الي كل من اراد معرفه الحقَ
الي كل من اراد معرفه طريق الخلاصِ
الي كل من رفع احمالا ثقيله
الي كل من اربكته هموم الدنيا
الي كل من غُشيت عيناه
الي كل من غُلقت اُذناه
الي كل من جلسَ مع المستهزئين
الي كل من صار علي درب المنافقين
الي كل من تبعَ فريق المرائين
الي كل من ذبح اخيه بأسم الدين
الي كل من سرق ما ليس له
الي كل من زنا بأمراءهّ لا تحل له
الي كل من مجدَ انسان وجعله رسول
الي كل من قال ان العذاب داخل القبور
الي كل من قال ان الجنه بها سبعه من الحور
اتشيعُ في الارض فسادَ
تقتل هذا
وتسرق هذا
وبكلمه واحده تقولها تغرزُ لكَ نخله في الجنه
اتزني بالنساء
مثني وثُلاث ورباع
هل حقا انها عطيه من الله وسنه
اليس هذا الرسول ببشرُ
يعطيك اربعه ويأخذ هو تسعه
ايئمركما بختان البناتِ حتي
ان كبرت صارت مثل المريضِ بلا متعه
وان ضاقت بك طلقتها لا لعلهً
وأنما ارضاءً لشهوتك الفجعهَ
وان اقتسمت الارث اخذت نصيب الاسدِ
وان سلمت علي امرءه نقضت الوضوء لأنها نجسا
وان اتيتُ برجلا عاملً لا هو بحلً ولا مقصدا
اترضعه من أمراتك ليكون لها حلً ومطلبا
وان خالفتك بأمرً اتضربها مرضاه لله وسنه محمدا
وان ماتت زوجتك ضاجعتها.كما اخبروك اهل العلم والسلفَ
ادركني بدليلً واحدً عن عذاب القبرِ وثعبانه الأقرعا
وجهنم التي اُعدت نارها ووقودها الناس والحطبا
ايخبروكَ ان من علامات الساعه تكلم الحديد
ويا مرحا فقد كان التلفاز متكلما
وعكف العلماء علي دراسه سطح القمر
والذهاب الي كواكب اخري للبحث عن وجود بشرِ
وانت تسألأ علمائك وشيوخك الاجلاء
أأخرج بعد الاستنجاء بالقدم اليمني ام اليسريَ
ادركني بمعجزه حتي اتيقنُ
وليس لديك سوي من اسري به وعرجا
وحتي وان وصل الي السماء السابعه
ووجد ابو الانبياء ابراهيم جالسا
ودخل علي ربه قائلاّ
ماذا تريد ان افعل بأمتي ياتُريَ
فقال له ربه يسجدون لي خمسون وانا لستُ بهذا ظالما
فخرج رسولك الي ابراهيم
فيخبره ان الامه لا ناقه لها ولا جملَ
ادخل الي ربك ثانيه
واسئله التخفيف وماتيسرا
فيدخل رسولك مرات ومرات
حتي يصل الي خمس صلوات مكملا
ويُسأل ابراهيم لماذا كنت ترسلهُ
فيرد لأري النور علي وجه ما اجملا
اليس بربك قائلاً للشئ كن فيكون
فبهذا يصبح عديم الشخصيه مهرتلا
ويسأل رسولك جبريل من هؤلاء
المتقلبون في النار اوجهً واظهرا
فيجيبه انهم من لم يؤمنوا بك
نبدلهم جلودً علي جلودهم
خالدين فيها ابدا
اي ان امه رسولك فقط انها
تنعم بالجنه والحور وما اروعا
انا لا اريد جنتك هذه
ما هي الا بيتً للدعاره وما انكرا
اليس من قال فيه ربهُ
لا ينطق عن الهوا ان هو الا وحي يوحيَ
فلماذا لم يبرء عائشه
من وصمه عارًفي جبينه وجبينها
لماذا ارسلها لأبيها قائلاً يا ابا بكرً
ان ابنتك قد اتت الينا زانيا
اجلسها عندك حتي اجد لما حدث مخرجا
اليس رسولك لا ينطق عن الهوا
فلماذا لم يكن اول العارفين
بطهر زوجته ام انها باغيا
وكيف له من ابً
من اربع سنوات كان متوفيا
بمكرً وحرفه نشر دعوته
بقوم عباد اصنامً ليس لهم ربا
لا سامحك الله يابحيره
فبعملك هذا جعلتنا اغبيا
الي كل من اراد معرفه طريق الخلاصِ
الي كل من رفع احمالا ثقيله
الي كل من اربكته هموم الدنيا
الي كل من غُشيت عيناه
الي كل من غُلقت اُذناه
الي كل من جلسَ مع المستهزئين
الي كل من صار علي درب المنافقين
الي كل من تبعَ فريق المرائين
الي كل من ذبح اخيه بأسم الدين
الي كل من سرق ما ليس له
الي كل من زنا بأمراءهّ لا تحل له
الي كل من مجدَ انسان وجعله رسول
الي كل من قال ان العذاب داخل القبور
الي كل من قال ان الجنه بها سبعه من الحور
اتشيعُ في الارض فسادَ
تقتل هذا
وتسرق هذا
وبكلمه واحده تقولها تغرزُ لكَ نخله في الجنه
اتزني بالنساء
مثني وثُلاث ورباع
هل حقا انها عطيه من الله وسنه
اليس هذا الرسول ببشرُ
يعطيك اربعه ويأخذ هو تسعه
ايئمركما بختان البناتِ حتي
ان كبرت صارت مثل المريضِ بلا متعه
وان ضاقت بك طلقتها لا لعلهً
وأنما ارضاءً لشهوتك الفجعهَ
وان اقتسمت الارث اخذت نصيب الاسدِ
وان سلمت علي امرءه نقضت الوضوء لأنها نجسا
وان اتيتُ برجلا عاملً لا هو بحلً ولا مقصدا
اترضعه من أمراتك ليكون لها حلً ومطلبا
وان خالفتك بأمرً اتضربها مرضاه لله وسنه محمدا
وان ماتت زوجتك ضاجعتها.كما اخبروك اهل العلم والسلفَ
ادركني بدليلً واحدً عن عذاب القبرِ وثعبانه الأقرعا
وجهنم التي اُعدت نارها ووقودها الناس والحطبا
ايخبروكَ ان من علامات الساعه تكلم الحديد
ويا مرحا فقد كان التلفاز متكلما
وعكف العلماء علي دراسه سطح القمر
والذهاب الي كواكب اخري للبحث عن وجود بشرِ
وانت تسألأ علمائك وشيوخك الاجلاء
أأخرج بعد الاستنجاء بالقدم اليمني ام اليسريَ
ادركني بمعجزه حتي اتيقنُ
وليس لديك سوي من اسري به وعرجا
وحتي وان وصل الي السماء السابعه
ووجد ابو الانبياء ابراهيم جالسا
ودخل علي ربه قائلاّ
ماذا تريد ان افعل بأمتي ياتُريَ
فقال له ربه يسجدون لي خمسون وانا لستُ بهذا ظالما
فخرج رسولك الي ابراهيم
فيخبره ان الامه لا ناقه لها ولا جملَ
ادخل الي ربك ثانيه
واسئله التخفيف وماتيسرا
فيدخل رسولك مرات ومرات
حتي يصل الي خمس صلوات مكملا
ويُسأل ابراهيم لماذا كنت ترسلهُ
فيرد لأري النور علي وجه ما اجملا
اليس بربك قائلاً للشئ كن فيكون
فبهذا يصبح عديم الشخصيه مهرتلا
ويسأل رسولك جبريل من هؤلاء
المتقلبون في النار اوجهً واظهرا
فيجيبه انهم من لم يؤمنوا بك
نبدلهم جلودً علي جلودهم
خالدين فيها ابدا
اي ان امه رسولك فقط انها
تنعم بالجنه والحور وما اروعا
انا لا اريد جنتك هذه
ما هي الا بيتً للدعاره وما انكرا
اليس من قال فيه ربهُ
لا ينطق عن الهوا ان هو الا وحي يوحيَ
فلماذا لم يبرء عائشه
من وصمه عارًفي جبينه وجبينها
لماذا ارسلها لأبيها قائلاً يا ابا بكرً
ان ابنتك قد اتت الينا زانيا
اجلسها عندك حتي اجد لما حدث مخرجا
اليس رسولك لا ينطق عن الهوا
فلماذا لم يكن اول العارفين
بطهر زوجته ام انها باغيا
وكيف له من ابً
من اربع سنوات كان متوفيا
بمكرً وحرفه نشر دعوته
بقوم عباد اصنامً ليس لهم ربا
لا سامحك الله يابحيره
فبعملك هذا جعلتنا اغبيا
kawasaki
للاسف
مسلم سابق
للاسف
مسلم سابق
التعديل الأخير بواسطة المشرف: