تفسير سفر نحميا - الأصحاح 11 | تفسير انطونيوس فكري


العدد 2:
آية 2:- وبارك الشعب جميع القوم الذين انتدبوا للسكنى في اورشليم.

بارك الشعب = الشعب بارك من أصابتهم القرعة ليسكنوا فى أورشليم فهم ذوى فضل فى قبولهم هذه الخدمة التطوعية. وسكن فى أورشليم مع هؤلاء الكهنة واللاويين والنثينيم.
العدد 9:
آية 9:- وكان يوئيل بن زكري وكيلا عليهم ويهوذا بن هسنواة ثانيا على المدينة.

كان يوئيل وكيلا على البنيامينيين فى المدينة ويهوذا بن هسنوأة ثانية.
العدد 10:
آية 10:- من الكهنة يدعيا بن يوياريب وياكين.

رئيس بيت الله = غالباً هو منصب إدارى وهو غير رئيس الكهنة.
العدد 16:
آية 16:- وشبتاي ويوزاباد على العمل الخارجي لبيت الله من رؤوس اللاويين.
على العمل الخارجى = أى خدمة اللاويين كعرفاء وقضاة للشعب خارج أورشليم.
العدد 16:
آية 16:- وشبتاي ويوزاباد على العمل الخارجي لبيت الله من رؤوس اللاويين.
على العمل الخارجى = أى خدمة اللاويين كعرفاء وقضاة للشعب خارج أورشليم.
العدد 22:
آية 22:- وكان وكيل اللاويين في اورشليم على عمل بيت الله عزي بن باني بن حشبيا بن متنيا بن ميخا من بني اساف المغنين.

وكيل = مترجمة ناظر أو إبيسكوبس (أسقف) هو مسئول عن رعايتهم.
العدد 23:
آية 23:- لان وصية الملك من جهتهم كانت ان للمرنمين فريضة امر كل يوم فيوم.

وصية الملك = البعض يفهمها أنها وصية كورش. والبعض يفهمها أنها وصية داود. والمهم أنه حتى لو كانت وصية كورش فهو بذلك يكون قد وافق على وصية داود. من جهتهم = أى من جهة اللاويين وبالأخص المغنيين. أمر كل يوم فيوم = أى تسديد نفقاتهم اليومية.
العدد 24:
آية 24:- وفتحيا بن مشيزبئيل من بني زارح بن يهوذا كان تحت يد الملك في كل امور الشعب.

فتحيا = غالباً هو الذى يجمع الضرائب من اليهود ويدفع مما يجمعه للهيكل مما خصصه الملك للهيكل ويسدد الباقى لخزينة الملك. وهو كان فى شوشن القصر. وهى نعمة من الله أن يكون هذا الشخص يهودى 1- ثقة من الملك فيه 2- يكون أميناً مع شعبه فلا يسرقهم.
العدد 36:
آية 36:- وكان من اللاويين فرق في يهوذا وفي بنيامين

كان اللاويون يسكنون وسط يهوذا وبنيامين.

لاحظ دعوة مملكة يهوذا بإسرائيل فلم يعد هناك دولتان بعد السبى.
أسفار الكتاب المقدس
أعلى