شكرا اخت مريم على الاجابة
ولكن يبدو انكي لم تفهي سؤالي
انا اقصد تنباءات وحصلت انتي كل الي جبتيه لي يتكلم عن الاخبار بقدوم عيسى ابن مريم عليه السلام
ولكن سؤال اليس دينكم يبدأ بولادته ؟ ام انه دينكم هو امتداد الى دين اخر ؟
ثم انكي لم تذكري لي شئ يتنبأ عن المستقبل اي ماذا سيحصل في المستقبل
ولكن احب ان ابين لكي اشياء خبر بها الاسلام منذ اكثر من 1400 سنة وحصلت وفي وقتنا الحاضر هذا
في زمننا هذا
مثلا من الاشياء التي خبرها بها الاسلام
تشبه الرجال بالنساء و العكس
لا يستطيع احد الانكار ابدا بهذا الشئ فأنتو ترون بعينكم هذا الشئ رجل يطيل شعره و يحلق لحيته وشاربه
ويعتني بجماله
ويستخدمو لأغراض جنسية تماما كنساء واذا تبو اذكر لكم مثال على ذلك مايكل جاكسون
وكذلك النساء تلاحظون الان في بعض القنوات التلفزوينية الي تجيب عرض ازياء نلاقي بعض النساء تلبس
لباس يشبه لباس الرجل و كذلك بعض القصات للمرأة تشبه قصات الرجل
ركبت ذوات الفروج السروج
ذوات الفروج يعني: النساء و السروج يعني: الخيول
والمقصود هنا الاتصال الجنسي بين الحيوانات ( واكثر شئ تصير للخيول و الكلاب ) والانسان
وهذي حصلت في زمننا هذا في كثير من الحالات تصير في الغرب
الاستخفاف بدماء
كما نسمع بشكل يومي في الاخبار بعدد قتلى في فلسطين و العراق و انحاء متفرقة من العالم
وهذا يعني الاستخفاف بحرمة الدماء واصبح القتل شئ هينا عند الناس
استغنت النساء بالنساء
أي: لا تتزوج النساء، بل تكتفي الواحدة بثانية في قضاء الشهوة الجنسية، ويسمى في الإسلام بـ (السحق) وهو حرام مغلظ، وله عقوبة خاصة مذكورة في كتب الفقه، فإنه هدم للعائلة، وتقويض للأسرة، وإفناء للأمة بالتالي.
وهناك الكثير الكثير من الاشياء التي ذكرت في الاسلام و تحققت الا يعد هذا دليل على صدق الاسلام و نبوة محمد صلى الله عليه و اله و سلم ؟؟
وغير المعجزات العلمية المذكورة في القران اليس هذا دليل على صدق الاسلام
ان كانت المعجزات التي حدثت في زمن النبي محمد صلى الله عليه و اله وسلم و انتو لا تصدقو انها حدثت
هناك معجزات الى يومنا هذا, انا ا لشئ الي مستغرب منه ليش انتو ما تبادولنا الاسئلة ؟
وهذا هو الحديث الذي طلعت منه النقاط السابقة من رواة اهل السنة
نور الأبصار للشبلنجي للشافعي): عن أبي جعفر (رضي الله عنه) قال: إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، وركبت ذوات الفروج السروج وأمات الناس الصلوات، واتبعوا الشهوات، واستخفوا بالدماء وتعاملوا بالربا، وتظاهروا بالزنا، وشيدوا البناء، واستحلوا الكذب وأخذوا الرشا، واتبعوا الهوى، وباعوا الدين بالدنيا، وقطعوا الأرحام، وضنوا بالطعام، وكان الحلم ضعفاً، والظلم فخراً، والأمراء فجرة، والوزراء كذبة، والأمناء خونة، والأعوان ظلمة، والقُرّاء فسقة، وظهر الجور، وكثر الطلاق، وبدأ الفجور، وقبلت شهادة الزور، وشربت الخمور، وركبت الذكور الذكور، واستغنت النساء بالنساء، واتّخذ الفيء مغنماً، والصدقة مغرماً، واتّقي الأشرار مخافة ألسنتهم، وخرج السفياني من الشام، واليماني من اليمن، وخسف بالبيداء بين مكة والمدينة، وقتل غلام من آل محمد بين الركن والمقام، وصاح الصائح من السماء بأن الحق معه ومع أتباعه قال: فإذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة، واجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً من أتباعه فأول ما ينطق به هذه الآية: (بقيت الله خير لكم إن كنتم مؤمنين) [هود / 86.]
ثم يقول: أنا بقية الله. وخليفته، وحجته عليكم، فلا يسلم عليه أحد إلا قال: السلام عليك يا بقية الله في الأرض فإذا اجتمع عنده العقد عشرة آلاف رجل فلا يبقى يهودي ولا نصراني، ولا أحد ممن يعبد غير الله تعالى إلا آمن به وصدقه وتكون الملة واحدة ملة الإسلام. وكل ما كان في الأرض من معبود سوى الله تعالى تنزل عليه نار من السماء فتحرقه.