أنا والآب واحد في الجوهر : حوار مع المسلمين بالأدلة

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
كنت أعلم علم اليقين أن المداخلة السابقة ستجعلك مضطربا ومتخبطا ولله الحمد..
ومن هذا يتضح أن حتى علم اليقين لديك لا يجد حتى مجرد شبهة تحقيق ، فلا يتحقق منه ولو حتى ذرة، وأذكرك بكلامي الذي قلت فيه أن اي انسان يستطيع ان يقول ما تقول الآن لانه مجرد كلام على كيبورد فقط، اما عند الإثبات فنجدك عاجزاً كما بينا في الموضوع نفسه، فهذا هو الفيصل وليس الكلام الرنان :)


لكن مازلت يامولكا تجادل بالباطل وصدق فيك قول ربنا :"ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك"
شيء طبيعي انك تقول أيضا هذا الكلام، فما اقول هو بالنسبة لك الباطل، فهذا ايمانك، وانا لا اناقش ايمانك الآن، فإن كان كلامي باطلا بالنسبة لك، فهذا لأن ايمانك باطل بالنسبة لي، لذا فهذه النقطة خارج الحسبان أصلاً..

قرأت ردك علي فما وجدته إلا ازداد هلهلة وهنا أوهن من بيت العنكبوت
ما أجملك في الشعارات والإدعاء والكلام على الكيبورد، وعند طلب الدليل أجدك تتعلم من الكيبورد السكون :) فتصف ردي بالمهلهل وعندما يأتي دورك لنقده أجدك لا تقوى حتى على فهم كلامي ، وعندما تفهمه تأتي بأدلة تدينك، وعندما لا تأتي بأدلة تدينك ، تبتر فيها، وعندما لا تبتر فيها تقصها من موقع وتقلب الأسفل للأعلى لتبين انك "صاحب مرجع" ولكن كل هذا يا عزيزي، سهل علىّ سحقه تماماً كما فعلت وسأفعل..


وأحسست من ردك أننا كما يقال في حوار "الطرشان".. نشوف حوار الطرشان:
صدقني انا اعرف انك تزيد الموضوع من ناحيتك شخصنة وقلة أدب لكيما يتم طردك، وهذا سهل هين، لن يتعبني في شيء أللهم إلا تقليل عدد المسلمين غير المحترمين واحداً لكن لأتحملك قليلاً، فقلة أدبك لا تعادل البهجة التي تدخلها الى قلبي عندما اراك تتخبط يمينا ويساراً في الكلام، فتارة تأتي بكلام مبتور وتدلس فيه (معذور) وتارة تأتي لكلام غير مبتور ولكن لا تقرأه ونجده يدينك انت نفسك ومع ذلك لم تقرأه ، وتارة تستشهد بمواقع لا تعرف من القائل فيها وعندما نسألك عن القائل، نسمع صوت صمتك :)، وتارة تستشهد بكلام لا قيمة له أصلا في موضوعنا...إلخ، فهذه الفرحة كلها تجعلني انسى شخصنتك وقلة أدبك ودعوتك لي بأن أطردك... ولكن سأجعلك في المنتدى لتفرحني بهذه الأشياء التي تكتبها..

من قال أني لم أعلق ... نعم إنه حوار الطرشان .. انظر لكلامي:
الـ"لم" لا يوجد لها "من قال" :
أولا: لأني انا الذي أحاورك فلن يأتي آخر من الخارج ليقول.
ثانياً: لان عدم تعليقك هو شيء سلبي أي غير موجود أصلا ، لكي يلزم شخص بان يقوله..

وتعالى لكلامك المضحك:

he phrase ἕν ἐσμεν (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕν is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).
Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press

يعني لغويا الكلمةἕv تعني is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” " هذا لغويا .. أما قوله وحدة الجوهر فهذا تفسيريا وليس لغويا في شئ.
فقلت بالحرف أن الرجل قال لغويا تعني "شئ واحد" تفسيريا "جوهر واحد" .. فالرجل فسر الشئ على أنه الجوهر إنما لغويا تعني "شئ واحد" كما قال أيا كان تفسيره لهذا الشئ.

Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
I and my Father are one-Our language admits not of the precision of the original in this great saying. "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying.
كل هذا رددت عليه وبينت انه ليس رد أصلا:

1. إما انه كلام يرفض كلامك ويؤيد كلامك وبالتالي فهو لي وليس لك كما بينت لك.
2. أو أنه رأي منك لا يسوى قراءته فأنت تعتقد ان ردك المطلوب هو كتابتك على الكيبورد :)

ولم يعلق بأي شئ على ما قال الرجل في بداية كلامه .. وهل أنا قلت أن الرجل لا يقول أن النص يشير إلى وحدة الجوهر ؟؟!!!!
أضحكتني يا عزيزي، إذ انني أكثر من مرة أوضحت لك كيف اني رددت على الكلام الأول بوضع ما بترته في الكلام الثاني لأن كلامه الثاني يفسر كلامه الأول، فلا احتاج أن اكتب انا طالما هو كتب، وكررت هذا الشرح أكثر من مرة، ولكن تعيده مرة أخرى لأعيد أنا، وليس لدي مشكلة في الإعادة، فربما تفهم هذه المرة ما هو نوع الرد:


انت دلست وبترت كلام الرجل، والبتر أدى لخطأ في المعنى الذي قدمته، انا ما فعلته هو اني اتيت بباقي كلام نفس الرجل الذي بترته لأوضح بكلامه كلامه، فخير تفسير هو كلامه هو، وبالتالي اثبت انك مدلس في المعنى، بترت في النص، مخطيء في الفهم، الرجل يعارضك ويوافقني، انت تريد ان اعلق على كلامه بأن أكتب انا، انا لا ارى ان تعليقي سيكون اقوى من كلامه هو نفسه عن كلمه هو نفسه..


كم مرة تحتاج أن أكتب لك هذا الكلام حتى تفهم؟
فقلت بالحرف أن الرجل قال لغويا تعني "شئ واحد" تفسيريا "جوهر واحد" .. فالرجل فسر الشئ على أنه الجوهر إنما لغويا تعني "شئ واحد" كما قال أيا كان تفسيره لهذا الشئ.
هذا تدليس، فانا أوضحت اكثر من مرة معنى الكلمة ككلمة، ومعناها في هذا التركيب اللغوي ،وليس التفسيري، كونك لا تعرف أن تقرأ كلمة "التركيب اللغوي" فهذه مشكلتك في القراءة، فعاود تعلم هذه الحروف رجاءً..


أنا جئت بكلام الرجل الذي يقول فيه أن الوحدة المقصودة هي وحدة الجوهر وكفيتك عناء التعب .. لكن السؤال : متى قال أن المقصود وحدة الجوهر؟؟
بعدما قال هذا الكلام :while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
يعني كلمة (واحد) في الوضع المحايد وتعني (شئ واحد)_هذا لغويا_ ربما اهتمام واحد كما قد يكون تقريبا من فحوى الكلام..
وبعدما قال أيضا:, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
وتعني على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ الدقيق المؤكد هنا.

علقت على هذا الكلام وقلت:

1.
من المعروف أن الكذب محلل في الإسلام في ثلاث، من ضمنها الحرب، والحرب يمكن ان يدخل تحتها الحرب الحواريه (مع التحفظ على كلمة حرب)، فهل تمارس هذا المسموح لك في دينك هنا؟!!

تعالى نستعرض كلام الرجل كاملا بدلا من الإقتطاع المضحك هذا:



I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.

Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.




هل تذكرت الآن لماذا بترت تفسيره الكامل للنص، ببساطة لأنه يؤكد على ما قلته، برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً.. ها هو الرجل يؤكد بل وبالدلالات على أن المسيح قصد هذا المعنى الذي فهموه (مساواته بالله) ويؤكد أنه لم ينكر فهمهم، ويؤكد لنا فهم آباء الكنيسة الذين يتحدثون اليونانية!! صراحة لا اريد التعليق أكثر من هذا على كلام الرحل، فنشكرك عليه..​

وهذا طبعا مالم تعلق عليه مطلقا ولن تعلق ..
لن اعلق لأني علقت بالفعل، وها هو كلام الرجل نفسه بشحمه ولحمه:


I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).
​
Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30).



هل تقرأ -فضلا- ما تنقل؟! الرجل يوافق أغسطينوس في أن كلمة "واحد" هنا تدحض فكر الأريوسيين الذي ينكرون وحدانية الجوهر بين الآب والإبن!!

فما هذا الذي تفعله انت الآن؟ هل طلبنا منك أدلة لصالحنا؟ دع الأدلة التي لصالحنا لنا، فنحن على تمام الإستعداد لإغراقك بها، وإنتبه فقط للادلة التي تعتقد أنها لصحالك!!!


وهل أنا زعمت أن الرجل لا يقول بأن النص يقصد وحدة الجوهر؟؟!!!
انت زعمت ان كلامه يقول أن الكلمة يمكن ان تعني أي وحدة، فأما عن الكلمة ككلمة، فأنا لم ادعي غير ذلك، لكن في هذا التركيب؟ لا تعني الا وحدة الجوهر كما اثبتنا، فكونك تأتي بكلامه عن الكلمة ككلمة في موضع وضع معنى "نص" فهذا تدليس منك كشفته كالعادة بالنص الكامل لكلامه، ونضعه..


I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.

Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.


لكن متى قال أن المقصود وحدة الجوهر ؟؟ بعدما قال هذا الكلام:
"one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union

وقلت لك ايضا بعدها:
لم تبين شيء!، وبفرض الجدل، نحن لا نعترض على هذه الانواع أصلا!! لكن انت من تعترض على نوع معين، فهل الكلمة، لا تعطي هذا النوع من الوحدة؟ هذا هو ما أطلب منك إثباته..
وأيضاً:
من قال هذا الكلام؟!! انا قلت "انا موافق على كل أنواع الوحدة (إلا نوع واحد)، حلو كدا؟" فين كلمة "النص" دي؟!!

فها انا اوافق على كل انواع الوحدة، تمام؟ أوافق، مرة أخرى اوافق، انا اوافق لكنك انت لا توافق، وهذا ما دحضه لك العالم فيما بعد بأنه قال ان الوحدة هنا هى وحدة الجوهر، فكوني انا اوافق وهو يوافق، فهذا لا خلاف فيه بيني وبينه، لكن انت المعارض، وتستشهد بمعارض لك وموافق لي، ومن هنا جاء تمام كلامه ليدحض فكرك الخاطيء :)

يقول أن كلمة (واحد) ليست مذكرة بل في الوضع المحايد وهي تعبر عن الوحدة ليس عن نوع تلك الوحدة_يعني النص لم يحدد نوع الوحدة_ربما تعبر عن أي وحدة..(لغويا).. فأين تعليقك على هذا؟
قلنا ان الكلمة ككلمة تعني نعم الوحدة، لكن الكلمة في هذا النص؟ قال هو انها تعني وحدة الجوهر....

ثم قال الرجل:and the particular kind intended is to be inferred from the connection
ووضحت هذا الكونكشن من كلامه عندما قلت:



I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.

Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.

يعني نوع تلك الوحدة التي يقصدها النص نستخلصها من السياق
أين قال هذا؟

ثم ذهب الرجل للسياق واستخلص أنها وحدة الجوهر فهذا شأنه
الرجل اكد هذا الكلام من اللغة والآباء والسياق، فكونك ترى السياق ولا ترى الباقي فهذا تدليس منك..

يعني بالعربي النص مش بيحدد نوع أو كنه تلك الوحدة ومش هتعرفها غير من السياق... فأين التشدق بأن الكلمة في هذا النص لغويا تعني واحد في الجوهر؟!!
كلام فارغ لأنه منك بالعربي :)

أين تعليقك بقى على هذا الكلام ؟؟!! لا يوجد طبعا أي تعليق
تسأل وترد على نفسك :) التعليق يوضع بعد كل مرة تتكلم فيها ثم تأتي وتقول "أين التعليق" :)

ويبقى السؤال الذي لم تجب عليه إلى الآن:
ما حاجتنا إلى سياق الكلام إن كانت الكلمة (واحد) في هذا النص لغويا تعني واحد في الجوهر؟؟
أيضا أجبت عليه أكثر من مرة،

1. مرة عندما قلت لك على التفسير اللغوي للقرآن وان ليس كل العلماء يفسرون القران لغويا، ولم ترد بكلمة واحدة في هذا السياق :)
2. ومرة قلت لك نفس الكلام على علماء الكتاب، فليس كلهم يتقنون اللغة اليونانية وبالتالي فكل الطرق تؤدي الى نفس النتيجة التي اثبتناها، فلجوء البعض لطريق آخر يعني إضافة طريق للوصول لنفس النتيجة التي وصلنا لها من الطريق الأول، فكونك لا تفهم هذا فهذه مشكلتك :)

The Apologists Bible Commentary
This verse is often used by Trinitarians as proof of the essential unity and equality of Jesus with His Father. Some Trinitarian commentators and many non-Trinitarians argue that Jesus is simply speaking about a unity of purpose, of His union with God's design and plan for His people. Still others cite this verse as teaching that the Father and Jesus are actually the same divine Person.
The word translated "one" is in the neuter gender, not the masculine, and specifies "unity" in a general, not personal, sense. The precise nature of this unity must be derived from context
وكان ردك كالآتي:
مش عارف تحديدا اية المستدل منه في هذا الكلام؟! رجاء ان تحدد ما هو الذي تعتبره حجة لك.
2. هل فهمت الجملة على أن غير المثلِثين والمثلِثين يتجادلون (يتناقشون) في وجهة النظر هذه كوجهة نظر يؤمن كلاهما بها أم فهمتها على ان فريق منهما يؤمن بعكس ما يؤمن به الآخر، ويتناقشون حول هذه النقطة، أهي صحيحة ام خاطئة؟ رجاء حدد ما تفهمه انت بنفسك.
ممتع انت حقاً، من هذا أصلا الذي تنقل عنه؟!! هل لو لا يعرف اليونانية وأتى بنفس النتيجة من السياق فهذا يعني ان النص نفسه لا يوجد به ما اتى به من السياق؟!! عجبي على مستوى منطقكم الهزيل..
الشيء العجيب والغريب والمضحك أيضاً، أن من تنقل عنه، بعدما قال هذا الكلام نقل لنا أول تفسير وهو لجون جيل الذي يقول فيه بالحرف كما نقله هو :
I and my Father are one. Not in person, for the Father must be a distinct person from the Son, and the Son a distinct person from the Father; and which is further manifest, from the use of the verb plural, "I and my Father", esmen, "we are one"; that is, in nature and essence, and perfections, particularly in power; since Christ is speaking of the impossibility of plucking any of the sheep, out of his own and his Father's hands; giving this as a reason for it, their unity of nature, and equality of power; so that it must be as impracticable to pluck them out of his hands, as out of his Father's, because he is equal with God the Father, and the one God with him (Gill).
أي أنه نفسه بشحمه ولحمه أتى بمن إستخرج هذا الكلام نفسه من النص نفسه ومن تحليله يونانيا، ثم استخرج نفس النتيجة (وتحديدا كان يتكلم عن القوة فيما بعد) من السياق نفسه!!، فحتى التفسير الذي أتى به من لم تطلعنا على اسمه يقول بما قلت به انا هنا أن كل الطرق تؤدي الى نفس الشيء بدليل ان الرجل نفسه أتى باول تفسير يقول فيه صاحبه نفس النتيجة التي اتينا بها عن طريق النص لغويا وسياقاً ألم أقل لك انك ممتع؟ أخشى أن يقول عليك احد انك مسيحي ومتنكر وتمثل دور المسلم الضعيف الذي يثبت كل مرة ما يجاهد ان ينفيه .
هذا هو ردك الهزيل .. ولا تعليق على ما كتب أبدا !!
كيف لم أرد وقد قلت:

1. مش عارف تحديدا اية المستدل منه في هذا الكلام؟! رجاء ان تحدد ما هو الذي تعتبره حجة لك.
2. هل فهمت الجملة على أن غير المثلِثين والمثلِثين يتجادلون (يتناقشون) في وجهة النظر هذه كوجهة نظر يؤمن كلاهما بها أم فهمتها على ان فريق منهما يؤمن بعكس ما يؤمن به الآخر، ويتناقشون حول هذه النقطة، أهي صحيحة ام خاطئة؟ رجاء حدد ما تفهمه انت بنفسك.


و:
من قال انك اول من تقول بهذا الكلام؟!! لماذا ترد على كلام لم نقله لك اصلا!!
من قال لك ان النص يقول أن من يؤمنون بالتثليث يؤمنون بما آمن به هنا من لا يؤمنون بالتثليث؟ لماذا لم تفهم انهما يتجادلان في هذا الأمر ، صحته من عدمه؟!!

ما علاقة الإيمان اصلا بموضوعي!!!؟ لو انا اريد ان اضع لك النصوص ايمانياً، لكان الموضوع فيه سيل من الأدلة بمجرد النقل!!

هل لا تفهم الى الآن ان الموضوع لغوي بحت هنا نناقشه؟


من هو هذا المصدر الذي تنقل عنه أصلا ؟ :pleasantr


موقع؟ موقع لمن؟ وهل هو حجة!!


أرد ازاي وانت مش عارف مين اللي قال اصلا ولا بتبين حجتك في نقل الكلام؟ هو اي كلام انجليزي تنقله وانا ارد وخلاص :)؟ دا انت طيب اوي :)

المستدل ياصديق من هذا الكلام أن هناك بعض المعلقين المثلثين وغير المثلثين رأوا أن هذا النص يتكلم عن وحدة الهدف أو الخطة..
أنظر للأسئلة بالترتيب :

1.اين هذا الكلام في النص الإنجليزي؟ النص يقول انهم تجادلوا او تناقشوا، وهذا يحمل معنى ان يكونا متفقين على معنى واحد او مختلفين حول معنيين، اين جاء كلامك هذا في النص؟
2. من قائل هذا الكلام أصلاً؟
3. ما العبرة بنقل هذا الكلام في موضوع لغوي؟


انتظر منك إجابة مرتبة 1 ، 2 ، 3


هههههههههه مانا قايلك في مداخلتي رقم 27 إن الموقع بيحلل النص وبيستعرض الآراء كلها وبيؤيد أن النص يقول بوحدة الجوهر
صحيح، لكن انت اتيت بكلام لموقع مجهول ولا تعرف من القائل فيه، وهذا الموقع المجهول الذي لا تعرف من الذي يتكلم فيه، هو نفسه أتى بعالم معروف ينافيك وينافي كلام الموقع، أفأخذ أنا بكلام الموقع المجهول الذي لا تعرف عنه شيئاً أم أخذ بكلام العالم المعروف؟!!

طبعا بالنسبة لك أخذ بكلام الموقع المجهول الذي لم تجبني عن من الذي يقول هذا الكلام فيه اصلا الى الآن، ومع ذلك تعتبره حجة :) مسكين ..

ومع ذلك فإن هذا لا ينفي وقوع الاختلاف وأن هناك من قال بوحدة الهدف أو الخطة ..
يا حلاوة، طيب ما المسلمين بيقولوا!! وكلامهم ليس له اي قيمة ، هو انت فاكرني اني بحاورك في ان هناك ناس بتقول ولا ناس مش بتقول؟!! دا راجل غلبان اوي يا خال :eek:ld:

لو كانت الكلمة (واحد) في هذا النص لغويا تعني وحدة الجوهر فلماذا يقع الاختلاف على شئ مسلم به لغويا؟؟
أجبتك ايضا سابقا، وكان تعليقي منصب على ان العلماء ليسوا جميعا يعرفون اليونانية وليسوا جميعا يفسرون لغويا، ولكنك كالعادة لا تقرأ وان قرات لا تفهم وان فهمت فلا ترد..

أنت فهمت إن كلمة general يعني واحد في كل شئ؟!!!! ههههههههههه
كلمة general هنا معناها وحدة بالمعنى العام .. عشان كده قالك:

ممتع انت حقاً، فماذا تعني إذن كلمة in general ؟
ألم اقل لك انك ممتع حقاً؟

عشان كده قالك:The precise nature of this unity must be derived from context
هاها، هذا لكي يحدد المعنى الموجود هنا من السياق لهذه الوحدة العامة، يعني بالبلدي، ايوة الوحدة هنا عامة يا جدعان، بس عايزيين نعرف اي من هذه الأنواع يدل عليها السياق؟ فقام جايب لك النوع المقصود من السياق في هذه الجملة :)

واعود فأقول : ممتع أنت حقاً..
يعني لكي تعرف النوع الدقيق للوحدة عليك بالرجوع للسياق وهذا الكلام نفسه جاء في هذا الاقتباس:
بل لكي اعرف اي نوع تحديدا هو المقصود من هذه الانواع الكاملة للجنرال unity ...

Barnes' Notes on the Bible
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
ما المشكلة هنا؟ ألم اقل لك انه وضع معنى الإتصال هنا بانه الوحدة في الجوهر؟ واثبت هذا اكثر من مرة؟

ويبقى السؤال قائما (فاكره؟): ما الحاجة للسياق إذا كانت الكلمة (واحد) لغويا تعني واحد في الجوهر ؟؟
وتبقى الإجابة دائما تسحقه في كل مرة لتهرب منها وتكرر السؤال:

لأن العلماء ليسوا جميعا يعرفون اليونانية وليس كلهم يفسرون النص لغويا، ولأن كل الطرق تؤدي الى نفس التفسير الأكيد : المسيح واحد مع الآب في الجوهر :)

(فاكره؟) :w00t:

بدأ مولكا بعد ذلك بالرد على الصواعق التى هوت عليه كالبرق والرعد بردود هزيلة جدا
ايوة ايوة، صواعق فعلا، كلام من قواميس للشرح معنى الكلمة بيدا عن النص، وصواعق أخرى تقلب فيها الإستشهاد بالمكان والعكس بالعكس، وشواهد أخرى لم يقولها الرجل وتأتي وتضعها انت على لسانه، ما أحلى الصواعق ، أجمل حاجة في المسلم أنك تلاقيه في كلامه يقول لك، الصواعق ، القنابل ، المزلزل، التدمير، النسف ، ...إلخ، وعند الرد تجده لا يجيد وضع دليل واحد :)


 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
رفض ال3 اقتباسات لأنها جاءت في معاجم وقواميس ههههههههههه هل هذا رد !
نعم هذا رد، لان الكلام ليس عن معنى الكلمة اللغوي، فلم يدعي احد ان الكلمة ككلمة تعني واحد في الجوهر لتأتي بمعناها من القواميس، لكن نتناقش في معناها ف هذا النص تحديدا بهذا التركيب تحديدا وهذا ما لن يتطرق إليه القاموس، بل التفسير اللغوي النصي للنص..

نفرض أنهم كتبوا رأيهم في خواطرهم اليومية هتقول مينفعش عشان دي الخواطر اليومية هههههههههه
ولماذا نفرض ولا ترد على ما نقضدت به ردك؟
لو كتبوا في خواطرهم عندنا أحضر لي خواطرهم وسأنقضها كما العادة.. لكن هل القواميس تشرح معنى النص لغويا؟

طبعا انا اقدر حالتك فانت لجأت لنوع المراجع الوحيد الذي يمكن ان يكون معك وهو المراجع اللغوية، وانا كنت اعرف هذا ولهذا قلت لك اني لا اتحدث عن المعنى اللغوي للكلمة أصلا، ولكنك للأسف لأنك فارغ الحجة وفشلت في الإتيان بشبهة دليل واحد حتى، فقلت أجمع كلمتين من القواميس المهم يبقوا انجليزي :)

أين ردك ياعزيزي على ما قالوه.
ارد ليه على ما قالوه؟ انا غير معترض على ما قالوه لغويا للكلمة ككلمة ولا اتحاور اصلا في الكلمة ككلمة، فلماذا ارد على ما قالوه؟

وهل قالوا أن ἕν معناها (واحد) وفقط؟!! لأنه قاموس Expository .

مش فاهم الصراحة السؤال معناه اية، رجاء التوضيح..
نعيده مرة أخرى يمكن تعلق بشئ:
One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose” - p. 844, New Bible Dictionary, (2nd ed.), 1982, Tyndale House Publ
هو هنا بيتكلم عن كلمة (واحد) في نص يوحنا 10 العدد30 ويقول المقصود (وحدة الهدف)
to be united most closely (in will, spirit), Jn x.30 [John 10:30]; xvii.11, 21-23 [John 17:11, 21-23]” - p. 186, Thayer’s Greek-English Lexicon of the New Testament, Baker Book House, tenth printing, August, 1984
وهنا أيضا الحديث عن الكلمة (واحد) الواردة في يوحنا 10 عدد30 ويقول وحدة الروح الإرادة
A unity of fellowship, of will, and of purpose between the Father and the Son is a frequent theme in the Fourth Gospel..., and it is tersely and powerfully expressed here; but to press the words so as to make them indicate identity of ousia [Greek for ‘substance,’ ‘essence’], is to introduce thoughts that were not present to the theologians of the first century."
J. H. Bernard, D.D. says in A Critical and Exegetical Commentary on the Gospel According to St. Johnد
وأعيد أنا مرة اخرى بدوري يمكن ان تفهم ما اقول:

تعالى لنرى من اي الكتب تستشهد أنت ليتم فضح ما تريد أن تفعله:
New Bible Dictionary

Thayer’s Greek-English Lexicon of the New Testament

Expository Dictionary of New Testament Words
ما هذا يا عزيزي؟ تأتي لنا بقواميس ومعاجم لتشرح معنى "النص نصياً"؟ هاهاهاها، هل قال لك احد ان الكلمة بمفردها تعني "وحدة الجوهر"؟!!! هاهاها، من قال هذا الكلام؟ أيعقل انك لا تفرق بين ان يتم شرح "النص" نصياً، وبين أن يتم "تعريف" الكلمة في القواميس؟!!!! أهذا مستوى؟!!

ألم يقل لك دكتور يوحنا في المشاركة الأولى له في الموضوع:
هو القاموس بيجبلك تركيب الجملة ولا معنى الكلمة
القاموس
هيقولك ان كلمة هين يعنى واحد
ولا هيقولك ان لو اتى شخصين مذكرين وعاد عليهم بكلمة محايدة تعنى تمايزهم الشخصى
#2
وكان هذا ردا على كلام ساذج منك :
لكلمة لغويا لا تعني واحد في الجوهر واتحداك ان تخرج ذلك من أي قاموس .. هل تقبل؟؟
ألم أقل لك تعليقا على نفس الجملة:
واضح أنك ضعيف في فهم كلامي، من قال أن الكلمة في حد ذاتها تعني "واحد في الجوهر" لكي تتحداني لأثبت هذا؟ أليس من المنطقي أن تثبت الإدعاء أولا على أني قلته، ثم تتحداني في أن اثبت إدعائي!! أم انك تريد إثبات شيء لم أدعيه أصلا!!



الكلمة في هذا النص تعني واحد في الجوهر، وقد أثبتناها بالفعل ولم ار نقدك فضلا عن نقضك، الكلمة مرتبطة بانها لها جنس المحايد وتعني (واحد) في حين أن فعل الكينونة جمع! ويجمع بين إسم له جنس المذكر وضمير يعود على المسيح (مذكر)، هل فهمت الآن؟ لا أعتقد، عموما أتمنى أن ترينا أدلتك لأن القسم ليس للكلام بل للأدلة..
#5

وقلت لك ايضا محاولا ان تفهم اصلا: #9
لا اعرف، هل تقصد الكلمة بشكل منفصل عن الجملة ؟ لو تقصد ذلك فانا لم اقل هذا اصلا لكي يكون محل حوار! بل ورددت عليك ايضا في المشاركة السابقة بالحرف وقلت:

ومع ذلك الآن تأتي لنا بقواميس ومعاجم وتسميها "صاعقة" هاهاهاها، ألم اقل لك انك ممتع؟

ما هو الجديد الذي قدمته الآن؟ قدمت خطأ كنت قد أوضحت خطأ فيه، والآن تذكرته مرة أخرى ووضعت قواميس أخرى !!!

مستواك ضعيف جدا يا عزيزي..

فهذا كان ردي عليك، فهل رددت؟ لا، بل كررت نفس الكلام مرة أخرى، وهذا حالك دائما، تأتي بما تعتقده يؤيدك، فنرد عليه، فتكره فنرد مرة أخرى فتكرره فنرد فتكرر :)

على سبيل المثال جاء في مداخلتك رقم 34 :
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..
..( 14 )..
Jesus referred to Himself as one with God, separate in Person but identical in nature. The godhead includes Father, Son, and Holy Spirit—a triunity of separate persons united in essence as one. The Jews regarded Jesus’ claim to be one with God as blasphemy.
Thomas Nelson, I. (1997, c1995). Woman's study Bible . (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.
هل ما جئت به على سبيل المثال وليس الحصر تكلم عن الجانب النصي كما تقول !! وأين اهتمام اقتباسك هذا بتركيب الجملة؟!


من قال ان هذه السلسلة من الردود انا اركز فيها اصلا على الجانب النصي لكي تسألني عنها؟
هل هذا هروب من الكلام الذي وضعته لك بشكل نصي سواء في حوارنا الاساسي او الكلام الذي للذكرى الآخر الذي يتكلم نصياً؟

فطالما علقت على هذا النص فلماذا لم تعلق ايضا على هذه النصوص :


..( 1 )..

In verse 28 Jesus has spoken about his own love for the sheep; in verse 29 about his Father’s love. No one shall snatch them out of the Son’s hand nor out of the Father’s hand, for they are more precious than all others. Hence, with respect to this protecting care, Son (verse 28) and Father (verse 29) are one. Therefore Jesus says, I and the Father, we are one.
However, inasmuch as in other passages it is clearly taught that the oneness is a matter not only of outward operation but also (and basically) of inner essence (see especially 5:18 but also 1:14, 18; 3:16), it is clear that also here nothing less than this can have been meant. Certainly if Son and Father are one essentially, then when Jesus states, “I and the Father, we are one,” he cannot merely mean, “We are one in providing protective care for the sheep.” The economic trinity rests forever upon the essential trinity (see on 1:14 and 1:18).​
Note how carefully both the diversity of the persons and the unity of the essence is expressed here. Jesus says, “I and the Father.” Hence, he clearly speaks about two persons. And this plurality is shown also by the verb (one word in Greek) “we-are” (ἐσμεν). These two persons never become one person. Hence, Jesus does not say, “We are one person” (εἶς), but he says, “We are one substance (ἕν). Though two persons, the two are one substance or essence.

Hendriksen, W., & Kistemaker, S. J. (1953-2001). Vol. 1-2: New Testament commentary : Exposition of the Gospel According to John. Accompanying biblical text is author's translation. New Testament Commentary (2:125-126). Grand Rapids: Baker Book House.




..( 3 )..

“One” asserts not the identity (as a single Person) but the essential unity of the Father and the Son.

Believer's Study Bible. 1997, c1995. C1991 Criswell Center for Biblical Studies. (electronic ed.) (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.





..( 4 )..

I and my Father are one.] If Jesus Christ were not God, could he have said these words without being guilty of blasphemy? It is worthy of remark that Christ does not say, I and my Father, which my our translation very improperly supplies, and which in this place would have conveyed a widely different meaning: for then it would imply that the human nature of Christ, of which alone, I conceive, God is ever said to be the Father in ******ure, was equal to the Most High: but he says, speaking then as God over all, I and the Father, εγω και ο πατηρ εν εσμεν-the Creator of all things, the Judge of all men, the Father of the spirits of all flesh-are one, one in nature, one in all the attributes of Godhead, and one in all the operations of those attributes: and so it is evident the Jews understood him.

Clarke, A. (1999). Clarke's Commentary: John (electronic ed.). Logos Library System; Clarke's Commentaries (Jn 10:30). Albany, OR: Ages Software.



..( 5 )..

The enormity of the statement, “I and the Father are one,” within the context of the Gospel of John is difficult to overstate. There are several reasons for this. First, this is a type of “I am” statement for Jesus, this time “we are.” There is a continued reference to the divine name of Jehovah God, I AM (see comments on 8:58). Second, there is a further divine claim in obvious allusion to the famous Shema of Deuteronomy 6:4, “Hear O Israel: The Lord our God, the Lord is one.” This was the monotheistic bedrock of the Jewish religion, that there was only one God. Yet Jesus has now included himself in this monotheistic confession. He does not mean that he has achieved some type of mystical unity with God that might be more at home with Hinduism. He is speaking of the very essence of his relationship with the Father, that there is a sameness about them. The theological math here is that 1 + 1 = 1 (cf. 1:1). And yet a third element in this should be noted. Jesus does not say, “I am the Father.” Although he makes a mighty claim here, he continues to maintain a certain level of distinction between the Father and himself.

Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:30). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.



..( 6 )..

one. The Greek is neuter—“one thing,” not “one person.” The two are one in essence or nature, but they are not identical persons. This great truth is what warrants Jesus’ “I am” declarations (see 8:24, 28, 58 and note on 6:35; see also 17:21–22).

Hoeber, R. G. (1997, c1986). Concordia self-study Bible. "Lutheran edition of the NIV study Bible" --Foreword. (electronic ed.) (Jn 10:30). St. Louis: Concordia Pub. House.



..( 7 )..

The meaning is: no one can snatch them out of the hand of My Father, nor, therefore, out of Mine, since, “the Father and I are one,” possessing the same Omnipotent power, the same identical Divine nature, the same Divine will. The reasoning here requires, that our Lord should speak of unity of power and nature. “One,” denotes unity of nature. “Are,” distinction of persons (St. Augustine, Oratio de Hæres). In answering, He declares more than they asked, viz., that He was not only the Messias, such as they fancied in their minds, but even God.

MacEvilly, J. (1902). An Exposition of the Gospel of St. John (213). Dublin; New York: M. H. Gill & Son; Benziger Brothers.




..( 8 )..


I and the Father” preserves the separate individuality of the two Persons in the Godhead; the word “one” (GK 1651) asserts unity of nature or equality (cf. 1Co 3:8). The Jews were quick to apprehend this statement and reacted by preparing to stone Jesus for blasphemy because he, a man, had asserted that he was one with God. For them Jesus’ language did not mean simply agreement of thought or purpose but carried a ****physical implication of deity.



Barker, K. L. (1994). Expositor's Bible Commentary (Abridged) (332). Grand Rapids, MI: Zondervan Publishing House.




..( 10 )..

Ἐγὼ καὶ ὁ Πατὴρ ἓν ἐσμεν, I and the Father are one) One, not merely in agreement of will, but in unity of power, and so of nature: for omnipotence is an attribute of the nature [of God]; and His discourse is of the unity of the Father and the Son. In these words of Jesus, the Jews, blind as they were, saw more meaning than Antitrinitarians see in the present day. If the Jews had supposed that Jesus wishes merely to be accounted as a divine man, and not as the Son of God, who is as truly God as sons of men are men, they would not have said, whereas Thou art a man, thou makest Thyself God [ver. 33]; nor would they have arraigned Him for blasphemy. By the expression, we are, Sabellius is refuted:2 by the word, one, Arius is refuted;3 see ver. 33, 36, 38, “The Father is in Me, and I in Him.” Comp. the close of ver. 29 with that of 28.4 Especially also the first person of the plural number has a pre-eminent signification, as applied to the Son and Father; Jesus seldom uses it of Himself and men. 2 Who denied the distinctness of the persons. “I and the Father are.”—E. and T.

3 Who denied the divinity of the Son.—E. and T.

4 “Neither shall any man pluck them out of My hand,”—“No man is able to pluck them out of My Father’s hand:” therefore the Father and Jesus are one.—E. and T.



Bengel, J. A. (1860). Gnomon of the New Testament, Volume 2 (385). Edinburgh: T&T Clark.



..( 13 )..


One (ἕν). The neuter, not the masculine εἷς, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power.

Vincent, M. R. (2002). Word studies in the New Testament (2:197). Bellingham.










وعلى رأي عادل إمام، بتحطوا نفسكوا في مواقف بايخاااااااااااااااة :99:





 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
ل لأنه عارض آباءك يكون تفسيره مرفوضا رأسا على عقب ؟!! وهل لو عارض آباءك يعتبر رجل بعلمه لا وزن لكلامه؟!! وأكيد طبعا بيفكرني بCalvin ونفس ردك هذا.
أمال فاكر هاندخل اي حاجة للتفسيرات الآبائية ونقول بعدها "إختلف العلماء" أو "إن اخطأ فله أجران وإن أصاب فله اجر"؟!! :) نحن لا نقبل بهذا في التفسيرات :) والرجل عارض الآباء صراحة، فلماذا تنكر على أن انكر كلامه صراحة!!؟ عجبي!
نبذة صغيرة عن الرجل ليعرف الناس قدره:
He was Dean of St Patrick's Cathedral, Dublin from 1902 to 1911, Bishop of Ossory, Ferns and Leighlin from 1911 to 1915 and Church of Ireland Archbishop of Dublin from 1915 to 1919.
فالرجل له وزنه ومكانته ويرى_كما راى غيره_ أن الوحدة هنا هي وحدة الإرادة والغرض .
أضحكتني يا عزيزي، من قال ان الرجل جاهل لتأتي بهذا الكلام؟ انا تكلمت عن تفسيره هنا فقط ولم اقل ان كل كلامه في كل مكان لا قيمة له..

وأين ردك على هذا الاقتباس أيضا؟؟:
Even the very trinitarian New Testament Greek scholar W. E. Vine when discussing the Greek word for “one” says: “(b) ****phorically [figuratively], union and concord, e.g., John 10:30; 11:52; 17:11, 21, 22....” - An Expository Dictionary of New Testament Words, p. 809.

انت ذاكرتك غير موجودة تقريبا!!

هذا من ضمن الكلام الموجود في القواميس اللغوية التي جمعتها وعلقت عليها بتعليق واحد وانهيت على فكرتك بها تماما جميعاً.. فهل بعدما اسقط احتجاجك بها دفعة واحدة أعود لاعلق عليها بالتفصيل؟ ما هذا المستوى الفكري؟!

من قال لك ذلك خذ ياسيدي كلام
الذي قال هذا هو نقلك نفسه في المرة السابقة وليس هذه، فانا ارد على ردك السابق وليس هذا:

من قال لك ذلك خذ ياسيدي كلام Trinitarian Professor William Barclay writing in his popular Daily Study Bible Series, The Gospel of John, Vol. 2, The Westminster Press, 1975, pp. 74, 75, 76
"we find that it is in fact so simple that the simplest mind can grasp it. Let us turn to the seventeenth chapter of John's Gospel, which tells of the prayer of Jesus for his followers before he went to his death: 'Holy Father, keep them in thy name, which thou hast given me, that they may be one, even as we are one' (John 17:11). Jesus conceived of the unity of Christian with Christian as the same as his unity with God."
"The bond of unity is love; the proof of love is obedience. Christians are one with each other when they are bound by love, and obey the words of Christ. Jesus is one with God, because as no other ever did, he obeyed and loved him. His unity with God is a unity of perfect love, issuing in perfect obedience.

فالبروفسور ويليام يرى الوحدة في هذا النص وحدة المحبة..
أين التحليل اللغوي؟

الرجل لا يسأل بل يتسائل .. هناك فرق ياعزيزي
واو، طيب خلاص، يتسااااااائل يتسااااااااااائل يتسااااااااائل، حلوة كدا ولا هاتيجي تقول لي، الرجل لا يتسائل بل يسأل؟!! :)

يعني مولكا بجلالة قدره بيقول لا اعتبر كلامه لغويا ههههههههههههه معلش سامحه جاهل هنعمل ايه ياعم مولكا... معرفش مين اللي خلاه باحث !
هذا تسفيه لكلامي، انا لم اقل هذا وسكت، بل أوضحت لماذا اعتبره ليس لغويا، فلو ترى ان "أسبابي" ليست في محلها، فأعطيني نقدك لها بدلا من الـ"ههههههههههه" التي لا اجد بعدها ردا!! فما الفائدة من الـ"ههههههههههه" بدون إيضاح سببها الفعلي؟

أهذا هو مستواك حقاً؟

طيب حضرتك استشهدت بهذا في مداخلتك رقم 34

يا رجل، ركز الله يرضى عليك، حرام عليك كل عدم الفهم دا، هو انا قلت لك ان الكلام المعنون بـ" معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى.." هذا يخصك اصلا او اني سأضع به الكلام لغويا؟!! انت بتسألي عن شيء لم ادعيه اصلا!!، ركز الله يكرمك ، ركز يا رجل حرام عليك هذا التوهان..

إلى الآن جميع الصواعق لم يرد عليها إلا بردود هزيلة ضعيفة كالخرقة الممزقة ..
اهو دا اللي بناخده منك، شوية كلام في كلام في كلام، لكن تجيب دليل؟ أبدا، تحاول تفند كلامي؟ أبدا، تحاول تخطيء العلماء؟ أبدا، كلام في كلام ، شخصنة في شخنة، تكرار في تكرار، أسئلة عن ما لم ادعيه اصلا...إلخ ،ركز الله يكرمك في الرد، واكتب رد في بعد نقدك لكلامي أكتب فيه كل ما تريد، اكتب فيه ردود هزيلة، واكتب فيها صواعق وزلازل وبرق ورعد وشمس ومطرة وكل اللي انت عايزه، بس اكتب حاجة ارد عليها بدل التكرار السيء دا..

دعني أزيدك من الشعر بيتا _ضفها إلى الصواعق السابقة_:
يا رجل، لو اضفتها للصواعق السابقة لن ارد عليها لأنها ستكون بنفس المستوى الهزيل، لكن قل "الصواعق الحقيقية" لأن السابقة مغشوشة :)

"The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394).
دا على اساس ان كارسون دا ابن عمك الصغير وكتب كتاب واحد فقمت انت كاتب اسمه ثم رقم الصفحة؟!!
اية اللي بتعمله في الموضوع دا؟!!
انت عايز تأسيس علمي الاول لكيفية الإستشهاد بالمراجع ثم تأسيس علمي لقراءتها ثم تأسيس علمي لفهمها!

فين اسم الكتاب على الأقل؟

يعني انت تقول كارسون، وانا ادور مع نفسي بقى؟!!

دعني أزيدك من الشعر بيتا _ضفها إلى الصواعق السابقة_:
"The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394).
كارسن يقول بأن النص يتكلم عن وحدة في الفعل أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة.
وبيقول كارسن في نفس الصفحة: The language of "oneness" itself is not decisive.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. .. هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه.. فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.



تؤجل، ذكرني بها لو نسيتها رجاءً..

إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟


أشعر أنك لا تعرف ان كلمة "برسون" الإنجليزية يقصدون بها في لغتهم "الأقنوم" العربية!! فلو لا تعرف هذا سأكون حزينا على هذا الوقت الذي أضعته معك..

فعلا المسيح ليس واحد مع الآب في البرسون (الأقنوم) ولكنه واحد معه في الجوهر، فلم يقل أحد انه واحد مع الآب في البرسون، ولكن في الجوهر..

لكن السؤال الذي لن تعرف اجابته وانت بهذا المستوى، كيف لو كان النص يقول بدلا من كلمة "هين" كلمة "إيس" كان سيعني ان المسيح والآب واحد في البرسون؟


تفضل، من اين سيأتي هذا المعنى (برسون)؟ :08:

السؤال الذي أسأله للمرة الثالثة ولم يلق جوابا وأنا أعرف أنه لن يلق أبدأ:
هل أصلا المسيح قال كلمة ἕν اليونانية من الأساس؟؟
في كل مرة طرحته أجبت عليه وقلت لك ان تؤجله، فهل انت تؤجله للمشاركة التالية لتضعه أيضا أم ماذا؟ قلت لك أجله للنهاية بعدما ننتهي من هذا النص، وإلا فقل انك انتهيت من هذا النص وتريد ان ندخل في السؤال الحالي، ها؟ الأمر بيدك..

أنا كلامي في نفس النص ياصديقي فمن الطبيعي أصلا عندما تحلل قول شخص أن تعرف هل قاله من الأساس أو لا. فلا تهرب بقولك:
عزيزي، مولكا لا يهرب على الإطلاق، وسترى من الذي سيهرب عندما نناقش النص، لكن مولكا لا يمكن تشتيته وان يسمح بهروبك من النص لغويا ، للغة المسيح أصلاً :) فالتشتيت لا يمكن صدقني معي على الإطلاق ..

السؤال الثالث: إذا كانت الكلمة (واحد) لغويا محسومة بأنها (وحدة الجوهر) فلماذا يختلف باحثون على شئ من المفترض أنه مسلم به لغويا؟؟
لأنهم ليسوا كلهم على نفس المستوى اللغوي مثلا..

الموضوع انتهى أصلا منذ مداخلتي الأولى .
ايوة ايوة ايوة، مش دي اللي كان فيها بتر وتدليس والعالمين ردوا عليك فيها؟

صدقني انتهى قبلها :)
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
عزيزي، الردود الاخيرة لك تقريبا متطابقة، هل هى غلطة الكترونية أم هناك تغيير في الكلام؟ لأني اريد حذف احداها لو متطابقة وما هى الا تكرار للأخرى، لو متغيرة قل لي على اي منهما أبقى وايهما احذف..


تحياتي..
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
معلش يا عمونا مولكا ، اسمح لي بهذه المداخلة السريعة فشخصياً هوايتي أبحث في الإقتباسات الإنجليزية من إخوتنا المسلمين ، لأنو الإخوة بحبوا يقتبسوا بلا تدقيق ويأخذون الإقتباس من سياقه ...

لنرى بعض من إقتباسات الأخ المحترم حارس ، وكيف أن أخذ النص من اقتباسه كيف يتغيّر المعنى جملةً وتفصيلاً:
الإقتباس رقم 1 من الأخ حارس:


One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose” - p. 844, New Bible Dictionary, (2nd ed.), 1982, Tyndale House Publ
هو هنا بيتكلم عن كلمة (واحد) في نص يوحنا 10 العدد30 ويقول المقصود (وحدة الهدف)

لنرى الفقرة كاملة من المصدر ، ماذا كان يقصد كاتبها ، سأضع الفقرة كاملة وألوّن بالأحمر ما يهمني:

Numbers are also used with a symbolical or theological significance. One is used to convey the concept of the unity and uniqueness of God, e.g. Dt. 6:4, ‘The Lord our God is one Lord’. The human race stems from one (Acts 17:26). The entry of sin into the world is through one man (Rom. 5:12). The gift of grace is by one man, Jesus Christ (Rom. 5:15). His sacrifice in death is a once-for-all offering (Heb. 7:27), and he is the first-born from the dead (Col. 1:18), the firstfruits of the dead (1 Cor. 15:20). ‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn. 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42). The concept of union is also found in the saying of Jesus concerning marriage, ‘and the two shall become one’ (Mt. 19:6)

لاحظ أن الجملة التي لوّنتها أنتَ بالأحمر تعود للوقا 10: 42 ، وأنتَ باختصار ، قمتَ من غير قصد بحذف العدد الذي يُشير على وحدة الهدف بحسب لوقا 10: 42 ، وقمت بنسبها ومن غير قصد ليوحنا 10: 30 على عكس ما تُشير إليه الفقرة ، لاحظ ما لوّنته لك بالأخضر ، والتي يُفسّر فيها الكاتب يوحنا 10: 30 ...

وبالتالي استنتاجك هذا

هو هنا بيتكلم عن كلمة (واحد) في نص يوحنا 10 العدد30 ويقول المقصود (وحدة الهدف)

خطأ كبير لأنك قمت بتغيير التفسير المقصود للوقا 10: 42 ونسبته ليوحنا 10



المصدر : http://bible.org/question/what-significance-numbers-******ure


اقتباس 2:

:
"The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394).
كارسن يقول بأن النص يتكلم عن وحدة في الفعل أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة.

لا يوجد كلمة إرادة هنا يا حارس ، بل هذه إضافة ((ترجمة)) غير مقصودة منك ... ومن ثم أنتَ وضعت ما يقصده كاريسون منذ البداية حين قال أن المسيح والآب ليسوا شخص واحد ، وهو يتفق مع ما يقوله لك مولكا أن وحدة الثالوث لا تعني أن الآب هو نفسه الإبن ، لذلك وضع كاريسون كلمة (rather) ليستطيع القاريء أن يُميّز أن الوحدة لا تعني أن (الآب هو نفسه الابن)، اقرأ كيف يُتابع كاريسون جملته التي قمتَ أنتَ بحذفها:

(but rather) are perfectly one in action, in what they do : What Jesus does the Father does and vice versa

يتابع قوله أن ما يفعله المسيح يفعله الآب والعكس

نتابع كلامك يا حارس


وبيقول كارسن في نفس الصفحة: The language of "oneness" itself is not decisive.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. .. هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه.. فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.

لماذا اقتطعت النص من سياقه يا حارس ، كاريسون وضع خمس نقاط لتوضيح بعض النقاط لهذا النص ، أنتَ اكتفيت بنقطة رقم 1 وتجاهلت باقي الأربع نقاط ... سأعيد اقتباس نقطة 1 ومن ثم 2 ، لأريك أن اقتطاع النص من محتواه يُغيّر المعنى ويُعطي مفهوم على غير معناه ، ومن ثم الرجل لم يدّعي أي شيء لتضع أقواله (كحقيقة قالها) دون وضع النقاط الخمس :

يقول carson

1- The language of "oneness" itself is not decisive . this is made clear by 17: 22, where Jesus prays that his disciplines may be one as we are one.

2- On the other hand, an appeal to 17: 22 cannot be decisively prove that the claim "I and the Father are one" in this passage, refers merely to a oneness of will or action, and stand utterly devoid of ****physical overtones. After all , this is a book in which the Word is openly declared to be God

أترجم يا حارس ؟ نقطة 2 ، تقول بمنتهى الوضوح أننا على الجهة الأخرى لا نستطيع أن نثبت بشكل حاسم بالعودة ليوحنا 17: 22 أن (أنا والآب واحد) في هذه الفقرة تشير بمجرد لوحدانية الإرادة أو الفعل ، وخالية تماماً من أية إيحاءات . فهذا الكتاب يعلن بوضوح أن الكلمة هو الله. (أعتذر عن الترجمة لو كانت ركيكة أو غير حرفية)

سأكتفي يا حارس بهذا القدر ، لأن هدفي لا أن ألاحق أخطائك الكثيرة التي وقعت فيها عن غير عمد وقصد لأنك للأسف ، تدخل على مواقع بشكل عشوائي دون تدقيق أن هذه المواقع في الكثير منها تابع لشهود يهوة ، وبعضها يضع اقتباسات محددة ، ولكن والأهم بالنسبة لي أن لا تقتطع النصوص من محتواها سواء من تفاسير أو من الكتاب المقدس فيتغيّر المعنى لكي تخدم فكرتك المغلوطة من الأساس ، ابحث يا صديقي قبل أن تقتبس ...

شكراً
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
حابب أضيف كمان تعليق ، بعد إذن مولكا ، لتوضيح الخطأ الذي يقع به الزميل حارس (طبعاً من غير قصد) ، في هذا الرد سأري الزميل حارس (الذي انهال على القاريء بصواعق إلكترونية متجاهلاً أن هناك موانع للصواعق على أية حال :) ) ، المهم سأريه أنه يعتمد في صواعقه على كاتب مدوّنة محسوب على جماعة شهود يهوه ...

رقم صاعقته خمسة ... يقول فيها مقتبس حرفياً (مع تغيير بسيط قام به) من المدونة ...

الصاعقة الخامسة
Finally, we need to be aware that the word “one” at John 10:30 and 17:22 is the neuter form hen. The two other forms for “one” are mia, which is the feminine form, and heis, the masculine form. Those who insist that John 10:30 means “the Father and I are one God” are clearly wrong as shown by New Testament Greek grammar alone. “God” in New Testament Greek is always masculine and must take masculine forms of adjectives, pronouns, etc. in agreement (see Mark 12:29, 32; 1 Cor. 8:4; Eph. 4:4-6 in interlinear Bibles).
Trinitarian Professor William Barclay writing in his popular Daily Study Bible Series, The Gospel of John, Vol. 2, The Westminster Press, 1975, pp. 74, 75, 76
الراجل بيقولك إن كلامك خاطئ لغويا فقط

ومن ثم يضع الزميل جملته العربية قائلاً: الراجل ؟ السؤال من هو الراجل الذي يتحدّث عنه حارس ؟

هو كاتب المقالة في مدونته ، ويُدعى Elijah !! يعني الزميل حارس باختصار بيعتبر كلام واحد صاحب مدونة صاعقة :)

سأضع نفس الفقرة كاملة من مدونة الراجل ، لأن الفقرة لا تشير على أن قائل هذا الكلام باركلي ، أعتقد أن الزميل الحارس إما أنه وقع في خطأ (نسخ ولصق) أو أنه تعمّد أن يضع اسم باركلي في فقرة لم يقولها باركلي بل كاتب المدونة ليكون كلامه ذو مصداقية ! شخصياً أميل لحسن النية وأعتقد أن هذا الخطأ غير مقصود:

Finally, we need to be aware that the word “one” at John 10:30 and 17:22 is the neuter form hen. The two other forms for “one” are mia, which is the feminine form, and heis, the masculine form. Those who insist that John 10:30 means “the Father and I are one God” are clearly wrong as shown by New Testament Greek grammar alone. “God” in New Testament Greek is always masculine and must take masculine forms of adjectives, pronouns, etc. in agreement (see Mark 12:29, 32; 1 Cor. 8:4; Eph. 4:4-6 in interlinear Bibles).


من الذي قال أن هناك خطأ؟ الراجل كاتب المدونة :) وليس باركلي يا حارس ..

يعني ، هذا السطر قاله كاتب المدونة:

الراجل بيقولك إن كلامك خاطئ لغويا فقط wrong as shown by New Testament Greek grammar alone

وهذا السطر أيضاً ليس تابع للفقرة التي اقتبستها أنتَ من المدونة ، بل يوجد في مكان آخر ويندرج تحته كلام آخر ، فهذا يُعتبر تلاعب بسيط وغير مقصود لإثبات وجهة نظرك المغلوطة ...

Trinitarian Professor William Barclay writing in his popular Daily Study Bible Series, The Gospel of John, Vol. 2, The Westminster Press, 1975, pp. 74, 75, 76


رابط المدونة التي يعتبرها الزميل صاعقة : http://examiningthetrinity.blogspot.com/2009/10/one-john-1030.html
 

حارس العقيدة

New member
عضو
إنضم
15 مارس 2008
المشاركات
205
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد..
لازلنا في نفس الحلقة المفرغة مع الزميل مولكا .. لنتناقش سويا فيما كتبته في آخر مداخلة لك:

صدقني انا اعرف انك تزيد الموضوع من ناحيتك شخصنة وقلة أدب لكيما يتم طردك، وهذا سهل هين، لن يتعبني في شيء أللهم إلا تقليل عدد المسلمين غير المحترمين واحداً
عزيزي لا تتكلم عن الشخصنة وقلة الأدب رجاءا هل أذكرك بما قلته أنت في أول مداخلة لك .. حاضر من عيوني:
واضح أنك ضعيف في فهم كلامي
من المعروف أن الكذب محلل في الإسلام في ثلاث، من ضمنها الحرب، والحرب يمكن ان يدخل تحتها الحرب الحواريه (مع التحفظ على كلمة حرب)، فهل تمارس هذا المسموح لك في دينك هنا؟!!
تعالى نستعرض كلام الرجل كاملا بدلا من الإقتطاع المضحك هذا:
هذا كلامك أنت "الفارغ" لأنه مقتطع
ولا أنسى طبعا صديقي باول الذي طالت غيبته في أول مداخلة له:
صدق مكنتش اعرف
اجتهد
لجنة الان اى تى بايبل بتجتهد
على اساس انها من الاسرائيليات ولا الطبرى بيفسر؟؟؟؟؟؟
لما تكبر يا صنغننة انتى هقولك
فأنتم من فرضتم هذا الأسلوب .. ومع ذلك إلى الآن أكلمكم باحترام .. فلا تتكلم عن موضوع الأدب فالقارئ له أعين.
بداية أقول هناك سوء فهم منك لما اكتبه مع أني اكتبه بلغة بسيطة جدا..
جاء في ردي:
he phrase ἕي ἐَىهي (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕي is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).
Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press
يعني لغويا الكلمةἕv تعني is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” " هذا لغويا .. أما قوله وحدة الجوهر فهذا تفسيريا وليس لغويا في شئ.
فقلت بالحرف أن الرجل قال لغويا تعني "شئ واحد" تفسيريا "جوهر واحد" .. فالرجل فسر الشئ على أنه الجوهر إنما لغويا تعني "شئ واحد" كما قال أيا كان تفسيره لهذا الشئ.
ونفس الكلام جاء في هذا الاقتباس:

Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
I and my Father are one-Our language admits not of the precision of the original in this great saying. "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
وهل أنا قلت أن الرجل لا يقول أن النص يشير إلى وحدة الجوهر ؟؟!!!!
أنا جئت بكلام الرجل الذي يقول فيه أن الوحدة المقصودة هي وحدة الجوهر وكفيتك عناء التعب .. لكن السؤال : متى قال أن المقصود وحدة الجوهر؟؟
بعدما قال هذا الكلام :while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
يعني كلمة (واحد) في هذا النص في الوضع المحايد وفعل الكينونة مذكر وتعني (شئ واحد)_هذا لغويا_ ربما اهتمام واحد كما قد يكون تقريبا من فحوى الكلام..
وبعدما قال أيضا:, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
وتعني على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ الدقيق المؤكد هنا (لغويا)... ولو أكملت الاقتباس من نفس المصدر ستجد أنه اتجه للسياق لمعرفة نوع الوحدة .. ف (لغويا) لن تعرف نوع الوحدة ولا سبيل لذلك إلا بالرجوع للسياق كما فعل Barnes' و Jamieson-Fausset-Brown

وأيضا نفس الكلام جاء في هذا الاقتباس:
Barnes' Notes on the Bible
I and my Father are one - The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection
وهل أنا زعمت أن الرجل لا يقول بأن النص يقصد وحدة الجوهر؟؟!!!
لكن متى قال أن المقصود وحدة الجوهر ؟؟ بعدما قال هذا الكلام:
"one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union
يقول أن كلمة (واحد) ليست مذكرة بل في الوضع المحايد وهي تعبر عن الوحدة ليس عن نوع تلك الوحدة_يعني النص لم يحدد نوع الوحدة_ربما تعبر عن أي وحدة..(لغويا).. فأين تعليقك على هذا؟
ثم قال الرجل:and the particular kind intended is to be inferred from the connection
يعني نوع تلك الوحدة التي يقصدها النص نستخلصها من السياق.. ثم ذهب الرجل للسياق واستخلص أنها وحدة الجوهر فهذا شأنه .. يعني بالعربي النص مش بيحدد نوع أو كنه تلك الوحدة ومش هتعرفها غير من السياق...
إذن ال3 اقتباسات تأكد (لغويا) أن كلمة ἕ vفي هذ النص تعني (شئ واحد) وليس (شخص واحد)
أما قولهم أن هذا ال (شئ واحد) هو الجوهر فهذا من جهة التفسير وليس اللغة بدليل رجوعهم إلى السياق and the particular kind intended is to be inferred from the connection
ثم تأتي حضرتك لتقول:

هذا تدليس، فانا أوضحت اكثر من مرة معنى الكلمة ككلمة، ومعناها في هذا التركيب اللغوي ،وليس التفسيري، كونك لا تعرف أن تقرأ كلمة "التركيب اللغوي" فهذه مشكلتك في القراءة، فعاود تعلم هذه الحروف رجاءً..
فأنا وضحت من خلال الاقتباسات الثلاثة السابقة أن كلمة ἕ v (لغويا) في النص = (شئ واحد)
(تفســــــيريا) = (واحد في الجوهر)بدليل رجوعهم للسياق
وعليه السؤال : ما حاجتنا إلى السياق إذا كانت الكلمة (واحد) لغويا هنا تعني (واحد في الجوهر)؟
فقلت :

مرة عندما قلت لك على التفسير اللغوي للقرآن وان ليس كل العلماء يفسرون القران لغويا، ولم ترد بكلمة واحدة في هذا السياق
2. ومرة قلت لك نفس الكلام على علماء الكتاب، فليس كلهم يتقنون اللغة اليونانية وبالتالي فكل الطرق تؤدي الى نفس النتيجة التي اثبتناها، فلجوء البعض لطريق آخر يعني إضافة طريق للوصول لنفس النتيجة التي وصلنا لها من الطريق الأول، فكونك لا تفهم هذا فهذه مشكلتك
واضح إن حضرتك الذي لا تفهم يازميل لأن الاقتباسات الثلاثة تكلمت عن النص لغويا فقالت أن كلمة (واحد) اليونانية في الوضع المحايد وفعل الكينونة في المذكر لذلك فهي لا تعني (شخص واحد) بل (شئ واحد) فلماذا بعد الكلام عن النص من الناحية اللغوية يرجع ليقول :and the particular kind intended is to be inferred from the connection أي لمعرفة نوع الوحدة عليك استخلاصه من السياق؟؟ انتظر الإجابة..
يقول مولكا:

أضحكتني يا عزيزي، إذ انني أكثر من مرة أوضحت لك كيف اني رددت على الكلام الأول بوضع ما بترته في الكلام الثاني لأن كلامه الثاني يفسر كلامه الأول، فلا احتاج أن اكتب انا طالما هو كتب، وكررت هذا الشرح أكثر من مرة، ولكن تعيده مرة أخرى لأعيد أنا، وليس لدي مشكلة في الإعادة، فربما تفهم هذه المرة ما هو نوع الرد:
انت دلست وبترت كلام الرجل، والبتر أدى لخطأ في المعنى الذي قدمته، انا ما فعلته هو اني اتيت بباقي كلام نفس الرجل الذي بترته لأوضح بكلامه كلامه، فخير تفسير هو كلامه هو، وبالتالي اثبت انك مدلس في المعنى، بترت في النص، مخطيء في الفهم، الرجل يعارضك ويوافقني، انت تريد ان اعلق على كلامه بأن أكتب انا، انا لا ارى ان تعليقي سيكون اقوى من كلامه هو نفسه عن كلمه هو نفسه..
ياسيدي الفاضل كم مرة قلت لك أني لم أزعم أن الرجل لا يفسر النص على أنه (وحدة الجوهر) لكن هذا الكلام ليس لغويا بل تفسيريا يعني أتى بالسياق ثم قال بقوله هذا .. تعال نحلل كلام الرجل الذي نقلته أنت:
I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection.
هنا الرجل يتحدث من الناحية اللغوية فيقول كلمة (واحد) ليست مذكرة بل في الوضع المحايد_رغم طبعا أن فعل الكينونة في المذكر_ ولذلك فهي تعبر عن (الوحدة) ولا تعبر عن النوع الدقيق لهذه (الوحدة) ولمعرفته عليك أن تستخلصه من السياق .. إلى هنا انتهى كلام الرجل من الناحية اللغوية ثم انتقل إلى السياق (من الناحية التفسيرية) تعال لنكمل:
In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations
فيقول : أن في النص السابق المسيح والآب كانوا متحدين في نفس الشئ وهو حفظه لشعبه _خرافه_ وهذا الذي أعطى الفرصة لهذه الملحوظة . العديد من المترجمين فهموا هذا أنه إشارة لوحدة الخطة والكلمات قد تحتمل هذا التفسير. وبنفس الطريقة فهمها Erasmus, Calvin, Bucer وآخرون وفهمها معظم الآباء ومع ذلك وكما يشير الى وحدانية أو وحدة الطبيعة بين الآب والابن، والذي كان هذا التصميم للمسيح يبدو من المحتمل من الاعتبارات التالية:
1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence
لم يكن السؤال في النقاش حول كونه متحدا مع الآب في الخطة ، ولكن في القوة وأكد أنه كان قادرا على إنقاذ والحفاظ على شعبه من جميع الأعداء، أو أن لديه قوة متفوقة على الرجال والشياطين، وهذا هو، ان لديه القوة المتفوقة على جميع الخلق. أكد نفس الشئ في الآب. لذلك كا اتحادهم في هذا. ولكن هذا صفة فقط لله وبالتالي فهموا أنه يساوي نفسه بالله فيما يتعلق بالقدرة الكلية .. وهذه النقطة عزيزي مولكا (تفسيرية) وليست لغوية فكيف تعتبرها ردا على كلامه السابق (اللغوي)؟؟!!
2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33
يقول أن اليهود فهموا أنه بذلك يساوي نفسه بالله والتقطوا حجارة لكي يرجموه وقالوا له بذلك .. وطبعا هذا الكلام لا علاقة له بقواعد اللغة .. فكيف تقول أن تكملة كلام الرجل هو رد على ما جاء في بداية كلامه (اللغوي)
فهل سيرد بكلام تفسيري من السياق على كلام لغوي يتعلق بقواعد اللغة مثلا؟!!
3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.
يقول أن المسيح لم ينكر عليهم فهمهم
4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.
The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds
يقول أن المسيح على الفور صرح تضمن الشئ ذاته تاركا نفس الانطباع وحاولوا معاقبته بنفس الطريقة فلو لم يرد المسيح أن يفهم هكذا فليس من السهل التوفيق بين الأمانة الأخلاقية التي لم يتنصل منها بوضوح...
فهل تعني بتكملة كلامه الذي يتحدث فيه تفسيريا أنه يرد على كلامه الذي يتحدث في لغويا في البداية؟!!!
هذا ما كنت أقوله حتى مع تكملة الرجل .. فقال ما أقوله أنا . في بداية كلامة تحدث من الناحية اللغوية عن كلمة (واحد) في هذا النص وقال أنها تعني (وحدة) بالمعنى العام
ثم في بقية كلامه تناول الحديث من خلال السياق لأنه قال لابد لك لمعرفة كنه هذه الوحدة من استخلاصه من السياق ..
انظر في هذا الكلام وتدبره:

Vincent's Word Studies

One (ἕν)

The neuter, not the masculine هéٍ̓͂, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power.

يقول لك أن الكلمة (واحد) في الوضع المحايد ليست مذكرة _بالرغم طبعا من فعل الكينونة في المذكر_ ليس شخص واحد .. وهي تتضمن (وحدة الجوهر) ليس فقط وحددة الإرادة أو القوة ..
فقوله (تضمن) تعني أن الكلمة في هذا النص = وحدة بالمعنى العام (شئ واحد) ولا تحدد كنه الوحدة ..
فالرجل قال لك بالحرف though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ المؤكد هنا .. لأنه قال في بداية كلامه (لغويا) "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest"
تحليله اللغوي أن الكلمة (واحد) في الوضع المحايد على الرغم من وجود فعل الكينونة المذكر يعني (شئ واحد)
فتأتي لتقول:

انت زعمت ان كلامه يقول أن الكلمة يمكن ان تعني أي وحدة، فأما عن الكلمة ككلمة، فأنا لم ادعي غير ذلك، لكن في هذا التركيب؟ لا تعني الا وحدة الجوهر كما اثبتنا،
وهل الرجل كان يتكلم عن كلمة (واحد) بمعزل عن النص ؟!!! إنه يقول لك أنه أتى قبلها فعل الكينونة المذكر ويتحدث عن الكلمة في هذا النص وليس ككل .. وقال لك أنها هناااااا في هذا النص الذي أتى فعل الكينونة قبلها مذكرا وهي في وضع محايد تعني (شئ واحد) ..فهو يشرح الكلمة ليس بمفردها بل مع جاء قبلها ألا وهو فعل الكينونة المذكر.. هل فهمت الآن ياصديق؟؟ أرجو ذلك
تقول:

لم تبين شيء!، وبفرض الجدل، نحن لا نعترض على هذه الانواع أصلا!! لكن انت من تعترض على نوع معين، فهل الكلمة، لا تعطي هذا النوع من الوحدة؟ هذا هو ما أطلب منك إثباته..
طالما الحكم في المسألة أن الكلمة (واحد) لغويا في هذا النص تتكلم عن وحدة بالمعنى العام ولا تحدده وأن الحكم هو الرجوع إلى النصوص فكل يفهم ما يريد ياعزيزي فلك أن تفهم ما تشاء من السياق ولي أن أفهم ما أشاء من السياق.

قلنا ان الكلمة ككلمة تعني نعم الوحدة، لكن الكلمة في هذا النص؟ قال هو انها تعني وحدة الجوهر....
نعم ياعزيزي فالاقتباسات السابقة تكلمت عن الكلمة في هذا النص وليس ككلمة منفصلة بل تكلموا عنها وما قبلها (فعل الكينونة) فلقد قالوا أن الكلمة محايد وفعل الكينونة مذكر وبذلك تعني (شئ واحد) وقال انها تعني (وحدة الجوهر) من السياق وليس لغويا فلا تخلط.
ويبقى السؤال قائما : ما حاجتنا إلى سياق الكلام إن كانت الكلمة (واحد) في هذا النص لغويا تعني واحد في الجوهر؟؟
معلش طلب صغير استاذ مولكا طُلِب منك من قبل : ممكن أي كتاب قواعد للغة اليونانية يقول لو جاءت كلمة (واحد) في حالة المحايد بين كيانين لهما اسمين في حالة المذكر وفعل الكينونة في حالة الجمع = وحدة الجوهر؟؟

يعني نوع تلك الوحدة التي يقصدها النص نستخلصها من السياق
أين قال هذا؟
اقرأ the particular kind intended is to be inferred from the connection
قبل أن أكمل أوجه تحية للقارئ الكريم على صبره فالتكرار يصيب بالملل .


من هو هذا المصدر الذي تنقل عنه أصلا ؟
موقع؟ موقع لمن؟ وهل هو حجة!!
أرد ازاي وانت مش عارف مين اللي قال اصلا ولا بتبين حجتك في نقل الكلام؟ هو اي كلام انجليزي تنقله وانا ارد وخلاص ؟ دا انت طيب اوي
خد ياعزيزي المصدر ادخل عليه بنفسك http://www.forananswer.org/Index.html
اين هذا الكلام في النص الإنجليزي؟ النص يقول انهم تجادلوا او تناقشوا، وهذا يحمل معنى ان يكونا متفقين على معنى واحد او مختلفين حول معنيين، اين جاء كلامك هذا في النص؟
ترجم الكلام ده كده Some Trinitarian commentators and many non-Trinitarians argue that Jesus is simply speaking about a unity of purpose, of His union with God's design and plan for His people.
ترجم الكلام ترجمة حرفية إلى آخره
هل لا تفهم الى الآن ان الموضوع لغوي بحت هنا نناقشه؟
الموقع نفسه أيضا تحدث من الناحية اللغوية فقال:
The word translated "one" is in the neuter gender, not the masculine, and specifies "unity" in a general, not personal, sense. The precise nature of this unity must be derived from context.
http://www.forananswer.org/John/Jn10_30.htm

يا حلاوة، طيب ما المسلمين بيقولوا!! وكلامهم ليس له اي قيمة ، هو انت فاكرني اني بحاورك في ان هناك ناس بتقول ولا ناس مش بتقول؟!! دا راجل غلبان اوي يا خال
لا ياعزيزي ليس المسلمين وحسب بل منهم من يؤمن بألوهية المسيح والتليث والأهم أن الكلام من علماء.

لو كانت الكلمة (واحد) في هذا النص لغويا تعني وحدة الجوهر فلماذا يقع الاختلاف على شئ مسلم به لغويا؟؟
أجبتك ايضا سابقا، وكان تعليقي منصب على ان العلماء ليسوا جميعا يعرفون اليونانية وليسوا جميعا يفسرون لغويا، ولكنك كالعادة لا تقرأ وان قرات لا تفهم وان فهمت فلا ترد..
ياعزيزي هل تفهم معنى قولي (مسلم به لغويا) ؟؟
هل هناك أحد يجادل في المسلمات ؟؟ فأنا لم أتكلم عن من لا يعرف اليونانية أو من لا يفسر لغويا .. أنا أتكلم عن من يعرف اليونانية ويحلل نصوص العهد الجديد كما ورد في الاقتباسات السابقة ..

هاها، هذا لكي يحدد المعنى الموجود هنا من السياق لهذه الوحدة العامة، يعني بالبلدي، ايوة الوحدة هنا عامة يا جدعان، بس عايزيين نعرف اي من هذه الأنواع يدل عليها السياق؟ فقام جايب لك النوع المقصود من السياق في هذه الجملة
الحمد لله إنك فهمت .. كلمة (واحد) في النص محايد قبلها فعل كينونة مذكر تعني وحدة بالمعنى العام عاوز تعرف المقصود ارجع للسياق انما لغويا وحدة بالمعنى العام .. شكرا لك
Barnes' Notes on the Bible
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
ما المشكلة هنا؟ ألم اقل لك انه وضع معنى الإتصال هنا بانه الوحدة في الجوهر؟ واثبت هذا اكثر من مرة؟
نعم ياعزيزي لا اعتراض لدي فهو قال أنها وحدة الجوهر من خلال الاتصال (السياق) إنما لغويا قال (أي وحدة وليس نوعها):
The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union

نعم هذا رد، لان الكلام ليس عن معنى الكلمة اللغوي، فلم يدعي احد ان الكلمة ككلمة تعني واحد في الجوهر لتأتي بمعناها من القواميس، لكن نتناقش في معناها ف هذا النص تحديدا بهذا التركيب تحديدا وهذا ما لن يتطرق إليه القاموس، بل التفسير اللغوي النصي للنص..
ياعزيزي هل قال لك أحد أنها قاموس يوناني انجليزي حتى تقول هذا الكلام ؟!!
قلت لك أولا أنه خاص بالعهد الجديد مثلا تجد اسمه Greek-English Lexicon of the New Testament
ثانيا هذه عبارة عن معاجم Expository يعني تفسيري فلا يأتي بمعاني الكلمات فقط. بل بالتفسير اللغوي
ثالثا يتحدث عن الكلمة في نص يوحنا 10 عدد 30 تحديدا وليس الكلمة بشكل عام أو في أي نص..

هو القاموس بيجبلك تركيب الجملة ولا معنى الكلمة
القاموس هيقولك ان كلمة هين يعنى واحد
هل قال أنها تعني (واحد) فقط .. ده قال ياعزيزي in will, spirit فهل يقصد الكلمة بشكل عام كما القواميس العادية أم ذكر مكان النص..
فاذهب إلى أي قاموس وليكن سترونج واكتب به ἕν وانظر هل سيقول لك أنها تعني واحد في الإرادة أم واحد فقط.
منتظر ردك على الثلاث صواعق الأولى ..

الكلمة مرتبطة بانها لها جنس المحايد وتعني (واحد) في حين أن فعل الكينونة جمع! ويجمع بين إسم له جنس المذكر وضمير يعود على المسيح (مذكر)، هل فهمت الآن؟
نعم فبهذا كله يصبح معنى كلمة (واحد) محايد + فعل كينونة جمع مذكر = وحدة بالمعنى العام .. وهذا الكلام هنا:
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing."

أضحكتني يا عزيزي، من قال ان الرجل جاهل لتأتي بهذا الكلام؟ انا تكلمت عن تفسيره هنا فقط ولم اقل ان كل كلامه في كل مكان لا قيمة له..
إذن الرجل عالم له وزنه فكلامه في أي مكان ياعزيزي يؤخذ بعين الاعتبار .فمعارضته آباءك لا تجزم بخطأ الرجل فقد يكون هو المصيب على الأقل في نظره ونظر كل من يؤيده وأنت في نظرك أنه مخطئ لأنه عارض آباءك.
Even the very trinitarian New Testament Greek scholar W. E. Vine when discussing the Greek word for “one” says: “(b) ****phorically [figuratively], union and concord, e.g., John 10:30; 11:52; 17:11, 21, 22....” - An Expository Dictionary of New Testament Words, p. 809.
انت ذاكرتك غير موجودة تقريبا!!
هذا من ضمن الكلام الموجود في القواميس اللغوية التي جمعتها وعلقت عليها بتعليق واحد وانهيت على فكرتك بها تماما جميعاً.. فهل بعدما اسقط احتجاجك بها دفعة واحدة أعود لاعلق عليها بالتفصيل؟ ما هذا المستوى الفكري؟!
القاموس تفسيري هذا أولا .. يتحدث عن الكلمة في هذا النص تحديدا هذا كما قلت سابقا .. منتظر ردك .

هو انا قلت لك ان الكلام المعنون بـ" معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى.." هذا يخصك اصلا او اني سأضع به الكلام لغويا؟!! انت بتسألي عن شيء لم ادعيه اصلا!!، ركز الله يكرمك ، ركز يا رجل حرام عليك هذا التوهان..
يعني اسمي مذكور ومع ذلك لا يخصني ههههههه طيب خلاص ولا يهمك لا يخصني .. ثانيا الكلام أنت لا تضعه من الناحية اللغوية طيب كويس
فين اسم الكتاب على الأقل؟
معلش حقك عليا تفضل
The Gospel According to John
By D. A. Carson
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394
كارسن يقول بأن النص يتكلم عن وحدة في الفعل أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة.
وبيقول كارسن في نفس الصفحة: The language of "oneness" itself is not decisive.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. .. هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه.. فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.
سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
أجب السؤال ولا ترد على سؤالي بسؤال ياصديق فأجبني أجبك عن سؤالك بسيطة إن شاء الله
السؤال الثاني:هل أصلا المسيح قال كلمة ἕν اليونانية من الأساس؟؟

عزيزي، مولكا لا يهرب على الإطلاق، وسترى من الذي سيهرب عندما نناقش النص، لكن مولكا لا يمكن تشتيته وان يسمح بهروبك من النص لغويا ، للغة المسيح أصلاً فالتشتيت لا يمكن صدقني معي على الإطلاق
..
اذا كنت لا تهرب فعليك الإجابة ياصديق فأنا لم أهرب من النص لغويا بدليل كلامي المكتوب في نفس المداخلة .. وسؤالي هذا في نفس النص .. والسؤال منطقي جدا .. هل أجد منك إجابة على السؤال ... لا اعتقد
السؤال الثالث: إذا كانت الكلمة (واحد) لغويا محسومة بأنها (وحدة الجوهر) فلماذا يختلف باحثون على شئ من المفترض أنه مسلم به لغويا؟؟

لأنهم ليسوا كلهم على نفس المستوى اللغوي مثلا..
حتى ولو لم يكونوا في مستوى واحد فأنا أتكلم عن مسلمات يعني كما يقال "معلوم بالضرورة"فكيف يكون الاختلاف في مسلمات؟؟!!
ثانيا نحن نتكلم عن باحثين لهم وزنهم يعني حينما يريد الباحث أن يتكلم في لغة العهد الجديد يجب أن يدرسها جيدا, ومسلمات القواعد اللغوية لا خلاف فيها.

عزيزي، الردود الاخيرة لك تقريبا متطابقة، هل هى غلطة الكترونية أم هناك تغيير في الكلام؟ لأني اريد حذف احداها لو متطابقة وما هى الا تكرار للأخرى، لو متغيرة قل لي على اي منهما أبقى وايهما احذف..
تحياتي..
نعم مكررة احذف أيهما شئت
تحياتي لك أيضا
 

حارس العقيدة

New member
عضو
إنضم
15 مارس 2008
المشاركات
205
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
مساء الخير أعضاء المنتدى الكرام
تحية إلى الاستاذ MeToo نورت الموضوع

فشخصياً هوايتي أبحث في الإقتباسات الإنجليزية من إخوتنا المسلمين ، لأنو الإخوة بحبوا يقتبسوا بلا تدقيق ويأخذون الإقتباس من سياقه
من الجيد أن تبحث في كل اقتباس انجليزي عربي تركي باكستاني هذا جيد فلا تأخذ اقتباساتي ولا اقتباس أي أحد على أنه موحى به.
وجيد أن تبحث في كل اقتباس يقتبسه مسلم أو غير مسلم
لكن الغير جيد أن تعمم على الأخوة المسلمين عدم التدقيق أو الأخذ من السياق حتى ولو وجدته عند أحد المسلمين .

Numbers are also used with a symbolical or theological significance. One is used to convey the concept of the unity and uniqueness of God, e.g. Dt. 6:4, ‘The Lord our God is one Lord’. The human race stems from one (Acts 17:26). The entry of sin into the world is through one man (Rom. 5:12). The gift of grace is by one man, Jesus Christ (Rom. 5:15). His sacrifice in death is a once-for-all offering (Heb. 7:27), and he is the first-born from the dead (Col. 1:18), the firstfruits of the dead (1 Cor. 15:20). ‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn. 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42). The concept of union is also found in the saying of Jesus concerning marriage, ‘and the two shall become one’ (Mt. 19:6)
خطأ كبير لأنك قمت بتغيير التفسير المقصود للوقا 10: 42 ونسبته ليوحنا 10
تعال نقرأ الاقتباس من أوله ..
Numbers are also used with a symbolical or theological significance
يعني الأرقام لها مدلولاتها الرمزية واللاهوتية
وضرب مثالا على المدلول اللاهوتي في هذه الجملة One is used to convey the concept of the unity and uniqueness of God, e.g. Dt. 6:4, ‘The Lord our God is one Lord’.
يستخدم الرقم واحد للتعبير عن مفهوم الوحدانية، وتفرد الله، على سبيل المثال DT. 06:04، 'الرب إلهنا رب واحد ". طبعا ده مدلول لاهوتي
طيب نرى النص موضع النقاش أين جاء ‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn. 17:21; Gal. 3:28).
جمع 3 نصوص استخدم فيها الرقم واحد وهنا يبرز المدلول الرمزي حيث وضع النصوص الثلاثة في فئة واحدة منها على سبيل المثال نص يوحنا 17 عدد 21
ثم بعدها ضرب مثلا للوحدة الرمزية بقوله: ‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42)
فقد وضع نص يوحنا 30:10 ياعزيزي وسط نصوص أخرى ذات دلالة رمزية تدل على وحدة الهدف.
هذا بالنسبة للاقتباس الأول

The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394
كارسن يقول بأن النص يتكلم عن وحدة في الفعل أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة.
ا يوجد كلمة إرادة هنا يا حارس ، بل هذه إضافة ((ترجمة)) غير مقصودة منك
لاحظ ياعزيزي أني قلت أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة يعني ارجع للصفحة ولم أقل أنها في الاقتباس
ومن ثم أنتَ وضعت ما يقصده كاريسون منذ البداية حين قال أن المسيح والآب ليسوا شخص واحد ، وهو يتفق مع ما يقوله لك مولكا أن وحدة الثالوث لا تعني أن الآب هو نفسه الإبن ، لذلك وضع كاريسون كلمة (rather) ليستطيع القاريء أن يُميّز أن الوحدة لا تعني أن (الآب هو نفسه الابن)، اقرأ كيف يُتابع كاريسون جملته التي قمتَ أنتَ بحذفها:
(but rather) are perfectly one in action, in what they do : What Jesus does the Father does and vice versa
ترجمة الكلام أنه يقول أنه بالأحرى أو على الأصح أنهما واحد في الفعل أي فيما يفعلانه ما يفعله الآب يفعله الابن والعكس .. فلم يقل الرجل بوحدانية الجوهر مطلقا!! يعني الرجل يقول one in action
ماذا اقتطعت النص من سياقه يا حارس ، كاريسون وضع خمس نقاط لتوضيح بعض النقاط لهذا النص ، أنتَ اكتفيت بنقطة رقم 1 وتجاهلت باقي الأربع نقاط
لنكن دقيقين أكثر .. وضع خمس نقاط لتوضيح قضايا الخلاف حول الطبيعة المقصودة حيث قال قبل النقاط
This verse has generated profound and complex controversies over the question of Jesus' nature. while many scholars of orthodox conviction nevertheless hold that this verse supports only a functional oneness
اذن فهذا النقاط لتوضيح المشكلات التي نتج عنها الخلاف
ومن هذه المشكلات المشكلة رقم 1
The language of "oneness" itself is not decisive.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. ..يعني لغويا الأمر غير محسوم ياصديق .. ففي نظره أن كلمة واحد في نص يوحنا 10 لغويا لا تحسم الجدل..
وأكمل باقي المشكلات ما عندي مشكلة فباقي المشكلات هي عبارة عن أسباب وجود الاختلاف حول هذا النص .. وهذا ما أريد قوله أن الأمر غير محسوم لغويا أو من أي ناحية ..
فأنا لا أناقش لأقول أن كلمة واحد هنا لا تعني وحدة الجوهر بل لك أن تفهمها كما شئت .. إنما أنا أناقش في أن كلمة (واحد) لغويا لا تعني (وحدة الجوهر) بل تعني (وحدة بالمعنى العام) .. فالقول بأن (واحد) لغويا في نص يوحنا 10 تعني (وحدة الجوهر) زعم لا يقوم عليه دليل . فلن تجد قاعدة من قواعد اللغة اليونانية تقول بذلك في أي كتاب قواعد يوناني
بالنسبة للاقتباس الثالث فلو قرأت مداخلاتي ستجد أني قلت نعم هناك خطأ في الاقتباس فاقتبست كلام صاحب المقالة ثم أتيت في نفس المداخلة بكلام باركلي .. وها هو نص كلام باركلي:

‘Holy Father, keep them in thy name, which thou hast given me, that they may be one, even as we are one’ (John 17:11). Jesus conceived of the unity of Christian with Christian as the same as his unity with God.”
“The bond of unity is love; the proof of love is obedience. Christians are one with each other when they are bound by love, and obey the words of Christ. Jesus is one with God, because as no other ever did, he obeyed and loved him. His unity with God is a unity of perfect love
يعني باركلي بيقول أن الوحدة بين الآب والابن هي نفسها الوحدة بين المسيحيين وهي وحدة الحب .. فلا يرى العالم باركلي أن النص يقصد (وحدة الجوهر)
شكرا لمشاركتك في الموضوع استاذ MeToo
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
لازلنا في نفس الحلقة المفرغة مع الزميل مولكا .. لنتناقش سويا فيما كتبته في آخر مداخلة لك:
صدقني، لا يوجد ولا حلقة ولا مفرغة كل الموضوع أنا اثبته بكل سهولة، وانت الى الآن لم تثبت إلا كلامي :)

عزيزي لا تتكلم عن الشخصنة وقلة الأدب رجاءا هل أذكرك بما قلته أنت في أول مداخلة لك .. حاضر من عيوني:
لا يوجد ولا شخصنة ولا قلة ادب في هذا الكلام!، ماذا تجد فيه من الشخصنة وقلة الأدب؟

ولا أنسى طبعا صديقي باول الذي طالت غيبته في أول مداخلة له:
الدكتور يوحنا انا طلبت منه عدم المشاركة لكي لا يضيع وقته في الرد على بترك للنصوص وعدم فهمك لها وادانتك بها :) فانا كفيل بك..

فأنتم من فرضتم هذا الأسلوب .. ومع ذلك إلى الآن أكلمكم باحترام .. فلا تتكلم عن موضوع الأدب فالقارئ له أعين.
ربما تتكلم بإحترام حسب مستوى الإحترام الذي تعرفه، لكن يجب ان تعرف انك لم تتكلم بالإحترام في كل مرة أشرت اليها لك..

بداية أقول هناك سوء فهم منك لما اكتبه مع أني اكتبه بلغة بسيطة جدا..
هذا ممتنع، فهذا لا يمكن ان يحدث..
يعني لغويا الكلمةἕv تعني is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” " هذا لغويا .. أما قوله وحدة الجوهر فهذا تفسيريا وليس لغويا في شئ.
فقلت بالحرف أن الرجل قال لغويا تعني "شئ واحد" تفسيريا "جوهر واحد" .. فالرجل فسر الشئ على أنه الجوهر إنما لغويا تعني "شئ واحد" كما قال أيا كان تفسيره لهذا الشئ.
نعم، وكلامك لا قيمة له لاني لا اناقشه أصلاً، الرجل لم يقل انه هذا تفسيرياً، ناهيك على ان التفسير من فروعه هو التفسير اللغوي..

ونفس الكلام جاء في هذا الاقتباس:
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
I and my Father are one-Our language admits not of the precision of the original in this great saying. "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
وهل أنا قلت أن الرجل لا يقول أن النص يشير إلى وحدة الجوهر ؟؟!!!!
أنا جئت بكلام الرجل الذي يقول فيه أن الوحدة المقصودة هي وحدة الجوهر وكفيتك عناء التعب .. لكن السؤال : متى قال أن المقصود وحدة الجوهر؟؟
بعدما قال هذا الكلام :while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
يعني كلمة (واحد) في هذا النص في الوضع المحايد وفعل الكينونة مذكر وتعني (شئ واحد)_هذا لغويا_ ربما اهتمام واحد كما قد يكون تقريبا من فحوى الكلام..
وبعدما قال أيضا:, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
وتعني على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ الدقيق المؤكد هنا (لغويا)... ولو أكملت الاقتباس من نفس المصدر ستجد أنه اتجه للسياق لمعرفة نوع الوحدة .. ف (لغويا) لن تعرف نوع الوحدة ولا سبيل لذلك إلا بالرجوع للسياق كما فعل Barnes' و Jamieson-Fausset-Brown

وأيضا نفس الكلام جاء في هذا الاقتباس:
Barnes' Notes on the Bible
I and my Father are one - The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection
وهل أنا زعمت أن الرجل لا يقول بأن النص يقصد وحدة الجوهر؟؟!!!
لكن متى قال أن المقصود وحدة الجوهر ؟؟ بعدما قال هذا الكلام:
"one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union
يقول أن كلمة (واحد) ليست مذكرة بل في الوضع المحايد وهي تعبر عن الوحدة ليس عن نوع تلك الوحدة_يعني النص لم يحدد نوع الوحدة_ربما تعبر عن أي وحدة..(لغويا).. فأين تعليقك على هذا؟
ثم قال الرجل:and the particular kind intended is to be inferred from the connection
يعني نوع تلك الوحدة التي يقصدها النص نستخلصها من السياق.. ثم ذهب الرجل للسياق واستخلص أنها وحدة الجوهر فهذا شأنه .. يعني بالعربي النص مش بيحدد نوع أو كنه تلك الوحدة ومش هتعرفها غير من السياق...
إذن ال3 اقتباسات تأكد (لغويا) أن كلمة ἕ vفي هذ النص تعني (شئ واحد) وليس (شخص واحد)
أما قولهم أن هذا ال (شئ واحد) هو الجوهر فهذا من جهة التفسير وليس اللغة بدليل رجوعهم إلى السياق and the particular kind intended is to be inferred from the connection
تقريبا كل هذا منسوخ بالنص من السابق، وبالتالي فمردود عليه ومازلت انت تكرره فقط :)

فأنا وضحت من خلال الاقتباسات الثلاثة السابقة أن كلمة ἕ v (لغويا) في النص = (شئ واحد)
هذا الشيء الواحد جميعهم قالوا عليه انه الجوهر الواحد، لانهم بدأوا بالكلمة ككلمة في النص، ثم انتهوا بالكلمة في النص كاملاً،.

(تفســــــيريا) = (واحد في الجوهر)بدليل رجوعهم للسياق
هذا تدليس صريح، رددنا على هذا الكلام من قبل وها انت تكرره ثم تتكلم عن الحلقة المفرغة، ولكن لا مشكلة، اشرح لك مرة أخرى الرد لعلك لم تفهمه هذه المرة ايضاً:

1. ليس كل العلماء فسروا النص من السياق، بل أن تقريبا من احضرتهم فسروه نصيّاً كما أثبت لك.
2. قلنا ان العلماء ليسوا سواء في التفسير اللغوي لأنه يتطلب دراية باللغة اليونانية، فمعنى ان هناك علماء التجأوا للسياق فهذا ينقسم لأمرين :
ا/ هناك علماء أخذوه طريقاً إضافيا لطريق أول أثبتوه بالفعل وهو الطريق النصي الحرفي البحت، وبالتالي كان الطريق الثاني هو إضافة للطريق الأول، ونحن هنا يلزمنا الطريق الأول، ومن هنا تحقق المراد.
ب/ العلماء الذين فسروها بالسياق لا اعترض عليهم أصلاً، فكما قلت لك ان الموضوع محسوم من كل الزوايا، فكونهم التجأوا للسياق فهذا أقبله أيضاً، لكن ليس حجة على الذين أتوا بنفس النتيجة من النص نفسه كما اثبتنا كثيراً.
وعليه السؤال : ما حاجتنا إلى السياق إذا كانت الكلمة (واحد) لغويا هنا تعني (واحد في الجوهر)؟
تم الرد كثيراً.. ألا تملك ما تقول؟!

واضح إن حضرتك الذي لا تفهم يازميل لأن الاقتباسات الثلاثة تكلمت عن النص لغويا فقالت أن كلمة (واحد) اليونانية في الوضع المحايد وفعل الكينونة في المذكر لذلك فهي لا تعني (شخص واحد) بل (شئ واحد) فلماذا بعد الكلام عن النص من الناحية اللغوية يرجع ليقول :and the particular kind intended is to be inferred from the connection أي لمعرفة نوع الوحدة عليك استخلاصه من السياق؟؟ انتظر الإجابة..
هذا يؤكد أنك لا تفهم كلامي ولا كلامهم!

أولا: انت اتيت بنص من عالم واحد :) في حين انك لغيت العلماء الذين لم يأتوا باي سياق وهذا طبعا لنزاهة نقلك الأمين كما أثبتنا كثيرا أيضاً :)
ثانيا: واضح انك تعتبر التفسير النصي اللغوي هو "الإعراب"!! على هذا فأنا "علّامة" في اليوناني! لاني يمكنني ان اتي لك بكل هذا لأي نص في العهد الجديد في أقل من 5 دقائق! فهل انا بهذا أصبح عالم لغوي في اللغة اليونانية!! بالطبع لا، لان هذا اعراب أي توصيف للكلمة وحالاتها كلها، وهذا يعرفه من قرأ في اللغة اليونانية فقط.
ثالثا: وهو ما لم تجب عنه بحسب المعطيات، وهو ان العلماء هؤلاء يقولون
is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing

وهنا أسألك، هل الـthing لا يدخل فيها الـperson؟ ولماذا؟

فحاول ان تعرف ماذا اقصد بعالم لغوي بدلا من ان تفهم ان العالم اللغوي هو من يقول اعراب الكلمة!

ياسيدي الفاضل كم مرة قلت لك أني لم أزعم أن الرجل لا يفسر النص على أنه (وحدة الجوهر) لكن هذا الكلام ليس لغويا بل تفسيريا يعني أتى بالسياق ثم قال بقوله هذا .. تعال نحلل كلام الرجل الذي نقلته أنت:
وبهذا العدد من المرات قلت لك ان كلامك لا قيمة له أيضاً، فأنا لم اتكلم اصلا الآن عن ماذا يقصد الرجل! بل انا اوضح لك كيف اني رددت على فهمك لكلامه بإستخدام كلامه، فما علاقة تعليقك أصلا بالإقتباس الذي من المفترض انك ترد عليه؟!! العلماء فسروها بالنص نفسه، وبعضهم الذي لا ارفضه فسره مرة أخرى بعد النص، بالسياق، واوضحت لك السبب، وبعضهم فسره فقط بالسياق، ووضحت لك السبب أيضاً، وها انت تعيد..

وهذه النقطة عزيزي مولكا (تفسيرية) وليست لغوية فكيف تعتبرها ردا على كلامه السابق (اللغوي)؟؟!!
حسنا، سأبسط الإجابة لعلي أرى مردودا إيجابيا هذه المرة في الفهم، الرجل بدأ بالشق اللغوي، ثم وصل انه نوع من الوحدة، ثم ذهب ليعرف ما هو هذا النوع من الوحدة الذي وجده ف النص نصياً، فأتى بالسياق في النقطة الأولى، لماذا؟ ليعرف معنى الوحدة النصية الموجودة في النص، وهذا لكونه لم يصل اليها عن طريق النص فقط، فهو وصل للوحدة النصية عن طريق السياق، لذا فهو ليس تفسير، بل هو "تحديد" لنوع هذه الوحدة الموجودة فعلا فعلا فعلا في النص نفسه.. هل هذا مفهوم؟

يقول أن اليهود فهموا أنه بذلك يساوي نفسه بالله والتقطوا حجارة لكي يرجموه وقالوا له بذلك .. وطبعا هذا الكلام لا علاقة له بقواعد اللغة .. فكيف تقول أن تكملة كلام الرجل هو رد على ما جاء في بداية كلامه (اللغوي)
إنقل الجواب الموجود على الإقتباس السابق وضعه هنا ايضاً :)

فهل سيرد بكلام تفسيري من السياق على كلام لغوي يتعلق بقواعد اللغة مثلا؟!!
هو ليس كلام تفسيري اصلا!، هو ثبت على نص، وعلى كلمة ، وعلى تركيب، لم يعرف ما هو "نوع" هذه الوحدة الموجودة فعلا فعليا في النص، فذهب للسياق، لماذا؟ ليؤكد على الوحدة في النص نفسه (وليس التفسير)..

يقول أن المسيح على الفور صرح تضمن الشئ ذاته
معلش قول تاني كدا؟ يعني المسيح ترك لهم تصريح آخر فيه الشيء ذاته، اللي هو اية سيادتك؟ قول تاني كدا معايا؟! اللي هو وحدته مع الآب، وفهمهم لهذه الوحدة على انها مساواة المسيح بالآب، وبالتالي عندما يقول العالم انه صرّح تصريحا آخر تضمن "الشيء ذاته" فإذا، كلام المسيح تضمن هذا "الشيء"، اللي هو اية بقى الشيء دا؟ نرجع لكلامهم "مساواته بالله"، إذن المسيح مرة ذكر "مساواته بالله"، وبعدها أكد مرة أخرى على "مساواته بالله".. هذا عن طريق التفسير أم عن طريق كلام المسيح نفسه حرفياً؟ بحسب كلام العالم : المسيح على الفور صرح تضمن الشئ ذاته

فهل تعني بتكملة كلامه الذي يتحدث فيه تفسيريا أنه يرد على كلامه الذي يتحدث في لغويا في البداية؟!!!
لا يوجد كلاما تفسيراً في هذا الجزء من تفسيره أصلاً..

هذا ما كنت أقوله حتى مع تكملة الرجل .. فقال ما أقوله أنا . في بداية كلامة تحدث من الناحية اللغوية عن كلمة (واحد) في هذا النص وقال أنها تعني (وحدة) بالمعنى العام
لم يقل بالمعنى العام، فلم يقل إن جنرال! فلا تضع كلامك على الرجل..

فالمفسر يقول أن المسيح واحد مع الآب (حسب كلام المسيح) في كل شيء فذهب بعدها ليعرف ما هو الشيء المقصود هنا نصيا عن طريق السياق، فالشيء مذكور بالفعل نصيا وهو ما وصل اليه العلماء نصيا فقط..


انظر في هذا الكلام وتدبره:
Vincent's Word Studies

One (ἕν)

The neuter, not the masculine هéٍ̓͂, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power.

يقول لك أن الكلمة (واحد) في الوضع المحايد ليست مذكرة _بالرغم طبعا من فعل الكينونة في المذكر_ ليس شخص واحد .. وهي تتضمن (وحدة الجوهر) ليس فقط وحددة الإرادة أو القوة ..
ما هذا يا عزيزي؟ الرجل يقول حرفياً :
implies unity of essence


أين السياق ؟ :) أين كلامك السابق في انها وحدة الإرادة؟ طيب ما الكلام دا اللي قلتهولك! المسيح واحد مع الآب في كل شيء (إلا الأقنومية طبعاً) وقلنا انه ليس فقط القوة او الإرادة! ما الجديد؟

فقوله (تضمن) تعني أن الكلمة في هذا النص = وحدة بالمعنى العام (شئ واحد) ولا تحدد كنه الوحدة ..
طبعا هذا من المضحكات :) ان نجدك تفسر كلام الرجل بكلام لا يوجد في كلامه ولا معنى له في كلامه،!! فين هنا "وحدة بالمعنى العام"؟ الرجل يقول أن المسيح والآب واحد في الجوهر، وليس فقط في القوة والإرادة!! فين هنا "المعنى" العام دي؟؟ وكيف لا تحدد كنة الوحدة وهو قال صراحة "تتضمن وحدة الجوهر"؟ أي ان الرجل يقول أن الكلمة تحمل كل انواع الوحدة!

هل تقرأ ما تنسخ؟


فالرجل قال لك بالحرف though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ المؤكد هنا .. لأنه قال في بداية كلامه (لغويا) "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest"
ما المشكلة هنا؟ الرجل يقول ان الكلمة هنا لا تعني فقط وحدة الجوهر بل الأنواع الأخرى أيضا! فهذا تجاوز مرحلة الجوهر فقط الى كل انواع الوحدة لأنه قال precise thing



تحليله اللغوي أن الكلمة (واحد) في الوضع المحايد على الرغم من وجود فعل الكينونة المذكر يعني (شئ واحد)
شيء عجيب! هو نفسه الذي قال "شيء واحد" قال ان هذا الشيء هو الجوهر ولم يأتي بها من السياق، فلا يوجد شيء يدل على "شيء" إلا وقد وضحه هو بنفسه نصياً، فما المشكلة؟


وهل الرجل كان يتكلم عن كلمة (واحد) بمعزل عن النص ؟!!!
الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..

إنه يقول لك أنه أتى قبلها فعل الكينونة المذكر ويتحدث عن الكلمة في هذا النص وليس ككل
واضح انك غير مميز، لأن يأتي بالكلمة في النص، وان يحلل النص كله كلمة كلمة بشكل منفصل، هو نعم تكلم عن النص لانه يفسر النص بالطبع، لكنه لم يربط كل كلمة بالأخرى في تفسيره :) فحاول ان تقرأ كلامه مرة أخرى...

وقال لك أنها هناااااا في هذا النص الذي أتى فعل الكينونة قبلها مذكرا وهي في وضع محايد تعني (شئ واحد)
ما وجة الإستدلال هنا؟

فهو يشرح الكلمة ليس بمفردها بل مع جاء قبلها ألا وهو فعل الكينونة المذكر.. هل فهمت الآن ياصديق؟؟
هذا خطأ بالغ، فلم يشرح الكلمة في النص أصلاً، هو نعم شرح الكلمة بجانب الكلمات الأخرى في النص، لكنه لم يشرح الكلمة في النص (أي في سياق النص)..

فقل لي، اين هنا النص مع ربطه بالكلمة:

The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection.

هنا تكلم عن جنس الكلمة ثم عن معناها (ولم يدخل الكلمات الأخرى في النص)..

طالما الحكم في المسألة أن الكلمة (واحد) لغويا في هذا النص تتكلم عن وحدة بالمعنى العام ولا تحدده
هذا لم يحدث أصلا..

وأن الحكم هو الرجوع إلى النصوص فكل يفهم ما يريد ياعزيزي فلك أن تفهم ما تشاء من السياق ولي أن أفهم ما أشاء من السياق.
الحكم لم يكن في النصوص السابقة، على الرغم من ان هذا دليل آخر ولكن في موضوعنا هذا نتكلم عن النص فقط كنص وليس كسياق.. فأنا اثبت كلامي لغويا نصياً بدون السياق من علماء كُثر وانت اثبته معي ايضا كثيراً أما كونك تريد ان تفهم منه شيئا، فهذا لا اناقشك فيه هنا في الموضوع أصلا، وإلا لما كنت تكلمت معك، فانا لا اناقشك فيما تفهم انت من النص فهذا لا قيمة له عندي، لكن المهم انك تثبت هذا بالادلة، وهذا ما عجزت عنه كما رأيت في الموضوع في حين اني اغرقت الموضوع بالأدلة سواء من كلامك او كلامي :)

نعم ياعزيزي فالاقتباسات السابقة تكلمت عن الكلمة في هذا النص وليس ككلمة منفصلة بل تكلموا عنها وما قبلها (فعل الكينونة)
بالطبع انت تقصد إقتباساتك، وهذا اثبتنا خطأك فيه..

فلقد قالوا أن الكلمة محايد وفعل الكينونة مذكر وبذلك تعني (شئ واحد) وقال انها تعني (وحدة الجوهر) من السياق وليس لغويا فلا تخلط.
هذا تدليس،
1. كونهم ذكروا الإعراب للكلمات الأخرى فهو كان لكل كلمة منفردة، وهذا ليس المقصود بالتفسير اللغوي، لان هذا اعراب يقوم به اي شخص ولا خلاف عليه اصلاً..
2. عندما قالوا "شيء واحد" كان هذا عن الكلمة ككلمة لانهم يأتون بمعناها ككلمة وليس كجزء من النص، بدليل انه لا يوجد شيء أسمه "شيء" في هذا النص وبالتالي فهو لم يفسروا اصلا الكلمة في النص بل وضعوا معنى الكلمة ككلمة..
ويبقى السؤال قائما : ما حاجتنا إلى سياق الكلام إن كانت الكلمة (واحد) في هذا النص لغويا تعني واحد في الجوهر؟؟
تم الرد، فيبدو ان هذا السؤال يبقى في المردود عليه :ura1:

معلش طلب صغير استاذ مولكا طُلِب منك من قبل : ممكن أي كتاب قواعد للغة اليونانية يقول لو جاءت كلمة (واحد) في حالة المحايد بين كيانين لهما اسمين في حالة المذكر وفعل الكينونة في حالة الجمع = وحدة الجوهر؟؟
ممكن تقول لي ازاي كتاب لغة يضع حالات على المزاج؟! :)

وطلب آخر معلش يعني،

ممكن أي كتاب قواعد للغة اليونانية يقول لو جاءت كلمة (واحد) في حالة المحايد بين كيانين لهما اسمين في حالة المذكر وفعل الكينونة في حالة الجمع = وحدة الهدف؟؟

وطلب آخر معلش يعني،

ممكن أي كتاب قواعد للغة اليونانية يقول لو جاءت كلمة (واحد) في حالة المحايد بين كيانين لهما اسمين في حالة المذكر وفعل الكينونة في حالة الجمع = وحدة الشيء؟؟


ممكن أي كتاب قواعد للغة اليونانية يقول لو جاءت كلمة (واحد) في حالة المحايد بين كيانين لهما اسمين في حالة المذكر وفعل الكينونة في حالة الجمع = وحدة الإرادة؟؟


إلخ إلخ..

اقرأ the particular kind intended is to be inferred from the connection
قرأت، أوجه سؤالي مكررا لك:


أين قال هذا؟


قبل أن أكمل أوجه تحية للقارئ الكريم على صبره فالتكرار يصيب بالملل .
دعك من القاريء، فسوف يقرأ لو أراد، ركز في الحوار..

خد ياعزيزي المصدر ادخل عليه بنفسك http://www.forananswer.org/Index.html
تشكر :)، مين دا بقى واية حجته في الموضوع؟

ترجم الكلام ده كده Some Trinitarian commentators and many non-Trinitarians argue that Jesus is simply speaking about a unity of purpose, of His union with God's design and plan for His people.
ترجم الكلام ترجمة حرفية إلى آخره
ترجمه انت، ووضح لي كيف اتيت بهذا المعنى من الكلام!

الموقع نفسه أيضا تحدث من الناحية اللغوية فقال:
يا عزيزي، موقع اية بس ماتضحكناش على الصبح! انت جايب لي موقع؟!! هل انت مدرك لما تفعل؟ تخيل اني في الحوار الإسلامي احتج عليك بموقع ولشخص لا تعرف من هو اصلا ولا اي شيء عنه (إلا ما كتب عن نفسه) فنحن نحضر لكم أعمدة التفسير القرآني، وترفضونهم بكل بساطة :) فتأتي انت بموقع وتحتج علىّ به؟

لا ياعزيزي ليس المسلمين وحسب بل منهم من يؤمن بألوهية المسيح والتليث والأهم أن الكلام من علماء.
ركز عزيزي، انا بقول لك "طيب ما المسلمين بيقولوا" يعني هو الموضوع "بالقول"؟ ما يقولوا، كلام لا قيمة له، اقصد عن كلام المسلمين..

اما عن من يؤمنون بألوهية المسيح فهذا شيء مضحك منك! إذ انك تفترض ان من يؤمن بألوهية المسيح ان يفسر!! عندما قلت لك "المسلمين" لم اقصد انهم مخالفين في العقيدة، لا، قصدت اننا نعرف انكم من تحيون معنا تقولون هذا وانتم لستم ببعيدين عنا، فما الجديد؟

واما عن "الكلام من علماء" فهذا ما لم تنجح فيه في كل الحوار، فلو تريد ان تخرج من جانب النصية الذي لم تتكلم فيه تقريباً لكان كل العلماء تقريبا يقولون بوحدة الجوهر!

ياعزيزي هل تفهم معنى قولي (مسلم به لغويا) ؟؟
لماذا لا تشرحها لنا؟

هل هناك أحد يجادل في المسلمات ؟؟
نعم، إذا كانت هى ليست مسلمة لغوياً لديه لعدم علمه..


فالجدال هو بيننا فقط الآن وليس بينهم، فهم قالوا ان النص لغويا ونصيا يعني وحدة الجوهر، لكن من لا يعرفون ؟ لم يقولوا، ونحن امامنا كل هذا، فهم لم يردوا على بعض في هذا الموضوع بل نحن..


فأنا لم أتكلم عن من لا يعرف اليونانية أو من لا يفسر لغويا
بل تقريبا كل من اتيت به كذلك، فربما ان تقوم بتعريف من "يعرف اليونانية" على انه الشخص الذي يعطي إعرابا لكلمات الجملة! :)

أنا أتكلم عن من يعرف اليونانية ويحلل نصوص العهد الجديد كما ورد في الاقتباسات السابقة ..
لم يرد في النصوص السابقة تقريبا اي من هذا القبيل..

الحمد لله إنك فهمت .. كلمة (واحد) في النص محايد قبلها فعل كينونة مذكر تعني وحدة بالمعنى العام
من قال هذا؟ :)
انا اقول :
هاها، هذا لكي يحدد المعنى الموجود هنا من السياق لهذه الوحدة العامة، يعني بالبلدي، ايوة الوحدة هنا عامة يا جدعان، بس عايزيين نعرف اي من هذه الأنواع يدل عليها السياق؟ فقام جايب لك النوع المقصود من السياق في هذه الجملة


فين هنا "المعنى العام" دي؟

عاوز تعرف المقصود ارجع للسياق انما لغويا وحدة بالمعنى العام .. شكرا لك
العفو، بس ابقى قول لي ، هو انا فين قلت "المعنى العام" دي؟ عشان انت بتحط كلام على لساني :)

نعم ياعزيزي لا اعتراض لدي فهو قال أنها وحدة الجوهر من خلال الاتصال (السياق) إنما لغويا قال (أي وحدة وليس نوعها):
لم يقل هذه الكلمة (السياق) أبداً!..

بدليل انه قال ان الوحدة هنا هى اتحاد:
The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union

وبعدها اراد ان يشرح اي شيء مقصود من هذا الإتحاد في هذا النص.. ثم بعدها قال ان الكلمة يمكن ان تعني أي إتحاد، وهنا هو مازال يشرح لك نصياً ولم ينتقل للسياق أصلا، ومع ذلك فهو يقول "أي إتحاد" وانت تعترض على "نوع الإتحاد الجوهري"، أظن ان هذا الكلام أوضح لك بشكل فج مخالفتك لخ، هو يقول "أي" وانت تقول "ليست" وحدة الجوهر..

ياعزيزي هل قال لك أحد أنها قاموس يوناني انجليزي حتى تقول هذا الكلام ؟!!
هى مين دي اللي قاموس؟

قلت لك أولا أنه خاص بالعهد الجديد مثلا تجد اسمه Greek-English Lexicon of the New Testament
هاها، امال هايكون خاص بإيه سيادتك؟ بكتب إبن القيم الجوزية العربية؟!!

انت معقول مش فاهم كل دا ان دي قواميس لشرح معاني الكلمات اليونانية ككلمات؟

ثانيا هذه عبارة عن معاجم Expository يعني تفسيري فلا يأتي بمعاني الكلمات فقط. بل بالتفسير اللغوي
مممم، حقيقي ممتع ، انت ممتع فعلا، انت تأتي بعنوان الكتاب لتدلل على "التفسير اللغوي" ، طيب كويس، تفسير "لغوي" للكلمة ككلمة :)

ثالثا يتحدث عن الكلمة في نص يوحنا 10 عدد 30 تحديدا وليس الكلمة بشكل عام أو في أي نص..
واضح ان كلامي لا يصل اليك!! نقول مرة كمان؟ نقول..

المراد ان تأتي بتركيب الجملة وتشرح فيه معنى هذه الكلمة في هذا التركيب، وليس ان تذكر مكان الكلمة في نصوص العهد الجديد في قاموس لغوي لا يفسر النص اصلا ولا تركيبه..

هل قال أنها تعني (واحد) فقط .. ده قال ياعزيزي in will, spirit فهل يقصد الكلمة بشكل عام كما القواميس العادية أم ذكر مكان النص..
هل قال أنها تعني (واحد) فقط .. ده قال ياعزيزي in will, spirit فهل يقصد الكلمة بشكل عام كما القواميس العادية أم ذكر مكان النص..
فاذهب إلى أي قاموس وليكن سترونج واكتب به ἕν وانظر هل سيقول لك أنها تعني واحد في الإرادة أم واحد فقط.
انت هنا ترد على كلامه في المشاركة الثانية في الموضوع، فاحضر لي ما هو القاموس الذي وضعته قبل ذلك أصلا لكي نرى ماذا قال :)

منتظر ردك على الثلاث صواعق الأولى ..
تم الرد ولم ترد..

نعم فبهذا كله يصبح معنى كلمة (واحد) محايد + فعل كينونة جمع مذكر = وحدة بالمعنى العام
بل وحدة الجوهر كما اثبتنا كثيراً..

وهذا الكلام هنا:
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing."
تم الرد سابقاً..



I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).
​
Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30).




إذن الرجل عالم له وزنه فكلامه في أي مكان ياعزيزي يؤخذ بعين الاعتبار
كلام خاطيء، فليس معنى انه عالم ان كلامه دائما له قيمة..
فمعارضته آباءك لا تجزم بخطأ الرجل
بل تجعل كلامه هنا لا قيمة له اصلا..

فقد يكون هو المصيب على الأقل في نظره
نظره لا يلزمنا، فغير معقول ان يكون في نظره مخطيء ويستمر في الخطأ، فتكلم بعقل رجاءً..

ونظر كل من يؤيده وأنت في نظرك أنه مخطئ لأنه عارض آباءك.
أخضر من أيده من العلماء فهذا هو المطلوب، اما كونه عارض الآباء، فهذا يجعل كلامه هنا لا يسوى شيء..

القاموس تفسيري هذا أولا
هذا خطأ، القاموس لا يفسر، لانه لا يضع الا كلمات، وإلا احضر لي "تفسيره للنص" أما لو تقصد "تفسير الكلمة" فأنت فسرت الماء بعد جهد بالماء، فأوافقك، فهو قد فسر الكلمة ككلمة :)

يتحدث عن الكلمة في هذا النص تحديدا هذا كما قلت سابقا .. منتظر ردك .
هنا يذكر اماكن الكلمة، ونحن لم نختلف ان الكمة في هذه الأماكن اصلا :)

يعني اسمي مذكور ومع ذلك لا يخصني ههههههه
اسمك مذكور لانك محاوري، أونسيت أيضا انك محاوري هنا؟!!

طيب خلاص ولا يهمك لا يخصني .. ثانيا الكلام أنت لا تضعه من الناحية اللغوية طيب كويس
ركز عزيزي، انا قلت:

هو انا قلت لك ان الكلام المعنون بـ" معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى.." هذا يخصك اصلا او اني سأضع به الكلام لغويا؟!! انت بتسألي عن شيء لم ادعيه اصلا!!، ركز الله يكرمك ، ركز يا رجل حرام عليك هذا التوهان..
The Gospel According to John
By D. A. Carson
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394
أين هنا التفسير المتعلق باللغة اصلا؟ سواء كان ايجابي او سلبي؟

يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. .. هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه.. فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.
أوضحت لك انه من الأخطاء التي تقع فيها فهنا المختلف فيه ليس المسلم به لغويا، بل المعنى المستخلص من هذا المسلم به لغوياً :) فالرجل لم يفسر اصلا على اساس اللغة سواء بالإيجاب او السلب..

سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
أجب السؤال ولا ترد على سؤالي بسؤال ياصديق فأجبني أجبك عن سؤالك بسيطة إن شاء الله
انا اجبتك:

أشعر أنك لا تعرف ان كلمة "برسون" الإنجليزية يقصدون بها في لغتهم "الأقنوم" العربية!! فلو لا تعرف هذا سأكون حزينا على هذا الوقت الذي أضعته معك..

فعلا المسيح ليس واحد مع الآب في البرسون (الأقنوم) ولكنه واحد معه في الجوهر، فلم يقل أحد انه واحد مع الآب في البرسون، ولكن في الجوهر..

لكن السؤال الذي لن تعرف اجابته وانت بهذا المستوى، كيف لو كان النص يقول بدلا من كلمة "هين" كلمة "إيس" كان سيعني ان المسيح والآب واحد في البرسون؟


تفضل، من اين سيأتي هذا المعنى (برسون)؟ :08:


ما هو المأزق اصلا؟

السؤال الثاني:هل أصلا المسيح قال كلمة ἕν اليونانية من الأساس؟؟
ألم أقل لك بتأجيله للنهاية؟ كم مرة على ان اقولها لك؟

اذا كنت لا تهرب فعليك الإجابة ياصديق فأنا لم أهرب من النص لغويا بدليل كلامي المكتوب في نفس المداخلة
ليس معنى اني لا اهرب اني اتشتت :) فأنا لا اهرب ولا اتشتت ايضا، فهذا لا تمنع تلك، واما كلامك عن النص لغويا فانت فعلا تهرب منه كما اثبت لك من بداية الموضوع وحتى الآن..

وسؤالي هذا في نفس النص
ايوة، ولكن عن لغة المسيح وليس عن النص..

والسؤال منطقي جدا .. هل أجد منك إجابة على السؤال ... لا اعتقد
صحيح، لا تعتقد انك تسجد جوابا قبلما يأتي الوقت الذي أخبرتك به..

السؤال الثالث: إذا كانت الكلمة (واحد) لغويا محسومة بأنها (وحدة الجوهر) فلماذا يختلف باحثون على شئ من المفترض أنه مسلم به لغويا؟؟
مكرر، أجبناه..
حتى ولو لم يكونوا في مستوى واحد
لا يوجد "حتى" لأنهم لو كانوا على نفس المستوى فكيف تريد اتفاقهم على المعنى اللغوي؟!!

فأنا أتكلم عن مسلمات
انت لا تتكلم عن مسلمات، انت تتكلم عن لغة، يعرفها من يعرفها ولا يعرفها من لا يعرفها..

يعني كما يقال "معلوم بالضرورة"فكيف يكون الاختلاف في مسلمات؟؟!!
ما هو المشكلة ان اللغة ليست معلومة بنفس المستوى بالضرورة :)

ثانيا نحن نتكلم عن باحثين لهم وزنهم
اية وجة الدلالة هنا بوزنهم؟ امال كنا في القسم الإسلامي بنجيب لك علماء لا قيمة لهم؟

يعني حينما يريد الباحث أن يتكلم في لغة العهد الجديد يجب أن يدرسها جيدا
مبدأ من عندك ولا قيمة له..
هذا فضلا عن أشياء أخرى..
ومسلمات القواعد اللغوية لا خلاف فيها.
من تكلم في "القواعد" اللغوية اصلا؟!!


بالمانسبة، لم اجد لك رد ولا بكلمة واحدة على الشواهد الموجودة هنا :

#41








 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
لى تعليق بسيط بعد الفحت المعتبر اللى تم

تعليقا على كلام كلفن
بيعلق ryle فى كتابه
Expository Thoughts on John الجزء الثانى وبيقول
It is fair to admit that Erasmus, Calvin, and a few others think the “oneness” here only means unity of consent and will. But the vast majority of commentators think otherwise, and the Jews evidently thought so also
Ryle, J. C.: Expository Thoughts on John, Vol. 2. New York : Robert Carter & Brothers, 1878, S. 214



يقول ان ما يعتقده كلفن وايرازموس بشان الوحدة انها قاصرة على وحدة الارادة الموافقة بينهم
هم خالفوا بذلك ما يراه معظم المفسرين وما اعتقده ايضا اليهود


فليس نحن وحدنا قولنا ان رائ كلفن رائ شاذ لا يعتد بيه بل ايضا العلماء المستقيمين اعتبروا رائيه شذوذ عن ما راع معظم الشراح وحتى اليهود انفسهم من وجه لهم يسوع هذا الكلام





وبالنسبة لمطابقة تركيب الجملة هنا لتركيب الشما العبرانية
يقول العالم دافيد سترن فى كتاب التعليقات اليهودية على العهد الجديد
Jewish New Testament Commentary
I and the Father are one, the same One as in the Sh˒ma: “Adonai, our God, Adonai is One” (Deuteronomy 6:4).
Stern, David H.: Jewish New Testament Commentary : A Companion Volume to the Jewish New Testament. electronic ed. Clarksville : Jewish New Testament Publications, 1996, S. Jn 10:30



ومولكا هيشرحلك العلاقة بين النصين فيما بعد انا فقط بحط بعض المراجع

وهختم بهذا المرجع الذى اكد ما قولته فى اول مشاركة وهذا الشئ لم يلتفت لما قولته وعمل فيها اعمى وعداه منغير ميرد
سبق وقولت
وحتى فى هذة التركيبات لا يمكن ان يقترن شخص غير الهى فى قرار او هدف او خلافه بشخص الهى مطلق
تعالى نشوف كلام العلماء وهذا التفسير مشترك فيه فيليب شاف وهو غنى عن التعريف
[The neuter ἕν denotes, according to the connection and for the purpose of the argument, unity of will and power, which rests on the unity of essence or nature; for power is one of the divine attributes which are not outside of the divine essence, but constitute it. Even if we confine ἕν to dynamic unity, we have hero one of the strongest arguments for the strict divinity of Christ. It is implied even more in ἐσμεν than in ἕν. No creature could possibly thus associate himself in one common plural with God Almighty without shocking blasphemy or downright madness. In this brief sentence we have, as Augustine and Bengel observe, a refutation both of Arianism and Sabellianism; ἕν refutes the former by asserting the dynamic (and, by implication, the essential) unity of the Father and the Son, Ἐγώ καὶ ὁ πατήρ and ἐσμεν refute the latter by asserting the personal distinction. Sabellianism would require the masculine εἶς instead of the neuter, and this would be inconsistent with ἐσμεν and the self-conscious Ἐγώ.—P. S.]
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1

Lange, John Peter ; Schaff, Philip: A Commentary on the Holy ******ures : John. Bellingham, WA : Logos Research Systems, Inc., 2008, S. 332


الصراحة الكلام كله مهم لكن هشرح الجزء الىل انا علمت عليه


قال حتى ولو الوحدة ديناميكية بمعنى وحدة القوة بين الاب والمسيح فهى ترتكز بالاساس على وحدة الطبيعة والجوهر لان قوة الشخص الالهى ليس خارجة عن جوهره بل متضمنة فيه

واكمل وقال حتى ولو تماشينا مع رائ ان الوحدة ديناميكية اى وحدة قوة فستظل هذة العبارة من اقوى العبارات عن لاهوت المسيح

وذكر السبب الذى قولته بالحرف
انه لا يقدر مخلوق ان يربط ذاته بوحدة جامعة مع الله تعالى بدون صدمة التجديف او الجنون المؤكد


باختصار يسوع قال انا والاب واحد
ومفيش مخلوق يقدر يجمع نفسه مع الله بوحدانية جامعة
دا هيبقى تجديف او جنون
فيسوع ياما جدف كما قال اليهود او دا جنون كما قال جزء اخر
ياما ما قاله هو الحق بانه فى وحدة تامة مع الله الاب
والاجابة معروفة


وعلق نفس المؤلفين على كلام كالفن وقال
The best commentators (with the exception of Calvin who understands the passage de consensu cum Patre), support the interpretation given in the text, as the following quotations from different ages and churches will show

واكد ايضا على شذوذ رائ كالفن بالنسبة للغالبية العظمى من الشراح والاباء لهذا النص

دا تعليق بسيط منى واترك لكم الحوار
 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
يا دكتور يوحنا، بجد حرام، هو مش فاهم اصلا الفرق بين التحليل اللغوي لنص وتفسيره لغويا، وبين الإعراب للكلام! ومش فاهم كلامي ولا كلام العلماء ولا فاهم ازاي قالوا ان كلمة هين هنا نفت الوحدة في الأقنوم ولا كيف اثبتتها في الجوهر، لأ واية؟ عايز كمان يخش حاليا في نصوص تانية وكمان كمان في لغة المسيح :) تفتكر دا ينفع نشرح له موضوع قانون الإيمان؟
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
من الجيد أن تبحث في كل اقتباس انجليزي عربي تركي باكستاني هذا جيد فلا تأخذ اقتباساتي ولا اقتباس أي أحد على أنه موحى به.
وجيد أن تبحث في كل اقتباس يقتبسه مسلم أو غير مسلم
لكن الغير جيد أن تعمم على الأخوة المسلمين عدم التدقيق أو الأخذ من السياق حتى ولو وجدته عند أحد المسلمين .

أتفق معك أن التعميم خطأ ، ولكن ما وجدته أنه بالفعل أن أغلب الإخوة المسلمين يتبعون هذا الأسلوب ، والصراحة لم أتحاور مع أي أخ مسلم إلّا واتبع ذات الأسلوب ، من الممكن أن هذا الأمر ليس مقصود ، بل هي اختلاف في منهجية البحث الديني أو اللاهوتي أو العقائدي بين العقلية المسيحية والإسلامية ..


تعال نقرأ الاقتباس من أوله ..
Numbers are also used with a symbolical or theological significance
يعني الأرقام لها مدلولاتها الرمزية واللاهوتية
وضرب مثالا على المدلول اللاهوتي في هذه الجملة One is used to convey the concept of the unity and uniqueness of God, e.g. Dt. 6:4, ‘The Lord our God is one Lord’.
يستخدم الرقم واحد للتعبير عن مفهوم الوحدانية، وتفرد الله، على سبيل المثال DT. 06:04، 'الرب إلهنا رب واحد ". طبعا ده مدلول لاهوتي
طيب نرى النص موضع النقاش أين جاء ‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn. 17:21; Gal. 3:28).
جمع 3 نصوص استخدم فيها الرقم واحد وهنا يبرز المدلول الرمزي حيث وضع النصوص الثلاثة في فئة واحدة منها على سبيل المثال نص يوحنا 17 عدد 21
ثم بعدها ضرب مثلا للوحدة الرمزية بقوله: ‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42)
فقد وضع نص يوحنا 30:10 ياعزيزي وسط نصوص أخرى ذات دلالة رمزية تدل على وحدة الهدف.
هذا بالنسبة للاقتباس الأول

لاحظ أنك هنا تضع فهمك أنتَ للتفسير أو الإقتباس ، أنتَ افترضت كل ما تفضّلت به دون أية اشارات أو دلائل من نفس الكاتب ، لذلك ، أعتقد أن وضع استنتاجك وفرضيتك واضافتهما على شرح لا يشير لا من قريب ولا من بعيد لأي من استنتاجك أمر غير صحيح ، بل ومن الممكن أن يُعطي القاريء أفكار مغلوطة ... فالكاتب لم يفصل بين المدلول اللاهوتي أو الرمزي ، بل أنتَ من قمتَ بذلك كاستنتاج خاطيء كما سأوضح لك :
بحسب منطقك ، لا يمكن جمع وحدانية الهدف مع ما سبقه ، لأن الكاتب فصل هذه الفكرة عن التي تسبقها عندما استخدم عبارة: further expresses ، لذلك بحسب منطقك فالكاتب فصل وحدانية الهدف عن وحدانية العلاقات بين المسيح والآب ، وبين المسيحيين مع بعض .. ولا يمكن أن يوضعا (بحسب منطقك) في نفس التصنيف

أتمنى مستقبلاً أن لا تضع استنتاجاتك أو فهمك للشرح كحقائق ، بل أن تشير أن ما تكتبه هو استنتاجك الشخصي ، واستنتاجاتنا قد تحمل كثيراً من الخطأ و بعضاً من الصواب ...

لاحظ ياعزيزي أني قلت أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة يعني ارجع للصفحة ولم أقل أنها في الاقتباس

أيضاً كان يجب عليك أن تُشير أن هذا استنتاجك الشخصي ، وليس ترجمة الشرح ، لأن هناك من لا يعرف الإنجليزية وقد يظن أن ترجمتك هي حرفية للشرح ...

ترجمة الكلام أنه يقول أنه بالأحرى أو على الأصح أنهما واحد في الفعل أي فيما يفعلانه ما يفعله الآب يفعله الابن والعكس .. فلم يقل الرجل بوحدانية الجوهر مطلقا!! يعني الرجل يقول one in action
لأن كاريسون كان يتحدث ببساطة عن أن هناك من يظن أن المسيح يُشير على أنه والآب شخص واحد ، وهذا ما أراد توضيحه ، أنهم ليسوا شخص واحد ، بل أقانيم مميزة ، ومن ثم قال بالأحرى وحدتهم في الفعل : ما يفعله الآب يفعله المسيح والعكس ... إذا أردت أن أضع استنتاجات كما تفعل ، فيبقى سؤالي لك: من ذلك الذي يستطيع أن يصرّح أن ما يفعله الله يفعله هو والعكس ، ووحدانيته مع الله وحدانية قوة وإرادة وفعل ، وله القدرة على حماية أتباعه ، إن لم يكن مساوي لله في ذات الجوهر؟
يعني ، كيف ما تقرأ النص سيقودك إلى حقيقة واحدة لا مفر منها: وحدانية المسيح مع الآب مختلفة عن أي وحدانية أخرى ..

لنكن دقيقين أكثر .. وضع خمس نقاط لتوضيح قضايا الخلاف حول الطبيعة المقصودة حيث قال قبل النقاط
This verse has generated profound and complex controversies over the question of Jesus' nature. while many scholars of orthodox conviction nevertheless hold that this verse supports only a functional oneness
اذن فهذا النقاط لتوضيح المشكلات التي نتج عنها الخلاف

إذن لماذا لا تضع النقاط الخمسة؟ واكتفيت باقتطاع النقطة الأولى ، كباحث عليك أن تضع جميع النقاط ، لأن نقطة رقم 2 تبدأ هكذا: On the other hand

ومن هذه المشكلات المشكلة رقم 1
The language of "oneness" itself is not decisive.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. ..يعني لغويا الأمر غير محسوم ياصديق .. ففي نظره أن كلمة واحد في نص يوحنا 10 لغويا لا تحسم الجدل..

ولماذا لم تتابع باقي النقاط؟ الأمر لغوياً محسوم ، لأن كاريسون نفسه أوضح في في باقي نقاطه أن وحدانية الإرادة والمهمة ، فهي واضحة أنها إرادة ومهمة إلهية ، يعني باقي نقاطه يؤكّد أن كلمات المسيح لا يمكن أن تكون إلّا إشارة إلى وحدانية من نوع آخر ، وحتى لو فرض البعض أن الوحدانية هي مجرد وحدة إرادة أو فعل ، لأن هذا الفعل والإرادة إنما هما فعل إلهي وإرادة إلهية ، فلا نستطيع إلّا أن نتحدث على علاقة ووحدانية مختلفة وأعمق بين الآب والمسيح
أرأيت عزيزي ، وضع النقاط الخمسة في سياقها دون اقتطاع ، يُغيّر نظرة القاريء لما كان بالفعل يقصده كاريسون ، ولما تسعى أنتَ عزيزي لفرضه على القاريء ، لإثبات وجهة نظر غير دقيقة ؟
وأخيراً ، من قال أن كلمة "وحدانية" ككلمة وحيدة تحسم أي شيء؟ سأضع لك رد الأخ مولكا
من قال أن الكلمة في حد ذاتها تعني "واحد في الجوهر" لكي تتحداني لأثبت هذا؟ أليس من المنطقي أن تثبت الإدعاء أولا على أني قلته، ثم تتحداني في أن اثبت إدعائي!! أم انك تريد إثبات شيء لم أدعيه أصلا!!
الكلمة في هذا النص تعني واحد في الجوهر، وقد أثبتناها بالفعل

يعني يا أخي حارس ن كيفما أردت أن تفسّر الوحدانية التي يُشير إليها المسيح في هذا النص (وحدة قوة ، إرادة ، فعل ) ستصل بالتأكيد على أن المسيح لا يمكن أن يكون مع هذا النوع من الوحدة مع الآب ما لم يكن لديهما نفس الطبيعة والجوهر ... هل يستطيع بشر ضعيف أن يدّعي أنه يمتلك ذات القوة والإرادة والأعمال التي لله ما لم يكن الله نفسه؟
وأكمل باقي المشكلات ما عندي مشكلة فباقي المشكلات هي عبارة عن أسباب وجود الاختلاف حول هذا النص .. وهذا ما أريد قوله أن الأمر غير محسوم لغويا أو من أي ناحية ..

ضعهم يا صديقي ، لأنهم ببساطة يوضحون أنه مهما سعى البعض لتفسير النص بطريقته ، سيصل لذات النتيجة وهي وحدانية الجوهر ... لذلك يبدأ كلامه بنقطة رقم 2 on the other hand ، لأن البعض يسعى لتفسير (وحدانية) في يوحنا 10 ، بمقارنة مع (وحدانية) في يوحنا 17 ...
لا تقتطع يا أخي التفاسير كما تشاء ، ومن ثم تضع استنتاجاتك وفهمك الخاص ، على أنها حقائق ...

فأنا لا أناقش لأقول أن كلمة واحد هنا لا تعني وحدة الجوهر بل لك أن تفهمها كما شئت .. إنما أنا أناقش في أن كلمة (واحد) لغويا لا تعني (وحدة الجوهر) بل تعني (وحدة بالمعنى العام) .. فالقول بأن (واحد) لغويا في نص يوحنا 10 تعني (وحدة الجوهر) زعم لا يقوم عليه دليل

أنا سأفرض معك (جدلأً فقط) ولغايات حوارية فقط لا غير ... أن المسيح لا يتحدث عن وحدة جوهر ، عن ماذا يتحدث إذن؟ يعني ما هي نوعية الوحدة؟
وحدة إرادة؟ كيف لإنسان مكوّن من جسد أن يتّحد إرادياً مع الله إن لم يكن له ذات الطبيعة؟
وحدة قوة؟ كيف لإنسان ضعيف أن يتحّد بالقوة مع الله إن لم يكن له ذات الطبيعة؟
وحدة فعل؟ كيف لإنسان ضعيف أن يفعل الأفعال التي يفعلها الله والعكس أي الله يفعل أفعاله ولا يكون من ذات الطبيعة؟
حارس ، مهما فكّرت بالوحدانية ستصل لذات الفكرة: وحدانية جوهر ... لأن المسيح واحد مع الآب في كل شيء (القوة ، الإرادة ، الفعل ، الجوهر) ولكنه ليس نفسه الآب ...

فلن تجد قاعدة من قواعد اللغة اليونانية تقول بذلك في أي كتاب قواعد يوناني

أعتقد أن مولكا قد شرح هذه النقطة كثيراً ... فتكرار الفكرة لا يجعلها حقيقة .. لم أقرأ رداً لك على شرح مولكا ، يمكن لم أنتبه ، أو أنتَ لم ترد عليه ، وبكل الأحوال ، لغوياً كما أوضح مولكا ، فالمسيح استخدم التعبير الدقيق لإيصال أنه والآب واحد في الجوهر ، وليسوا ذات الشخص ...

بالنسبة للاقتباس الثالث فلو قرأت مداخلاتي ستجد أني قلت نعم هناك خطأ في الاقتباس فاقتبست كلام صاحب المقالة ثم أتيت في نفس المداخلة بكلام باركلي .. وها هو نص كلام باركلي:

نعم ، قرأت أنك قمت بالإعتذار مشكور عندما نبّهك الأخ مولكا ، وانتبهت لهذا الأمر حين قمت بعمل (إرسال) ..

ولكنك لم تقم بذات الإعتذار للقاريء بعد أن استخدمت كلام كاتب مدونة مجهول لتقول صاعقتك الخامسة التالي:


الراجل بيقولك إن كلامك خاطئ لغويا فقط wrong as shown by New Testament Greek grammar alone


أمّا كلام باركلي ، مولكا قام بالرد عليه ... أتمنى أن تقرأه


شكرا لمشاركتك في الموضوع استاذ MeToo

عفواً يا أستاذ حارس ...
 

سرجيوُس

لستم المتكلمين.
عضو مبارك
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
3,442
مستوى التفاعل
425
النقاط
83
الإقامة
قلب يسوع المسيح
\الناحية اللغوية.......
(يوحنا 31:10،33). ثانياً: كلمة "واحد" المستخدمة في "أنا والآب واحد" هي في اليونانية "هِن" التي تدل على الحيادية من حيث الجنس، ولا تدل على المذكر كما في كلمة "هيس." وهذا يشير إلى أنّ يسوع والآب واحد من حيث الجوهر. ولو استخدم صيغة المذكر "هيس" لعنى بأنهما كانا شخصاً (أقنوماً) واحداً، مما كان ينفي التمييز الشخصي بين الآب والابن.

http://files.arabchurch.com/upload/my.php?img=950844968.png


يشير أ.ت. روبرتسون إلى ما يلي: «كلمة واحد» (hen) هي كلمة محايدة، ولا تدل على المذكر (Heis) فهي لا تعني شخصاً واحداً (قارن ذلك مع استخدام كلمة «واحد» heis في غلاطية 3: 28)، ولكنها تعني جوهر أو طبيعة واحدة. (Robertson, WPNT, 186).

ويتفق چ. كارل: كلمة «واحد» (hen) محايدة ويُقصد بها جوهر واحد وليس شخص واحد... يشترك الآب والابن في وحدة الجوهر الإلهي، ويتمايزا كأقنومين مختلفين داخل اللاهوت». (Laney, JMGC, 195- 96).


يقول القمص عبد المسيح بسيط ابو الخير:وقوله"انا والاب واحد- I and the Father are one."
هنا يعبر عن الوحدة الاب والابن الجوهرية فى الذات الالهية,وحدة ومساواة فى الجوهر والطبيعة.ويعبر عن الوحدة الجوهرية باستخدام كلمة"واحد-hen--"وهى ضمير حيادى(neuter),ليس مذكر ولا مؤنث,ليؤكد على الوحدة فى الجوهر والطبيعة,وليس مجرد وحدة فى الارادة والقوة,وبالتالى يؤكد المساواة الكامله والتامة قى الذات الالهية,وقد ادرك اليهود على الفور انه يقصد المساواة الكاملة مع الله,كما ادركو ذلك فى قولة السابق"ان الله ابوة معادلا (مساويا)نفسه بالله"وقالو"لانك وانت انسان تجعل نفسك الها"


قال NET BIBLE

73 The phrase ἕي ἐَىهي ({en esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕي is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one 'thing.' Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence


وتعليق
Robertson's Word Pictures of the New Testament
بيقول
en
تعني
one essence or nature.
واحد في الجوهر او الطبيعه
The neuter, not the masculine ???, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power.
Vincent, M. R. (2002). Word studies in the New Testament (2:197). Bellingham, WA: Inc.

Roberts, A., Donaldson, J., & Coxe, A. C. (1997). The Ante-Nicene Fathers Vol. III : Translations of the writings of the Fathers down to A.D. 325. Latin Christianity: Its Founder, Tertullian. (618). Oak Harbor: L.

Collins Latin Dictionary Plus Grammar. 1997. Includes index. Glasgow: HarperCollins.& Muller, R. A. (1985). Dictionary of Latin and Greek theological terms : Drawn principally from Protestant scholastic theology. Includes index. (315). Grand Rapids, Mich.: Baker Book House
. Unum – Unos

(IV) Indefinitely meaning one, someone, someone, the same as tis
(G5100), someone (Mat_19:16). With the subs

Roberts, A., Donaldson, J., & Coxe, A. C. (1997). The Ante-Nicene Fathers Vol. III : Translations of the writings of the Fathers down to A.D. 325. Latin Christianity: Its Founder, Tertullian. (618). Oak Harbor: L.
Unum

Collins Latin Dictionary Plus Grammar. 1997. Includes index. Glasgow: HarperCollins.& Muller, R. A. (1985). Dictionary of Latin and Greek theological terms : Drawn principally from Protestant scholastic theology. Includes index. (315). Grand Rapids, Mich.: Baker Book House.

The neuter, not the masculine ???, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power.
 

حارس العقيدة

New member
عضو
إنضم
15 مارس 2008
المشاركات
205
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
تحية إلى جميع رواد المنتدى مسلمين ومسيحيين وتحية خاصة للدكتور يوحنا
كما قلت من قبل (حوار الطرشان) فردود الزميل مولكا لا تسمن ولا تغني من جوع.. إلا أن رده تضمن اعترافات مهمة.


نعم، وكلامك لا قيمة له لاني لا اناقشه أصلاً، الرجل لم يقل انه هذا تفسيرياً، ناهيك على ان التفسير من فروعه هو التفسير اللغوي..
هذا الشيء الواحد جميعهم قالوا عليه انه الجوهر الواحد، لانهم بدأوا بالكلمة ككلمة في النص، ثم انتهوا بالكلمة في النص كاملاً،.
ليس كل العلماء فسروا النص من السياق، بل أن تقريبا من احضرتهم فسروه نصيّاً كما أثبت لك.
2. قلنا ان العلماء ليسوا سواء في التفسير اللغوي لأنه يتطلب دراية باللغة اليونانية، فمعنى ان هناك علماء التجأوا للسياق فهذا ينقسم لأمرين :
ا/ هناك علماء أخذوه طريقاً إضافيا لطريق أول أثبتوه بالفعل وهو الطريق النصي الحرفي البحت، وبالتالي كان الطريق الثاني هو إضافة للطريق الأول، ونحن هنا يلزمنا الطريق الأول، ومن هنا تحقق المراد.
ب/ العلماء الذين فسروها بالسياق لا اعترض عليهم أصلاً، فكما قلت لك ان الموضوع محسوم من كل الزوايا، فكونهم التجأوا للسياق فهذا أقبله أيضاً، لكن ليس حجة على الذين أتوا بنفس النتيجة من النص نفسه كما اثبتنا كثيراً.
فحاول ان تعرف ماذا اقصد بعالم لغوي بدلا من ان تفهم ان العالم اللغوي هو من يقول اعراب الكلمة!
طبعا كلام في واد وما جاء في كلام العلماء في واد آخر
قمت بربط الاقتباسات الثلاثة للزميل لكن إلا الآن جدال فقط لا غير لا يقوم عليه دليل ..
لا وما شاء الله مولكا بيقول:

لا يوجد "حتى" لأنهم لو كانوا على نفس المستوى فكيف تريد اتفاقهم على المعنى اللغوي؟!!
انت لا تتكلم عن مسلمات، انت تتكلم عن لغة، يعرفها من يعرفها ولا يعرفها من لا يعرفها..
فمولكا يحكم على العلماء هذا يعرف وهذا لا يعرف وهذا مستواه غير جيد هههههههه
نصبت من نفسك حكما علىالعلماء .. عجيب والله .. بتفكرني باخرستوس وهو بيناظر ون اور ثري وهو بيقول ان العلماء وجدوا صعوبة في فهم نص الملك الرضيع
هناك جمل صريحة لم يعلق عليها الزميل مطلقا مثل:
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary-1
"Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses
فقال الرجل أن (واحد) في الوضع المحايد + (فعل الكينونة) في حالة الجمع المذكر يصبح المراد (شئ واحد) ربما (اهتمام واحد) .. نفس التركيبة التي فصلتها موجودة في كلامه اهو.
ذكر تركيب النص لم يتكلم عن الكلمة بمعزل عما قبلها ثم قال شئ واحد ربما اهتمام واحد .. ولكن المفترض حسب زعمك أن (واحد) في وضعها المحايد بالإضافة إلى وجود (فعل كينونة) جمع مذكر تعني مباشرة وحدة جوهر ؟؟ أين تعليقك يازميل ... هذه نقطة هربت منها .
2- قوله أيضا though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
وترجمة الكلام : على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ الدقيق المؤكد هنا
كيف يكون شيئا غير مؤكد وأنت تزعم أن (واحد) محايد + (فعل كينونة) مذكر جمع = جوهر واحد حسب زعمك؟؟!! كيف لا يكون شيئا مؤكدا؟!!
هذا ما لم تعلق عليه وهربت منه.
3- Barnes' Notes on the Bible
The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union,
الكلام هنا يقول: (واحد) ليست مذكرة وهي في الوضع المحايد _طبعا لأن (فعل الكينونة) مذكر جمع_ فهذا يعني وحدة لا كنه تلك الوحدة.. فهنا كما نرى لم يتكلم ايضا عن كلمة واحد بمعزل بل مع ربطها بما قبلها
فكيف تزعم أن : (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر = وحدة الجوهر ؟!!! أين ردك على هذا الكلام ؟!! أم أنه ليس له دراية باللغة اليونانية ! فانت حكم عليهم ما شاء الله
هذه نقطة تهربت منها أيضا ولم تعلق عليها.
4- and the particular kind intended is to be inferred from the connection
قال الرجل أيضا في نفس الاقتباس : نوع هذه الوحدة نستخلصه من السياق.. إذن النص بتركيبته بناءا على هذا الكلام لا يعني وحدة الجوهر بل يعني الوحدة وليس نوعها.
فأين تعليقك على هذه الجملة ؟!! تهربت منها كالعادة ولن نرى لها تعليقا.
يبقى بعد تحليلهم اللغوي (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر يعني أي وحدة دون تخصيص نوع معين واذا أحببت معرفة هذا النوع عليك بأخذ النص في سياق الكلام.
رجوعهم لسياق النصوص دليل على أن ما زعمت به من أن (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر بأنه يعني حسما وحدة الجوهر كلام خاطئ فلا يوجد حسم ولا يحزنون.
ويبقى السؤال قائما : الاقتباسات السابقة تقول لمعرفة كنه الوحدة نرجع إلى السياق .. لماذا ومن المفترض أن الأمر كما تزعم محسوم لغويا؟؟
ولماذا قالوا بأن (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر = أي وحدة ولم يقولا بوحدة الجوهر إلا بعد رجوعهما للكلام في النصوص؟؟
يقول مولكا :

الرجل بدأ بالشق اللغوي، ثم وصل انه نوع من الوحدة، ثم ذهب ليعرف ما هو هذا النوع من الوحدة الذي وجده ف النص نصياً، فأتى بالسياق في النقطة الأولى، لماذا؟ ليعرف معنى الوحدة النصية الموجودة في النص، وهذا لكونه لم يصل اليها عن طريق النص فقط، فهو وصل للوحدة النصية عن طريق السياق
اشكرك على هذا الاعتراف .. الرجل بدأ بالناحية اللغوية للنص ثم قال أن المقصود أي وحدة ثم ذهب إلى النصوص الأخرى ليحدد نوعها من خلال السياق ... وهذا ما كنت أقوله منذ البداية .. فكيف تزعم أن الموضوع محسوم لغويا والاقتباسات السابقة بدأت بالشق اللغوي ولم تجد ذلك الحسم ؟!!
وها هو مولكا يؤكد ما أقوله عن الاقتباسات السابقة منذ البداية مرة أخرى:

هو ليس كلام تفسيري اصلا!، هو ثبت على نص، وعلى كلمة ، وعلى تركيب، لم يعرف ما هو "نوع" هذه الوحدة الموجودة فعلا فعليا في النص، فذهب للسياق،
يعني بدأ بالتحليل اللغوي الذي قال فيه أن النص يتكلم عن أي وحدة ثم ذهب للسياق لمعرفة كنهها يعني ذهابه للسياق ليس لغويا .. فهل كنت ترد بهذا على كلامه اللغوي الذي بدأ به وتقول أنا كملت كلام الرجل اللي كان بيتكلم به من خلال السياق عشان أرد على كلامه اللغوي اللي بدأ به ؟؟!! شئ جميل والله
طبعا أنا قلتلك الكلام ده في المداخلات السابقة وقلتلك مينفعش ترد ببقية كلامه لأن باقي كلامي من خلال السياق على عكس ما بدأ به من الناحية اللغوية .. والحمد لله قلت ما يدين مداخلاتك السابقة بمقولتك هذه.

معلش قول تاني كدا؟ يعني المسيح ترك لهم تصريح آخر فيه الشيء ذاته، اللي هو اية سيادتك؟ قول تاني كدا معايا؟! اللي هو وحدته مع الآب، وفهمهم لهذه الوحدة على انها مساواة المسيح بالآب، وبالتالي عندما يقول العالم انه صرّح تصريحا آخر تضمن "الشيء ذاته" فإذا، كلام المسيح تضمن هذا "الشيء"، اللي هو اية بقى الشيء دا؟ نرجع لكلامهم "مساواته بالله"، إذن المسيح مرة ذكر "مساواته بالله"، وبعدها أكد مرة أخرى على "مساواته بالله".. هذا عن طريق التفسير أم عن طريق كلام المسيح نفسه حرفياً؟ بحسب كلام العالم : المسيح على الفور صرح تضمن الشئ ذاته
وهل هنا يتحدث من الناحية اللغوية ؟!!
ويتكلم هنا عن نص يوحنا 38:10 وعليه ممكن أقول أن المتلاميذ في حقهم تصريح يتضمن الشئ ذاته في يوحنا 21:17
وأيضا هناك فرق بين (يتضمن) و (يعني) فهو لم يقل أنها تعني بل تتضمن إذن هذا يؤكد أن كلمة (واحد) لا تعني وحدة الجوهر صراحة..
وهذا أيضا ما جاء في الاقتباس:
Vincent's Word Studies

One (ἕي)

The neuter, not the masculine هéٍ̓͂, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power
الكلمة (واحد) محايد ليست مذكر_في وجود (فعل كينونة) جمع مذكر_ فهي تتضمن ولم يقال (تعني) وحدة الجوهر وليس فقط الإرادة أو القوة .. ففرق بين (تعني) و (تتضمن)
فكلمة (تتضمن) تعني أن هناك عموم وليس خصوص

لم يقل بالمعنى العام، فلم يقل إن جنرال! فلا تضع كلامك على الرجل..
فالمفسر يقول أن المسيح واحد مع الآب (حسب كلام المسيح) في كل شيء فذهب بعدها ليعرف ما هو الشيء المقصود هنا نصيا عن طريق السياق، فالشيء مذكور بالفعل نصيا وهو ما وصل اليه العلماء نصيا فقط..
حقك عليا مقالش بالمعنى العام .. قال (أي وحدة) وفي الاقتباس الثاني (شئ واحد) .. حلوة الصيغة دي؟
تصحيح : المفسر لم يقل في كل شئ .. بل قال الكلمة (واحد) تعبر عن الوحدة وليس كنه تلك الوحدة ربما تعبر عن أي وحدة.. فبدأ بالشق اللغوي كما قلت أنت ولم يقل أنه يعني وحدة الجوهر فكيف نزعم إذن أن الموضوع محسوم لغويا؟!!


فالرجل قال لك بالحرف though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ المؤكد هنا .. لأنه قال في بداية كلامه (لغويا) "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest"
ما المشكلة هنا؟ الرجل يقول ان الكلمة هنا لا تعني فقط وحدة الجوهر بل الأنواع الأخرى أيضا! فهذا تجاوز مرحلة الجوهر فقط الى كل انواع الوحدة لأنه قال precise thing
طبعا من المضحك جدا هذا التعليق
هل الرجل في هذا الاقتباس أن الكلمة هنا لا تعني فقط وحدة الجوهر بل الأنواع الأخرى أيضا ؟!!! أمال لو مكنتش مترجملك الكلام؟!!
تعال نترجم الكلام كده:though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ المؤكد هنا .. دي الترجمة فهل حضرتك فهمت من الجملة دي ان الكلمة هنا لا تعني فقط وحدة الجوهر بل الأنواع الأخرى أيضا؟!! شئ مضحك جدا

الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..
واضح انك غير مميز، لأن يأتي بالكلمة في النص، وان يحلل النص كله كلمة كلمة بشكل منفصل، هو نعم تكلم عن النص لانه يفسر النص بالطبع، لكنه لم يربط كل كلمة بالأخرى في تفسيره فحاول ان تقرأ كلامه مرة أخرى...
وهذا شئ مضحك أيضا فهو أتى بكلمة واحد المحايدة وفعل الكينونة الجمع المذكر محل البحث وقال أنها = شئ واحد
فكيف بربك تكون كلمة شئ موجودة في النص ههههههههههههههههههه

شوف كده كلامه:
Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest

فحضرتك عاوزه يربط كل كلمة بالأخرى ازاي اذا كان ربطهم بالفعل .. بيقولك فعل الكينونة الجمع are مذكر بينما كلمة (واحد) محايدة يبقى تعني شئ واحد .. فهيربطهم ازاي بقى اكتر من كده ممكن تقول؟!!
وهيفسر النص بس هو هياخد الكلمة على جنب ونفسرها .. ههههه ده كلام
كونهم ذكروا الإعراب للكلمات الأخرى فهو كان لكل كلمة منفردة، وهذا ليس المقصود بالتفسير اللغوي، لان هذا اعراب يقوم به اي شخص ولا خلاف عليه اصلاً..
الإعراب اللي اعرفه اني اعمل كده :
εγω personal pronoun - first person nominative singular
πατηρ noun - nominative singular masculine
εν adjective - nominative singular neuter .. كده مثلا
إنما أقولك كلمة (واحد) محايد وليست مذكرة في حين أن ما قبلها (فعل الكينونة) جمع مذكر فكيف يكون هذا مجرد إعراب !!

معلش طلب صغير استاذ مولكا طُلِب منك من قبل : ممكن أي كتاب قواعد للغة اليونانية يقول لو جاءت كلمة (واحد) في حالة المحايد بين كيانين لهما اسمين في حالة المذكر وفعل الكينونة في حالة الجمع = وحدة الجوهر؟؟
ممكن تقول لي ازاي كتاب لغة يضع حالات على المزاج؟!
شكرا لك اعتراف ملوش مثيل لا نجد مثله في هكذا حوارات, فهذا التركيب الذي زعمت أنه يعني لغويا بشكل حاسم وحدة الجوهر هو تفصيلة حسب المزاج ليس له أصل في أي مرجع لغوي يوناني يحوي قواعد اللغة .. إذن موضوعك القائم على هذه التفصيلة باطل من الأساس

فهم قالوا ان النص لغويا ونصيا يعني وحدة الجوهر، لكن من لا يعرفون ؟ لم يقولوا، ونحن امامنا كل هذا، فهم لم يردوا على بعض في هذا الموضوع بل نحن..
حقيقة أنت متناقض .. فأنت تقول الآن أنهم قالوا لغويا وحدة الجوهر وزعمت فيما سبق أنه مجرد إعراب !!! عجيب أمرك.. وكما قلنا قالوا بوحدة الجوهر من السياق انما بعد تحليلهم اللغوي قالوا تعني شئ واحد أو وحدة..

انا اقول :
هاها، هذا لكي يحدد المعنى الموجود هنا من السياق لهذه الوحدة العامة، يعني بالبلدي، ايوة الوحدة هنا عامة يا جدعان، بس عايزيين نعرف اي من هذه الأنواع يدل عليها السياق؟ فقام جايب لك النوع المقصود من السياق في هذه الجملة
جميل برضو اعتراف حلو ميضرش , ايوا ياجدعان وحدة عامة, إذا بعد تناوله للشق اللغوي في البداية لم يقل بوحدة الجوهر بل قال أي وحدة زي ما قيل كده ربما one interest بل بعدما تناول النص في السياق وليس من الناحية اللغوية وهذا ما قلته أكثر من مرة
شكرا لك


ممم، حقيقي ممتع ، انت ممتع فعلا، انت تأتي بعنوان الكتاب لتدلل على "التفسير اللغوي" ، طيب كويس، تفسير "لغوي" للكلمة ككلمة
ههههههههههههههههههههه قلت لك نزل لنا من قاموس سترونج معنى كلمة ἕي عشان نشوف
هل قاموس سترونج هيقول واحد في الإرادة أو الهدف مثلا زي ما جاء في الاقتباسات السابقة
يلا نزل للجميع كلمة واحد اليونانية من قاموس سترونج .. ولو طلعت كلمة ἕν في قاموس ستورنج تعني واحد في الهدف والإرادة انا هنسحب من الموضوع.

The Gospel According to John
By D. A. Carson
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394
أين هنا التفسير المتعلق باللغة اصلا؟ سواء كان ايجابي او سلبي؟
التفسير إنه قالك أن كلمة (واحد) محايد ليست مذكرة _على الرغم طبعا من فعل الكينونة المذكر_ فهذا لا يعني أنهما شخص واحد بل واحد في الفعل.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة. .. هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه.. فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.

أوضحت لك انه من الأخطاء التي تقع فيها فهنا المختلف فيه ليس المسلم به لغويا، بل المعنى المستخلص من هذا المسلم به لغوياً فالرجل لم يفسر اصلا على اساس اللغة سواء بالإيجاب او السلب..
ياصديقي المحاور هو يقول أن لغة الوحدة هنا ليست حاسمة فتيجي تقولي هو مفسرش فين تعليقك على مقولته ؟!!
ازاي يقول لغة الوحدة غير حاسمة في حين أنك ادعيت انها حاسمة ؟؟!! فهذا يناقض زعمك
سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
أجب السؤال ولا ترد على سؤالي بسؤال ياصديق فأجبني أجبك عن سؤالك بسيطة إن شاء الله

انا اجبتك:
أشعر أنك لا تعرف ان كلمة "برسون" الإنجليزية يقصدون بها في لغتهم "الأقنوم" العربية!! فلو لا تعرف هذا سأكون حزينا على هذا الوقت الذي أضعته معك..
فعلا المسيح ليس واحد مع الآب في البرسون (الأقنوم) ولكنه واحد معه في الجوهر، فلم يقل أحد انه واحد مع الآب في البرسون، ولكن في الجوهر..
طبعا اجابة في واد والسؤال في واد
اجاوبك انا
يعني يوحنا لم يستخدم كلمة (واحد) في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخص واحد_حاشا لله_ ولا يصلح بالطبع استخدام الكلمة في الوضع المؤنث لأن ما قبلها مذكر فلم يبق لدينا إلا الوضع المحايد ليمايز بين الله والمسيح فقط ليس إلا .. لأن كلمة (واحد) كما قلت لا تصلح في الحالتين المذكر والمؤنث ولم يتبق إلا الوضع المحايد.
السؤال الثاني:هل أصلا المسيح قال كلمة ἕي اليونانية من الأساس؟؟

ألم أقل لك بتأجيله للنهاية؟ كم مرة على ان اقولها لك؟
لا ياعزيزي ليس علينا تأجيله سأجيبك أنا .. المسيح عليه السلام لم يقل كلمة ἕ v اليونانية أصلا فهي ليست لغة المسيح.
وبعدها اراد ان يشرح اي شيء مقصود من هذا الإتحاد في هذا النص.. ثم بعدها قال ان الكلمة يمكن ان تعني أي إتحاد، وهنا هو مازال يشرح لك نصياً ولم ينتقل للسياق أصلا، ومع ذلك فهو يقول "أي إتحاد" وانت تعترض على "نوع الإتحاد الجوهري"، أظن ان هذا الكلام أوضح لك بشكل فج مخالفتك لخ، هو يقول "أي" وانت تقول "ليست" وحدة الجوهر..
ياعزيزي صاحبنا يقول It may express any union ربما أي وحدة أي يقصد أن النص لم يحدد نوع تلك الوحدة فقال قبلها but not the precise nature of the union
يعني يقصد بأي وحدة .. ممكن تكون وحدة في الهدف , وحدة في الإرادة , وحدة في الفعل , أو حسب فهمك وحدة الجوهر ولا يقصد الرجل جميع أنواع الوحدة مجتمعة.. والدليل أنه استعان بالسياق ليعرف كنه الوحدة .
وعليه فإن الكلمة (واحد) في النص هنا وبنفس التركيب المذكور سابقا فهو = شئ واحد , ربما أي نوع من الوحدة

بالنسبة لكلام العالم كارسون
The Gospel According to John
By D. A. Carson
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394
كارسون يأكد مرة أخرى كما تأكد سابقا على:
كلمة (واحد) محايدة وليس مذكرة _لأن ما قبلها فعل كينونة مذكر_ فهي لا تعني شخصا واحدا بل واحد في الفعل.
يبقى نفس التركيب : (واحد) محايد + (فعل كينونة) مذكر = واحد في الفعل.

والآن كما قال الزميل :

ممكن تقول لي ازاي كتاب لغة يضع حالات على المزاج؟!
اذن فالتركيب المذكور ]واحد محايد + فعل كينونة مذكر[ هو "حالة على المزاج" لا ذكر لها في أي مرجع لغوي..
ألف شكر الحقيقة .. الموضوع انتهى ياصديقي.
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
على فكرة انا مش ضليع فى اللاتينى اوى

بس الموضوع فى اللاتينى مشابه لليونانية ايضا وهشرحها باقوال الاباء

بس نخلص من هذا الجويهل
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
القديس جيروم لما ترجم نص العهد الجديد للاتينية مفتش عليه الموضوع دا لانه راجل مثقف ومضلع على لغات العالم القديم فكتب الترجمة كالاتى
ego et Pater unum sumus

كلمة unum هى ايضا محادية وليس مذكر ومذكرها unus


بالرغم من ان القديس ترتليان :155-225" قبل ترجمة الفلجاتا بحوالى قرنين من الزمان الا انه واضح ان الترجمة اللاتينية القديمة المنتشرة فى الغرب ايضا التفت لهذا الموضوع ولم يمرره العلامة ترتليان مرور الكرام فقال
“[W]e are one thing,”39 not “one person.”40 For if he had said “one person,” he might have rendered some assistance to their opinion. Unus, no doubt, indicates the singular number; but [here we have a case where] “two” are still the subject in the masculine gender. He accordingly says unum, a neuter term, which does not imply singularity of number but unity of essence, likeness, conjunction, affection on the Father’s part, who loves the Son, and submission on the Son’s part, who obeys the Father’s will.
39 Lat unum.
40 Lat unus.









واحد unus بلا شك توضح عدد مفرد ولكن كلا الاثنين فى حالة المذكر " يقصد الاب والمسيح " لذا فهو قال واحد unum مصطلح محايد الذى لا يعنى احادية العدد بل يعنى وحدانية الجوهر والشكل والاقتران والتعلق بالاب الذى يحب الابن وبالتالى خضوع الابن الذى اطاع ارادة الاب

شوف دا من القرن الثانى
واستخدم الترجمة اللاتينية القديمة
وتنبه لنفس القاعدة اللغوية
وشرحها بنفس الشرح


 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
هشرح للمرة الاخيرة ومش هعيد تانى علشان انا زهقت

كيانين حقيقين ليهم شخصيات حقيقة وليس امور معنوية " لا هدف ولا اهتمام ولا غيره "
والاشخاص طالما كيانات حقيقة يبقى قدامنا شئ من اتنين هنتكلم عن وحدتهم فيهم
لو هما نفس الشخص يبقى الوحدة منصبة على الشخصية
ولو هما مش نفس الشخص فالمشترك بينهم هو الكيان
هؤلاء الشخصين لا يمكن ان يكونوا شخص واحد
علشان كدا هو مقلش انا والاب واحد " ايس " كشخص ولكن قال انا والاب واحد " هين " ككيان

الكلام دا قاله
وليام هندركسن و سيمون كيستميكر

Jesus says, “I and the Father.” Hence, he clearly speaks about two persons. And this plurality is shown also by the verb (one word in Greek) “we-are” (ἐσμεν). These two persons never become one person. Hence, Jesus does not say, “We are one person” (εἶς), but he says, “We are one substance (ἕν). Though two persons, the two are one substance or essence.
Hendriksen, William ; Kistemaker, Simon J.: New Testament Commentary : Exposition of the Gospel According to John. Grand Rapids : Baker Book House, 1953-2001 (New Testament Commentary 1-2), S. 2:126



بمعنى ايه

ان الاب والمسيح كيانات حقيقة " مشخصنين "
he clearly speaks about two persons
والوحدة هتكون منصبة على نفس المشار اليهم " اشخاص "
And this plurality is shown also by the verb (one word in Greek) “we-are” (ἐσμεν).
فاما يقول انه هو والاب شخص واحد .............. ودا غلط
These two persons never become one person
ياما يقول انهم واحد ولكن ليسوا شخص واحد
Hence, Jesus does not say, “We are one person” (εἶς
وطالما هما كيانات حقيقة والوحدة منصبة عليهم ومش شخص واحد
يبقى كيانهم واحد
but he says, “We are one substance (ἕν)
Though two persons, the two are one substance or essence



فهمت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى