أمهات القديسين +
- - - - -
(( افنيكي . . . أم تيموثاوس ))
سكن فيها الايمان ولقنته لابنها وامتلأ قلبها من حكمة الكتاب المقدس فدربته منذ طفولته ، لذا مدحها بولس الرسول في رسالته الثانية الى تيموثاوس وقال له " انه موقن من ان الايمان الذي كان في امه افنبيكى هو فيه ايضا " . . .
* * *
(( انتوسا . . . أم يوحنا ذهبي الفم ))
احبت ابنها ولم ترض ان تتزوج بعد وفاة زوجها مع انها كانت في العشرين من عمرها ، زرعت في قلبه خوف الله وحب الفضيلة فاعترف احد فلاسفة هذا العصر باٍخلاصها قائلا " ما أعظم النساء عند المسيحيين " .
* * *
(( مونيكا . . . أم أغسطينوس ))
كان زوجها وثنيا واٍبنها جامحاً ومتمرداً ولكنها لم تتوان لحظة عن الصلاه بمواظبة ، فلما رآها اسقف المدينة وهي تبكي قال لها " اذهبي يا اٍبنتي وليباركك الله لأنه من غير الممكن أن يهلك اٍبن هذه الدموع " . . .
* * *
(( القديسة سارة . . . الأم الأمينة ))
صار زوجها وثنيا ليسترضى الحكام ولما رزقها الله ولدين لم تستطيع ان تعمدهما في انطاكية فاٍستقلت مركب الى الأسكندرية . وهاجت الامواج فخافت سارة ان يموت ولداها بدون معمودية ، فصلت وجرحت صدرها وبالدم صلبت على جبهتي ولديها وغطستهما في الماء ( ثلاث مرات ) . ولكن الرياح سكنت ووصلت الى الأسكندرية . اٍذ آتى البابا بطرس خاتم الشهداء ليعمدهما كان الماء يصير حجرا ولما اٍستخبر عن الأمر وعرف القصة مجد الله وقال " حقاً اٍنها معمودية واحدة " . . .
بركة امهات قديسينا فلتكن معنا ، ، ،
__________________
- - - - -
(( افنيكي . . . أم تيموثاوس ))
سكن فيها الايمان ولقنته لابنها وامتلأ قلبها من حكمة الكتاب المقدس فدربته منذ طفولته ، لذا مدحها بولس الرسول في رسالته الثانية الى تيموثاوس وقال له " انه موقن من ان الايمان الذي كان في امه افنبيكى هو فيه ايضا " . . .
* * *
(( انتوسا . . . أم يوحنا ذهبي الفم ))
احبت ابنها ولم ترض ان تتزوج بعد وفاة زوجها مع انها كانت في العشرين من عمرها ، زرعت في قلبه خوف الله وحب الفضيلة فاعترف احد فلاسفة هذا العصر باٍخلاصها قائلا " ما أعظم النساء عند المسيحيين " .
* * *
(( مونيكا . . . أم أغسطينوس ))
كان زوجها وثنيا واٍبنها جامحاً ومتمرداً ولكنها لم تتوان لحظة عن الصلاه بمواظبة ، فلما رآها اسقف المدينة وهي تبكي قال لها " اذهبي يا اٍبنتي وليباركك الله لأنه من غير الممكن أن يهلك اٍبن هذه الدموع " . . .
* * *
(( القديسة سارة . . . الأم الأمينة ))
صار زوجها وثنيا ليسترضى الحكام ولما رزقها الله ولدين لم تستطيع ان تعمدهما في انطاكية فاٍستقلت مركب الى الأسكندرية . وهاجت الامواج فخافت سارة ان يموت ولداها بدون معمودية ، فصلت وجرحت صدرها وبالدم صلبت على جبهتي ولديها وغطستهما في الماء ( ثلاث مرات ) . ولكن الرياح سكنت ووصلت الى الأسكندرية . اٍذ آتى البابا بطرس خاتم الشهداء ليعمدهما كان الماء يصير حجرا ولما اٍستخبر عن الأمر وعرف القصة مجد الله وقال " حقاً اٍنها معمودية واحدة " . . .
بركة امهات قديسينا فلتكن معنا ، ، ،
__________________