ما هو مصير الذين لم يسمعوا عن المسيحية

مصيرالاشخاص الذين لم تصل اليهم الرسالة المسيحية

>>>

للاختصار والتركيز نلخص ماسبق​

:
-----------------------------------
1+إلهنا لا يشأء أن يهلك أحداً بل ان يقبل الجميع إلى التوبة.
2+لا خلاص ولا مغفرة إطلاقاً إلا بالمسيح يسوع ربنا وفادينا.-لا حياه إلا فيه وبه ومن خلاله هو وحده لابديل ولا شريك.
3+كل إبن آدم خطّآء... ليس من يعمل صلاحاً ليس ولا واحد الجميع الجميع الجميع زاغو وفسدوا وأعوزهم مجد الله... آجرة الخطية هى موت ودمار وعذاب أبدى وأدبي ...
الخطية خاطئة جداً ...مرض شرس خبيث لا رحمة فيه ... بكتيريا ضارة ..تتكاثر بلا هواده .. فطر عفن شديد النشاط .. محموم الهيمنة لكنه مميت..
لا ولن ولم يقدر أن يخلص منه إلا الرب يسوع المسيح------ الرب يسوع المسيح يخلص إلى التمام. بالكامل.
4+ لا يوجد تصنيف تدريجى - [ تسعيرة للخطية ] فالخطية أى خطية
هى إنفصال عن الله - إساءه لله - خيانه لله - عصيان وتمرد على الله
كانت سرقة أو قتل..... كلها تشويه لصورة الله ومثاله فينا .
[ لو عندنا لوحة لبيكاسو هل يفرق ما ينسكب عليها من سؤأئل فى تدميرها بمعنا كابتشينو - بن ساده - كوكاكولا- جازولين - فضلات آدمية - زيوت ماكينة ]
الحصيلة النهائية هى دمار اللوحة .
سيحاكم محاكمة دقيقة عادلة صارمة وحتما سيخرج منها بالتأكيد مدانا محكوم عليه حكم الموت.
5+الله لا يبقي نفسه بلا شاهد .. الله آمين لن يقدر أن ينكر نفسه الله أمين دائما مع كل أحد... الله يدعو... وهو يدعوك ويوصل لك رسالته عبر منتدانا رغم حملات التشنيع والافتراء والتشويه....
رسالة الله وصلت وهى مستمرة فى الوصول ... إلى كل من يتصمم ... ويتقسي ... ويجادل ويشاغب ويناور ويماطل.. رغم حملات التشويش والمغالاطات والمزايدات والشوشرة .

"اليوم أن سمعتم صوته لا تقسوا قلوبكم "​

سؤال عن اختلاف أسماء المسيح

بايبل333 قال:

14 لأَنَّهُ الأُمَمُ الَّذِينَ لَيْسَ عِنْدَهُمُ النَّامُوسُ، مَتَى فَعَلُوا بِالطَّبِيعَةِ مَا هُوَ فِي النَّامُوسِ، فَهؤُلاَءِ إِذْ لَيْسَ لَهُمُ النَّامُوسُ هُمْ نَامُوسٌ لأَنْفُسِهِمِ،

أنقر للتوسيع...

تفسير لو سمحت

آية (14): "لأنه الأمم الذين ليس عندهم الناموس متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس فهؤلاء إذ ليس لهم الناموس هم ناموس لأنفسهم "
كما أن من يخطئ بدون ناموس يهلك (بحسب ناموس الطبيعة أي الضمير) هكذا من يفعل ما في الناموس بدون ناموس يحيا بعمله الصالح (كرنيليوس) (أع34:10،35). وهكذا رأينا في آبائنا البطاركة إبراهيم وإسحق ويعقوب ويوسف وأيوب أنهم بدون ناموس مكتوب، كان الناموس مكتوبًا علي قلوبهم، كان هذا عمل الضمير. وهذا معني هم ناموس لأنفسهم= أي علي الرغم من أن ليس لهم ناموس مكتوب فهم لهم ناموس الضمير. وبهذا الناموس عمل الأمم الذين ليس لهم ناموس، عملوا أعمالًا صالحة مقودين بناموسهم الفطري، ولكن كما أن ناموس موسى بدون المسيح لا يخلِّص، هكذا هذا الناموس الفطري (الضمير) لا يخلِّص بدون المسيح. فكلاهما مرشد ويؤدب لكن لا يخلِّص. والمقصود من الآية "أنتم أيها اليهود ليس لكم فضل أن عندكم الناموس، فالأممي الذي التزم بوصايا الله التي يمليها عليه ضميره يتساوي باليهودي الملتزم بالناموس".

يوسف خالد قال:

تفسير لو سمحت

أنقر للتوسيع...