- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 983
- النقاط
- 113
كم أخشي علي قلبي من جرح جديد .... ويكون بيد من أعتبرها الأن حبيبة
فخوفي يوماً بعد يوم بداخلي يذيد .... ويقابله عشقاً لها يجذبني لدنياها الغريبة
فخوفي يوماً بعد يوم بداخلي يذيد .... ويقابله عشقاً لها يجذبني لدنياها الغريبة
أحلم نعم أنا أحلم معها وحدي .... وأنطلق بخيالي للأفاق البعيدة
وأنمق ذاتي وأهندم نفسي .... وأرسم لها بتنهداتي دنيا جميلة
وأنمق ذاتي وأهندم نفسي .... وأرسم لها بتنهداتي دنيا جميلة
انظرها أمامي في كل حين .... وكأنها ملاك قرر أن يأثرني بعيناه
يداعبني يشاغلي بين الحين والحين .... وكثيراً يجالسني ويسامرني بهواه
يداعبني يشاغلي بين الحين والحين .... وكثيراً يجالسني ويسامرني بهواه
ولكني عندما أنتفض لأحاجج واقعي .... أراي نفسي مخدوع وموهوم
فالكل بين متاريس الحب شبة ميت .... وعاجلاً أم أجلاً فالحياة له لن تدوم
فالكل بين متاريس الحب شبة ميت .... وعاجلاً أم أجلاً فالحياة له لن تدوم
وكوني أنا منهم كباقي البشر .... فويل لي من هذا المصير
وويل لقلبي الذائب المحتضر .... من عذاب الحب المرير
وويل لقلبي الذائب المحتضر .... من عذاب الحب المرير
أحب نعم أحببت .... أعشق بالفعل عشقت ........ فأنا إنسان
وكتب عليا هذا المصير ...... لأنني أحتاج لهذا الحنان
وكتب عليا هذا المصير ...... لأنني أحتاج لهذا الحنان
أحتاج قلب يذوب قلبي به ... وأحتاج لحب يكلل جبيني
وعشقاً يناجيني وبأسراره يخطفني وبأحضانه يخبأني
وعشقاً يناجيني وبأسراره يخطفني وبأحضانه يخبأني
ولكن يا ويلتي
فأنا أدرك مصيري ونهايتي
ومع ذلك أرنوا لها بإرادتي
وكل هذا بسبب الحب والحب هذا هو الموت البطيئ
فأنا أدرك مصيري ونهايتي
ومع ذلك أرنوا لها بإرادتي
وكل هذا بسبب الحب والحب هذا هو الموت البطيئ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا الموضوع ليس هو الا خواطر كاتب
هذا الموضوع ليس هو الا خواطر كاتب
التعديل الأخير: