- إنضم
- 16 يونيو 2008
- المشاركات
- 12,650
- مستوى التفاعل
- 3,561
- النقاط
- 113
امين يارب
دبر حياتة وكن معة فى طريقة الذى اختارة ليربح الحياة الابدية
آمين ...
إستجب يا رب
:yaka::yaka: :yaka:
إستجب يا رب
:yaka::yaka: :yaka:
امين يارب
دبر حياتة وكن معة فى طريقة الذى اختارة ليربح الحياة الابدية
يا راعى الخراف الطيب الحنان لقدتركت ال99 ونزلت تبحث عن الضال وهذا البار ليس بضال بل فى محنة نجيه ياراعينا الصالح من الذئاب الخاطفة
ربى يسوع المسيح رب المجد وملك الملوك يا محب البشر والمترائف علينا
نطلب منك ان تعطى لابنك عذاب قوة وتثبيت الايمان وانت تتحنن عليه وتعطية حكمة وقوة لمواجهة الصعوبات
انت يارب تركت 99 خروف علشان خروف واحد ضال . وهاهو الخروف ينتظرك فلا تتركه ارجوك يارب
يارب قوية علشان لا ينكر ايمانه رب المجد ملك الملوك رب الارباب
نترك بين يديك حياته كاملة لتكمل انت وتختار ليه الطريق الصالح
أمين
,.
ربنآ وإلهنـآ ومخلصنآ آلحنون
أحمى إبنكـ عذآب وكل أبنآئكـ آلعآبرين من آلظلمة إلى نوركـ آلسآطع
حآفظ عليهم يآ رب وأعطيهم بنعمتكـ سلآم وتعزية يوآجهوآ بيهم ضيقآت وإضطهآدآت آلعآلم
فكمآ وعدت فمن يمسهم كمن مس حدقة عينكـ
ولنآ فى وعدكـ آلرجآء وآلثقة
يا ربى و مخلصى يسوع المسيح
لك اصرخ من اعماق قلبى--
لك تتكلم دموعى--- حضرتك تعلم يا رب كم هى غلاوه اخى عذاب فى قلبى-- فكم سوف تكون غلاوته فى قلبك--
واثقه فيك يا رب و قى وعودك--
واثقه فيك يا رب و فى كلامك
واثقا فيك يا رب و حبك و حنانك--
انت قولت إننا فى حدقت عينك
انت قولت إنك قد غلبت الشرير--
فمن ماذا ومن من نخف إزن--
انت قولت إنه حسب إماننا يكون لما
و نحن نوءمن إنك عيونك علينا صهرانا--
نوءمن انك حتى لو سمحت اننا نكتاذ فى اتون النار هتكون معانا و لم تسمح للنار المحماه 7 مرات انها تلمس شعره مننا--
ابنك يا رب عذاب-- قد امتلاء قلبه بمحبتك
قد قبل كتابك المقدس الذى اعطيته هديه
قويه فيك يا رب
عزيه بيك يا رب-
قوده و علمه كيف يتصرف يحكمه و ايعد عنه سهام ابليس و جيوشه-- فنحن ضعاف يا رب لا نقدر ان نقوم بشىء بدونك انت يا رب المجد ياقدوس--
لك كل المجد و الكرامه
لتكن مشيئتك فى كل شىء--
امين
ربى يسوع
أنت بحثت عنه وسط الخراف الضاله
أنت جعلته أبنا لك وأحتضنته بين زراعيك
وأنت ياربى قادر أن تحميه . أن تظلل عليه
بملائكتك الأبرار . أن ترسل له قديسيك لتقويته
ومساندته ... آمين يا يسوع
- أيها الرب إله القوات
- الكائن قبل الدهور والدائم إلى الأبد
- الذي جبلتنا وخلقتنا على غير فساد
- ولما كان الموت في طريقنا يعوقنا عنك بعد ما تسلط علينا برغبتنا وحريتنا وإرادتنا
- ولم يعد فينا أحد له القدرة على أن يصل لعلو مجدك
- إذ قد انفصلنا عنك ولم نعد نقدر أن نراك ونتعامل معك
- إذ اختطفنا لنا قضية الموت وصرنا أعداء من جهتنا رافضين وصاياك
- وحينما اردنا أن نحيا لك لم نستطع أن نوفي القداسة التي بدونها لا يُعاينك أحد
- ولكن بمراحك الكثيرة التي لا تُحد ومحبتك الأبوية الفائقة أردت أن تُخلصنا ولا تدعنا نهلك أبدياً
- ولم تخلق أُناساً جُدداً عوضنا نحن الغير حافظي الأمانة
- ولم تتطرحنا عنك وتُقيم لك خليقة أُخرى تطيعك وتُقدسك بمخافة
- ولكنك بمحبة منقطعة النظير بذلت وحيدك يسوع الذي باسمه نُصلي
- لتُعطي كل من يؤمن به الحياة الأبدية لتصير له أباً في ابنك الوحيد
- هذا الذي به صار لنا كل شيء وباسمه يُستجاب لنا ونُعطى في روحك القدوس كل ما لك
- فيا من أشرقت علينا بنورك الفائق ابنك الوحيد الشاهد لك ومُعرفنا أبوتك في الروح القدس
- نطلب من صلاحك وتحننك الظاهر في محبتك الغامرة والحاصرة لكل نفس
- أن تتحنن على ابنك الحبيب وأخينا الغالي (عذاب) الذي صار معنا واحداً في الابن الوحيد
- لتجعله يصير مسرة بلا أي عذاب أو قلق او اضطراب
- وتُعطيه أن يعبر فوق كل الآلام والضيقات بقوة ابنك الوحيد
- فاسكب في قلبه سكيب غنى روحك القدوس ليتشبع من دسم نعمتك الحلو
- ويلبس روح الحكمة ليتصرف وفقك كل موقف وما يقتضيه ليكون إنجيل مقروء حي
- تشع فيه نورك ولا يقوى على الحكمة الخارجة من فمه باسمك شيء
- أحفظه لك ليكون إناء يخص حضورك فيه لأجل مجد اسمك وحدك
- ولنا ثقة أن كل ما نطلبه باسم فتاك يسوع يكون لنا
- لأن به لنا جميعاً حق الدخول لأقداسك العُليا
- لأأن بدمه نغتسل ونتطهر ويكون باسمه لنا استجابه بالضرورة
- ولأنك تُريد ان تُعطينا لذلك نطلب من فيض صلاحك
- فاسمع واستجب لنا يا ابانا السماوي
- يا من ترعى الكل بمحبة فائقة
- وتعطي بسخاء ولا تُعير أحداً قط
- لك المجد في كنيستك ايها الواحد الحي الذي يهبنا كل شيء
- المجد لك ايها الثالوث القدوس آمين
ثقوا فى الرب ..... فها هو وعده .... وهو صادق .... وأمين
كُلُّ مَا يُعْطِينِي الآبُ فَإِلَيَّ يُقْبِلُ وَمَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لاَ أُخْرِجْهُ خَارِجاً
(يو 6 : 37)