- إنضم
- 20 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 472
- مستوى التفاعل
- 3
- النقاط
- 0
سلسة الارهاب الاسلامى بحق المسيحين فى قطاع غزة لا تستثنى احدا
فبعد عدة اشهر من تفجير كنيسة مسيحية ومدرسة
وبعد ايام قليلة من قتل رجل مسيحى ابو لطفلين
الهجوم على امراة مسيحية
ادى الاعتداء على امراة مسيحية تبلغ من العمر 80 عاما الى تزايد المخاوف بين القوى المسيحية فى قطاع غزة
كلير فرح طرزي وكان آخر ضحيه للهجمات الارهابية ضد المسيحين التي زادت في قطاع غزة منذ ان أخذت حركة حماس السيطرة الكاملة على المنطقة في حزيران يونيو الماضى
زعماء الطائفه المسيحيه ادانت الاعتداء ، وناشدت حماس الى ان تبذل جهدها لحمايه المسيحيين المتواجدين فى قطاع غزة.
وقالت الطرزى ان رجل ملثم يرتدى ملابس سوداء قد طرق بابها في وقت متأخر من الليل ، وطالب جميع الاموال منها .
"وقد كان يحمل فى يدة اداة حادة
" قالت. "في اقرب وقت أنا فتحت الباب ، ولكنة دفعها الى الداخل وصرخ :' هاتى المال يا كافرة
وشرحت "أنه ضربها على يدها بالعصا، وهددها بالموت اذا لم تخرج ما بحوزتها من نقود ومصوغات ذهبية ما دفع السيدة فرح الى الاستجابة لطلبه واعطاءه ما كان بحوزتها من نقود ومصاغها الذهبي المؤلف من "سوارين من الذهب"، اضافة الى جوالها، الا انه لم يصدق أن ذلك كل ما بحوزتها ما حدا به الى ضربها مرة أخرى على رأسها فتسبب بجرح غائر بالرأس .
وتستطرد كلير " بعدما فتح الرجل الملثم جميع الخزن والأدراج، أغلق باب غرفة نومها عليها، وفر هاربا، الا انه من "لطف الله" بحسب فرح كان للغرفة باب آخر يربطها بغرفة أخرى لم يلتفت اليه اللص، فخرجت منه وذهبت الى الجيران وطلبت المساعدة
واضافت "كنت أنا خائفة جدا لذلك اعطيتة اساورى الذهبية وبضع مئات من الشواكل
.
اقارب الطرزى اعربوا عن اسفهم من الحادث وقالوا انة كان واضحا انها قد استهدفت بسبب ايمانها وبسبب انها مسيحية .
وقالوا ان المهاجم قد لقبها بالكافرة قال احدهم. "في اشارة واضحة الى انة يعلم انها امراءة مسيحية وتعيش وحدها . وانه لن يتجرأ على ان يفعل الشيء نفسه لامراة مسلمة,. "
وشارك ممثلون عن مختلف المجموعات النساءيه في قطاع غزة الذين زاروا الطرزى واعربوا عن صدتمهم لما حدث ودعوا حكومة حماس لوقف الهجمات على المسيحيين. واعربوا عن قلقهم ازاء تزايد الاعتداءات على المسيحيين في ظل غياب القانون والنظام في قطاع غزة.
الاعتداء امرأة مسيحية مسنة تبلغ من العمر 80 عاما هي احداث ضمن سلسلة من الهجمات التى تستهدف الاقلية المسيحية على مدى الاشهر القليلة الماضية. منذ استيلاء حركة حماس على قطاع غزة ، وقبل ذلك تم استهداف مدرسة مسيحية وكنيسة من جانب المسلمين .
الاب مانويل مسلم ، زعيم تنظيم المجتمع اللاتينية الصغيرة في قطاع غزة ، اعرب عن غضبة ازاء ماحدث
وقال
." اولئك الذين ينظرون الى ما حدث يدركون كم هو سيء هذا الهجوم و،"المسيحيين قد تعايشوا في سلام وأمن مع المسلمين لسنوات عديدة ، ولكن الذين اعتدوا علينا يحاولون تخريب هذه العلاقة .
......................................................................................................
مهما اتحاولوا تعملوا فينا علشان انصير مسلمين ومهما قتلتونا وسرقتونا وهددتونا احنا متمسكين بالمسيحية لاخر لحظة ولاخر قطرة دم فينا ومفش قوة ممكن اتخلينا انبدل ديننا حتى لو انموت كلنا .
فبعد عدة اشهر من تفجير كنيسة مسيحية ومدرسة
وبعد ايام قليلة من قتل رجل مسيحى ابو لطفلين
الهجوم على امراة مسيحية
ادى الاعتداء على امراة مسيحية تبلغ من العمر 80 عاما الى تزايد المخاوف بين القوى المسيحية فى قطاع غزة
كلير فرح طرزي وكان آخر ضحيه للهجمات الارهابية ضد المسيحين التي زادت في قطاع غزة منذ ان أخذت حركة حماس السيطرة الكاملة على المنطقة في حزيران يونيو الماضى
زعماء الطائفه المسيحيه ادانت الاعتداء ، وناشدت حماس الى ان تبذل جهدها لحمايه المسيحيين المتواجدين فى قطاع غزة.
وقالت الطرزى ان رجل ملثم يرتدى ملابس سوداء قد طرق بابها في وقت متأخر من الليل ، وطالب جميع الاموال منها .
"وقد كان يحمل فى يدة اداة حادة
" قالت. "في اقرب وقت أنا فتحت الباب ، ولكنة دفعها الى الداخل وصرخ :' هاتى المال يا كافرة
وشرحت "أنه ضربها على يدها بالعصا، وهددها بالموت اذا لم تخرج ما بحوزتها من نقود ومصوغات ذهبية ما دفع السيدة فرح الى الاستجابة لطلبه واعطاءه ما كان بحوزتها من نقود ومصاغها الذهبي المؤلف من "سوارين من الذهب"، اضافة الى جوالها، الا انه لم يصدق أن ذلك كل ما بحوزتها ما حدا به الى ضربها مرة أخرى على رأسها فتسبب بجرح غائر بالرأس .
وتستطرد كلير " بعدما فتح الرجل الملثم جميع الخزن والأدراج، أغلق باب غرفة نومها عليها، وفر هاربا، الا انه من "لطف الله" بحسب فرح كان للغرفة باب آخر يربطها بغرفة أخرى لم يلتفت اليه اللص، فخرجت منه وذهبت الى الجيران وطلبت المساعدة
واضافت "كنت أنا خائفة جدا لذلك اعطيتة اساورى الذهبية وبضع مئات من الشواكل
.
اقارب الطرزى اعربوا عن اسفهم من الحادث وقالوا انة كان واضحا انها قد استهدفت بسبب ايمانها وبسبب انها مسيحية .
وقالوا ان المهاجم قد لقبها بالكافرة قال احدهم. "في اشارة واضحة الى انة يعلم انها امراءة مسيحية وتعيش وحدها . وانه لن يتجرأ على ان يفعل الشيء نفسه لامراة مسلمة,. "
وشارك ممثلون عن مختلف المجموعات النساءيه في قطاع غزة الذين زاروا الطرزى واعربوا عن صدتمهم لما حدث ودعوا حكومة حماس لوقف الهجمات على المسيحيين. واعربوا عن قلقهم ازاء تزايد الاعتداءات على المسيحيين في ظل غياب القانون والنظام في قطاع غزة.
الاعتداء امرأة مسيحية مسنة تبلغ من العمر 80 عاما هي احداث ضمن سلسلة من الهجمات التى تستهدف الاقلية المسيحية على مدى الاشهر القليلة الماضية. منذ استيلاء حركة حماس على قطاع غزة ، وقبل ذلك تم استهداف مدرسة مسيحية وكنيسة من جانب المسلمين .
الاب مانويل مسلم ، زعيم تنظيم المجتمع اللاتينية الصغيرة في قطاع غزة ، اعرب عن غضبة ازاء ماحدث
وقال
." اولئك الذين ينظرون الى ما حدث يدركون كم هو سيء هذا الهجوم و،"المسيحيين قد تعايشوا في سلام وأمن مع المسلمين لسنوات عديدة ، ولكن الذين اعتدوا علينا يحاولون تخريب هذه العلاقة .
......................................................................................................
مهما اتحاولوا تعملوا فينا علشان انصير مسلمين ومهما قتلتونا وسرقتونا وهددتونا احنا متمسكين بالمسيحية لاخر لحظة ولاخر قطرة دم فينا ومفش قوة ممكن اتخلينا انبدل ديننا حتى لو انموت كلنا .