هل الحديث عن أن السيد المسيح له المجد....؟

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
هل الحديث عن أن السيد المسيح له المجد له طبيعة واحده بعد الإتحاد تنفى إمكانية الحديث عن كل طبيعه(اللاهوت والناسوت) على حده؟
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
دى شبهه مطروحه بتقول انه الإيمان المسيحى يؤمن ان المسيح له المجد طبيعه واحده بعد الإتحاد(وده بالفعل الايمان المسيحى) فبيقولوا لما نقول ان المسيح ـكل ينفع نقول ان الناسوت هو اللى اكل لكن نقول الله هو اللى أكل(وبيتابعوا يقولوا حاشا) يعنى بيقولوا بعد الاتحاد مينفعش نقول ان فيه اعمال خاصه بالناسوت واعمال تانيه خاصه بالاهوت لأن ده ضد معنى الإتحاد.
اعتقد كده الموضوع وصل​
 
إنضم
21 مارس 2008
المشاركات
7,800
مستوى التفاعل
770
النقاط
113
الإقامة
عائدٌ من القبر
سلام ونعمة

علي حد علمي ان هذا الموضوع بيه اختلاف في الشرح والتفسير

هي لا يجب ان نتكلم علي السيد المسيح علي اساس منفصل الاهوت عن الناسوت بل طبيعه واحدة

مش نقول الناسوت كل لا نقول الكلمة (اللوجوس) المتجسد


لو في اي غلط اتمني التصحيح

اعتقد هذا الموضوع مرتبط بهذا الموضوع
http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=143247
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
انا فهمت انت بتتكلم عن اية والشبهة بيقولوها في كلام البابا القديس اثناسيوس الرسولي حامي الإيمان


البابا القديس بيقول اننا بعد اتحاد الطبيعتين ( الناسوت واللاهوت ) لا نعود نتكلم عن الطبيعتين كانهم منفصلين


الخداع كله في آخر كلمة

اننا فعلا المفروض مانتكلمش عن طبيعتين بفصلهم

يعني النهي هو عن فصل الطبيعتين وليس عن التحدث عن الطبيعتين

 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
انا فهمت انت بتتكلم عن اية والشبهة بيقولوها في كلام البابا القديس اثناسيوس الرسولي حامي الإيمان


البابا القديس بيقول اننا بعد اتحاد الطبيعتين ( الناسوت واللاهوت ) لا نعود نتكلم عن الطبيعتين كانهم منفصلين


الخداع كله في آخر كلمة

اننا فعلا المفروض مانتكلمش عن طبيعتين بفصلهم

يعني النهي هو عن فصل الطبيعتين وليس عن التحدث عن الطبيعتين

معنى كده إن ده ميمنعش ااحتفاظ كل طبيعه بخصائصها الخاصه بيها.
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معنى كده إن ده ميمنعش ااحتفاظ كل طبيعه بخصائصها الخاصه بيها.


نركز اولا في الشبهة وبعد كدة افصلها لك

هل وصل لك ما هو المنهي عنه بالتحديد ؟
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
أظن أنا فهمت كلامك كويس واعتقد انى لقيت فى كلام البابا شننوده اللى يفض الإشتباك نهائيا
البابا شنوهده بيقول
ا
لمقصود أن وحدة الطبيعة هي وحدة حقيقية. ليست اختلاطاً مثل اختلاط القمح بالشعير، ولا امتزاجاً، مثل مزج الخمر بالماء أو مزج اللبن بالماء. كما لم يحدث تغيير مثل الذي يحدث في المركبات، فمثلاً ثاني أكسيد الكربون فيه كربون وأكسجين، وقد تغير طبع كل منهما في هذا الاتحاد وفقد خاصيته التي كانت تميزه قبل الاتحاد، بينما لم يحدث تغيير في اللاهوت ولا في الناسوت باتحادهما.

كذلك تمت الوحدة بين الطبيعتين بغير استحالة.

فما استحال اللاهوت إلى ناسوت، ولا استحال الناسوت إلى لاهوت، كما أن اللاهوت لم يختلط بالناسوت، ولا امتزج به، إنما هو اتحاد، أدى إلى وحدة في الطبيعة.
اعتقد أن كلام البابا ده يقضى على الشبهه تماما لأنى الشبهه ملقيها أستعان بنفس كتاب البا شنوده لكنه واضح أن اللى حط الشبهه مدلس بياخد جزء ويسيب الباقى.
لو فيه اضافات أو حاجه غلط عندى ياريت يتم الإشاره ليعا لان الموضوع مهم جدا
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
من نفس الكتاب قداسة البابا بيوضح كل الكلام ..


3- هرطقة نسطور :
وكان نسطور بطريركاً للقسطنطينية من سنة 428 م حتى حرمه مجمع أفسس المسكونى المقدس سنة 431 م .
وكان يرفض تسمية القديسة العذراء مريم بوالدة الإله OEOTOKOC ، ويرى أنها ولدت إنساناً، وهذا الإنسان حل فيه اللاهوت . لذلك يمكن أن تسمى العذراء أم يسوع . وقد نشر هذا التعليم قسيسه أنسطاسيوس ، وأيد هو تعليم ذلك القس وكتب خمسة كتب ضد تسمية العذراء والدة الإله .
ويعتبر أنه بهذا قد أنكر لاهوت المسيح .
وحتى قوله أن اللاهوت قد حل فيه لم يكن بمعنى الاتحاد الأقنومى ، وإنما حلول بمعنى المصاحبة .
أوحلول كما يحدث للقديسين .
أي أن المسيح صار مسكناً لله ، كما صار في عماده مسكناً للروح القدس . وهو بهذا الوضع يعتبر حامل الله (صفحة 10 ) كاللقب الذي أخذه القديس أغناطيوس الانطاكى
وقال أن العذراء لايمكن أن تلد الإله ، فالمخلوق لا يلد الخالق ! وما يولد من الجسد ليس سوى جسد .
وهكذا يرى أن علاقة طبيعة المسيح البشرية بالطبيعة اللاهوتية بدأت بعد ولادته من العذراء ، ولم تكن اتحاداً وقال صراحة " أنا أفصل بين الطبيعتين" .
وبهذا الوضع تكون النسطورية ضد عقيدة الكفارة .
لأنه إن كان المسيح لم يتحد بالطبيعة اللاهوتية ، فلا يمكن أن يقدم كفارة غير محدودة تكفى لغفران جميع الخطايا لجميع الناس في جميع العصور .
****
والكنيسة حينما تقول أن العذراء والدة الإله ، إنما تعنى أنها ولدت الكلمة المتجسد ، وليس أنها كانت أصلاً للاهوت ،حاشا .
فالله الكلمة هو خالق العذراء ، ولكنه في ملء الزمان حل فيها ،وحبلت به متحداً بالنا سوت وولدته
والأثنا عشر حرماً التي وضعها القديس كيرلس Anathemas ، فيها ردود على كل هرطقات نسطور . فقد حرم من قال أن الطبيعتين كانتا بطريق المصاحبة ، ومن قال إن الله الكلمة كان يعمل في الإنسان يسوع ، أو أنه كان ساكناً فيه . كما من فرق بين المسيح وكلمة الله ، وأنه ولد كإنسان فقط من إمرأة .
4 – هرطقة أوطاخى :
كان أوطاخى (يوطيخوس) أب رهبنة ورئيس دير بالقسطنطينية . وكان ضد هرطقة نسطور . فمن شدة اهتمامه بوحدة الطبيعتين في المسيح – وقد فصلهما نسطور- وقع في بدعة أخرى . فقال إن الطبيعة البشرية ابتلعت وتلاشت في الطبيعة الإلهية ، وكأنها نقطة خل في المحيط . وهو بهذا قد أنكر ناسوت المسيح .
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
ياعزيزى الطبيعة الواحدة ينفى عدم الامتزاج والاختلاط
وتمايز كل طبيعة فى خصائصها لا ينفى الوحدة بينهم فى شخص المسيح
المسيح هو الكلمة بكل صفات الكلمة الالهى
والمسيح هو انسان بكل صفات الناسوتية
والمسيح هو الكلمة المتأنس فى كيانه الواحد
لا نتكلم بعد عن طبعتين بل طبيعة واحدة طبيعة الكلمة المتجسد
بدون امتزاج ولا اختلاط ولا استحالة
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,649
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
أظن أنا فهمت كلامك كويس واعتقد انى لقيت فى كلام البابا شننوده اللى يفض الإشتباك نهائيا
البابا شنوهده بيقول
ا
اعتقد أن كلام البابا ده يقضى على الشبهه تماما لأنى الشبهه ملقيها أستعان بنفس كتاب البا شنوده لكنه واضح أن اللى حط الشبهه مدلس بياخد جزء ويسيب الباقى.
لو فيه اضافات أو حاجه غلط عندى ياريت يتم الإشاره ليعا لان الموضوع مهم جدا

فهمك تمام يا سامح
 
أعلى