الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3134718, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Magenta][B][SIZE=5]أَيِّلَةِ الصُّبْحِ[/SIZE][/B][/COLOR] [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/729277201.jpg[/IMG] [COLOR=Green][B][SIZE=5]لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ عَلَى «أَيِّلَةِ الصُّبْحِ». مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ ... إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ ( مز 22: 1 ) التعبير«أَيِّلَة الصُّبْحِ» لم يَرد في كل الكتاب المقدس إلا في عنوان مزمور22، ولو أن اليهود فيما بعد استخدموه للتعبير عن الصباح الباكر. والأرجح أن داود هو الذي أنشأ هذا التعبير الشعري الجميل. ويُقال في تفسير ذلك إن منطقة يهوذا التي تقع فيها قرية بيت لحم، حيث تربى داود، هي منطقة مُحاطة بالجبال، وكان داود يرعى أغنام أبيه في مروج تلك الجبال، وهو ـ كأي راعي غنم ـ بينما يحرس أغنامه في الليل، كان يتطلع بشوق إلى بزوغ الفجر، فيأمن على خرافه من الخطر، ويأنس هو من وحشة الليل. وإن كان منظر غروب الشمس مَهيبًا، إلا أن شروقها أكثر بهجةً. ولأن داود كان شاعريًا مُرهف الحس، فكان يتخيَّل الأشعة الأولى للشمس عند شروقها من خلف جبال يهوذا الشرقية كأنها قرون الأيِّل، وبذلك صار شائعًا أن يُطلق على أشعة الشمس الأولى في الصباح الباكر «أَيِّلَة الصُّبْحِ». فها بعد الليل البَهيم، تنفذ أشعة الشمس ناشرة ضياءها، مُبددة ظلمة الكون بهذا المشهد الخلاب الذي يُشبه على نحو كبير قرون الأيِّل. يمكننا أيضًا أن نفهم معنى هذا التعبير «أَيِّلَة الصُّبْحِ» بطريقة أخرى. فكأن الشمس ماتت في الليل فاتشحت الطبيعة بالسواد، وأتى الظلام، ولكن في الفجر ها هي قد قامت من جديد فملأت الأرجاء بنورها الوضاح. وهذان هما الأمران المشغول بهما مزمور22؛ أعني بهما موت الرب وقيامته. ولو كان المسيح مات ولم يَقُم، ما كان أسوأ تلك القصة! ما كنا ندعوها إذ ذاك قصة الحب السرمدي، بل مأساة كل الدهور. ولكن شكرًا للرب إذ إن الحب تمجد وقهر الموت. من أجل ذلك كان مناسبًا للغاية أن يُعنوِن داود هذا المزمور الذي يصور لنا آلام الرب وهو يتجرَّع غصص الموت، بهذه الكلمات: «أَيِّلَة الصُّبْحِ». هذا المزمور بناء على ما سبق، ليس موَّالاً حزينًا لليل بلا إشراق. ولا هو مرثاة لمأساة بلا رجاء، بل هو أُغنية صبح أتى في أعقاب ليل «عند المساء يبيت البكاء، وفي الصباح ترنُّم» ( مز 30: 5). نعم إنها أنشودة فجر القيامة بلحنه المُبهج «أُخبر باسمك إخوتي. في وسط الجماعة أُسبِّحك». لذلك فإنها «لإمام المُغنين (المسيح) على أَيِّلَة الصُّبْحِ (القيامة)». فالمسيح نفسه هو «أَيِّلَة الصُّبْحِ». [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى