- إنضم
- 22 فبراير 2009
- المشاركات
- 1,026
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
افتتح مؤخرا وبالتحديد 5/2/2009م معرض الفنان اللبناني ياسر خطّار
في الصيرفي مول بجدة
بعنوان
( مقامات أورنينا )
سيرته الذاتية
من مواليد 1970م لبنان
حاصل على بكالوريوس فنون جميلة 1996 م من جامعة دمشق
شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية
حاصل على العديد من الجوائز والشهادات التقديرية
مقيم بالمملكة العربية السعودية منذ عام 1999م حتى اليوم .
يقول ياسر عن أعماله:
"ما زالت ضربات ريشتي المذعورة تبحث عن موطئ فرح لها تحت شمس الأحجية التي تؤرقني وفوق سحنة الأبيض الملتبس بألف هاجس وسؤال... وليس من جواب قبل أن تتهادى تلك الألوان المترادفة كأثلام تؤكد انتماءها وتبث مباهجها، معلنة ذاتها وانتسابها إلى فصولٍ أربعة، وإلى شمسٍ تكاد تنفرد بندّرة المكان الذي تحوّم حوله بترفٍ وبذخٍ لا يرتجي منّة، هناك أقضي بقية أحلام يفسرها الضوء وتترجمها الخطوط المتوارية خلف معانيها تشتكي البوح، وتلوذ بالصمت، بوقار العارفين، حيث التخاطر مع ما رآه الرسامون الانطباعيون أواخر القرن التاسع عشر من حراك للطبيعة وإعادة صياغتها بحلة جديدة تطفو فوقها بقع ضوئية منفلتة من عادات رسامين كبلوها طويلاً".
وهنا بعضا من لوحاته
في الصيرفي مول بجدة
بعنوان
( مقامات أورنينا )
سيرته الذاتية
من مواليد 1970م لبنان
حاصل على بكالوريوس فنون جميلة 1996 م من جامعة دمشق
شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية
حاصل على العديد من الجوائز والشهادات التقديرية
مقيم بالمملكة العربية السعودية منذ عام 1999م حتى اليوم .
يقول ياسر عن أعماله:
"ما زالت ضربات ريشتي المذعورة تبحث عن موطئ فرح لها تحت شمس الأحجية التي تؤرقني وفوق سحنة الأبيض الملتبس بألف هاجس وسؤال... وليس من جواب قبل أن تتهادى تلك الألوان المترادفة كأثلام تؤكد انتماءها وتبث مباهجها، معلنة ذاتها وانتسابها إلى فصولٍ أربعة، وإلى شمسٍ تكاد تنفرد بندّرة المكان الذي تحوّم حوله بترفٍ وبذخٍ لا يرتجي منّة، هناك أقضي بقية أحلام يفسرها الضوء وتترجمها الخطوط المتوارية خلف معانيها تشتكي البوح، وتلوذ بالصمت، بوقار العارفين، حيث التخاطر مع ما رآه الرسامون الانطباعيون أواخر القرن التاسع عشر من حراك للطبيعة وإعادة صياغتها بحلة جديدة تطفو فوقها بقع ضوئية منفلتة من عادات رسامين كبلوها طويلاً".
وهنا بعضا من لوحاته