إزيك يا عزيزي؟ عامل اية؟ الحقيقة أني بعد ما خلصت الموضوع بالأدلة الحرفية من الكتاب المقدس ومن تفاسير الآباء ومن التفاسير الحالية، وانت عاجز عن الرد فانا بتسلى عليك بس، لكن الموضوع انتهى خلاص وانت مش قادر حتى تقتبس النصوص.
إزاي؟ إزاي يا جدع؟ هو مش انت استشهدت بكلام بولس الرسول؟ طيب ما بولس الرسول بنفسه هو اللي بيقول أن دي شكاية علينا. نقرأ تاني الدليل النصي الحرفي الصريح:
7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
8 أَمَا كَمَا يُفْتَرَى عَلَيْنَا، وَكَمَا يَزْعُمُ قَوْمٌ أَنَّنَا نَقُولُ: «لِنَفْعَلِ السَّيِّآتِ لِكَيْ تَأْتِيَ الْخَيْرَاتُ»؟ الَّذِينَ دَيْنُونَتُهُمْ عَادِلَةٌ.
هو انت بتستشهد بالنص 7 ومش عايز النص 8؟!!! ومش عاجبك انك مدلس؟
هذا ديدين المنصّر الفاشل عندما يُحشر في الزاوية يلجأ للإسلاميات بغرض الهروب و التشتيت رغم كون الموضوع هو مسيحي صِرف
شوف عزيزي المدلس الكذاب:
أولا: زي ما قلت لك ان خلاص الموضوع خلص وانت فضحت جهلك بالنصوص وبالتفاسير، ده انا من اول تعليق جاوبتك وانت لحد دلوقتي مش قادر مجرد حتى تقتبس النص الكتابي وتبدي أي اعتراض عليه، فبما ان الموضوع انتهى فأنا بتسلى عليك.
ثانيا: هو أنا بنصّر مين عشان تقول عني منصر؟
ثالثا: هو انا فشلت في اية؟ دا انا بجيب لك من الكتب واللينكات اللي انت بتستخدمها عشان مستحرم ابذل مع شخص بمستوى ذكاءك اي مجهود، فأنا مش هارمي لك القدس يا عزيزي..
رابعا: اسلاميات اية؟ انت اللي بتحشر الاسلاميات عن طريق انك بتمارسها، بتمارس الكذب والمعاريض، وانا اصلتها لك من دينك تأصيل شرعي، فلو مش عايز حد يتكلم في الاسلاميات ماتمارسش الاسلاميات هنا!
خامسا: هروب من اية؟ الموضوع انتهى عزيزي من اول مداخلة لي، وانت من ساعتها مش عارف حتى تقتبس كلامي اللي بخليه بحجم خط كبير يمكن تكون مش بتعرف تقرأ الخط الصغير.
سادسا: هو معنى ان الموضوع عن قضية مسيحية انك تقول أي موضوعات مسيحية مع بعض؟ التشتيت مش بيكون بس من المسيحيات للاسلاميات لكن بيكون كمان من موضوع مسيحي لموضوع مسيحي تاني. فانت بتمارس الكذب اللي محلل في دينك والمعاريض معاه وطبعا بتمارس التدليس فأنا وصفتك بأنك مدلس ككلمة عادية المفروض انك تكون عارفها عن نفسك يعني. لكن انت حاولت تنكرها فأثبتها لك عمليا في الموضوع وشرعا.
تعالى نشوف لسان حالك بيقول اية:
مثلا رسولك قال:
لَا حَاجَةَ لِي فِيهِمَا، أَمَّا ابْنُ عَمِّي فَهَتَكَ عِرْضِي، وَأَمَّا ابْنُ عَمَّتِي وَصِهْرِي فَهُوَ الَّذِي، قَالَ لِي بِمَكَّةَ مَا قَالَ
فأية رأيك؟ أيهما أشرف أن يكون الانسان غبي أم يكون مهتوك العرض؟!
شوف انا ماشي معاك بحسب المبدأ اللي بترضاه انت لنفسك، عايز النصوص من غير تفسير؟ وماله، عايزها بتفسير؟ وماله!
بس أوعى تفتكر انك لك قيمة عندي مثلا، أصل شوف الحديث ده:
1 - يأتي الشيطان أحدكم في صلاته حتى ينفخ في مقعدته فيخيل إليه أنه قد أحدث ولم يحدث فإذا وجد ذلك أحدكم فلا ينصرفن حتى يسمع صوتا بأذنه أو يجد ريحا بأنفه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البزار | المصدر : الأحكام الشرعية الكبرى
الصفحة أو الرقم: 1/420 | خلاصة حكم المحدث : لا يروى بهذا اللفظ إلا عن ابن عباس
ï»؟
2 - يأتي أحدكم الشيطان في صلاته ، حتى ينفخ في مقعدته ، فيخيل له أنه قد أحدث ولم يحدث ، فإذا وجد ذلك أحدكم فلا ينصرف حتى يسمع صوتا بأذنه ، أو يجد ريحا بأنفه.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير
الصفحة أو الرقم: 1/193 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده أبو أويس، لكن تابعه الدراوردي | انظر شرح الحديث رقم 134050
التخريج : أخرجه القاسم بن سلام في ((الطهور)) (410)، والطبراني (11/222) (11556) باختلاف يسير، والبيهقي (3509) مختصراً.
ï»؟
3 - يأتي أحدكم الشيطان في الصلاة, فينفخ في مقعدته ، فيخيل إليه أنه أحدث , ولم يحدث , فإذا وجد ذلك فلا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بلوغ المرام
الصفحة أو الرقم: 34 | خلاصة حكم المحدث : أصله في الصحيحين | انظر شرح الحديث رقم 134047
4- إنَّ الشَّيطانَ يَأتي أحَدَكم وهو في صَلاتِه، فيَأخُذُ شَعَرةً من دُبُرِه فيَمُدُّها، فيَرى أنَّه قد أحدَثَ، فلا يَنصَرِفَنَّ حتَّى يَسمَعَ صَوتًا أو يَجِدَ ريحًا.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11912 | خلاصة حكم المحدث : حسن
فطبعا أنا مش هاقدر أحترمك وانت بالمواصفات دي، خصوصا ان تأثيرها واضح عليك لدرجة انك مش قادر حتى تقتبس كلامي وترد عليه.
حرفًا حرفًا، فهل قرأته أنت؟ تعالى أوريك أنك تقريبا مابتعرفش تقرأ:
وقد صح في الحديث جواز الكذب لتحقيق مصلحة
وقد رأى بعض العلماء الاقتصار في جواز الكذب على ما ورد به النص في الحديث، ولكن جوزه المحققون في كل ما فيه مصلحة
فهل عندك مصلحة انك تكذب؟ عندك كتير طبعا!
كل مقصود محمود لا يمكن التوصل إليه إلا بالكذب، فهو مباح إن كان المقصود مباحا، وإن كان واجبا، فهو واجب.
الكذب عندك مش بس مباح، ده وااااااجب عليك.... فلية بتكدب وتقول أنه حرام؟ عشان كداب.
فالكذب حرام، ولا يرخص في الكذب إلا لضرورة أو حاجة، ويجب أن يكون ذلك في أضيق الحدود، بحيث لا توجد وسيلة أخرى مشروعة تحقق الغرض، ومن الوسائل المشروعة التي تحقق الغرض دون وقوع في الكذب: ما يسمى بالمعاريض، حيث تستعمل كلمة تحتمل معنيين، يحتاج الإنسان أن يقولها، فيقولها قاصدا بها معنى صحيحا، بينما يفهم المستمع معنى آخر. ومن ذلك أن تقولي عن أبيك إنه غير موجود، وتقصدين أنه غير موجود أمامك أو في غرفتك ونحو ذلك. وقد صح في الحديث جواز الكذب لتحقيق مصلحة دون مضرة، للغير تذكر، فيما رواه البخاري ومسلم عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا. وفي رواية: ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إلا في ثلاث: تعني الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها. ، والمراد بالحديث بين الزوجين هو عن الحب الذي يساعد على دوام العشرة، وقد رأى بعض العلماء الاقتصار في جواز الكذب على ما ورد به النص في الحديث، ولكن جوزه المحققون في كل ما فيه مصلحة دون مضرة للغير، يقول ابن الجوزي ما نصه: وضابطه أن كل مقصود محمود لا يمكن التوصل إليه إلا بالكذب، فهو مباح إن كان المقصود مباحا، وإن كان واجبا، فهو واجب. وقال ابن القيم في "زاد المعاد" ج 2 ص 145: يجوز كذب الإنسان على نفسه، وعلى غيره إذا لم يتضمن ضرر ذلك الغير إذا كان يتوصل بالكذب إلى حقه، كما كذب الحجاج بن علاط على المشركين حتى أخذ ماله من مكة من غير مضرة لحقت بالمسلمين من ذلك الكذب، وأما ما نال من بمكة من المسلمين من الأذى والحزن، فمفسدة يسيرة في جنب المصلحة التي حصلت بالكذب. وعلى هذا، فكتابة زميلتك في كشف الحضور بينما هي غائبة لا تجوز، لأنه كذب بلا حاجة، كما أنه غش محرم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: من غش فليس منا. رواه مسلم. وكذلك لا يجوز لك أن تقولي لمن سأل عن والدك إنه غير موجود، بينما هو موجود، لأن ذلك كذب يمكن الاستغناء عنه بالمعاريض، وراجعي للأهمية الفتوى رقم: 29059، 29954. والله أعلم.
هل كفاية كدا وأسيبك لحالك؟ لا ابدا، دا انت لُقطة..
شوف عمر بيقول اية يابني، شوف أمير المؤمنين بيعلمك دينك ازاي:
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (ما في المعاريض ما يغنى الرجل عن الكذب) (2) .
يعني انت عندك المعاريض كويسة وماقصرتش معاك، فلية تكدب؟ (آل يعني المعاريض مش كدب )
ويقول ابن الجوزي: «الكذب ليس حراماً لعينه، بل لما فيه من الضرر، والكلام وسيلة إلى المقاصد، فكل مقصود محمود يمكن أن يتوصل إليه بالصدق والكذب جمعياً، فالكذب فيه حرام، وإن أمكن التوصل إليه بالكذب دون الصدق فالكذب فيه مباح إذا كان يحصل ذلك المقصود مباحاً، وواجب إذا كان المقصود واجباً، إلا أنه ينبغي أن يتحرز عن الكذب ويوري بالمعاريض مهما أمكن، لأن الكذب إنما أبيح لضرورة أو حاجة» (انظر كشف المشكل ج 4 ص 459).
وتعالى نشوف (اسمح لي اقتبس منك مستوى تفكيرك) الموقع العظيم الرسمي الموثق المعتمد الحلو صاحب صاحبه الجدع ابن الأصول "الاسلام سؤال وجواب":
ثانياً :
جاءت الأدلة الشرعية الصحيحة تستثني من تحريم الكذب بعض الصور والحالات ، ومن هذه الأدلة :
حديث أم كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (لَيْسَ الْكَذَّابُ الَّذِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ وَيَقُولُ خَيْرًا وَيَنْمِي خَيْرًا) رواه مسلم (2605) .
وقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلأَنْ أَخِرَّ مِنَ السَّمَاءِ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أَكْذِبَ عَلَيْهِ ، وَإِذَا حَدَّثْتُكُمْ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ فَإِنَّ الْحَرْبَ خَدْعَةٌ) رواه البخاري (3611) ومسلم (1066) .
ثالثاً :
استنبط العلماء من الأدلة السابقة ـ وغيرها ـ بعض الأحكام ، منها :
1- الكذب ليس محرماً لذاته ، بل لما يترتب عليه من المفاسد .
2- إذا كان الكذب سيؤدي إلى دفع مفسدة أعظم ، أو جلب مصلحة أكبر : صار جائزاً حينئذ .
وينبغي عدم التهاون في شأن الكذب مع دعوى أنه لدفع مفسدة ، بل لا بد من الموازنة الصحيحة ، بين المصالح والمفاسد .
3- من استطاع أن يستغني عن الكذب باستعمال التورية والمعاريض : فلا شك أنه أولى وأفضل ، فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : (إن في معاريض الكلام ما يغني الرجل عن الكذب) رواه البيهقي في " السنن الكبرى " (10/199) .
ومعنى المعاريض : أي الكلام الذي يظنه السامع شيئاً ويقصد المتكلم شيئاً آخر .
وهذه أقوال لبعض العلماء في تقرير هذه الأحكام .
قال أبو حامد الغزالي رحمه الله :
" اعلم أن الكذب ليس حراماً لعينه ، بل لما فيه من الضرر على المخاطب أو على غيره ، فإن أقلَّ درجاته أن يعتقد المخبَر الشيء على خلاف ما هو عليه فيكون جاهلاً ، وقد يتعلق به ضرر غيره .
ورب جهل فيه منفعة ومصلحة ، فالكذب محصل لذلك الجهل ، فيكون مأذوناً فيه ، وربما كان واجباً .
فنقول : الكلام وسيلة إلى المقاصد :
1- فكل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعاً : فالكذب فيه حرام .
2- وإن أمكن التوصل إليه بالكذب دون الصدق : فالكذب فيه مباح إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً .
3- وواجب إن كان المقصود واجباً ، كما أن عصمة دم المسلم واجبة ، فمهما كان في الصدق سفك دم امرئ مسلم قد اختفى من ظالم فالكذب فيه واجب ، ومهما كان لا يتم مقصود الحرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قلب المجني عليه إلا بكذب : فالكذب مباح إلا أنه ينبغي أن يحترز منه ما أمكن ؛ لأنه إذا فتح باب الكذب على نفسه فيخشى أن يتداعى إلى ما يستغني عنه ، وإلى ما لا يقتصر على حد الضرورة ، فيكون الكذب حراماً في الأصل إلا لضرورة .
https://islamqa.info/ar/answers/154955
ولكن جوزه المحققون في كل ما فيه مصلحة دون مضرة للغير
طب ما هو فيه مصلحة لكم ومافيهوش مضرة للغير...
فسرت الماء بالماء ولم تنقل إلا هباء.
أليس هذا نفس الموجود في عقيدتك ؟؟؟؟
إليك أيضا مداخلة لرأس الكنيسة الأرثوذكسية السابق المتنيح شنودة و هويُجيز نهارا جهارا الكذب على الزوجة ؟؟؟
فعلا يا كذاب، مش واضح هنا أن البابا بيضحك والشعب كله بيضحك!!! فعلا مش واضح خالص!
طيب كعادتي معاك، تعالى اجيب لك نفس البابا شنودة بينفي الكذب ولو لأجل المصلحة، ولو لأجل دفع الضرر، عشان تعرف انك كذاب كذب بيّن وساذج.
أهو السؤال: الكذبة التي تحل المشكلة حلال ولاّ حرام؟ وليس للإنسان قصد إلا حل المشكلة.
https://www.youtube.com/watch?v=JqD3PICZfcM
البابا قال له: العمل الخير لازم يكون خير في قصده وفي الوسيلة بتاعته وماتستخدمش طريقة شريرة من اجل هدف روحي. ........ فأنت كأنك استعنت بالشيطاااااااااان لحل المشاكل.
يبقى البابا شنودة يا عزيزي المدلس الكذاب، بيبيح الكذب؟ ما هو انت عشان كذاب فعايز الناس زيك..
طب كدا تمام؟ اسيبك؟ لأ ودي تيجي، دا انت زبون لقطة... نكمل
https://www.youtube.com/watch?v=HPhdh_6Tb50
في الفيديو ده، فيه واحدة بتسأل البابا بتقول له ان المدير بتاعها بيقول لها لما حد يسأل عني قولي له أني مش موجود، ...... فهل ده كذب وعادي؟ نشوف البابا قال اية يا مدلس:
الخطية دي بإراااااااااااااادتك... من جهة كذب؟ كذب!! ومن جهة بإرادتك؟ بإرداتك! كون انك انتي تحت ضغوط ليس معنى هذا انك بإرادتي خضعتي للضغوط وكذبتي...
ها يا كذاب!! انا برد عليك من نفس اللي انت بتحتج بيه! مش عايز اكلف نفسي اثبت لك حاجة لانك اقل من ان الواحد يضيع وقته معاك زي ما انت شايف.
يبقى في الجانب المسيحي انهيته عليك من اول مداخلة لي بنص صريح حرفي وواضح وأتبعته لك بتفاسير الآباء والتفاسير الحالية. ثم اثبت انك بتدلس وبتهرب من الأدلة واثبت عليك ان دينك بيحلل لك الكذب في أمور معينة محققة هنا.
لحد هنا اثبتنا أنك مدلس وكذاب، لكنك مدلس وكذاب والـ IQ بتاعك هو رجل نملة مسلوقة!
لية؟
عشان انت فاكر ان حتى لو البابا جوز الكذب جدلا هاناخد بكلامه!!
إذا كان انت بنفسك يا عديم الـ IQ بتستشهد بنكران بطرس للمسيح، فهل شفت المسيحيين أخدوا ده "سُنة" عن بطرس؟ هو انت فاكر اننا بناخد تعاليم ديننا من "السُنة الفعلية" لأي شخص؟ مستواكم حضيضي.
وبعدين ما في قصة بطرس الرسول، المسيح له المجد إلهك هو بنفسه اللي أنبأه بكدا!!
وبطرس الرسول اللي انكر المسيح ده هو اللي ضحى بحياته عشانه ومات مصلوب عشان إيمانه بالمسيح.
في العصر الرسولي واخذ بالك !
أمال العهد الجديد اتكتب أمتى؟!!!
نعيد لك كلام الآباء اللي أتوا بعد العصر الرسولي:
"وأما الباقون فأقول لهم أنا لا الرب:
أن كان أخ له امرأة غير مؤمنة،
وهي ترتضي أن تسكن معه،
فلا يتركها" [12].
يقصد بالباقين الذين قبِل أحد الطرفين منهما الإيمان المسيحي وبقي الآخر غير مسيحي، فإن الأمر في يدّ غير المؤمن؛ إن أراد البقاء فليبقَ، وإن فارق فليفارق، ولا يكون الطرف الآخر مستعبدًا له... أي يجوز له أن يتزوج بمسيحي. هنا يتحدث عن زيجات سابقة للإيمان، وقبل طرف دون آخر الإيمان. لا يتشكك المؤمن بالتصاقه بغير المؤمن مادام الزواج قد تمّ قبل دخوله الإيمان... الآخر مقدس ليس في ذاته إنما في المؤمن، وأولاده مقدسون فيه.
* واضح أن المرأة التي ترتبط بعابد وثنٍ هي معه جسد واحد. حسنًا! هما جسد واحد، ومع ذلك لا تصير دنسة، بل طهارة الزوجة تغلب دنس الزوج. مرة أخرى فإن طهارة الزوج المؤمن تغلب دنس الزوجة غير المؤمنة. كيف إذن في هذه الحالة الدنس يُغلب ويسمح بالعلاقة بينهما، بينما في حالة المرأة الزانية لا يُدان الرجل عندما يفارقها؟ لأنه هنا يوجد رجاء أن العضو الضائع قد يخلص خلال الزواج، أما في الحالة الأخرى فالزواج قد انحلّ فعلًا وكلاهما قد فسدا، أما هنا فالخطأ من جانب واحد لا من جانب الاثنين (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى)...
لكن الأمر هنا ليس بخصوص شخصين لم يجتمعا بعد (الزواج) بل بخصوص الذين ارتبطوا فعلًا به. إنه لم يقل إن أراد أحد أن يأخذ له زوجة غير مؤمنة، بل قال: "إن كان أخ له امرأة غير مؤمنة" [12]... ماذا إذن هل اليوناني (الأممي غير المؤمن) مقدس؟ بالتأكيد لا، إذ لم يقل أنه مقدس بل قال أنه "مقدس في زوجته"، قال هذا لا ليعني أنه مقدس (في ذاته)، وإنما لكي يخلص المرأة تمامًا قدر المستطاع من مخاوفها ويقود الرجل لكي يرغب في الحق(452).
القديس يوحنا الذهبي الفم
* يقول بولس هذا عن حالة اثنين أمميين، أحدهما صار مؤمنًا. عادة الوثني يكره المسيحية، والمسيحي لا يريد أن يتأثر بالوثنية، ولهذا يقول بولس إن كان الاثنان سعيدان في عيشتهما معًا يلزم أن يستمرا(453).
أمبروسياستر
* لا يعنى بولس أن المرأة ملتزمة أن تتزوج غير مؤمن وإنما هي ملتزمة أن تبقى معه ما دامت كانت أصلًا متزوجة (قبل قبولها الإيمان) (454).
سيفريان أسقف جبالة
إذن، لو كانا متزوجان قبل إيمان أحدهما، فليس على الطرف المؤمن ترك الطرف الآخر، لكن لا يمكن ان يتزوج الطرف المؤمن بآخر غير مؤمن.
https://st-takla.org/pub_Bible-Inte...er-Resalat-Koronthos-1__01-Chapter-07.html#12
ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي
ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي وبعد انتشار الإيمان،
فالكنيسة لا تصرح بزواج مؤمن بآخر غير مؤمن عملًا بقول الكتاب: "لا تكونوا تحت نير واحد مع غير المؤمنين" (2كو6: 14)
هو مين ضحك عليك وقال لك أن الكنيسة بتصرح بجواز المؤمن من غير المؤمن؟
هو مش انا بنفسي قلت لك:
فعلا، لن نتزوج من غير المؤمنين. لكن لو كان شخص عابر للمسيح أي أنه كان مسلم ومتزوج مسلمة فهنا يجيبه الرسول بولس بنفسه ويقول:
انت مش عارف تفرق ان الكنيسة بتمنع جواز المؤمن من غير المؤمن لكنها بتسمح
بالاستمرار لما يكون الجواز تم
قببببببل إيمان أحدهما؟؟؟ للدرجة دي أنت في البلالا خالص؟
أبسطها لك..
دلوقتي 2 يهود مثلا، راجل ومراته، اتجوزوا حسب الشريعة اليهودية، والراجل قبل المسيح وأصبح مسيحي، لكنه متزوج من امرأة يهودية قبل ايمانه بالمسيح، فالمسيحية هنا بتقول له أن مش معنى انك مسيحي انها ما اصبحتش مراتك، إلا لو هي اللي مش عايزة تكون مراتك. والعكس صحيح، لو هي اللي آمنت بالمسيح فالمسيحية مش بتقول لها سيبي جوزك اليهودي، إلا لو هو اللي مش عايزك تكوني مراته.
بسيطة؟؟
نسيت أو بمعنى أصح تناسيت يامولكا تقول مضيفا إن الكلام الــ " فشنك " ده لم يعد قابلا للتطبيق في وقتنا الحالي
مخك اللي فشنك، الاقتباس بيتكلم عن سماح الكنيسة بالزوااااااج من غير المؤمنين، مش بالبقاء مع غير المؤمنين اللي تمت الزيجة بهم قبل الإيمان المسيحي....