المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

adm

New member
إنضم
6 أبريل 2007
المشاركات
21
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

كيف اضيف صورة ممكن مساعدة
الى الرد
 

adm

New member
إنضم
6 أبريل 2007
المشاركات
21
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

كل عام واتم بخير امسيح قام مبروك لنا ولكم قيام المسيح
 

عادل عماد

New member
إنضم
2 أبريل 2007
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

سر القيامة يشهد ان المسيح حياة تقهر الموت ونور يمحو الظلمة وجو يملأ كل فراغ
اخرستوس انستي .... اليسوس انستي
:yahoo:
 

adm

New member
إنضم
6 أبريل 2007
المشاركات
21
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

اراك في المنام اراك فيالاحلام اراك وانا مستيق انت كل شي في حياتي انت امالي
لا احب سواك لقد جننتني انت من انت روح الله انت المسيح في قيامك انا اكون بخير
لا يوجد شخص في العالم لا يحب المسيح لك روحي الفدا
 

dudu

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
12 مارس 2007
المشاركات
2,113
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

الف شكر لكى يارب لئنك ارسلت الينا ابنك الوحيد كي يفدينا بموته وتجلى الرب يسوع في القيامه سلام الرب دودو
 

نادر جمال

New member
إنضم
21 فبراير 2007
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

:yaka: من اقوال المسيح من أمن بى ولو مات فسيحيا ونتمنى من كل البشر اختيار الحياة الابدية مع يسوع المسيح
 

blackguitar

غريبا عشت فالدنيا
عضو مبارك
إنضم
30 ديسمبر 2005
المشاركات
3,082
مستوى التفاعل
38
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

ياخي شو بتخبصوا وبتتهبلوا
هيك انت وياتو المسيح قام
انا بقول المسيح ما قام
ما قام
مماتش بالاصل
ليش بتفهموش انتو
هبببببببببل
الله يعينكم
من العذاب
يوم قيامة
يحراااااامو
بتشفقو
الاسلام هو الصح وبس





مين دوول؟
ونتى مالك مضايقه ومتعصبه كده وزعلانه
حد طلب رايك
انتى شايفه الاسلام صح اشبعى بيه وبمحمد
هو انتى اللى هتدينى العالم ولا ايه؟؟؟؟
لكل واحد دينه
وعلى فكره

المسيح قام بالحقيقه قام


غصب عن عين كل اللى ينكر ده
 

عادل عماد

New member
إنضم
2 أبريل 2007
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

ايتها الاخت المحترمة شكرا لتعبيراتك هذه لكن للعلم هذا لايجوز بالمرة لان هذا موقع محترم
ويجب ان تتعلمي اسلوب الحوار جيدا ثم تتكلمي وشكرا ليكي
المسيح قام بالحقيقة قام
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

anima

New member
إنضم
31 مارس 2007
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

الــــــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــح
قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام

حــــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ً قـــــــــــــــــــــــــــــــــــام

كل عام وأنتم بألف خير من أخوكم الروحي

ربنا يكون معكم ويقويكم و يحفظ قلبوبكم و أرواحكم من كل شر أو شبه شر
صلاة من القلب
anima
 

عادل عماد

New member
إنضم
2 أبريل 2007
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

شكرا لكل واحد او واحدة بتهاجمنا نحن المسيحيين والله يسامحكم كلكم من كل قلبي و شكرا ليكم مرة تانية بس المسيح قام ولن ننكر ذلك والتاريخ نفسه اكد ذلك
 

Christian Knight

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2006
المشاركات
1,306
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

ياخي شو بتخبصوا وبتتهبلوا
هيك انت وياتو المسيح قام
انا بقول المسيح ما قام
ما قام
مماتش بالاصل
ليش بتفهموش انتو
هبببببببببل
الله يعينكم
من العذاب
يوم قيامة
يحراااااامو
بتشفقو
الاسلام هو الصح وبس

موتى بغيظك:smil12:
كل عام وانتم بخير يا اخوتى
 

عادل عماد

New member
إنضم
2 أبريل 2007
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

كل واحد بيشكك في قيامة المسيح يجي يوريني نفسه[EMAIL="adel_romyo20072002@yahoo.com"]adel_romyo20072002@yahoo.com[/EMAIL]
 

merola

عايزاك تتوبـنـى
عضو مبارك
إنضم
16 يناير 2007
المشاركات
1,792
مستوى التفاعل
10
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

المسيـــــح قـــــــــــــام ... بالحقيقة قــــــام
إخرستوس أنيستى ... أليسوس أنيستى
 

gadalla

New member
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
19
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

جاذبية الصليب
حين يموت قائد ديني، فإنه يفقد الكثير من تأثيره، ذلك لأن شخصيته التي تثير الإعجاب، وقوة إقناعه للبشر، وتأثير قداسة حياته، كل هذه لها التأثير على الآخرين، وفقدانها قد يفقد القائد الديني تأثيره.
نعم، قد يحيي الناس ذكرى قائدهم لمدة ما بعد موته، إلا أن هناك حدوداً للتأثير على الذاكرة، إذ سرعان ما يتناسى الناس تلك الذكرى تدريجياً، ويهجره المراءون علناً، ويتخلى عنه فاترو المحبة، وهكذا يضمحلّ تأثيره عليهم.
أما الرب يسوع فإنه لم يفقد تأثيره نتيجة موته على الصليب، بل بالعكس فإنه بميتة العار هذه استطاع أن يجذب البشر إليه. نعم، لقد كانت هناك قوة جاذبة في شخص المسيح، وفي حياته، وتعاليمه.. ولكن القوة الرئيسية لجاذبيته، تكمن في موته على الصليب. فإن كنا في أيامنا هذه نجد السيدات يتزين بحمل الصليب، والرجال يرون فيه علامة فخار، إلا أن الصليب في زمن المسيح كان كالمشنقة في أيامنا. فالمواطن الروماني ما كان يُحكم عليه بالصلب، إلا إذا ارتكب جريمة شنيعة، والعبيد فقط هم الذين يُصلبون. والمسيح، حين نزل إلى عمق العار والألم، جذب إليه الكثيرين. فالمخلص المتألم قد يحبه البشر، لكن المخلص المصلوب لا بد أن يحبه الجميع.
إن سر مجد المسيح هو في اتضاعه، وسر نصرته أنه احتمل عار الصليب، فعار الصليب لم يكن عارا لرسالته، لكنه أضفى عليها مجداً وفخاراً. والمسيح وأن بدأ وكأنه مات في ضعف، إلا أن هذا لم يضعف المسيحية.. والكنيسة بعد ذلك انتصرت عن طريق الألم وموت الشهداء، فمحبة المؤمنين لسيدهم التي هي أقوى من الموت، جعلت الكنيسة منتصرة وسوف تظل كذلك دائماً.
إن واجبنا هو أن نقدم المسيح المصلوب، ذلك لأن المسيح بغير صليب، ليس مسيحاً على الإطلاق. نعم، هو الإله المتجسد، لكنه مع ذلك سُمِّر على الصليب، وعن هذا الطريق انتصر على الشيطان، وينتصر على العالم، وعلى قلوب البشر، كما قال بفمه الطاهر: "وأنا إن ارتفعت عن الأرض [أي على الصليب] أجذب إليّ الجميع".
 

الياس عازار

New member
عضو
إنضم
13 نوفمبر 2006
المشاركات
149
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

المسيح حمل الله




"حمل الله هو أحد الألقاب التي يطلقها العهد الجديد على السيد المسيح. يجد هذا اللقب جذوره في العهد القديم، وبخاصة عند النبيين العظيمين أشعيا وإرميا، من دون إغفال كون الحمل الفحصي يرمز إلى الفداء والخلاص من العبودية. فالله قد أمر العبرانيين عندما أراد إخراجهم من أرض مصر، حيث كانوا عبيداً، أن تذبح كل أسرة منهم حملا صحيحاً ذكراً حولياً". (خروج 12: 5)، وتأكله وتنضج بدمه قائمتي الباب وعتبته العلي. ويفضل هذه العلامة يفتديهم الملاك المرسل لضرب كل أبكار المصريين. هنا تجدر الإشارة إلى أن لفظ "الفصح" يعني بالعربية العبور، أي الإنتقال من حال إلى حال، وهنا يعني الفصح العبور من العبودية إلى الحرية.

في العهد الجديد، المسيح هو حمل الفصح الحقيقي والوحيد، وهو تالياً الفادي الوحيد. هذا ما يؤكده العديد من الرسل الذين ألّفوا كتب العهد الجديد. فالرسول بولس يحث مسيحي كورنثس على أن يعيشوا في الطهارة والحق، بما أنه قد ذبح فصحنا المسي (5: 7). كما يذكر بطرس الرسول المؤمنين في رسالته الأولى بالفداء الذي أتمه المسيح، فيقول: "بل بدم كريم، دم حمل لا عيب فيه ولا دنس وهو المسيح" (1: 19). ثم يستعمل الكاتب نفسه صورة الفصح- العبور للإشارة إلى أن المؤمنين، بفضل دم المسيح، قد صاروا "جيلاً مختاراً وكهنوتاً ملوكياً وأمّة مقدسة وشعباً مقتنى لتُخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب (1 بطرس 2: 9). فإذا كان الفصح قديماً يعني الإنتقال من أرض إلى أرض، أضحى بالمسيح يعني الإنتقال من الظلمة إلى النور.

هذا الحمل نفسه يذكره الرسول يوحنا الإنجيلي على لسان القديس يوحنا المعمدان الذي دعا تلاميذه إلى تركه ومرافقة يسوع حمل الله الذي يرفع خطيئة العالم" (1: 29 و36). ولا يُعرف قصد كاتب هذا الإنجيل حين يقول إن المسيح هو حمل الله إلاّ عندما يتحدث عن الصليب، فيعلم القارئ عندها أن المقصود بالحمل هو ذاك المصلوب الذي "لا يكسر له ساق" (يوحنان 19: 36)، وذلك كتحقيق لأمر الله بأن لا تُكسر سوق حملان الفصح (خورج 12: 46). وإذا اتّبعنا الترتيب الزمني للإنجيلي نفسه، نجد أن المسيح قد أُسلم للموت بعد ظهر يوم التهيئة (يوحنا 19: 14)، في الساعة عينها التي تفرض الشريعة ذبح الحملان في الهيكل.

يتوسع كاتب الرسالة إلى العبرانيين في مفهوم الفداء بدم المسيح فيقارن بين ذبائح العهد القديم والمسيح ذبيحة العهد الجديد، "لأنه إن كان دم تيوس وثيران ورماد عجلة يرش على المنجسين فيقدسهم لتطهير الجسد، فكم بالأحرى دم المسيح الذي بالروح الأزلي قرّب نفسه لله بلا عيب يطهر ضمائركم من الأعمال الميتة لتخدموا الله الحيّ" (9: 13- 14). إن تقدمة المسيح نفسه حملاً ذبيحاً أنشأت العهد الجديد. العهد القديم أنشئ بين الله والشعب على يد موسى بواسطة دم الحيوانات، أما المسيح فأسس عهداً جديداً بدمه الخاص. وقد رأى آباء الكنيسة في الدم والماء اللذين خرجا منه على الصليب (يوحنا 19: 34) رمزاً لسرّي المعمودية والشكر ورمزاً لولادة الكنيسة بالمعمودية ووحدتها في سر الشكر.

لم يقدم المسيح نفسه إطلاقاص على أنه قائد عسكري سيحرر الشعب من الطغيان، بل كان يردد دائماً أنه سوف يُسلّم ويُصلب ويقوم في اليوم الثالث. أما الصورة الأساسية التي تنبئ بهذا المصير فهي صورة عبد الرب التي يرسمها إشعيا في كتابه حين يقول: "كشاة سيق إلى الذبح وكحمل صامت أمام الذين يجُزُّونه ولم يفتح فاه" (53: 7). فهم المسيحيون منذ البدء أن هذه النبوءة قد تحققت بصلب المسيح، على نحو ما قام به فيلبس بتفسيره هذا النص إلى الخصي الحبشي. ويستشهد الإنجيليّون بهذا النص ذاته عندما يوضحون أن المسيح ظل صامتاً أمام المجلس الذي حاكمه (متى 26: 63)، وأنه لم يُجب بيلاطس بشيء (يوحنا 19: 9). يقول القديس أفرام السرياني (+373) في هذا الصمت: "ثمة من ينتصر بالمنافحات (أي المرافعات الدفاعية)، ولكن ربنا انتصر بصمته... لم يفتح فاه إلاّ ليعلّم وصمت أمام المحكمة... أقوال أعدائه لم تكن سوى تاج على رأسه".

يشدد كاتب الرؤيا في مقاطع كثيرة منها على المسيح- الحمل الفصحي. فهو حمل مذبوح وفي الآن ذاته ينتصر على قوى الشر ويشارك الله في عرشه وذو سلطة إلهية: "وكل خليقة مما في السماء وعلى الأرض وتحت الأرض ومما في البحر وكل ما فيها سمعتها تقول البركة والكرامة والمجد والعزة للجالس على العرش وللحمل إلى دهر الدهور" (5: 13). وهو عروس الكنيسة (19: 7 و9)، ويقودها إلى الحياة الأبدية: "لأن الحمل الذي في وسط العرش يرعاهم ويرشدهم إلى ينابيع ماء الحياة ويمسح الله كل دمعة من عيونهم" (7: 17).

يتساءل أوريجنس، أحد كبار معلّمي الكنيسة في القرن الثالث، إذا كان المقصود بالعالم في شهادة القديس يوحنا المعمدان، حين قال: "هذا هو حمل الله الذي يرفع خطايا العالم" (يوحنا 1: 29) إنما هي الكنيسة حصراً. ويجيب أوريجنس على نفسه بالنفي مستشهداً بالرسالة الأولى للقديس يوحنا: "وهو كفّارة عن خطايانا، وليس عن خطايانا بل عن خطايا العالم كله أيضاً" (2:2). ليس للمسيح حدود، وليس لخلاصه حدود.
 

king

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
22 ديسمبر 2006
المشاركات
448
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

عيد قيامة مجيد
 
إنضم
28 مارس 2007
المشاركات
5
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

[SIZE="6"]:t16:
المسيح قام بالحقيقة قام
اخرستوس انستي اليثوث انستي
كل عام وانتم بخير اخوكم
مينا رضا[/SIZE]
 

ميمي لبنان

New member
إنضم
6 أبريل 2007
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

المسيح قام ..... حقا قام

الله يزيدنا ايمان ومحبة وتنعاد علينا بالصحة والعافية

سلام المسيح معكن اخوتي
 

gadalla

New member
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
19
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

المسيح قام

يحتفل العالم المسيحي في هذه الأيام بذكرى قيامة المسيح من الأموات فيُلقون التحية على بعضهم البعض قائلين: "المسيح قام ... حقاً قام" !!

إن قيامة المسيح هي جوهر إيماننا المسيحي. فهي مثلما كانت مصدر فرحٍ وسلامٍ وقوّة للتلاميذ هكذا هي بالنسبة لنا. لكنه وللأسف نرى سيرة بعض المؤمنين يشوبها العبوس... حالتهم مثل حالة تلميذَي عمواس، يعيشون وكأن المسيح صُلب ومات ولم يَقُمْ بعد. لهؤلاء نقول: "المسيح قام ... اختبروه حياً في حياتكم وظروفكم". لأن من اختبر خلاص الرب يسوع، وتحرّر من عبودية الخطية، وأصبح خليقة جديدة في المسيح، يستطيع أن يشهد ويقول بكل أمانة: "المسيح قام ... حقاً قام". ذلك لأن المسيح الحيّ أحياه من موت الخطية وغيّر مجرى حياته مثلما غيّر مجرى التاريخ، وهو وحده المخلّص الوحيد والفريد الذي يميّز المسيحية عن غيرها من الديانات الأخرى - حيث لا يوجد في أي من ديانات العالم مثيل لذلك الشخص الحيّ الذي يستطيع أن يغيّر، ويبرّر، ويحرّر الإنسان من أغلال الخطية. لأن مؤسّسي الديانات الأخرى جميعهم، قد جاءوا وتركوا وصايا وفرائض وقوانين ثم ماتوا. ولم يوجد بينهم مخلّص يستطيع أن ينتشل الخاطئ من أدران خطاياه مثل المسيح الحيّ.

والذي اختبر عمل المسيح في حياته، يقوم دائماً وليس مرة واحدة في السنة فقط بإحياء ذكرى موته وقيامته من الأموات، كلما يقوم بممارسة فريضة العشاء الرباني التي وضعها المسيح، إذ قال: "اصنعوا هذا لذكري.. فإنكم تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء". في هذه الفريضة تأكيد للحقيقة بأن المسيح آتٍ ثانية، وهو آتٍ لأنه حيّ، وحيّ هو لأنه مات فداء لنا وقام. ليت كل واحد، بناء على هذه الحقيقة النفيسة، يلتجئ باستمرار إلى هذا المخلّص الوحيد فيعيش فرحاً ويكون أميناً له إلى أن يجيء، فيحصل على الوعد الصادق: "إني أنا حيّ فأنتم ستحيون".
 

mera love

New member
إنضم
6 أبريل 2007
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام

كل سنة وانتو طيبين والشعب المسيحى كلة وربنا يجعل ايامكم كلها فرح وسعادة
 
أعلى