الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3244943, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]إبراهيم وجسارة الإيمان [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/2369357827.jpg[/IMG] [/COLOR]بِالإِيمَانِ إِبْرَاهِيمُ ... تَغَرَّبَ فِي أَرْضِ الْمَوْعِدِ كَأَنَّهَا غَرِيبَةٌ ... لأَنَّهُ كَانَ يَنْتَظِرُ الْمَدِينَةَ الَّتِي لَهَا الأَسَاسَات.. ( عب 11: 8 - 10) يُعتبر إبراهيم نموذجًا قلَّ أن يظهر له نظير أو مثيل في جسارة الإيمان، فهو لم يكن ذلك الإنسان الحالم ذا الأوهام والخيالات أو حتى الأُمنيات، بل الرجل الذي تملَّكته الرؤيا السماوية والمجد الإلهي العظيم، فخرج في رحلة معالمها غير معروفة «فخرج وهو لا يعلم إلى أين يأتي». وفي رحلته لم يكن قصبة تحركها الريح، بل كان على يقين شديد أنه في الطريق الصحيح ويتجه نحو الهدف الأعلى والأمجد والأسنى، وهو مدفوع بعنصر فعَّال وبأقوى قوة يمكن أن تحرك أي إنسان، والتي بدونها هيهات أن يفعل هذا أفضل الأبطال أو أقوى الأقوياء، أقصد ”[COLOR=DarkOrange]الإيمان[/COLOR]“. ومن دون تردد أو أي شُبهة أعطى ظهره للوطن والأرض والأهل والأصحاب ووجهه عبر الفيافي والقفار. وفى ثقة لا تتراخى أو تتزعزع راح يضرب رمال الصحراء بعصاه سائرًا خلف الذى دعاه. بهذا الإيمان أيضًا وقف إبراهيم على أعلى ربوة من الأرض التي رحل إليها يتطلع إلى وطن أفضل من شنعار، وينتظر مدينة أبقى من مدينة الإنسان (بابل)؛ «المدينة التي لها الأساسات، التي صانعها وبارئها الله». ومع أن ما يراه ليس سوى رمال وأعداء، إلا أنه كان يرى غير المنظور، ويلامس غير الملموس. لم يكن يعلم كيفية الوصول إليها، لكنه كان يدرك أن الذى دعاه يرى أفضل منه، ويعرف أفضل مما يعرفه. وفى هذا كان سر انتظاره وكفايته، بل وسلامه العميق، وذلك لأنه كان يسلك بالإيمان لا بالعيان. وليس بعجيب حين نراه بعد ذلك يدخل بجسارة الإيمان بغلمانه الثلاث مئة والثمانية عشر فى معركة عجز عن مواجهتها ملوك سدوم وعمورة ومدن الدائرة، ويحوِّل الهزيمة إلى النصر، ويسترد لوطًا بن أخيه ويسترجع الأسرى والأسلاب. والمؤمنون مثل إبراهيم مدعوون بكلمة الله بطريقة توقظ فيهم مشاعر الاستجابة لها. وهذه الدعوة فردية يختبرها كل منهم. وبالدعوة ينفصلون عن خطاياهم السالفة ومعاشراتهم، ويتقدسون لمستقبل مجيد. وعبر رحلة الحياة ـ التي هي برية بالنسبة لهم ـ يختبرون سحابة العناية الإلهية ترافقهم إلى أن يصلوا إلى نهر مُنعش، مياهه باردة، يفصل بين حاضرهم والمستقبل، ولا بد لهم أن يعبروه. البعض يعبرونه وسط أمواج عالية، والبعض يعبرونه على اليابسة «[COLOR=DarkOrange]لا نرقد كلُّنا ولكننا كلنا نتغيَّر[/COLOR]» [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى