يمكنك ان تقرا الكتاب المقدس وسوف تجد الاجابة لكل الاسئلة التي تدور بداخلك
بالنسبة لاسئلتك
فلقد تم الرد عليها في الموضوع التالي
http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?p=24929http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?p=24929
سلام ونعمة للكل
بعد هذا لا أستطيع أن أجيب
فكوبت مان قد أوفاك
ولكني ...
سأضيف
يهوذا قد مات منتحراً وفقد حياتة وأبديتة
بعد الصلب بفترة ليست كبيرة
كلامك فيه نظر واعلم انك تريد ان تسهل علي الاجابة لان هذه الاجابة مع كل الاحترام غير صحيحة لانه يهوذا خنق نفسه بعد تسليم المسيح وقبل الصلب وليس كما تقول بعد الصلب وارجع الى متى 27/5وعلى كلا شكرا لمجهودك
واسمحوا لي ان اقول ان بعد موت يهوذا اصبح عدد الرسل احدى عشر وهذا قبل اختيار ميتاس اليس كذلك بمعنى قبل ان يصلب المسيح وبعد موت يهوذا كان العدد احدى عشر فالسؤال الذي لم توضح لي الاجابة عليه هو في هذه الفترة قبل صلب المسيح وبعد موت يهوذا كم كان عدد الرسل فهل هم احدى عشر كما ذكرت لكم ام لا وبعدها ان كان عندي اشكال ساطرحه لكم
أما متياس
فقد عين من قبل الرسل وبتأسد من الروح القدس
عوضاً عن يهوذا الخائن
بعد صعود رب المجد يسوع ال السماء وبعد حلول الروح القدس علي الرسل يوم الخمسين
ولكن بفترة ليست كبيرة
فتحديد الأوقات والتواريخ لهذه الفترة قد تكون صعبة
اسمح لي يا صديق والله مش عارف اقراء اسمك
ومع جل الاحترام لك ان كلامك به اشكال كبير
ولا اريد ان اذكر الاشكال الا بعد ان يوضح لي شخص اخر متمكن غير تمكنك ولا اعني الاساءة لك
سلام
سلام ونعمة للكل
أولاً أشكرك من كل قلبي فأنت قد قلت ما هو صواب
ولكن أريد أن أقول لك شيئاً
أولاً أنا حاولت أن أجيبك ولكن أنت لم تفهمني فلك مني كل الأحترام
ولكن أنا معلوماتي صحيحة جدا
يهوذا لم يخنق نفسة قبل الصلب لماذا؟
أولاً الخيانة كانت يوم الخميس ليلاً
والأتفاق مع اليهود كان قبله بيوم واحد
والصلب كان يوم الجمعة
فهل أنتحر قبل الصلب
الأنتحار كان بعد الصلب .........وأختيار متياس أيضاً كان بعد صعود المسيح في يوم الخمسين
لو رجعنا الى احداث القصة كما يرويها متى لوجدنا انها متسلسلة
فمثلا ذكرت الفقرات الاولى عن شنق يهوذا نفسه
ثم بعدها ذكرت الوقوف اما بيلاطس
ثم ذكرت الفقرات عن الجنود الذين استهزءو بالمسيح
ثم ذكرت الفقرات بعدها عن الصلب
ارجع وتدبر وستجد ان موت يهوذا قبل الصلب
ففي هذه الحظات كان عددهم اثنا عشر تلميذ ولكن بعد موت يهوذا اصبح العدد احدى عشر وبقي عدد التلاميذ احدى عشر الى ان انتخب ميتاس بعد الصعود
والاشكال المقصود يا فادي ليس بشبه وانما بحقيقة
لما صلب المسيح ومات ثم دفن ثم قام كان عددهم احدى عشر تلميذ لان ميتاس لم ينتخب لغاية الان رغم حضوره مع الخمسمئة اخ
بينما نجد ان رسالة كورنثوس الاولى تخبرنا ان عددهم اثنا عشر بعد القيامة
وما دام انه اتفقنا على ان العدد كان احدى عشر تلميذ قبل انتخاب ميتاس المنتخب بعد الصعود فكيف ياتي بولس ويذكر لنا انهم اثنا عشر كما ورد
وانه دفن وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب وانه ظهر لصفا ثم للاثني عشر وبعد ذلك ظهر لاكثر من خمسمئة اخ
كورنثوس الاولى 15/4-6
ارجوا ان كون قد وضحت الفكر الي اريد ان اوصلها لكم
فبولس لم ينتبه لهذه النقطة ان يهوذا ليس من ضمن التلاميذ فذكر انهم اثنا عشر لان بولس يعلم ان انخاب ميتاس كان بعد الصعود والمسيح هنا لم يصعد لما ظهر للتلاميذ وميتاس لم يكون من ضمنهم اي الاثنا عشر
بينما نجد ان مرقس قد تنبه لهذا فذكر انهم احدى عشر وهو الصحيح
فقال اخيرا ظهر للاحدى عشر وهم متكؤن
مرقس 16/14
لذلك طرحت عليكم سؤالا ولم تجيبوا عليه وهو من هم اسماء التلاميذ المقصودين برسال كورنثوس الاولى 15/4-6 والذين عددهم اثنا عشر رغم ان يهوذا قد خرج من دائرة التلاميذ لانه شنق نفسه قبل الصلب كما قال متى
فارجوا ان تذكروا لي ما هي اسماء التلاميذ الاثنا عشر في كورنثوس الاولى
اما ما ورد عند مرقس فلا اشكال لانه هو الصحيح فالمسيح ظهر لاحدى عشر وليس كما ذكره بولس اثنا عشر لان ميتاس خارج دائرة الاثنا عشر لانه لم ينتخب لغاية هذه اللحظات
وارجوا ان تكون الرسالة قد وصلت
من سفر أعمال الرسل الأصحاح الأولأقرأ وستتأكد من قولي
وَكَانَ قَدِ اجْتَمَعَ ذَاتَ يَوْمٍ نَحْوَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ مِنَ الإِخْوَةِ فَوَقَفَ بُطْرُسُ بَيْنَهُمْ وَخَاطَبَهُمْ قَائِلاً:
«أَيُّهَا الإِخْوَةُ، كَانَ لاَبُدَّ مِنْ أَنْ تَتِمَّ النُّبُوءَةُ الَّتِي قَالَهَا الرُّوحُ الْقُدُسُ بِلِسَانِ النَّبِيِّ دَاوُدَ، عَنْ يَهُوذَا الَّذِي انْقَلَبَ دَلِيلاً لِلَّذِينَ قَبَضُوا عَلَى يَسُوعَ.
وَكَانَ يَهُوذَا يُعْتَبَرُ وَاحِداً مِنَّا، وَقَدْ شَارَكَنَا فِي خِدْمَتِنَا.
ثُمَّ إِنَّهُ اشْتَرَى حَقْلاً بِالْمَالِ الَّذِي تَقَاضَاهُ ثَمَناً لِلْخِيَانَةِ، وَفِيهِ وَقَعَ عَلَى وَجْهِهِ، فَانْشَقَّ مِنْ وَسَطِهِ وَانْدَلَقَتْ أَمْعَاؤُهُ كُلُّهَا.
وَعَلِمَ أَهْلُ أُورُشَلِيمَ جَمِيعاً بِهَذِهِ الْحَادِثَةِ، فَأَطْلَقُوا عَلَى حَقْلِهِ اسْمَ ¢حَقَلْ دَمَخْ¢ بِلُغَتِهِمْ، أَيْ حَقْلَ الدَّمِ.
فَتَمَّتِ النُّبُوءَةُ الْوَارِدَةُ فِي كِتَابِ الْمَزَامِيرِ: لِتَصِرْ دَارُهُ خَرَاباً، وَلاَ يَسْكُنْهَا سَاكِنٌ. وَأَيْضاً: لِيَسْتَلِمْ وَظِيفَتَهُ آخَرُ!
فَعَلَيْنَا إِذَنْ أَنْ نَخْتَارَ وَاحِداً مِنَ الرِّجَالِ الَّذِينَ رَافَقُونَا طَوَالَ الْمُدَّةِ الَّتِي قَضَاهَا الرَّبُّ يَسُوعُ مَعَنَا،
مُنْذُ أَنْ عَمَّدَهُ يُوحَنَّا إِلَى يَوْمِ ارْتِفَاعِهِ عَنَّا إِلَى السَّمَاءِ، لِيَكُونَ مَعَنَا شَاهِداً بِقِيَامَةِ يَسُوعَ».
ثُمَّ صَلَّوْا قَائِلِينَ: «أَيُّهَا الرَّبُّ الْعَارِفُ قُلُوبَ النَّاسِ جَمِيعاً، بَيِّنْ لَنَا أَيَّ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ تَخْتَارُ
فلتجيبني أذن
متي أشتري يهوذا الحقل ؟
وهذا من الاشكالات ايضا في هذه القصة فمرة تطرح النقود في الهيكل ومرة كان قد اشترى بها حقلا وهذا وجب عليكم ان توفقوا بين النصوص حتى تزيلوا هذا الاشكال لان الواقع فيه تباين وتغاير فقد ذكر امرين شراء حقل بنقود الخيانة ومرة تطرح في الهيكل فايهما الصحيح
وفي النهاية أقول لك شكراً
وأتمني أن يفيدك أحد غيري
فالكل هنا واحد كلنا واحد
والله معك ومعنا
سلام
الاخوة الاحباء نعمة لكم و سلام
رغم اننى فهمت مغزى الملثم من سؤاله و ساوضح له الا ان لى تعقيبا فالكتاب لم يوضح بالضبط موعد شنق يهوذا لنفسه و لا ارى ان هذا هاما ولن يزيد او ينقص شىء
كيف ان هذا لا يزيد ولا ينقص شيئا كيف تقول هذا رغم انه يوجد اختلاف في الروايات اقراء ما كتبته في المشاركة قبل هذه وانظر الى الواقع
و للأخ العزيز امير فكرى يهوذا لم يشترى الحقل و انما بعدما سلم السيد المسيح ارجع للكهنة الثلاثين من الفضة و هم بدورهم اشتروا حقلا اسموه بحقل الدم
متى 27
3 حينئذ لما رأى يهوذا الذي اسلمه انه قد دين ندم وردّ الثلاثين من الفضة الى رؤساء الكهنة والشيوخ
4 قائلا قد اخطأت اذ سلمت دما بريئا.فقالوا ماذا علينا.انت ابصر.
5 فطرح الفضة في الهيكل وانصرف.ثم مضى وخنق نفسه.
6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.
7 فتشاوروا واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء.
8 لهذا سمي ذلك الحقل حقل الدم الى هذا اليوم
كلامك صحيح وكلام امير فكري صحيح لان كل واحد منكما اعتمد على نص فايهما الصحيح المعتمد انه اشترى حقلا او انه طرح النقود في الهيكل
و لهذا قال بطرس ان يهوذا هو صاحب الحقل لأن المال كان ماله و ليس مال الكهنة
و لكن من الواضح ان شراء الحقل ثم ذهاب يهوذا ليشنق نفسه فيه كل هذا لا يمكن ان يكون فى منتصف ليلة الخميس
طبعا لا يمكن
الاخ الملثم فهمت مغزى كلامك من تكرار تلك الشبهات
صدقني ليست بشبه بل حقيقة وجب ان تجدوا لها جوابا مناسبا مقنعا توفق فيه بين رواية كورنثوس الاولى وبين رواية مرقس الصحيحة حسب تتبع الاحداث لان التلاميذ بعد موت يهوذا وقبل الصلب الى حين الصعود كان عددهم احدى عشر وقبل انتخاب ميتاس بعد الصعود بينما ذكرهم بولس اثنا عشر من هو التلميذ الثاني عشر وما اسمه ولا تقل انه يهوذا لانه شنق نفسه قبل الصلب ولا تقل ميتاس لانه لم ينتخب الا بعد الصعود وبولس ذكر انهم اثنا عشر وذكر انه لما قام من القيامة ولانه وبالعودة الى احداث القصة بين الصلب والصعود كان عددهم احدى عشر بينما ذكرهم بولس اثنا عشر وهو خطاء والصحيح ما ذكره مرقس من انهم احدى عشر
هل فهمت ما اقصده
و لى سؤال
ما المقصود من قول اى من كتبة الاسفار المقدسة عن التلاميذ "الاثنى عشر"؟؟؟
هل يقصد عددهم؟؟؟
اقصد ما هو الصحيح هل هم اثنا عشر كما ذكر بولس او احدى عشر كما ذكر مرقس
والمقصود من سؤالي من هو التلميذ الثاني عشر وما اسمه وقد اوضحت لك انه ليس يهوذا ولا ميتاس
تحياتى و محبتى
والاشكال المقصود يا فادي ليس بشبه وانما بحقيقة
لما صلب المسيح ومات ثم دفن ثم قام كان عددهم احدى عشر تلميذ لان ميتاس لم ينتخب لغاية الان رغم حضوره مع الخمسمئة اخ
بينما نجد ان رسالة كورنثوس الاولى تخبرنا ان عددهم اثنا عشر بعد القيامة
وما دام انه اتفقنا على ان العدد كان احدى عشر تلميذ قبل انتخاب ميتاس المنتخب بعد الصعود فكيف ياتي بولس ويذكر لنا انهم اثنا عشر كما ورد
وهذا من الاشكالات ايضا في هذه القصة فمرة تطرح النقود في الهيكل ومرة كان قد اشترى بها حقلا وهذا وجب عليكم ان توفقوا بين النصوص حتى تزيلوا هذا الاشكال لان الواقع فيه تباين وتغاير فقد ذكر امرين شراء حقل بنقود الخيانة ومرة تطرح في الهيكل فايهما الصحيح
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حى تتبع ملتهم
فهم 11 كما نعرف بعد انتحار يهوذا ولكن سيغة الاثنى عشر شلت تطلق عليهم, فلو لم تطلق عليهم لكتبت احد التلاميذ ال 11
و ذل هذا الرقم يطلق عليهم حتى في كونهم 11 الى ان لحقهم التلميذ متياس
و الحقيقة انك لم تقرأ النص بتأني
فالنص في يوحنا يذكر لنا عدم وجود توما عندما ظهر للعشرة البقية و بقية لفظة الاثنى عشر مطلقة عليهم
قلنا و ذكرنا ان عدد الرسل كان 11 و لكن دعيوا بالاثنى عشر و هو كما مدعم ايضا في يوحنا 20 و العدد 24
24وكانَ توما، أحدُ التلاميذِ الاثني عشَرَ المُلقَّبُ بالتَّوأمِ، غائِــبًا عِندَما جاءَ يَسوعُ. 25فقالَ لَه التلاميذُ: «رأينا الرَّبَّ! « فأجابَهُم: «لا أُصَدِّقُ إلاَ إذا رَأيتُ أثَرَ المَساميرِ في يَدَيهِ، ووَضَعْتُ إصبَعي في مكانِ المساميرِ ويَدي في جَنبِهِ«.
فهم 11 كما نعرف بعد انتحار يهوذا ولكن سيغة الاثنى عشر شلت تطلق عليهم, فلو لم تطلق عليهم لكتبت احد التلاميذ ال 11
طيب ما هي قالها مرقس احدى عشر
بعدين انا لا اقصد انه ظهر لللاميذ وهم مجتمعون بل انه ظهر لهم اما دفعوة واحدة وهم مجتمعون او قسم كانوا مجتمعين ثم ظهر لقسم اخر فيعني انه ظهر لعشرة ثم رأه توما اي ايضا انه ظهر لتوما
وانا سألتكم سؤالا من اسم التلميذ الثاني عشر
طبعا انا اعلم اليقين انكم لن تجيبوا لانه لا يوجد تلميذ ثاني عشر الا بعد الصعود حين انتخب ميتاس وعلى هذا وجب عليكم ان تجدوا اجوب غير هذه الاجوبه الضعيفة الي لا تقنع الصغير
و ذل هذا الرقم يطلق عليهم حتى في كونهم 11 الى ان لحقهم التلميذ متياس
و الحقيقة انك لم تقرأ النص بتأني
فالنص في يوحنا يذكر لنا عدم وجود توما عندما ظهر للعشرة البقية و بقية لفظة الاثنى عشر مطلقة عليهم
انا اسغرب كيف يطلق عليهم اثنا عشر وفيهم واحد خائن قد ما وهو يهوذا
واسغرب كيف يطلق عليهم اثنا عشر وهم احدى عشر قبل انتخاب ميتاس
واذا ظهر للعشرة ثم ظهر لتوما فان الرؤية قد تمت باحدى عشر
وخلافنا على التلميذ الثاني عشر من هو وما اسمه وقلها بصريح العبارة لا تقولوا ميتاس ولا قولوا يهوذا لانكم ان قلتم واحد منهما فقد او قعتم انفسكم بالسخرية وسامحوني على هذه الكلم اذ الكتاب المقدس يذكر انهم احدى عشر وهذا من الجهة العقلية هو الصحيح وهو كما قاله مرقس لا كما قاله بولس لذلك وقع بولس في خطاء عظيم لا يغتفر اذ انه ذكر انهم اثنا عشر وهم احدى عشر
ثم الامر الاخر ما هي اللفظة الصحيحة احدى عشر او اثنا عشر فواحدة يجب ان تكون صحيحة والاخرى غير صحيح واذا اثبتنا ان واحد غير صحيحة فقد اثبتنا ان بولس او مرقس لا يكب بالوحي
و من نظرة اخرى في سفر اعمال الرسل 1 و العدد 22
22مُنذُ أنْ عَمَّدَهُ يوحنَّا إلى يومِ اَرتفَعَ عَنـا، فيَجبُ أنْ نَختارَ واحدًا مِنهُم ليكونَ شاهِدًا مَعَنا على قيامَةِ يَسوعَ«.
اي ظهوره للتلميذ الجديد اصبحت واردة ايضا فالقول ان المسيح ظهر للتلاميذ ال 12 (مع التلميذ الجديد) صحيح ايضا
فعندما كتب بولس الرسالة كان متياس احد الرسل الاثنى عشر فالقول انه ظهر لهم صحيح ايضا, فقد ظهر للاحدى عشر و ظهر لمتياس و غيره من ال 500 في القيامة
فلماذا لا نقول ان التلاميذ خمس مئة وليس اثنا عشر على مفهومك لان ميتاس كان من ضمن مجموعة الخمس مئة فكيف تستثنيه من بين الخمس مئة رغم ان انتخابه بعد الصعود
ارجوا ان تجد جوابا غير هذا الجواب الضعيف
يا حبيبي بولس تكلم عن قيامة المسيح ثم الظهور للاثني عشر تلميذ
بينما مرقس تكلم عن الظهور للاحدى عشر نص صحيح ونص دخيل قطعا الا ان تأتوا باسم التلميذ الثاني عشر وليس بهوذا ولا ميتاس
اخرجوا انفسكماذن حتى الاشارة الى ال 12 بالترتيب الجديد بعد موت يهوذا هو صحيح ايضا ولا يحتوي على اختلاف بكلا الاحتمالين
نص أعمال 1: 18 فإن هذا اقتنى حقلاً من أجرة الظلم، وإذ سقط على وجهه انشق من الوسط، فانسكبت أحشاؤه كلها، وصار ذلك معلوماً عند جميع سكان أورشليم ,
فنسب إليه الاقتناء لأنه كان السبب فيه, وكثيراً ما يُنسب إلى الإنسان الفعل لأنه السبب فيه، فنُسب إلى الملك بناء القصر مع أنه ليس هو الباني حقيقة، ولكنه يأمر به
يا حبيب على التوفيق العب غيرها واريد جواب غير هذا يا روك فان افهم واحد اراه في هذا المنتدى وان هذا الكلام لا يصدر منك اريد غير هذا الجواب
سيبك من الهبل داه
انت في موضوع مسيحي, استمر مسيحيات و بلاش تقرفنا بأيات قرأنية
طيب ما هي قالها مرقس احدى عشر
بعدين انا لا اقصد انه ظهر لللاميذ وهم مجتمعون بل انه ظهر لهم اما دفعوة واحدة وهم مجتمعون او قسم كانوا مجتمعين ثم ظهر لقسم اخر فيعني انه ظهر لعشرة ثم رأه توما اي ايضا انه ظهر لتوما
وانا سألتكم سؤالا من اسم التلميذ الثاني عشر
طبعا انا اعلم اليقين انكم لن تجيبوا لانه لا يوجد تلميذ ثاني عشر الا بعد الصعود حين انتخب ميتاس وعلى هذا وجب عليكم ان تجدوا اجوب غير هذه الاجوبه الضعيفة الي لا تقنع الصغير
يا حبيب على التوفيق العب غيرها واريد جواب غير هذا يا روك فان افهم واحد اراه في هذا المنتدى وان هذا الكلام لا يصدر منك اريد غير هذا الجواب