استقالة العقدة.. واختيار هشام رامز محافظا للبنك المركزى

[jajageorge]

الخميس، 10 يناير 2013 -

فاروق العقدة
كتب السيد خضرى

أعلنت الرئاسة أن الدكتور محمد مرسى قبل استقالة محافظ البنك المركزى فاروق العقدة، وتم اختيار هشام رامز محافظا جديدا للبنك المركزى.

وسنوافيكم بالتفاصيل..




اليوم السابع

 

[jajageorge]

اول تصريح من محافظ البنك المركزي الجديد !!
2013-01-10 21:10:06

وجه هشام رامز، محافظ البنك المركزي الجديد، الخميس، الشكر للرئيس محمد مرسي لتكليفه بالمنصب الجديد، متمنيًّا أن يكون محل ثقة في «هذه الفترة الحساسة من تاريخ الاقتصاد المصري»، على حد تعبيره، مشددًا على دور الإعلام في توعية الجماهير بدور الجهاز المصرفي. وحول سعر الصرف قال «رامز»، خلال مؤتمر صحفي لمؤسسة الرئاسة حضره الدكتور فاروق العقدة، محافظ البنك المركزي السابق: «لا أريد إعطاء تصريحات، لكن البنك المركزي لديه جميع الأدوات للتدخل في الوقت المناسب، لو شعر بمضاربات أو أشياء ضد السوق، وما يهمنا أن يكون سوقًا طبيعية ومتوازنة، أما سعر الصرف فيصعد ويهبط وفقًا للعرض والطلب، ونحن ننظر على الأسعار بصفة لحظية ويومية ونتابع ما يحدث والموضوع ليس خارجًا عن نطاق السيطرة». وقال «رامز»: «أشكر رئيس الجمهورية على تكليفه لي بهذه المهمة الحساسة، وأتمنى أن أكون محل ثقة في هذه الفترة الحساسة للاقتصاد المصري والبنك المركزي»، وأضاف: «الجهاز المصرفي مش غريب عليا، وإن شاء الله هنكمل دور الجهاز المصرفي». وتابع: «أشكر كذلك الدكتور فاروق العقدة على الفترة التي قضاها وعمل حاجات كثيرة من الإصلاح بروح الفريق، وإن شاء الله أستمر عليها، ودايمًا بنواكب التغييرات، وإن شاء الله نتقدم أكثر وربنا يوفقنا جميعًا، وأرجو أن تتمنوا لي التوفيق». وشدد محافظ البنك المركزي الجديد على أن «دور الإعلام مهم في توعية المواطنين بدور الجهاز المصرفي»، موضحًا في رده حول ارتفاع سعر الدولار مقابل الجنيه مؤخرًا أن «سعر الدولار زي ما بيطلع زي ما بينزل، والعرض والطلب والحالة الاقتصادية بتحدد». وأعلن الدكتور ياسر علي، المتحدث باسم مؤسسة الرئاسة، في مؤتمر صحفي مساء الخميس، أن الرئيس محمد مرسي قرر تعيين هشام رامز، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري الدولي، في منصب محافظ البنك المركزي خلفًا للدكتور فاروق العقدة.

 

[مونيكا 57]

السيره الذاتيه لمحافظ البنك المركزي الجديد

2013-01-10 21:14:49

في الوقت الذي يتعثر فيه الاقتصاد المصري، ويربط على بطنه، يتم تعينه محافظًا للبنك المركزي المصري، لتتعلق على رقبة خبرته الاقتصادية آمال الملايين من المصريين، المفزوعين أو المخدوعين في حال اقتصاد البلد، عاد إلى مسرح المسؤولين بعد تعيينه محافظًا للبنك المركزي عقب استقالة فاروق العقدة، فردد الإعلام قبل عدة شهور أنباء عن ترشيحه لرئاسة الوزارء في عهد محمد مرسي أول رئيس مدني للبلاد. هشام رامز عبد الحافظ، رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الدولي السابق، تتركز خبرته في إدارة المصارف والبنوك، فهو شغل موقع نائب رئيس المصرف غير التنفيذي، منذ 3 سنوات، قبل تعينه في المنصب الجديد في 20 ديسمبر 2011، وتتضمن المهام الإدارة التنفيذية للبنك التجاري الدولي ومهام منصب العضو المنتدب. في 21 أبريل 2012 تولى منصب رئاسة مجلس إدارة المصرف العربي الدولي، بصفة غير تنفيذية، وممثلًا عن الجانب المصري، خلفًا لعاطف عبيد، رئيس وزراء مصر الأسبق، مع استمراره في منصب نائب لمحافظ البنك المركزي، وعمل بدون أجر عن منصبه الجديد بالبنك العربي الدولي. كما كان نائب محافظ البنك المركزي قبل أن يعمل في البنك التجاري الدولي، وشغل منصب رئيس مجلس إدارة بنك قناة السويس، قبل أن يعينه الرئيس السابق محمد حسني مبارك، نائبًا لمحافظ البنك المركزي، وكان يشغل قبلها رئاسة مجلس إدارة البنك المصري الخليجي، وفي 29 مارس 2012 فاز رامز بعضوية إدارة اتحاد بنوك مصر بالتزكية مع أكرم تيتاوي.​

 

[jajageorge]

محمد مرسى قد قبل استقالة محافظ البنك المركزى الدكتور فاروق العقدة

تعلن رئاسة الجمهورية أن السيد رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسى قد قبل استقالة محافظ البنك المركزى الدكتور فاروق العقدة اعتباراً من نهاية عمل يوم 2/2/2013 ، وذلك وفقاً لأحكام المادتين 202 و 227 من الدستور.

كما وافق السيد رئيس الجمهورية على ترشيح السيد رئيس مجلس الوزراء للسيد/ هشام رامز محافظاً جديداً للبنك المركزى اعتباراً من 3/2/2013 ، طبقاً لأحكام المادة 10 من القانون رقم 88 لسنة 2003 ، على أن يتم العرض على مجلس الشورى لأخذ موافقته تمهيداً لإصدار القرار الجمهورى بتعيين سيادته محافظاً للبنك المركزى للمدة المتبقية من مجلس إدارة البنك المركزى الحالى وحتى 23/11/2015.

وقد أشاد السيد رئيس الجمهورية بما قدمه الدكتور/ فاروق العقدة من جهد دؤوب وعمل مخلص فى خدمة الوطن والاقتصاد القومى، وما حققه من إنجازات فى تطوير القطاع المصرفى والحفاظ على استقراره وسلامته

كذلك رحب السيد رئيس الجمهورية بترشيح السيد/ هشام رامز محافظاً للبنك المركزى، مؤكداً على ثقته فى استمرار مسيرة الإصلاح المصرفى والاستقرار المالى تحت رئاسته.

ويعد السيد/ هشام رامز واحداً من أبرز قيادات القطاع المصرفى فى مصر حيث عمل عضواً منتدباً للبنك المصرى الخليجى ثم رئيساً لبنك قناة السويس،

قبل أن يتولى منصب نائب أول لمحافظ البنك المركزى لمدة 4 سنوات، اشترك فيها بكفاءة كبيرة فى إدارة السياسة النقدية والاحتياطى الخاص بالبنك المركزى، وبرنامج الإصلاح المصرفى، حتى شغل منصبه الحالى كرئيس تنفيذى للبنك التجارى الدولى فى ديسمبر 2011
​

 

[jajageorge]

في تقليد جديد تم على الهواء مباشرة بمقر رئاسة الجمهورية اليوم الخميس، عقد الدكتور فاروق العقد المستقيل من منصب محافظ البنك المركزي مؤتمرًا مشتركًا مع خليفته هشام رامز، للتعليق على تفاصيل الاستقالة والتعيين.

وخلال المؤتمر، نفى العقدة أن تكون لاستقالته علاقة بما يتردد عن تردي الوضع المصرفي المصري أو لوجود خلافات مع الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، حول السياسات الاقتصادية، مشددًا على أنه تربطهما علاقة صداقة وعمل، مؤكدا أن علاقته على خير ما يرام مع قنديل وأنه لم يتدخل مطلقا في السياسات النقدية للبنك المركزي.

وأضاف أن البنك له سياسة نقدية مستقلة وستستمر مستقلة في عهد خليفته هشام رامز، موضحا أنه كان قد أعلن منذ عام ونصف أنه سيترك العمل العام في نهاية عام 2012، مشيرا إلى أن ما جعل تركه للمنصب ضرورة مؤكدة هو الدستور الجديد الذي يقيد مدة محافظ البنك المركزي بولايتين أي 8 سنوات فقط، وبالتالي أصبح وجوده في موقعه مخالفًا للدستور.

وفي رده على سؤال حول وقت دخول الوديعة القطرية الأخيرة التي تبلغ قيمتها 2 مليار دولار لخزينة البنك المركزي، قال العقدة إنها وصلت في ديسمبر الماضي ولولا تلك الوديعة لكان الاحتياطي أقل من 15 مليار دولار، ليكون 13 مليار دولار فقط.

وأضاف: أتقدم بكل الشكر للرئيس علي الاستقبال وما أظهره من تقدير على العمل الذي أنجز في العشر سنوات الماضية وتحمل تداعيات كثيرة حدثت منذ ٢٠٠٨، وهذا الإنجاز لابد أن نذكره فيه مجلس إدارة البنك المركزي وكل زملائي رؤساء البنوك كمجموعة متعاونة لإنجاز هذا العمل والنجاح في هذا القطاع لم يكن يحدث دون جهود هذه المجموعة الممتازة.

وقال: أتقدم بالتهنئة لأخي وصديقي وابني وزميلي هشام رامز وهو أحد أكفأ المصرفيين بمصر ومتأكد من نجاحه في قيادة القطاع المصرفي والمجهودات الذي بذله كنائب في إدارة السياسة النقدية والإصلاح المصرفي كبيرة وعمل معنا منذ عام ٢٠٠٤.

وردًا على من أدانوا استمراره في المنصب رغم نفاذ الدستور الجديد الذي يقيد مدة أي محافظ للبنك المركزي بولايتين كل منهما 4 سنوات، قال العقدة: نحن من اقترحنا أن تكون مدة محافظ البنك المركزي لا تتجاوز 8 سنوات حتي يتم ضخ دماء جديدة في هذا المنصب الحيوي وأرسلت للمجلس العسكري في سبتمبر ٢٠١١، ذلك في مقترح لتعديل قانون البنك المركزي وتم تعديل مادتين بالقانون وتركوا مدة البنك المركزي للبرلمان وأنا سعيد بهذا التسليم والتسلم الحضاري والقطاع المصرفي مستقر وهو من أوقف البلد علي قدميها.

وردا على أن سبب تركه للمنصب هو تردي الوضع المصرفي المصري وانخفاض سعر الجنيه أمام الدولار قال العقدة : آخر شيئ أقلق عليه هو سعر الصرف، ففي ٢٠٠٤ وصل الدولار إلى ٧,٥ ثم انخفض إلي 5,5 والشيئ المهم هو وضع سوق صرف منتظم ويجب أن نكون واقعيين مع أنفسنا فنحن خسرنا أكثر من ٣٠٪ من مواردنا الدولارية، فقد وضعنا قواعد لضبط سعر الصرف وبمجرد عودة السياحة والاستثمارات سينخفض سعر الدولار، مشيرًا إلى أن الوضع الحالي بالطبع له تأثير علي زيادة معدل التضخم ولكن لمدة محدودة، مؤكدًا أنه خلال فترة قصيرة سيعود كل شيء لطبيعته وأنه لا داعي للقلق.

وقال: العامان الماضيان كانا شديدين الصعوبة فيما يخص الاستقرار السياسي، وإن الاستقرار السياسي بالبطع أساس الاستقرار الاقتصادي، ولكننا مع هذا فوضعنا الاقتصادي مازال متوازنا رغم الصعوبات والاقتصاد لكي يتحرك لابد من الاستقرار السياسي وإذا حدث ذلك سيستفيد الاقتصاد منه وستزيد معدلات نموه خلال فترة تتراوح من ستة أشهر إلي سنة على الأكثر .

ومن جانبه، قال هشام رامز أشكر الرئيس علي ثقته وتكليفه لي بهذه المهمة الحساسة وأنا علي ثقة بتوفيقنا لمصلحة الاقتصاد الوطني ، كما أن البنك المركزي ليس غريب عني واستغل الفرصة لشكر العقدة علي الروح الطيبة التي أوجدها طوال التسع سنوات الماضية لاستمرار الإصلاح وسيظل دوره مستمرا في خدمة بلده وأرجو من الإعلام ان يساعدني في التوعية والتزم باستمرار الشفافية في الجهاز المصرفي ضد الشائعات.

وأضاف رامز : البنك المركزي لديه كل الأدوات للتدخل في وقت المضاربات أو الممارسات الضارة بالسوق ومسألة الارتفاع غير ثابتة وتتغير وفقا للعرض والطلب.

 

[+GOSPEL OF TRUTH+]

فعلا...البنك المركزي محتاج دم جديد بسياسه جديده و فكر جديد و انا كنت متوقعه انه يكون هشام رامز لان اسمه كان مطروح و يتردد من فتره و هو اختيار جيد لحد الان ووضعه علي المحك هو الي هيثبت كفاءته كرئيس بنك مركزي

انما احد الان هو اختيار جيد جدا و مش مرسي و لا اي حد اختاره ...لا البنك و العقده هما الي رشحوه

يالالالالالا ربنا يقدم ما فيه الخير

سلام
​

 

[jajageorge]

كتب إبراهيم عيد:
علمت "الدستور"، من مصادر مطلعة من داخل البنك المركزي، أن الأسباب الحقيقية وراء قبول الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، استقالة الدكتور فاروق العقدة -محافظ البنك المركزي- هي إصراره على ترك المنصب، فى ظل الظروف السيئة التى يتعرض فيها الاقتصاد عقب تدهور مؤشرات الاقتصاد المصري بشكل كبير خلال الفترة الماضية.
مضيفة، أن "العقدة" فضل الحفاظ على تاريخه الذى استطاع الحفاظ على السياسة النقدية خلال الثلاثة أعوام الماضية، والتى تعرضت مصر خلالها إلى أزمتين كانتا كفيلتين بأن تهوي بأسعار صرف الجنيه مقابل العملات الرئيسية إلى الأسفل أبرزها الأزمة المالية العالمية فى 2008.
وأشارت المصادر، أن "العقدة" طلب من "مرسي"، إعفائه من منصب محافظ البنك المركزى الذي قدم استقالته منذ حوالي 3 أسابيع، فى الوقت الذى نفت فيه الرئاسة استقالة محافظ البنك المركزي، وأكدت أن خبر الاستقالة غير صحيح.
ومن جانبه اعترف هشام رامز -محافظ البنك المركزي الجديد- بوجود مفاوضات من الرئاسة لتوليه المنصب منذ 3 أسابيع، مشيرًا إلى أن "المركزي" يمتلك الأدوات الرقابية التي تؤهله للحفاظ على سوق سعر الصرف الفعال والمنتظم.
وقال "رامز": "إن القطاع المصرفي المصري يمتلك العديد من المقومات، وهو فى وضع قوى ولديه قواعد رأسمالية جيدة تؤهله لقيادة مسيرة النمو الاقتصادي، مضيفًا أن البنك المركزى لا يستهدف سعرًا محددًا للجنيه.
وأكد أنه سيستكمل ما بدأه محافظ المركزي المستقيل فاروق العقدة، نحو مسيرة تنموية قوية للقطاع المصرفي المصري.
يصنف هشام رامز كأحد أهم خبراء السياسة النقدية على المستوى الدولي، لذلك استعانت به العديد من البنوك لإعادة هيكلة سياستها النقدية، حتى أنه رشح لتولى منصب رئيس الوزراء باعتباره الأفضل لقيادة الحكومة للخروج من عثرتها الاقتصادية وإعادة النشاط إلى الأسواق.
يعد رامز واحدًا من أبرز قيادات القطاع المصرفي في مصر، حيث عمل عضوًا منتدبًا للبنك المصري الخليجي، ثم رئيسًا لبنك قناة السويس، قبل أن يتولى منصب نائب أول لمحافظ البنك المركزي لمدة 4 سنوات، اشترك فيها بكفاءة كبيرة فى إدارة السياسة النقدية والاحتياطى الخاص بالبنك المركزي، وبرنامج الإصلاح المصرفي، حتى شغل منصبه الحالي كرئيس تنفيذي للبنك التجاري الدولي فى ديسمبر 2011.

الدستور

 

[grges monir]

صعب ان تتعامل عقول واعية فى ظل الظروف الحالية مع حكومة ورئاسة فاشلة
لكى اللة يامصر

 

[Dona Nabil]

لوس أنجلوس تايمز: العقدة رفض تخفيض قيمة الجنيه تحت قيادته

 

[jajageorge]

عن استقاله رئيس البنك الاهلى ورئيس بنك مصر وتفاصيل هامه جداا الان

[YOUTUBE]76-BelPDVEM[/YOUTUBE]