هذا الموضوع سيشمل جميع التناقضات التي اظنها تناقضات في الكتاب المقدس.
كل يوم سوف أكتب تناقض على أمل ان اجد الحل الشافي من اخواني في المنتدى. انا محتاج لمساعدتكم بجد.
التناقض الاول:
قال الكتاب المقدس في الاصحاح الاول من سفر التكوين من العدد 20 الى العدد 25 انه قد خلق جميع الحيوانات والمخلوقات الاخرى قبل الانسان. حيث تقول الايات السابق ذكرها
" 20 و قال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية و ليطر طير فوق الارض على وجه جلد السماء 21 فخلق الله التنانين العظام و كل ذوات الانفس الحية الدبابة التي فاضت بها المياه كاجناسها و كل طائر ذي جناح كجنسه و راى الله ذلك انه حسن 22 و باركها الله قائلا اثمري و اكثري و املاي المياه في البحار و ليكثر الطير على الارض 23 و كان مساء و كان صباح يوما خامسا 24 و قال الله لتخرج الارض ذوات انفس حية كجنسها بهائم و دبابات و وحوش ارض كاجناسها و كان كذلك 25 فعمل الله وحوش الارض كاجناسها و البهائم كاجناسها و جميع دبابات الارض كاجناسها و راى الله ذلك انه حسن"
لكن في الاصحاح الثاني العدد 18 الى 19 انه الله جبل جميع البهائم وقدمهم لآدم. وتقول
" 18 و قال الرب الاله ليس جيدا ان يكون ادم وحده فاصنع له معينا نظيره 19 و جبل الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية و كل طيور السماء فاحضرها الى ادم ليرى ماذا يدعوها و كل ما دعا به ادم ذات نفس حية فهو اسمها 20 فدعا ادم باسماء جميع البهائم و طيور السماء و جميع حيوانات البرية و اما لنفسه فلم يجد معينا نظيره"
كل يوم سوف أكتب تناقض على أمل ان اجد الحل الشافي من اخواني في المنتدى. انا محتاج لمساعدتكم بجد.
التناقض الاول:
قال الكتاب المقدس في الاصحاح الاول من سفر التكوين من العدد 20 الى العدد 25 انه قد خلق جميع الحيوانات والمخلوقات الاخرى قبل الانسان. حيث تقول الايات السابق ذكرها
" 20 و قال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية و ليطر طير فوق الارض على وجه جلد السماء 21 فخلق الله التنانين العظام و كل ذوات الانفس الحية الدبابة التي فاضت بها المياه كاجناسها و كل طائر ذي جناح كجنسه و راى الله ذلك انه حسن 22 و باركها الله قائلا اثمري و اكثري و املاي المياه في البحار و ليكثر الطير على الارض 23 و كان مساء و كان صباح يوما خامسا 24 و قال الله لتخرج الارض ذوات انفس حية كجنسها بهائم و دبابات و وحوش ارض كاجناسها و كان كذلك 25 فعمل الله وحوش الارض كاجناسها و البهائم كاجناسها و جميع دبابات الارض كاجناسها و راى الله ذلك انه حسن"
لكن في الاصحاح الثاني العدد 18 الى 19 انه الله جبل جميع البهائم وقدمهم لآدم. وتقول
" 18 و قال الرب الاله ليس جيدا ان يكون ادم وحده فاصنع له معينا نظيره 19 و جبل الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية و كل طيور السماء فاحضرها الى ادم ليرى ماذا يدعوها و كل ما دعا به ادم ذات نفس حية فهو اسمها 20 فدعا ادم باسماء جميع البهائم و طيور السماء و جميع حيوانات البرية و اما لنفسه فلم يجد معينا نظيره"