- إنضم
- 13 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 935
- مستوى التفاعل
- 3
- النقاط
- 0
مناظرة بيني وبين الأخ نذير
يرجى من الأخوة المسيحيين والمسلمون عدم التدخل وإن ارادوا التدخل أتمنى ان يكون برسائل خاصة فقط
وذلك كي لا تتشعب المواضيع
وشكرا
سبق وان سألت الأخ نذير سؤال هل حديث الرسول قابل للخطأ قال لا
وسبق ان اتفقنى على أن نتناقش بشكل علمي وتاريخي موثق وليس بكلام تعصبي
وبناء عليه أسأل السؤال الأول
يقول القرآن
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيم
ومن خلال قراءة التفسير نجد مايلي
بتفسير أبن كثير يقول
لأحاديث قال البخاري حدثنا أبو نعيم حدثنا الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس فقال صلى الله عليه وسلم " يا أبا ذر أتدري أين تغرب الشمس ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم . " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " حدثنا عبد الله بن الزبير الحميدي حدثنا وكيع عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تبارك وتعالى : " والشمس تجري لمستقر لها " قال صلى الله عليه وسلم " مستقرها تحت العرش " هكذا أورده ههنا وقد أخرجه في أماكن متعددة ورواه بقية الجماعة إلا ابن ماجه من طرق عن الأعمش به وقال الإمام أحمد حدثنا محمد بن عبيد عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد حين غربت الشمس فقال صلى الله عليه وسلم " يا أبا ذر أتدري أين تذهب الشمس ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم " فإنها تذهب حتى تسجد بين يدي ربها عز وجل فتستأذن في الرجوع فيؤذن لها وكأنها قد قيل لها ارجعي من حيث جئت فترجع إلى مطلعها وذلك مستقرها " ثم قرأ " والشمس تجري لمستقر لها " قال سفيان الثوري عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس " أتدري أين تذهب ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها ويقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " . وقال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن أبي إسحاق عن وهب بن جابر عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال في قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها " قال إن الشمس تطلع فتردها ذنوب بني آدم حتى إذا غربت سلمت وسجدت واستأذنت فيؤذن لها حتى إذا كان يوم غربت فسلمت وسجدت واستأذنت فلا يؤذن لها فتقول إن المسير بعيد وإني إن لا يؤذن لي لا أبلغ فتحبس ما شاء الله أن تحبس ثم يقال لها اطلعي من حيث غربت قال فمن يومئذ إلى يوم القيامة
http://quran.al-islam.com//Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=36&nAya=38
وايضا يتفق باقي المفسرين على هذا التفسير وهذه الاحاديث النبوية
وبهذا التفسير وهذه الأحاديث خطا علمي فادح وهو عدم معرفة المفسر او الراوي او الرسول أو حتى الله لأن الحديث وحي منه أن الشمس لا تستقر تحت العرش وتنتظر الأذن كي تشرق من جديد ولا يعرف أن كل لحظة فيها شروق وغروب وأن الشمس دائمة الحركة وأنه لا يوجد سجود لها تحت العرش ولا أذون بل هي بحركة دائمة حتى يوم القيامة
فهل من تفسير علمي لهذا الكلام الذي اوردته
ملاحظة اخ نذير أرجو التكلم بشكل علمي ولا تقل لي المقصود هو يوم القيامة فالذي علمته باللون الأحمر يثبت ان الموضوع يومي
بأنتظار الجواب
يرجى من الأخوة المسيحيين والمسلمون عدم التدخل وإن ارادوا التدخل أتمنى ان يكون برسائل خاصة فقط
وذلك كي لا تتشعب المواضيع
وشكرا
سبق وان سألت الأخ نذير سؤال هل حديث الرسول قابل للخطأ قال لا
وسبق ان اتفقنى على أن نتناقش بشكل علمي وتاريخي موثق وليس بكلام تعصبي
وبناء عليه أسأل السؤال الأول
يقول القرآن
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيم
ومن خلال قراءة التفسير نجد مايلي
بتفسير أبن كثير يقول
لأحاديث قال البخاري حدثنا أبو نعيم حدثنا الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس فقال صلى الله عليه وسلم " يا أبا ذر أتدري أين تغرب الشمس ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم . " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " حدثنا عبد الله بن الزبير الحميدي حدثنا وكيع عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تبارك وتعالى : " والشمس تجري لمستقر لها " قال صلى الله عليه وسلم " مستقرها تحت العرش " هكذا أورده ههنا وقد أخرجه في أماكن متعددة ورواه بقية الجماعة إلا ابن ماجه من طرق عن الأعمش به وقال الإمام أحمد حدثنا محمد بن عبيد عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد حين غربت الشمس فقال صلى الله عليه وسلم " يا أبا ذر أتدري أين تذهب الشمس ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم " فإنها تذهب حتى تسجد بين يدي ربها عز وجل فتستأذن في الرجوع فيؤذن لها وكأنها قد قيل لها ارجعي من حيث جئت فترجع إلى مطلعها وذلك مستقرها " ثم قرأ " والشمس تجري لمستقر لها " قال سفيان الثوري عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس " أتدري أين تذهب ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها ويقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " . وقال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن أبي إسحاق عن وهب بن جابر عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال في قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها " قال إن الشمس تطلع فتردها ذنوب بني آدم حتى إذا غربت سلمت وسجدت واستأذنت فيؤذن لها حتى إذا كان يوم غربت فسلمت وسجدت واستأذنت فلا يؤذن لها فتقول إن المسير بعيد وإني إن لا يؤذن لي لا أبلغ فتحبس ما شاء الله أن تحبس ثم يقال لها اطلعي من حيث غربت قال فمن يومئذ إلى يوم القيامة
http://quran.al-islam.com//Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=36&nAya=38
وايضا يتفق باقي المفسرين على هذا التفسير وهذه الاحاديث النبوية
وبهذا التفسير وهذه الأحاديث خطا علمي فادح وهو عدم معرفة المفسر او الراوي او الرسول أو حتى الله لأن الحديث وحي منه أن الشمس لا تستقر تحت العرش وتنتظر الأذن كي تشرق من جديد ولا يعرف أن كل لحظة فيها شروق وغروب وأن الشمس دائمة الحركة وأنه لا يوجد سجود لها تحت العرش ولا أذون بل هي بحركة دائمة حتى يوم القيامة
فهل من تفسير علمي لهذا الكلام الذي اوردته
ملاحظة اخ نذير أرجو التكلم بشكل علمي ولا تقل لي المقصود هو يوم القيامة فالذي علمته باللون الأحمر يثبت ان الموضوع يومي
بأنتظار الجواب