-علمني أنتظرك يا رب عرفني رؤيتك للدرب فليس لي سواك أنت سَندي و روحك يقودني وكلامك سراجي 2- لذذني بحبك الغني و قدني بنورك السني فحبك أعظم طوق للنجاة نبع رجائي في الصلاة كل أمالي في الحياة 3- يا ربي أنر لىَّ عيني يا ربي أفتح لي قلبي لكي أري ذراعك تحيط بي و صدرك يضمني و شخصك يعتني بي
كذبوا... من قالوا أني وحيد في الأرض دون سنيد من هزأوا من إيماني بربي المجيد كذبوا... من زيفوا الكلمات واستسلموا للذات وأشاعوا أن الله بعيدًا بعيدًا كما السماوات كذبوا... فالله يرعاني كما يرعى الأب الأطفال والله يحميني إذا ساءت بيَّ الأحوال والهي في قربي يشبعني بالحب وبنير لي دربي ويحقق الآمال كذبوا...
ق : إلق علي الرب همك ( وهو يعولك )2 + عندما يغشاك ليل كل ما فيه ظلام يغدو ذا الليل منيرًا بضياء رب السلام ربك مؤتى الأغاني حتى في وسط الآلام يبدْل الحزن بفرح ثابت علي الدوام + فهو لم يشفق علي ابنه بل بذله للفداء هكذا الله اخبك مانحًا لك الرجاء كيف أيضًا لا يهبك وسط ضيقك العزاء كيف لا يحنو عليك رافعًا فوق العناء + فأتكل عليه دومًا واثقًا في وعده مثل طفل يستريح قلبك في حضنه فهو لم ينسى رضيعًا قد نسى من أمه فالجأ إليه تحيا آمنًا في ستره
كما يشتاق الأيّل إلى مجاري المياه هكذا نفسي تشتاق إليك يا رب ظمئت نفسي إلى الله الحي متى آتي وأحضر أمام الله قد كان لي دمعي خبزًا نهارًا وليلًا حين قيل لي كلّ يوم أين إلهك لماذا تكتئبين يا نفسي سأعود أعترف له، أنت خلاص وجهي وإلهي كما يشتاق الأيل... في النهار يأمر الرب برحمته وفي الليل أُنشد صلاةً لإله حياتي أقول له لماذا نسيتني فأنت صخرتي لماذا تكتئبين يا نفسي سأعود أعترف له، أنت خلاص وجهي وإلهي كما يشتاق الأيّل...
يا رب لماذا كثر الذين يحزنونني، كثيرون قاموا علي. كثيرون يقولون لنفسي، ليس له خلاص بإلهه. أنت يا رب أنت هو ناصري، مجدي ورافع رأسي. بصوتي إلى الرب صرخت. فاستجاب لي من جبل قدسه. أنا اضطجعت ونمت، ثم استيقظت لأن الرب ناصري. فلا أخاف من ربوات الجموع المحيطين بي القائمين على. قم يا رب خلصني يا إلهي، لأنك ضربت كل من يعاديني باطلا. أسنان الخطاة سحقتها. للرب الخلاص وعلى شعبه بركته. هلليلويا.