أختباراتى مع الرب ..............

[صوت صارخ]

يوم السبت الماضى كان موعد رامى مع الطبيب لمعرفة ما تم مع الكسر ...... وأظهرت الأشعة تحركا فى العظام ..... مما جعل الطبيب يؤجل قرار تركه للفراش لمدة 45 يوما ..... عليه ان يقضيها على فراشة ...... ولتكن مشيئته .... فكل ما يصير فهو للخير

وقدم الرب لى عمل اخر ..... بعد أن جعلنى متفرغا من كافة مشغولاتى .... انه اندرو ..... شاب فى الحادية والعشرين من العمر .... بغاية القوة الجسمانية .... خلال تدريب فى العاب القوى .... سقط على رقبته .... وانكسرت الفقرة الرابعة ..... والنتيجة شلل رباعى .... وكان هذا الحادث منذ عام تقريبا .....

رسالة الله واضحة للغاية لكل من اندرو ولوالدية ...... لكنهم لم يدركوها حتى الآن ..... نصلى أن تُدرك كافة النفوس المتألمة الهدف من هذا الآلم ......

ملحوظة: من يريد المشاركة فى خدمة اندرو, والتى تتلخص فى إنزاله من فراشه إلى كرسيه المتحرك لأخذ حمام وأرجاعه لفراشه والتغيير على قروحه أن يراسلنى على الخاص

 

[صوت صارخ]

لدى احساس قوى ان الرب يقسم حياتى لمراحل
مرحلة اولى كانت الطفولة والصبا .... ولا اتذكر منهما سوى احلام محفورة فى ذاكرتى
مرحلة المراهقة وكانت تتفاوت بين الاقتراب والبعد عن ربنا
مرحلة الشباب ..... وكانت فترة غربة كاملة عن ربنا
مرحلة النضوج .... وكانت مرحلة تأديب إلهى
مرحلة التعليم ..... وفيها جعلنى الرب متفرغ تماما ليعلمنى كيف يكون الإنسان مسيحيا
مرحلة الاستجابة .... وفيها قدم لى الرب ما اسدد به التزاماتى الأسرية .... وفعل ذلك بسخاء عجيب ...
مرحلة الخلوة .... وهى المرحلة الحالية .... حيث اعطانى أن أكون معه هو فقط .... فى خلوة روحية ... ومعه فى مرضى ..... طريحى الفراش
بدأت أمس بالتعامل مع المهندس (......) ..... الذى رغم انه فى الخمسينات من العمر .... إلا أنه فى التسعينات فى مظهره ....
شخص بعيد عن ربنا ..... هناك انفصال زوجى بحكم محكمة ..... يحيا بمفرده .... موسر ...
حوله كثيرين الآن فى رقاده ...... فى إنتظار الميراث .... بما فيهم الزوجة ....
ما رأيته أحزننى .... واوجعنى ..... ماديات قتلت كل ما هو روحى ...
هو عنيد .... يرفض اى اسلوب يخالف ما يريده ...
لكن اعتقد أن هناك حالة افتقاد إلهى له ..... وللمحيطين به
كنت لا اعرف البيت ... لكن معى رقم موبيل احد المحيطين به ... وكان الأتفاق أننى اصل إلى منطقة سكناه .... وهناك اتصل بالرقم ليأتى ويأخذنى
اتصلت بالرقم ..... وإذ بالموبيل مُغلق ...
اتصلت أكثر من مرة .... وتأتى الأجابة .... الرقم الذى تحاول الأتصال به مُغلق ....
أتصلت بالطبيب الذى يتعامل معه ...... نفس النتيجة .... الهاتف مُغلق
تحيرت ..... ماذا أفعل .... فحتى أسمه لا أعرفه ....
رفعت عيناى له متسائلاً ..... ماذا أفعل .... ورشمت الصليب وأعدت الأتصال بالقريب الذى معى هاتفه .... فإذ بالهاتف مفتوح ..... وتم التواصل
شكرت أبويا السماوى على تدخله .... وجاء من أخذنى وأوصلنى للبيت ...
زحام فى البيت ... أنه العيد .... والمهندس (......) فى غرفته ..... مظهرة يقول أنه يحتضر ...
تبادلنا التحية ... وقدمونى له على إنى طبيب .... ليوافق على التعامل معى ... رغم إنى رافض لهذا الأمر..
استمعت له ... وبصعوبة كنت أفهمة .... فمن ضمن متاعبه عجز فى التكلم بسبب جلطة فى المخ
هناك إنسداد فى شرايين القدم .... تم عمل جراحة استبدال للشريان .... هناك قروح فراش .... ورغم أنه لابد أن ينام على مرتبه هوائية .... وهى بالفعل موجودة .... لكنها لا تعمل .... وبدى لى الأمر أنه متعمد ....
رافض الأكل ..... يريد أن يعيش على المحاليل ..... لم يدخل كنيسة من سنوات طويلة .... ليس له أب أعتراف ......
بدأت فى التكلم معى .... رفضنى .... واصلت كلامى .... بدأ يسمعنى .... عرضت عليه أن أجيئ بكاهن ليعترف ويتناول من الأسرار المقدسة .... ولدهشتى وافق فى الحال .... لازالت هناك فتيلة مدخنة
طلبت أن أرى القروح ... فاستجاب ... لكنه رفض أن اتعامل معها ... من الواضح أنهم كانوا يتعاملون مع القروح بأسلوب غلط تسبب آلاماً له .....بعد مجهود من ذويه وافق .... قمت بالغيار على القروح .... وعلى الجرح الخاص بالجرحة .... واشكر ربى أن الأمر تم بأسلوب غير مؤلم ... حتى أنه نام ونعس أثناء الغيار
جلست مع الأسرة المتذمرة ..... وكان لى حوار معهم .... وكان امر مفرح جدا أن النعمة لمستهم وكان هناك تغيير فى مشاعرهم
اشكر ابويا السماوى الذى منحنى أن أعلن عن مجده أمام تلك الأسرة
لكن هناك ما يذبحنى من الداخل ..... الرجل له أبنه ..... نجحت الزوجه المنفصلة فى زرع كراهية ابيها داخلها ...... للأسف ..... وهنا ستكون المحطة التالية ..... صلوا معى أن يهبنى ربى يسوع تحقيقها ....
ليس الهدف من سرد تلك الخدمة هو تمجيد شخصى .... لأنى عالم بمدى حجمى .... لكن اريد أن يفهم المطالعين ..... أنه هناك إله متألم .... يريدنا أن نضمد جراحات جسده .... ونحن هذا الجسد ..... الممتلئ بالجراح ..... فعلينا ان نضمد تلك الجراح .....
وللأباء الذين يزرعون الكراهية فى نفوس بنيهم لينتصروا فى معاركهم بعضهم نحو بعض اقول: أنكم صرتم أعوان لإبليس ..... تبذرون بذارة ..... ويل لكم إن لم تتوبوا

 

[Marina coptic]

مفيش كلام ينفع يتقال
نشكر ربنا انه استخدم حضرتك بالشكل الجميل ده مع من خدمتهم و معانا احنا بالاخص بسردك للاختبارات دى
ربنا يباركك يا ابويا

 

[صوت صارخ]

اكلمكم اليوم عن السيدة "أم نصر" ..... أرملة فى الثمانينات من العمر .... تعرفت عليها منذ حوالى خمسة عشر سنة ..... عندما كانت تأتى لأحدى الجمعيات القبطية لتأخذ "البركة" بصفة شهرية ...... ثم منعوها عنها لأنها لا تقيم فى المربع السكنى التابع لهم ...... فقررنا مع بعضنا مواصلة تقديم تلك البركة ..... لأننا نعرف أحوالها ...

الست "أم نصر" أم لأبن وأبنة ...... الأبن ميت وهو حى ..... ربنا قادر أن يفتقده بخلاصه .... والأبنة ماتت ..... وتركت لها فتاتين ..... وكانت تعمل الست أم نصر فى المنازل لأعالة نفسها وحفيدتيها ....

الست أم نصر تفاجئنى دوما بتصرفاتها ..... ولا أظن إنى بإمكانى أن اشرح ما ينتابنى حين تقص على ما تفعله ....

من تلك القصص دعونى أروى لكم بعض مما زلت أتذكره ...

ذات يوم سقطت الست أم نصر فى الشارع .... وتهشمت نظارتها .... فأقامها المارة واجلسوها على الرصيف .... وكانت تصيح قائلة بأعلى صوتها " أشكرك يا رب ..... أشكرك يا رب" ... فنظرت إليها سيدة من المارة بتهكم وقالت لها ساخرة "بتشكرى ربنا لأنك وقعت واتكسرت نضارتك .... أنت فعلا مره مجنونة".... فقالت لها بهدوء: نعم اشكره ..... انا متكسرش فيا حاجة .... سليمه اهو ..... اشكره بقى ولا لئه ؟؟؟؟)

كم من مرة كانوا يعيروها بمسيحيتها ..... فكانت تشهد للمسيح بكل قوة .... وبعلو صوتها .... وفى ازحم الحوارى والشوارع ..... فتُصمت كافة الألسنة ....

لها علاقة شخصية خاصة بالرب يسوع ...... يأتيها ... ويطيب خاطرها .... بل ويناولها جسده ودمه بيده الإلهية ..... وكانت تقص على ذلك ببساطة ..... وبفرح طفولى ..... وبخجل

أخر تلك المرات يوم خميس العهد الماضى .... فقد ذهبت مبكرة لتجد مكان فى الصف الأول لسهولة التناول ...... فجاء إليها ..... وصافحها مبتسما .... واختفى صامتا ....

زيارات أم النور لها عديدة ...... وتتحدث عنها كأنها أمر عادى يحدث معها ....

أتتنى امس .... متعبه للغاية جسديا ..... ظهرها يؤلمها .... وبحاجة لعلاج طبيعى .... لكنها بغاية القوة روحيا .... فقصت على أنها كانت بانتظار تاكسى ... فجاء تاكسى أعتقدت انه فاضى .... لكنه كان به راهب ... وكان هناك صليب متدلى من المراية ... ولكن كان اتجاهه يختلف .... فحاول أبونا أن يدس فى يدها بورقة مالية ..... فرفضت بقوة قائلة: أبويا بيدينى .... مينفعش أخد منه ومنه .... لأنه بيكفينى .... تعجب الراهب وربت على يدها وسار فى طريقه .... فسألتها : وليه مخدتيش منه البركة .....؟؟؟ قلتلى ابويا أدانى ..... سألتها أداكى أزاى ....؟؟؟ فقالت لى أن الفلوس خلصت منها .... ومش عارفة تتصرف .... فبكت .... فطرق شخص باب الحجرة واعطاها ظرف ومشى على طول.... فتحت الظرف فوجدت به مائة جنيه ....؟؟؟

الست ام نصر لها عين واحدة بقوة ابصار لا تتعدى 20% ..... العين الأخرى مفقودة ..... حفيدتها الصغرى ماتت من مدة سنتين تقريبا ..... والأخرى فى السابعة عشر الآن ..... لم أراها ولا مرة ......

دعوات أم نصر لى أجمل شيئ فى حياتى .... فهى أم حنون ..... عوضنى الرب بها عن أمى ....

الست أم نصر إنجيل معاش .... رغم أنها لم تقرأه قط .... لأنها لا تعرف القراءة ....

توقف البعض عن البركة التى يقدمونها لها ..... بدعوى أنها أغنى منهم .... وهذه حقيقة ...

الست أم نصر ترفض تصويرها ..... وتعيش فى زمان لا يستحقها ....

 

[sherihan81]

لقد مررت بمواقف جميلة وصعبة احسدك عليها خصوصاً عندما كنت تهتم بالمرضى طريحي الفراش، لانك لم تكن تهتم برعايتهم الجسدية فقط، لكن الله الحنان وضع في قلبك الرحمة كي تهتم بخلاص نفوسهم ايضاً وهو الاهم...

صليت من اجلهم ...حليت مشاكلهم وكأنها مشاكلك انت...كنت الاب ...كنت الاخ...كنت القريب
واحببت الجميع اكثر من نفسك...

حقاً قال المسيح: اريد رحمة لا ذبيحة...

اشكرك ليس لي غيرها اقدمها لك... مع خالص احترامي وتقديري ومحبتي لكل ما تفعله من اجل اسم المسيح...طالبة منه ان يعطيك سؤل قلبك ويفرح قلبك كما اسعدت من هم حولك..وان يعوض تعب محبتك التي اظهرتها ولازلت للكبير والصغير..

سلام المسيح يملأ قلبك وحياتك​

 

[صوت صارخ]

بدأت أمس بالتعامل مع المهندس (......) ..... الذى رغم انه فى الخمسينات من العمر .... إلا أنه فى التسعينات فى مظهره ....
شخص بعيد عن ربنا ..... هناك انفصال زوجى بحكم محكمة ..... يحيا بمفرده .... موسر ...
حوله كثيرين الآن فى رقاده ...... فى إنتظار الميراث .... بما فيهم الزوجة ....
ما رأيته أحزننى .... واوجعنى ..... ماديات قتلت كل ما هو روحى ...
هو عنيد .... يرفض اى اسلوب يخالف ما يريده ...
لكن اعتقد أن هناك حالة افتقاد إلهى له ..... وللمحيطين به

وضاعت الفرصة الأخيرة ..... رغم تناوله مرتان إلا إنه لم يستطيع أن يغلب ما نشأ عليه ...... كانت زيارتى له أمس .... وكانت حالته سيئة .... توقعت رحيله .... نجحت فى اقناع أحد الأباء ليأتى صباح اليوم لتناول الأسرار المقدسة .... لكنه رحل فى منتصف الليل .... تاركا مخازنة لمن سيتصارعون عليها ........ ربنا يرحمه


كم أنا حزين .... قد كنت اتمنى أن يتناول ......

 

[صوت صارخ]

أمس كان موعد رامى مع الطبيب ...... نشكر المسيح العظم تم لحامه ..... وسيستطيع الرجوع لكرسيه المتحرك ...... والعودة للخدمة فى الكنيسة ........ لكن ..... ابيه أصيب بذبحة صدرية .... لكنه نجا منها بنعمة ربنا

 

[صوت صارخ]

مدام مريم .... انسانة ريفية من صعيد مصر ... تعرفت عليها عندما تزوجت من احد الاشخاص الذين لى علاقة بهم فى خدمة المرضى .... إنسانة جميلة خلقا وإيماناً ..... انجبت زهرتان جميلتان .... فتاتين لا يمكن إلا أن تحبهما لصورتهما الملائكية رغم فقر الأسرة المدقع .... وبدأت رحلة مريم مع المرض .... الزوج لا يعمل .... الفتاتين فى مدرسة خاصة بالرهبنة الكاثوليكية .....
تدهورت صحة الأم .... حساسية بالصدر .... متاعب بالقلب .... مشاكل بالكلى ..... ثم فيرس سى فى النهاية ....
ساءت الأمور بالوقت حتى أنها دخلت فى غيبوبة ونُقلت للمستشفى وظلت به عدة أيام .... كنت أتوقع رحيلها فى أى وقت ....
تحدث معى زوجها منذ ساعات وطلب لقائى فدعوته لزيارتى وانا متوقع أنباء سيئة ..
حضر الزوج وفوجئت بوجود مريم معه بكامل الصحة .... ومعهما الفتاتين ....
لقد شفى الرب يسوع مريم من كافة أمراضها ..... يوم سبت النور الماضى .... عندما كانت تشاهد ظهور النور المقدس بالتلفزيون .... وبعد ظهور النور صلت للرب يسوع بدموع .... طلبت أن يشفيها لأنها خائفة على ابنتيها فى حال رحيلها .... وكان هناك كوب ماء أمامها ... فأمسكت به وقالت للرب: نور قيامتك شع على الكوب ... وبقوة قيامتك سأشرب الماء ... وبقوة قيامتك ستشفينى من أمراضى ..... قالتها بإيمان ودموع ورجاء ..... فكانت الأستجابة .... شفاها الرب من كل شيئ ... حتى أن طبيب الكبد طلب تحليل آخر لمتابعة فيرس سى .... وكانت النتيجة سلبية تماما .....
نشكر المسيح على تحننه
مريم نفسها تشرب مية ساقعة ... لأن التلاجة باظت ... والجيران, المسيحيين, يرفضون اعطائهم مية ساقعة .....

 

[صوت صارخ]

أمس كان موعد رامى مع الطبيب ...... نشكر المسيح العظم تم لحامه ..... وسيستطيع الرجوع لكرسيه المتحرك ...... والعودة للخدمة فى الكنيسة ........ لكن ..... ابيه أصيب بذبحة صدرية .... لكنه نجا منها بنعمة ربنا

نزل رامى امس وذهب للكنيسة وخدم كشماس فى القداس ومارس دوره كخادم فى مدارس الأحد ......

لكن هناك مشكله ..... كرسى رامى انكسر فى الحادث ..... وبحاجة لكرسى جديد ......

وزفاف شقيقته الشهر القادم ...... وغرفة نومها تم استهلاك جزء من ثمنها فى علاج رامى ....وينقصها الكثير من مستلزماتها

صلوا أن يدبر الرب امر احتياجات تلك الأسرة

 

[KARMA777]

نزل رامى امس وذهب للكنيسة وخدم كشماس فى القداس ومارس دوره كخادم فى مدارس الأحد ......

لكن هناك مشكله ..... كرسى رامى انكسر فى الحادث ..... وبحاجة لكرسى جديد ......

وزفاف شقيقته الشهر القادم ...... وغرفة نومها تم استهلاك جزء من ثمنها فى علاج رامى ....وينقصها الكثير من مستلزماتها

صلوا أن يدبر الرب امر احتياجات تلك الأسرة

ربنا يدبر احتياجتهم فى اقرب وقت ويتمجد اسمه فى حياتهم بمعجزاته امين

 

[KARMA777]

مدام مريم .... انسانة ريفية من صعيد مصر ... تعرفت عليها عندما تزوجت من احد الاشخاص الذين لى علاقة بهم فى خدمة المرضى .... إنسانة جميلة خلقا وإيماناً ..... انجبت زهرتان جميلتان .... فتاتين لا يمكن إلا أن تحبهما لصورتهما الملائكية رغم فقر الأسرة المدقع .... وبدأت رحلة مريم مع المرض .... الزوج لا يعمل .... الفتاتين فى مدرسة خاصة بالرهبنة الكاثوليكية .....
تدهورت صحة الأم .... حساسية بالصدر .... متاعب بالقلب .... مشاكل بالكلى ..... ثم فيرس سى فى النهاية ....
ساءت الأمور بالوقت حتى أنها دخلت فى غيبوبة ونُقلت للمستشفى وظلت به عدة أيام .... كنت أتوقع رحيلها فى أى وقت ....
تحدث معى زوجها منذ ساعات وطلب لقائى فدعوته لزيارتى وانا متوقع أنباء سيئة ..
حضر الزوج وفوجئت بوجود مريم معه بكامل الصحة .... ومعهما الفتاتين ....
لقد شفى الرب يسوع مريم من كافة أمراضها ..... يوم سبت النور الماضى .... عندما كانت تشاهد ظهور النور المقدس بالتلفزيون .... وبعد ظهور النور صلت للرب يسوع بدموع .... طلبت أن يشفيها لأنها خائفة على ابنتيها فى حال رحيلها .... وكان هناك كوب ماء أمامها ... فأمسكت به وقالت للرب: نور قيامتك شع على الكوب ... وبقوة قيامتك سأشرب الماء ... وبقوة قيامتك ستشفينى من أمراضى ..... قالتها بإيمان ودموع ورجاء ..... فكانت الأستجابة .... شفاها الرب من كل شيئ ... حتى أن طبيب الكبد طلب تحليل آخر لمتابعة فيرس سى .... وكانت النتيجة سلبية تماما .....
نشكر المسيح على تحننه
مريم نفسها تشرب مية ساقعة ... لأن التلاجة باظت ... والجيران, المسيحيين, يرفضون اعطائهم مية ساقعة .....

هللويا بمجدالمسيح ومعجزات
الرب يعطيهم سؤلهم

 

[صوت صارخ]

هللويا بمجدالمسيح ومعجزات
الرب يعطيهم سؤلهم

لقد اعطاهم بالفعل ...... انه الرب

 

[aalyhabib]

الرب قادر يتمجد ويلمس كل أخواننا
المرضي والمحتاجين والمظلومين والمقهورين
ويعول اليتامي والأرامل

​

 

[صوت صارخ]

الرب قادر يتمجد ويلمس كل أخواننا
المرضي والمحتاجين والمظلومين والمقهورين
ويعول اليتامي والأرامل

​

إن الرب يفعل ذلك بعبيده الفاعلين مشيئته ...... أنه يتمجد بنا نحن ...ابناءه .. فهل سنمجده بأفعالنا .... أم سنتوقف ونكتفى بالمراقبه ؟؟؟؟

 

[aalyhabib]

الرب يفعل ويتمجد بعبيده الفاعلين .. المختارين حسب مشيئته​

بعد الصلاه التي نرفعها إليه لتدبير الأمر. ​

الله يري كل شيء ... وهو قادر علي كل شيء ولكنه يريد منا
أن نصلي ونطلب منه
" أدعوني وقت الضيق أنقذكم فتمجدوني " ​

ومن يستطيع أن يفعل ولا يفعل ! ... مثله مثل الساكت عن الحق ..
فلن يكون سوي شيطان أخرس

​

​

​

​

​

​

​

 

[مسيحية مصرية]

كم هى تافهة مشكلاتى !!!!
صلى لى كتير يا أبى كتير
​

 

[صوت صارخ]

إكليل أخت رامى سيكون يوم السبت 21/9/2013 ...... من يريد أخذ بركة الحضور والتعرف على هذه الأسرة المباركة يراسلنى على الخاص ........

 

[صوت صارخ]

اتتنى رسالة على الخاص هذا هو محتواها:

سلام و نعمه ابى الغالى---

انا ابى معايا مبلغ نونو لوالد رامى كمساعده لمصاريف علاجه---
اقول لك المبلغ بردوا علشان التزم بيه-- هو مش كتير هما ...... جنيه يا ابى--
بس اصل القصه الى حصلت عجيبه شويه---
انا المفروض الشركه وضعها المالى صعب وقالوا لنا مفيش زيادات ولا مليم ... المهم نزل المرتب لقيته زاد حبه نونو -- سئلتهم هو كدا بعتوا صح قالوا ايوا---!!!
قولت ماشى فى اللحظه دى حسيت شىء من جوايا انى ادى الـ ...... لرامى
فقولت خلاص هقول لابى صوت ---
المهم بقالى 4 او خمس ايام-- عماله اقول هبعت لحضرتك الرساله واقول المبلغ علشان التزم-- و كل شويه بئا افكار تيجى فى مخى-- طيب ممكن تحتاجيهم-- طيب قللى متين متعرفيش ظروفك -- طيب مش لازم الشهر ده خليها اللى بعده !!
واقعد اقول لنفسى لا لازم ابعت علشان التزم وارجع افكار تانى تقول هما مش محتاجينها!! واقاوح واقول لا محتاجنها اكيد!!
المهم مش عارفا اقول لك ايه جيت الصبح كسلت ابعت -- فى عضو هنا هو بطل يدخل تقريبا -- رجل كبير مسلم هادى بكلمه على الميل الخاص وبنتناقش كتير-- لقيته بعت لى رساله النهرده بيقول لى انه حلم بيا انا وحلم انى واقفا اتكلم مع حضرتك--
هو قال انا شوفتك واقفه بتتكلمى مع العضو صوت صارخ وقال لى انه شافك واضح راجل مش طويل شعر ابيض او رمادى فاتح ووجه غير ممتلى وقعد يشرح ويقول هو ميعرفكش بس فى الحلم عرف ان ده صوت صارخ واقف يتكلم مع ...... وروحنا شربنا بعدها شاى فى بيته --
قلت له عجيب الحلم انا معرفش استاذ صوت صارخ شخصيا اصلا ولا عمرى قابلته ومفيش حوار بينا غير تقريبا إلى على العام اشمعنى الحلم ده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بعد شويه قولت فى بالى يلهووووى يمكن ربنا بيفكرنى بالرساله لانى كنت شبه هسمع الصوت الى جوايا واطنش وأجلها الشهر الجاى--
فقولت لا يبقى اكيد محتاجين المبلغ ويمكن ربنا عمل كدا مخصوص وخلاه يقول لى كدا مخصوص علشان ادوس على اى صوت تانى وابعت لك الرساله والتزم بالمبلغ --
--
او ممكن كله صدفه عجيبه!!
مش عارفا الحقيقه -- بس انا لقيت نفسى بجرى على المنتدى و افتح الخاص وقلت اول حاجه اعملها ابعت الرساله لابى صوت واقول له على المبلغ علشان التزم ---
بس خلاص-- اووووف كدا استريحت---
و هبقى اشوف إزاى اقدر اوصل لحضرتك الفلوس---
يوم جميل عليك يا بى الغالى

إبنتك
....................
إلى هنا أنتهت الرسالة ......

وهذا كان ردى ......

نشكر مسيحنا الحلو ...... حلو فعلا
بصى يا ستى ......
يوم الاتنين اللى فات ..... جالى ابو رامى ..... وقعد يحكيلى أن أموره المالية واقعه .... خصوصا بعد مصاريف رامى وزواج بنته ..... وللأسف الظرف اللى فيه فلوس ربنا كان فاضى ...... قلت له ربنا حايدبر الأمر ....... وفعلا دبره ..... مش بقولك ربنا ده حلو ...... وعجيب ..... سبحانه .... لا ينسى أحد ....
بصى أنا هابعت له المبلغ لحد ما نشوف طريقة استلامه منك
ملحوظة: أنا بالأوصاف اللى قلهالك الرجل

شفتم ربنا بيتصرف أزاى ......؟؟؟؟

 

[صوت صارخ]

كم انك عجيب يا الهى ......

تواصل معى احد الاحباء هنا بالمنتدى بخصوص فتاة سقطت من الدور الثالث ونتج عن ذلك كسور مضاعفة بيدها ..... وانها من اسرة مستورة والامور صعبة ...

المهم اخذت رقم فون احد افراد أسرة الفتاه .... ومظروف "فلوس ربنا" شبه فارغ ..... لكنى سألته, كعادتى أن يتصرف.

صباح اليوم جاءنى مظروف من احد الأحباء مكتوب عليه: لخدمة المرضى ..... وفى المظروف 1000 جنيه .....!!!!!

أنه يعمل ...... وسيظل يعمل ...... علينا فقط أن نصدقه .... أن نثق به ...... فقط

النعمة تسندكم

 

[صوت صارخ]

أنه ليس أختبار مع الله ...... لكنه أختبار مع البشر ....
عم جرجس ...... الذى ظل مع زوجته التى عاشت أياااااام طويله فى غيبوبة ..... يراعيها .... يتحدث معها ...... ويأخذها فى حضنه أثناء نومه ...
عم جرجس ترك مسكنه لأحد أبنائه ليتزوج فيه .... وانتقل هو فى شقة صغيرة قانون جديد (أى شقة إيجار محدد المدة)
ولأن عم جرجس كان على المعاش فعند تجديد عقد شقته رفع المالك قيمة الإيجار لقيمة لا يستطيع عم جرجس عليها ..... فكان لابد أن يعود لمسكنه ويحيا مع ابنه وزوجته ...
لكنهم لم يستطيعوا أحتمال وجوده معهم ....... فوضعوه فى دار مسنين ....
طردوه من منزله ........
ورفض عم جرجس الحياة ..... وظل يصرخ طالبا عودته لمنزلة ...
وبقساوة قلب ..... رفضوا
قبل وافاة عم جرجس أخبرت أبنه أنه سيموت خلال 48 ساعة .... وعليه أن يلبى طلبه ... ويعيده إلى بيته ....... لكنه رفض
ومات عم جرجس ..... رافضا للحياة .....
مات مطرودا من بيته .....
وكم كثيرين يموتون ........
مطرودون من قلوب أحبائهم ......