السلفيين كفروا ثورة الشباب واعتبروها خروج عن الحاكم عشان حسني بيه كان فرحان بيهم وهما بيتظاهروا ضد الكنيسة في الاسكندرية واعطهم الضوء الاخضر عن طريق امن الدولة برعاية حبيب العادلي لتفجير الكنيسة في اسكندرية وهما عبارة بلطجية في زي اسلامي مثل الكموني اللي استخدمته امن الدولة في قنا لقتل الشباب القبطي وقاموا بتهديد عائلة الكموني بالقتل اذا اعترف علي اي من المحرضيين ولو ترجعوا تفتكروا لما الكموني كان يخشي ان عائلته من الاذي
من الاخر كدة امن الدولة صنعت البلطجية والسلفيين واستخدمتهم ضد المسيحيين لارضاء المسلمين وتقديم ذبيحة لهم مستمرة وايضآ ابعاد الرأي العام عن التزوير في الانتخابات والهاء الشعب المصري في الفتن الطائفية وامن الدولة المصري الارهابي كان يسير بالاية القرأنية الشهيرة اللهم اهلك الظالمين باالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
الظالمين البلطجية والمسيحيين والسلفيين وبكدة امن الدولة يبقي نجح يضرب شوية عصافير بقنابل مؤقوتة