كفاك كلام فارغ يا توين
يعنى المسيحيين ماتقدروش تنبهوهم لانهم يشتموا في الاسلام
اي دين هذا يعرف التسامح والاخوة
لللاسف حقا
انا شب عربي مسلم انا سررت عندما رأيت منتداكم امام اعيني لأن ذلك يوفر فرصة لكل شخص حسب ديانته معرفة الحقائق السليمة حول الديانات
ولكنني استغربت عندما رأيت كل هاد التهجم من قبل المسيحين
مع العلم بأن كل المسلمين يحترمون كل شئ تؤمنون به
ونحن ايضا نؤمن بعيسى عليه الصلاة والسلام كنبي وعبد ليرشد كل الناس الى طريق الحق والاستقامة
الرجاء منكم بعدم التهجم ولاستهزاء على رسولنا الكريم وعلى كل الانبياء الذين اوحى لهم الله
الى كل الاخوة المسلمين انتم خليكم بمكاني انا تمرضت ومرضي عجز الاطباء عنه لغايه ما اصبح حالتي مزريه وفي يوم من الايام شفت صورة المسيح فشعرت بشعور غريب في قلبي دعيت المسيح انو يساعدني ولما نمت بالليل رئيت المسيح بالمنام ووضع يدة على راسي وقال انت مشافى ولما جلست من النوم صدقوني الى هذا الوقت صورة المسيح في بالي ومن ذلك اليوم انا اصبحت مسيحي واشكر الرب على هذة النعمه وصدقوني من اليوم الذي اصبحت فيه مسيحي وانا معافى
+++ أؤيد الإخوة المطالبين بعدم توجيه الكلام المؤلم للآخرين ، بحجة أنه صحيح ، فليس كل ما يعرف يقال .
++++ وأنا أعتقد أن الذين يفعلون ذلك هم من الشباب الصغير الذين مشاعرهم قوية الإحتمال ، ويظنون أن كل الناس مثلهم .
++ وأنا نفسى ، فى شبابى ، كنت أتفاخر بالمثل القائل : أنا أقول للأعور أنت أعور فى وجهه !!!!!!! ، ولكنى عرفت -- فيما بعد -- أن ذلك أكبر حماقة .
++++ والرب نفسه لم يوجه كلمة واحدة شديدة ، إلا لرؤساء اليهود فقط ، لأن ذلك كان ضرورياً جداً والسكوت عنه خطأ ، وأما بقية الناس وبقية الشعوب ، فلم يفضح خطاياهم وعباداتهم ، مهما كانت .
++++++ ومن الواجب أن نسلك بحسب وصاياه ، بألاّ تخرج كلمة سيئة من أفواهنا . + أقول ذلك وفيه إدانة للكثير من كلماتى القاسية ، ولكننى لن أنصف نفسى على حساب الحق .
سلمت يداك التى تكتب العدل+++الأخ الفاضل/ ربنا يهدي
+++ شكراً لك ، والحقيقة هى أن كل خروج عن الأخلاق هو خروج عن المسيحية،لأنه قال [ لا تخرج كلمة رديـّة من أفواهكم ] ، وقال [ كل كلمة بطالة ، سيعطى عنها الإنسان حساباً ] .
++ وكل مخطئ سيناله التأديب من الله لأنه مكتوب [ ليس عند الله محاباة ] ،فإن خضع لتأديب الله ، إنصلح حاله ، وإن تكبر ، إضطربت حياته كلها .
++ لذلك ، فإننا نطلب من أحبائنا الشباب أن يقيسوا تصرفاتهم على وصية الله المقدسة ، لكى يبارك حياتهم .