الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
وحي من جهة بلاد العرب، سرجون، هل هى نبوة عن نبي المسلمين؟ - الرد على أحمد سبيع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 2627303, member: 79186"] [b]رد: وحي من جهة بلاد العرب ، سرجون ، في مدة سنة كسنة الاجير يفنى كل مجد قيدار ، هل هى نبوة عن نبي المسلمين ؟[/b] [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][RIGHT][COLOR=Navy][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]ومفاجاة هذا الموضوع وبعد ان هدمناه بكل أدلته وطرقه وبكل الوسائل تقريباً ، لن يتخيل احدكم اني سأجعل المؤرخ المُسلم جواد العلي الحاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة هامبورغ سنة 1939 وذلك عن رسالته (المهدي وسفرائه الأربعة) بالألمانية ، فهو بنفسه سيرد على هذه الشبهة تحديداً وبصفة مباشرة صريحة مركداً ما قلناه لأنه الكلام العلمي ونافياً ما اتى به الزميل من هنا ومن هناك اي القصاصات التي حاول دمجها بعضها مع بعض من كل مكان ليجمع في النهاية صورة لا ملمح لها ولم يفلح حتى بعد هذه الأساليب ان يدلنا كيف جعل هذه النبوة التاريخية نبوة عن نبي المسلمين ! فعجبي ! وإلكم كلامه الرائع ..[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][COLOR=Navy]جاء في كتاب المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام والجزء الأول والصفحة الثامنة عشر ما نصه :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] ومراد البابليين أو الآشوريين أو الفرس من "العربية" أو "بلاد العرب". [COLOR=Blue]البادية التي في غرب نهر الفرات الممتدة إلى تخوم بلاد الشام[/COLOR].[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وقد ذكرت "العربية" بعد آشور وبابل وقبل مصر في نصّ "دارا" المذكور2. فحمل ذلك بعض العلماء على إدخال [COLOR=Blue]طور سيناء[/COLOR] في جملة هذه الأرضين3. وقد عاشت قبائل عربية عديدة [COLOR=Blue]في منطقة سيناء قبل الميلاد[/COLOR].[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وبهذا المعنى أي معنى البداوة والأعرابية والجفاف والقفر، وردت اللفظة في العبرانية وفي لغات سامية أخرى، ويدل ذلك على أن لفظة "عرب" في تلك اللغات المتقاربة [COLOR=Blue]هو البداوة وحياة البادية[/COLOR]، أي بمعنى "أعراب". وإذا راجعنا المواضع التي وردت فيها كلمة "عربي" و "عرب" في التوراة، [COLOR=Blue]تجدها بهذا المعنى تمامًا[/COLOR]؛ ففي كل المواضع التي وردت فيها في سفر "أشعياء" "Isaiah" مثلًا نرى أنها استعملت بمعنى بداوة وأعرابية، كالذي جاء فيه: "ولا يخيم هناك أعرابي4". فقصد بلفظة "عرب" في هذه الآية الأخيرة البادية موطن العزلة والوحشة والخطر، [COLOR=Blue]ولم يقصد بها قومية وعلمية لمجلس معين بالمعنى المعروف المفهوم[/COLOR].[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [COLOR=Red]ولم يقصد بجملة "بلاد العرب" في الآية المذكورة والتي هي ترجمة "مسا هـ- عراب" "MASSA HA-arab، المعنى المفهوم من "بلاد العرب" في الزمن الحاضر أو في صدر الإسلام؛ وإنما المراد بها البادية، التي بين بلاد الشام والعراق وهي موطن الأعراب[/COLOR]1.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [COLOR=Blue]وبهذا المعنى أيضًا [/COLOR]وردت في "أرميا"، ففي الآية "وكل ملوك العرب" الواردة في الإصحاح الخامس والعشرين2، تعني لفظة "العرب" الأعرابي"، أي "عرب البادية" والمراد من "وكل ملوك العرب" و "كل رؤساء العرب" و" مشايخهم"، رؤساء قبائل ومشايخ. لا ملوك مدن وحكومات. وأما الآية: "في الطرقات جلست لهم كأعرابي في البرية"3، فإنها واضحة، وهي من الآيات الواردة في "أرميا". [COLOR=Blue]والمراد بها أعرابي من البادية[/COLOR]، لا حضري من أهل الحاضرة. فالمفهوم إذن من لفظة "عرب" في إصحاحات "أرميا" [COLOR=Blue]إنما هو البداوة والبادية والأعرابية [COLOR=Red]ليس غير[/COLOR][/COLOR].[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] ومما يؤيد هذا الرأي ورود "ها عرابة ha 'arabah" في العبرانية، ويراد بها ما يقال له: "وادي العربة"، أي الوادي الممتد من البحر الميت أو من بحر الجليل إلى خليج العقبة4. وتعني لفظة "عرابة" في العبرانية الجفاف وحافة الصحراء وأرض محروفة، أي معاني ذات صلة بالبداوة والبادية، وقد أقامت في هذا الوادي قبائل بدوية شملتها لفظة "عرب". وفي تقارب لفظة "عرب" و "عرابة"، وتقارب معناها، دلالة على الأصل المشترك للفظتين. ويعدّ وادي "العربة" [COLOR=Blue]وكذلك "طور سيناء" في بلاد العرب. وقصد بـ "العربية" برية سورية في "رسالة القديس بوليس إلى أهل غلاطية"[/COLOR]5.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][COLOR=Navy]جاء في كتاب المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام والجزء الأول والصفحة الخامسة والعشرون ما نصه :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وأشبه مصطلح من المصطلحات القديمة بمصطلح "شوّاية" و "شاوية"، هو "الأرحاء"، وهي القبائل التي لا تنتجع ولا تبرح مكانها؛ إلا أن ينتجع بعضها في البرحاء وعام الجدب6.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وخلاصة ما تقدم أن لفظة "ع ر ب"، "عرب" [COLOR=Blue]هي بمعنى التبدي والأعرابية في كل اللغات السامية[/COLOR]، [COLOR=Red]ولم تكن تفهم إلا بهذا المعنى في أقدم النصوص التاريخية التي وصلت إلينا[/COLOR]، وهي النصوص الآشورية، وقد عنت بها البدو عامة، مهما كان سيدهم أو رئيسهم. وبهذا المعنى استعملت عند غيرهم. ولما توسعت مدارك الأعاجم وزاد اتصالهم واحتكاكهم بالعرب وبجزيرة العرب، [COLOR=Red]توسعوا في استعمال اللفظة[/COLOR]؛ [COLOR=Blue]حتى صارت تشمل أكثر العرب على اعتبار أنهم أهل بادية وأن حياتهم حياة أعراب[/COLOR]. [COLOR=Blue]ومن هنا غلبت عليهم وعلى بلادهم، فصارت علَمية عند أولئك [COLOR=Red]الأعاجم[/COLOR] على بلاد العرب وعلى سكانها[/COLOR]، وأطلق لذلك كتبة اللاتين واليونان على بلاد العرب لفظة "arabae" "Arabia" أي "العربية" بمعنى بلاد العرب.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [COLOR=Red]لقد أوقعنا هذا الاستعمال في جهل بأحوال كثير من الشعوب والقبائل[/COLOR]، ذكرت بأسمائها دون أن يشار إلى جنسها. فحرنا في أمرها، ولم نتمكن من إدخالها في جملة العرب؛ لأن الموارد التي تملكها اليوم لم تنص على أصلها؛ فلم تكن من عادتها، ولم يكن في مصطلح ذلك اليوم كما قلت إطلاق لفظة "عرب" إلا على الأعراب عامة، وذلك عند جهل اسم القبيلة، وكانت تلك القبيلة بادية غير مستقرة، [COLOR=Red]وقد رأينا أن العرب أنفسهم لم يكونوا يسمون أنفسهم قبل الميلاد[/COLOR]، [COLOR=Red]إلا بأسمائهم[/COLOR]، ولولا وجودهم في جزيرة العرب ولولا عثورنا على كتابات أو موارد أشارت إليهم، لكان حالهم حال من ذكرنا، أي لما تمكّنّا من إدخالهم في العرب، ونحن لا نستطيع أن نفعل شيئًا تجاه القبائل المذكورة، وليس لنا إلا الانتظار؛ فلعل الزمن يبعث نصًّا يكشف عن حقيقة بعض تلك القبائل.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] هذا ويُلاجظ أن عددًا من القبائل العربية الضاربة في الشمال والساكنة في العراق وفي بلاد الشام، تأثرت بلغة بين إرم، فكتبت بها، كما فعل غيرهم من الناس الساكنين في هذه الأرضين، مع أنهم لم يكونوا من بني إرم. ولهذا حسبوا على بني إرم، مع أن أصلهم من جنس آخر. وفي ضمن هؤلاء قبائل عربية عديدة، ضاع أصلها؛ لأنها تثقفت بثقافة بني إرم، فظن لذلك أنها منهم.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] الآن وقد انتهت من تحديد معنى "عرب" وتطورها إلى قبيل الإسلام، أرى لزامًا عليّ أن أتحدث عن ألفاظ أخرى استعملت بمعنى "عرب" في عهد من العهود، وعند بعض الشعوب؛ فقد استعمل اليونان كلمة "saraceni"و "saracenes"، واستعملها اللاتين على هذه الصورة "saracenus"، وذلك في معنى "العرب"1 [COLOR=Blue]وأطلقوها على قبائل عربية كانت تقيم في بادية الشأم2 وفي طور سيناء3، وفي الصحراء بأدوم4، وقد توسع مدلولها بعد الميلاد، ولا سيما في القرن الرابع والخامس والسادس؛ فأطلقت على العرب عامة، حتى إن كتبة الكنيسة ومؤرخي هذا العصر قلما استعملوا كلمة "عرب" في كتبهم، مستعيضين عنها بكلمة5 "saraceni"، وأقدم من ذكرها هو "ديوسقوريدسdioscurides of anazarbos" الذي عاش في القرن الأول للميلاد6، وشاع استعمالها في القرون الوسطى حيث أطلقها النصارى على جميع العرب، وأحيانًا على جميع المسلمين7. ونجد الناس يستعملونها في الإنكليزية في موضع "عرب" ومسلمين حتى اليوم.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وقد أطلق بعض المؤرخين من أمثال "[COLOR=Blue]يوسبيوس[/COLOR]" "أويسبيوس" "eusebius" و"[COLOR=Blue]هيرونيموس[/COLOR]""Hieronymus هذه اللفظة على [COLOR=Blue]"الإشماعيليين" الذين كانوا يعيشون في البراري في "قادش" في برية "فاران"، أو مدين حيث جيل "حوريب"[/COLOR]8. وقد عرفت أيضًا ب"الهاجريين" "hagerene ثم دعيت بـ9saracenes.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] لم يتحدث أحد من الكتبة اليونان والرومان والسريان عن أصل لفظة "saraceni" "sarakenoi". ولم يلتفت العلماء إلى البحث في أصل التسمية إلا بعد النهضة العلمية الأخيرة؛ ولذلك اختلفت آراؤهم في التعليل، فزعم بعضهم أنه مركب من "سارة" زوج إبراهيم، ولفظ آخر ربما هو "قين"،فيكون المعنى "عبيد سارة"1، وقال آخرون: إنه مشتق من "سرق"، فيكون المراد من كلمة "saraceni" "سراكين" "السراقين" أو "السارقين" إشراة إلى غزوهم وكثرة سطوهم2. أو من "saraka بمعنى "sherk" أي "شرق"3، ويراد بذلك الأرض التي تقع إلى شرق النبط. وقال "ونكلر" إنه من لفظة "شرقوا"، وتعني "سكان الصحراء" أو "أولاد الصحراء". استنتج رأيه هذا من ورود اللفظة في نصّ من أيام "سرجون"4. ويرى آخرون أنه تصحيف "شرقيين"، أو "شارق"5 على نحو ما يفهم من كلمة "قدموني" "qadmoni" في التوراة6، بمعنى شرق، أو أبناء الشرق7 "bene kedem" "bene qedhem"، وكانت تطلق خاصة على القبائل التي رجع النسابون العبرانيون نسبها إلى "قطورة"8.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/RIGHT][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
وحي من جهة بلاد العرب، سرجون، هل هى نبوة عن نبي المسلمين؟ - الرد على أحمد سبيع
أعلى