القبض على مفجرى المكتبة المسيحية بغزة

قبطى حقيقى

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
23 نوفمبر 2006
المشاركات
661
مستوى التفاعل
4
النقاط
0


361809_460002_small.jpg


وكالة الأنباء الكويتية .. الداخلية الفلسطينية تعتقل متورطين في تفجير مكتبة جمعية الشبان المسيحية في غزة

دار الحياه ... «حماس» تعتقل اثنين يشتبه بتورطهما في تفجير جمعية مسيحية
 

فراشة مسيحية

ميكو قلب ماما
مشرف سابق
إنضم
22 نوفمبر 2006
المشاركات
25,378
مستوى التفاعل
156
النقاط
63
الإقامة
قلب إلهي يسوع المسيح
رد على: القبض على مفجرى المكتبة المسيحية بغزة

2_13_1_204.gif
من هو البابا القادم للكنيسة المصرية؟!
spacer.gif
تدهور صحة البابا شنودة يثير تكهنات حول مستقبل البابوية



الأنبا موسي وبيشوي ويؤانس أقوي المرشحين لخلافة شنودة ومطالب بتعديل لائحة انتخاب البابا


ميلاد حنا: الكنيسة قادرة علي إدارة شؤونها ولا حاجة لنا بأي تدخل خارجي


كمال زاخر: لا بد من توسيع القاعدة الانتخابية وتعيين نائب للبابا


جمال أسعد : الانتخابات الوسيلة الوحيدة لحسم الصراعات داخل الكتيسة المصرية


جبريال: العلمانيون داخل الكنيسة لا يمثلون الشعب القبطي


2_326449_1_214.gif


القاهرة - الراية - محمد العدس وكريم إمام مصطفي: من هو خليفة البابا القادم في مصر؟ وهل الأقباط في مصر بحاجة الي تعيين نائب للبابا شنودة؟ أسئلة كثيرة فرضتها الحالة الصحية للبابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقصية وبابا الاسكندرية بعدما بدا واضحاً أن هناك صراعات خفية بين الطامحين في الوصول للكرسي البابوي كل علي طريقته فهناك من يغازل النظام ويؤيد توريث الحكم ويفتح قنوات اتصال مباشرة مع النظام والأجنحة المؤثرة في الحكم، وهناك من يفتح خطوط اتصال بالإدارة الامريكية وآخرون يداعبون الوتر الروحي لدي الاقباط بالادعاء بظهور العذراء لهم وتبشيرهم بتولي كرسي البابوية وما بين هؤلاء وهؤلاء ظهر من يطرح فكرة تغيير نظام اختيار البابا وتوسيع مظلة الانتخاب لتكون هناك فرصة أكبر لاختيار البابا القادم.
جاء ذلك بعد سفر البابا شنودة المتكرر للولايات المتحدة الامريكية للعلاج مما أدي لطرح الأسئلة والتكهنات حول خلافته حيث أكدت بعض المصادر داخل الكنيسة ان هناك شبه إجماع في الأوساط القبطية علي أن البابا القادم لن يخرج عن شخصيات ثلاث يكاد يكون أصحابها هم الأقوي نفوذاً داخل الكنيسة المصرية ما لم تحدث مفاجآت في مقدمتهم الأنبا بيشوي الأقرب للقفز علي الكرسي البابوي ويشغل منصب سكرتير المجمع المقدس وقد وكله البابا في أن ينوب عنه في مؤتمر الفيوم الذي عقد العام قبل الماضي وهو الرجل القوي في الكنيسة المصرية والحديث لا ينقطع عن السلطات الدينية الممنوحة للانبا بيشوي أسقف دمياط وكفر الشيخ ورئيس لجنة محاكمة الكهنة وكلها مناصب تؤهله للخلافة.
لكن بالرغم من ذلك فيستبعد البعض أن يكون الأنبا بيشوي هو البطريرك القادم نظراً لأنه لا يتمتع بشبكة علاقات جيدة تمكنه من المنافسة علي الكرسي البابوي رغم أنه أيد التوريث وروج لنظام مبارك.
أما الشخصية الثانية التي من الممكن أن تخلف البابا شنودة فهو الأنبا موسي أسقف الشباب والذي تميل لاختياره عناصر كثيرة داخل النظام الحاكم في مصر لما يتمتع به من انفتاح علي جميع ألوان الطيف السياسي في مصر سواء علي مستوي المعارضة او علي المستوي الحكومي ويمكن القول إن الأنبا موسي هو النصف الآخر للأنبا بيشوي أو النصف المكمل لشخصيته فإذا كان الأخير معروفاً عنه صرامته وعدم التراجع عن أي قرار يتخذه حتي لو ثبت انه خطأ فإن الأنبا موسي علي النقيض تماماً من ذلك فقد اشتهر بشخصيته البسيطة التي جعلته يتمتع بقبول كبير لدي الشباب والعلمانيين المثقفين وشباب الأساقفة بسبب حواراته المستمرة معهم أما المرشح الثالث لتولي خلافة شنودة فهو الأنبا يؤانس وهو الرجل الثالث الذي يري الكثيرون أن الولايات المتحدة الامريكية أميل لاختياره خليفة للبابا نظراً لسفره الدائم الذي لا ينقطع للمهجر وإشادة إدارة واشنطن به ويعد الأنبا يؤانس أحد الرجال الأقوياء داخل المجمع المقدس فهو سكرتير البابا وأحد أكثر الاساقفة المقربين إليه.
2_326449_1_209.gif

ويشير المقربون منه ومريدوه الي أن العذراء ظهرت له وقالت له: أنت البابا القادم وأن البابا لن يموت قبل مرور 15 عاماً علي رهبنته وهي مدة الرهبنة اللازم مرورها للترشيح لمنصب البابا.
ومن المواقف المشهودة له حينما اندلعت أزمة وفاء قسطنطين وتظاهر آلاف الشباب الأقباط للمطالبة برجوعها اعتكف البابا في الدير للي ذراع الحكومة ولم يفلح أحد وقتها في تهدئة الشباب سوي يؤانس الوحيد الذي أشار لهم بوقف المظاهرات فانصرفوا في هدوء.
وتؤكد بعض المصادر القبطية وجود صراع قوي بينه وبين الأنبا بيشوي داخل المجمع المقدس حتي أن هناك جبهتين متصارعتين كلاً منهما يسعي لحشد أكبر عدد ممكن من الاساقفة المحيطين بالبابا حوله كخطوة أولي نحو تولي منصب البابا رقم 118 للكنيسة المصرية.
فما الذي يدور بالضبط داخل الكنيسة المصرية؟ ومن هو البابا القادم؟
الراية طرحت السؤال علي العديد من المفكرين الأقباط.
فيري د. ميلاد حنا المفكر القبطي ان الكنيسة القبطية المصرية قادرة علي إدارة شؤونها باقتدار ولها أجهزتها المستقرة فكل أسقفية لديها أسقف يدير أبرشيته باستقلال تام وكامل دون الحاجة الي قرارات من أحد وأن جملة الكنائس والأبرشيات مستقلة عن البابا شنودة الذي يعتبر شخصية عامة يعطي البركة للاقباط في مجملهم.
أما بخصوص مراكز القوي داخل الكنيسة المصرية وطموحاتهم قال ميلاد حنا إن الصراعات طبيعية في الحياة وكذلك الطموحات ايضاً مؤكداً ان الكنيسة القبطية مؤسسة مستقرة لها تنظيم داخلي دقيق وهناك ما يسمي بالمجلس الملي العام وهو عبارة عن مجموعة من الأرافنة أي الشخصيات العامة يتكلفون بالصرف عليه بسخاء ويديرون الجانب الخاص بالأوقاف وهناك ايضاً هيئة الأوقاف من رجال الدين المسيحي والعلمانيين الخبراء في إدارة الأطيان الزراعية والعقارات وما الي ذلك ويديرونها بانضباط شديد وشفافية كاملة بما ينفي أي شبهة انحراف أو هوي.
وأضاف حنا أن شخصية البابا قيادية وروحية رفيعة المستوي ولابد أن يكون القادم قادراً علي إدارة شؤون الكنيسة المصرية بيسر ودون أية صعوبات وعن إمكانية ان تكون مراكز القوي داخل الكنيسة قد استفادت من قربها للبابا قال إن ذلك سنة الحياة وهو شيء موجود في أي تنظيم في العالم مثل مجلس الوزراء والحزب الوطني والفاتيكان والكنيسة وشأنها شأن أية مؤسسة أخري مشيراً أن الكنيسة القبطية المصرية هي أقدم مؤسسة منظمة في مصر فهي موجودة منذ 19 قرنا كما أنها مؤسسة شعبية جماهيرية ضخمة وهائلة يديرها الأفراد والأثرياء والمجمع المقدس هو الذي يتولي النواحي الروحية الخاصة بها في حين يتولي المجلس الملي الذي يضم في عضويته 24 فرداً إدارة الأمور الإدارية المتعلقة بشؤونها مشيراً الي أن الكنيسة مؤسسة لديها آليات الشفافية والتصحيح الذاتي وتيسير أمورها بشكل طبيعي دون أية صعوبات.
بينما رأي المفكر القبطي جمال أسعد أنه لا أحد يستطيع أن يخلف البابا شنودة الثالث إلا من خلال الآليات واللوائح الكنسية وذلك لأن الكنيسة مؤسسة قوية لها آليات وسبل يأتي من خلالها أي بابا جديد ونحن نطالب بتغيير لائحة عام 1957 التي تنظم اختيار البطريرك وأن تكون الانتخابات هي الفيصل الوحيد في اختيار خليفة البابا.
وقال أسعد إن البابا شنودة شخصية ذات كاريزما لن تتكرر في الوقت القادم لأنه أوجد للموقع الذي يشغله مجالاً اعلامياً وسياسياً مهماً علاوة علي أن الكنيسة المصرية تواجه أوضاعاً خطرة نظراً لوجود شخصيات كنسية لديها تطلعات كبيرة وقد استفادوا من قربهم من البابا شنودة فيما انهم لن يكونوا في نفس الوضع وشخصية البابا شنودة فالشخصيات المرشحة في رأيي لن تملأ الفراغ الذي شغله خلال الفترات والعقود الماضية.
وأكد جمال أسعد أن الحل يكمن في ان يعود موقع ودور البابا الي آداء دوره الكنسي والروحي والبابوي بعيداً عن أية أدوار أخري عن الدور السياسي وهذا ما ينص عليه قانون الكنيسة.
كما أكد أسعد أن الأقباط بحاجة الي تعيين نائب للبابا فضلاً عن أن منصب البابا منصب إداري وليس كهنوتي فما جاء في الإنجيل هو الشماس والقس والأسقف فقط لذلك فالبابا البطريرك هو في الأصل أسقف الاسكندرية ومن خلال موقعه الإداري يرأس المجمع المقدس هو أول وسط متساوين لأن الموقع ترتيب بشري.
وقد أثبت الواقع المعاصر حتمية إيجاد موقع نائب او أكثر للبطريرك وذلك لاتساع الكرازة في مصر والمهجر وللتطورات الكنسية المتعددة.
لقد أثبتت تجربة البابا شنودة ضرورة إيجاد بديل له او شخص يحل محله بعد ظروفه الصحية المتدهورة وسفره المتكرر للخارج والكنيسة تقول إنه يدير الأمور كلها من المستشفي بكليفلاند وهو كلام أتصوره صحيحاً 100% وغير منطقي بالمرة الأمر الذي خلق مراكز قوي داخل الكنيسة يستغلها من يريدون الاقتراب من شخص شنودة الثالث ومغازلة نفسيته واللعب علي مفاتيحه ويوحون إليه بأنهم من عشاقه مما جعلهم يستأثرون بمواقع مهمة في الكنيسة مثل الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس والأنبا يؤانس سكرتير البابا مما خلق صراعاً داخل الكنيسة أفقدها الكثير من جوانبها الروحية.
وأرجع أسعد خوف البابا من تعيين نائب له الي خلفية البابا السياسية وتطلعاته لاحتكار كل السلطات المادية والروحية، حيث يري أنه الأول والأخير في الكنيسة الأرثوذكسية ولذلك يرفض تعديل لائحة 57 التي تنظم اختيار البطريرك.
وكشف المفكر القبطي كمال زاخر أن جماعة العلمانيين طالبت باستحداث منصب نائب البابا لضبط الحركة داخل الكنيسة في الفترات الانتقالية التي تعقب خلو الكرسي البابوي وفي فترات غياب البابا لمختلف الأسباب مما يحقق لها الاستقرار بالاضافة الي إلغاء منصب قائم مقام البطريرك باعتباره أحد موروثات دولة الطوائف والملل وعدم ملاءمته للعصر.
كما طالبت بضرورة توسيع القاعدة الانتخابية بضوابط لازمة حتي تأتي أكثر تحقيقاً للمبدأ الكنسي حق الشعب في اختيار راعيه ومتماشية مع التوسع الجغرافي والبشري الذي تشهده الكنيسة سواء داخل الوطن او خارجه وإلغاء نظام القرعة الهيكلية لأسباب عديدة أهمها عدم اتساقها مع فلسفة الانتخابات بل وإهدارها لها وعدم قانونيتها فالمفترض أن تجري بين متساويين وهو ما لا يتوفر في حالة المرشحين للكراسي لتباين الأصوات الحاصلين عليها.
كما أنها لم تتبع في الكنيسة علي مدي تاريخها إلا ثلاث مرات وفي عصور حديثة ولأسباب مختلفة فلا ترقي لأن تكون قاعدة يقاس عليها.
وأوضح زاخر قائلاً لقد دفعت بنمط التواكل الي الذهنية القبطية العامة بزعم أن الانسان ليس عليه الاختيار بل هي مهمة يختص بها الله مما دفع بالانسان القبطي الي السلبية والتواكل والعزلة انتظاراً لحلول سمائية معجزية دون المشاركة الايجابية في فعل التغيير والتصحيح والتطوير وتعارضت مع قوانين الرسل التي تؤكد فكرة قبول الله لمن اختاره الشعب فإذا قبلوه جميعاً قبله الله ولم تحصن ايضاً في مواجهة تدخلات غير معلنة مما يشكك في مصداقيتها.
في حين أشار الكاتب الصحفي صلاح عيسي أن هناك اجراءات كنسية معمول بها لاختيار البابا وترتيب سلطانه والأوضاع التي تترتب علي اعتكافه عن أداء بعض مهامه موضحاً أن ذلك أمر يخص الأقباط، وهناك أمور تنظم ذلك سواء داخل الكنيسة او من خلال القانون المصري.
وحول إيجاد بديل حالي للبابا قال إن هناك من يقوم بالمهام الإدارية وله كافة الاختصاصات الخاصة برعاية شؤون الطائفة او الجالية القبطية في مصر، مشيراً الي أن هناك بعض أعضاء المجلس الملي لهم انتقادات علي سياسة الكنيسة وعلي البابا ايضاً، مستطرداً أن الحديث حول هذه القضية يمثل عبثاً في جرح لا يجوز لي كمسلم الحديث فيه.
من جانبه أكد د. نجيب جبريال مدير منظمة الاتحاد المصري لحقوق الانسان الايرو أنه لا يوجد بالفعل من يقوم بمهام البابا في حالة سفره او تدهور حالته الصحية وهناك ثلاثة من الأساقفة ينوبون عنه ويمثلون السكرتارية الخاصة به وهم الأنبا يؤنس والانبا أرميا والأنبا يوحنا، فالبابا ليس بحاجة الي نائب ولديه الكثير من النواب البابويون في كنائس شرق السكة الحديد وأحياء مثل مصر الجديدة وعين شمس ووسط البلد وفي المجلس الألكريكي، مضيفاً أنه في حالة سفر البابا هناك سكرتارية تسيير الأمور البطريركية ولم نسمع من قبل عن أمر تأخر او قرار لم يتخذ او مشكلة لم تحل في أثناء عدم وجود البابا.
وقال جبريال إن هناك من يسمي بجبهة العلمانيين داخل الكنيسة يحاولون الترويج علي أنهم يتحدثون باسم الشعب القبطي وهو ما اعترض عليه فهم أفراد قليلون لا يمثلون الشعب القبطي ويريدون الحصول علي أدوار في الكنيسة وهو أمر لن نسمح لهم به فعندما يتطاولون لتغيير ثوابت دينية معينة فإننا نرفض ذلك تماماً.
وأشار الي أن مراكز القوي داخل الكنيسة تسعي بأسلوب المعارضة وتعقد المؤتمرات تحت مسميات العولمة والعلمنة للحصول علي مكاسب معينة، مؤكداً أن البابا شنودة لديه الحكمة للتمييز بين من يريد خيراً للكنيسة ومن يبحث عن منصب او شهرة.
يذكر أن قانون انتخاب البابا صدر عام 1957 وتحديداً بعد وفاة الأنبا يوساب بعام واحد وتم علي أساسه انتخاب البابا كيرلس السادس عام 1959 وانتخب ايضاً علي أساسه البابا شنودة وتنص لائحته علي قيد الناخبين الذين يحق لهم التصويت في كشوف وهم أعضاء، المجمع المقدس المكون من الأساقفة علي مستوي الجمهورية وعددهم 74 أسقفاً عاماً بلا أبراشية - اضافة الي 12 مطراناً و39 أسقفاً لأبراشيات و9 رؤساء أديرة الي جانب أساقفة المهجر وعددهم 15 أسقفاً ويضاف الي هؤلاء الأراخنة ممثلون للمطرانيات المختلفة علي مستوي الجمهورية، والأراخنة هم وجهاء الأقباط في المدينة التي تقع بها المطرانية ويبلغ عدد تلك المطرانيات 60 مطرانية علي مستوي الجمهورية ويتم اختيار 12 من الأراخنة من كل مطرانية وهو ما يعني أن عدد من سوف يختارون البابا القادم لن يتجاوز الألف ناخب بالرغم من وجود 10 ملايين مسيحي مصري بحسب تقديرات الكنيسة.
أما بالنسبة لمن له حق الترشيح لمنصب البابا فإن القانون يقصر الترشيح علي الرهبان فقط وألا تقل سن المرشح عن 40 عاماً.
ويمنح القانون ترشيح الأساقفة مع استثناء الأساقفة العامين ويتم تصويت أعضاء المجمع المقدس علي المرشحين علي أن تجري قرعة بين اكثر ثلاثة مرشحين حصولاً علي الأصوات لاختيار أحدهم، حيث توضع أسماء الرهبان الثلاثة أصحاب الأصوات الأعلي في صندوق صغير يتم وضعه في غرفة مظلمة ثم يدخل طفل صغير الي الغرفة ليختار ورقة من بين الورقات الثلاث يكون صاحبها هو البابا الجديد والذي يخطر به المجمع المقدس والحكومة ليصدر مرسوم جمهوري باعتماده كبابا لكنيسة الأسكندرية وبطر يرك للكرازة المرقسية.
 

Coptic MarMar

مشرفة شقية أوى
مشرف سابق
إنضم
29 سبتمبر 2007
المشاركات
20,364
مستوى التفاعل
392
النقاط
0
الإقامة
^_*قلب حبيبى^_*
رد على: القبض على مفجرى المكتبة المسيحية بغزة

:smil13:​
 
أعلى