دكتور حنين عبد المسيح جاهل يجهل ما يكتبة ورد القمص عبد المسيح بسيط

إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
3,632
مستوى التفاعل
295
النقاط
83
الإقامة
في اورشاليم السماوية
لقد شاهدة القاء في قناة المحور بين القمص العظيم ابونا عبد المسيح بسيط وما يسمي بالدكتور حنين عبد المسيح وللعلم هو دكتور صيدلي
وعجبني ايضا انة القي اسالة علي القمص عبد المسيح بسيط

واجاب القمص بالروح القدس بكل براعة واثبت انة لا يعلم اي شئ عن تاريخ الكنيسة واثبت انة لا يعلم اي شئ عن الكتاب المقدس واثبت انة لا يعلم اي شئ عن الطقوس

وزهلت لعدم مقدرت حنين بالرد علي القمص عبد المسيح بسيط
بعد تعليقة فقد كان يهرب من نقطة لنقطة دون الرجوع الي ما قالة القمص عبد المسيح بسيط
وقد قال القمص انه يحاول تقليد
مرزا احمد غلام الذي حاول ان يجدد الاسلام وانشاء طائفة الاحمديون

وواضح من تعليقاتة ان حنين شخص مندفع
يريد الشهرة
كما جاء في روز يوسف انة اختار اسم الكتاب العبادة الوثنية في الكنيسة الارزوكسية كحافز للاثارة
وكتب عبارة كنت ارزوكسيا ولان ابصر

انا اقترح علي حنين ان يكتب كنت ابصر والان جاهل
هذا المسمي الحقيقي علي العلم انة لم يكن يبصر اساسا
فبسبب مشكلة مع ابونا مينا نمر
كاهن كنيسة مارجرجس خمراوية
جلس واوي لتاليف كتاب
للانتقام
اما عن قولة ان الانبا روفائيل بعث له رسالة نقول ان الانبا روفائيل يرسل رسائل جماعية ليست لشخص واحد بل لمئات
وشاهدو اللقاء بينة وبين القمص العظيم ابونا عبد المسيح بسيط الذي ان دل ياكد علي جهل حنين بابسط الامور في المسيحية علي وجة عام والارزوكسية علي وجة خاص
وقال انة جاء راي اخطاء في الكنيسة الارزوكسية فجاء ليهدينا للصواب


مقال اهداء ليك
اغريغوريوس

لمشاهدة اللقاء

 
إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
3,632
مستوى التفاعل
295
النقاط
83
الإقامة
في اورشاليم السماوية
والقمص عبدالمسيح بسيط يرد: من المؤسف أن كل من يختلف مع كاهن يصدر كتابا ضد الكنيسة!


روبير الفارس
على ما تقدم من اتهامات وادعاءات يرد القمص «عبدالمسيح بسيط»- كاهن كنيسة السيدة العذراء مريم بمسطرد وأستاذ اللاهوت الدفاعى بالكلية الإكليريكية- تلك الادعاءات التى جاءت بالكتيب الذى وصفه «عبدالمسيح» بأنه مكتوب بانفعال شديد ولغة حادة، ولا يحتوى على أى أفكار! وأضاف: من الواضح عند قراءة هذا الكتيب تخرج بأن الكاتب شخص منفعل بسبب خلاف شخصى- على الأرجح- بينه وبين أحد رجال الدين، فواضح أنه مستفز جداً ومثار جداً مما جعله يصب نقمته ولعنته وجام غضبه على الكنيسة وعلى بعض معتقداتها التى وجد أن غير الأرثوذكس يهاجمونها فيها.
وهل كل خلاف لشخص مع رجل دين يؤدى إلى هجوم على العقيدة
- للأسف أصبحت هذه ظاهرة متكررة فى أيامنا العجيبة، فخلاف ماكس ميشيل جعله يهاجم البابا ويضع نفسه بابا. أما مؤلف هذا الكتيب فيبدو أنه مختلف مع أحد رجال الدين، فجعل من نفسه مصلحاً للكنيسة، وظن أن كتابه سوف يقومها، ويبدو أننا فى الأيام القادمة سوف نرى العشرات من هؤلاء، وأخشى أن يختلف شخص مع القرابينى- صانع القربان- فى كنيسة فيصدر كتابا ضد «القربان» أو أن يختلف شخص مع مرتل كنيسة فيصدر كتابا ضد «الألحان الكنسية» أو يختلف شخص مع فراش الكنيسة فيصدر كتابا ضد «السجاد فى الكنيسة»
!
وإذا عدنا للكتيب.. ما هى ردودك على الاتهام بأن الكنيسة القبطية تعبد الأصنام
! - ليست هناك عبادة أصنام فى الكنيسة القبطية على الإطلاق، فإلهنا واحد وهو المسيح، ولكن الكاتب خلط مثلاً بين تكريم القديسين والملائكة وبين العبادة، فالكنيسة تكرم القديسين باعتبارهم الكنيسة الممجدة وتكرمهم ولا تعبدهم، كما خلط الكاتب بين الشفاعة التوسلية والشفاعة الكفارية، فالشفاعة الكفارية لا تجوز ولا يمكن أن تكون لغير المسيح. لكن هناك شفاعة توسلية فى جميع الطوائف المسيحية، فعندما يقول لك شخص من أى طائفة «صل لى» أليس هذا نوعا من الشفاعة التوسلية أن نصلى من أجل بعض، فالبروتستانت يصلون من أجل بعضهم البعض، ونحن فى الكنيسة الأرثوذكسية نصلى فى القداس من أجل البطريرك والأساقفة ورجل الكهنوت عموماً، ليساندهم الله، أليست هذه شفاعة توسلية، كذلك الصلاة من أجل الرؤساء والوزراء وكل الذين فى منصب.. إذن الأحياء يصلون من أجل الأحياء. والقديسون الراحلون من أمثال إسحاق وإبراهيم ويعقوب ألم يقل عنهم السيد المسيح «إن الله قال أنا إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب ثم قال الله إله أحياء وليس إله أموات»، وألم يستشهد المسيح بهم على وجود الأرواح بعد الموت، من جهة أخرى عندما كان اليهود يتشفعون يكلمون الله باعتبارهم أبناء إبراهيم. ألم يتشفع إبراهيم لابن أخيه لوط فى سدوم وعمورة واستمع الله له، ألم يقل الله إلى أبيمالك ملك جرار فى العهد القديم أن يذهب إلى إبراهيم، أن يصلى له أبونا إبراهيم لأنه نبى واستجاب له الله بصلاة إبراهيم. والقديسون الذين يعيشون فى السماء من الواضح أنهم يهتمون بشئوننا على الأرض، ويتابعون أخبارنا، على سبيل المثال عندما قال السيد المسيح «أن أباكم إبراهيم تهلل أن يرى يومى فرأى وفرح»، كيف رأى إبراهيم السيد المسيح بعد التجسد.. ألا يعنى هذا أنه يتابع أخبارنا على الأرض، عندما قال فى قصة الغنى والعازر أن الغنى طلب من إبراهيم أن يرسل من يحذر إخوته على الأرض، فقال له إبراهيم عندهم موسى والأنبياء، وهم الذين جاءوا بعده بمئات السنين، ألا يدل ذلك على أنهم يتابعون أخبارنا.. ألا يجوز أن نطلب منهم أن يصلوا لأجلنا.. كما نصلى من أجل بعضنا البعض.

وبالنسبة للادعاء بعبادة رجال الدين.. ما رأيك
- لا يوجد فى الكنيسة ما يسمى بعبادة الإكليروس ورجال الدين، فقط يوجد نوع من التكريم، فقط رجال الدين يكرمون بعضهم البعض، فهو يعترض على البخور الذى يقدم للبطريرك، وهذا البخور يقدمه الكهنة كقسوس أو قمامصة أو أساقفة كتكريم ليس إلا.

وماذا عن اتهامه للأرثوذكس بعبادة الصور والصليب
! - فى الكنيسة لا توجد عبادة صور.. الصور فى الكنيسة هى وسائل تعليمية كما نضع فى منازلنا صور أحبائنا المسافرين أو الراحلين للتذكرة بهم.. وصور الكنيسة ليست أكثر من التذكرة ومجرد وسائل تربوية.. أما الصليب فلا توجد عبادة صليب والصليب بالنسبة لنا رمز للفداء، فقد كان المذبح الذى تألم عليه والذى يساوى المذبح الذى كانت تقدم عليه الذبائح، فهو رمز وتذكرة ومن ثم فلا صليب، ويقول القديس بولس «أما من جهتى فحاشا لى أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح»، وكل ما يقال هو ترانيم فقط للافتخار بالصليب وليست مقصودة الكلمات بحرفيتها، إنها فقط للافتخار به. من منطلق الكتاب المقدس «أن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة أما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله».

هل الكنيسة تكرم العذراء فى مقدمة قانون الإيمان أكثر من المسيح
- المقدمة وضعت فى مجمع أفسس وهدفها التأكيد على دور العذراء فى التجسد وعظمتها نابعة من كونها الإنسانة التى اختارها الله لكى يتجسد منها بكلمته، وأنها استحقت أن تكون والدة للإله المتجسد، وبالتالى فقد نالت عظمتها من كونها صارت أما للإله المتجسد، فإنها لا يمكن أن تكون أعظم منه، مهما وضعت من عبارات، فلا يمكن أن تكون هى أعظم من المسيح الذى نالت التكريم بسبب تجسده منها، فالعذراء أولاً وأخيراً هى إنسانة مخلوقة ولكنها باعتبارها الممتلئة نعمة- كما وصفها الإنجيل- وتجسد منها الكلمة الذى هو خالقها ونالت عظمتها من اتخاذها لطبيعة الإنسانية منها لا يمكن أن تكون أعظم منه لأن المخلوق لا يمكن أن يكون أعظم من خالقه.

أخيراً.. ماذا عن ادعائه أنكم تعبدون الخبز والخمر
- هذا الكاتب سطحى ولا يعرف الكتاب المقدس وإلا كيف يتجاهل الآيات الصريحة عن سر التناول مثل ما جاء فى رسالة بولس الرسول إلى كورنثوس الأولى الإصحاح 11: 23- 29 وتقول: «لأننى تسلمت من الرب ما سلمتكم أيضاً أن الرب يسوع فى الليلة التى أسلم فيها أخذ خبزاً وشكر فكسر، وقال خذوا كلوا هذا هو جسدى المكسور لأجلكم اصنعوا هذا لذكرى، كذلك الكأس أيضاً بعدما تعشوا قائلاً: هذه الكأس هى العهد الجديد بدمى، اصنعوا هذا كلما شربتم لذكرى، فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس تخبرون بموت الرب إلى أن يجىء، إذا أى من أكل هذا الخبز أو شرب كأس الرب بدون استحقاق يكون مجرماً فى جسد الرب ودمه»، كما قال القديس بولس أيضاً: «كأس البركة التى نباركها أليست هى شركة دم المسيح الخبز الذى نكسره أليس هو شركة جسد المسيح» (كورنثوس الأولى 10: 16)، إذن فهى ممارسة لسر التناول وليس كما قال هذا الشخص الجاهل.
 

BITAR

ابن المصلوب
مشرف
إنضم
8 ديسمبر 2006
المشاركات
23,093
مستوى التفاعل
785
النقاط
113
هذا الكاتب سطحى ولا يعرف الكتاب المقدس

كلام طبيعى وواقعى جدا
والمدعوا حنين لا يستحق اكثر من ذلك
ربنا يرحمنا من غاوى الشهرة امثال هذا الجاهل
 

نادر نجيب

New member
عضو
إنضم
14 مارس 2008
المشاركات
145
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
مصر



ميــــــــــرسى ربنا يعوض تعب محبتك ويكافئك بكل خير













 

GogoRagheb

+ عاشق القبطي +
عضو مبارك
إنضم
28 ديسمبر 2008
المشاركات
5,730
مستوى التفاعل
33
النقاط
0
الإقامة
قلب بابا يسوع
شكرا اغريغوريوس
الرب يباركك
وييبارك ابونا عبد المسيح عشان يرد على كل مضل امثال ماكس والراجل ده ................................الخ
 

salamboshra

New member
عضو
إنضم
25 ديسمبر 2008
المشاركات
141
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الأب الورع القمص / عبد المسيح + الرب يسوع المسيح يبارك حياته ويبارك كهنوته + فهو علامه كبير وله مؤلفات كثيره فى المسيحيات وهو أيضأ رجل لاهوتى ضليع ربنا يباركه ويساعده عشان يفحم أمثال هؤلاء المهرطقين!!!!!!!!!!
 

REDEMPTION

أنت عظيم يا الله
عضو مبارك
إنضم
13 يونيو 2006
المشاركات
3,612
مستوى التفاعل
634
النقاط
113
الإقامة
على الصخره ..
إلى المدعو حنين عبد المسيح : و إنك لمن الضالين آمين

فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله ( 1 كو 1 : 18)
الكنيسة القبطية كنيسة عريقة ، تحامي الايمان الارثوذكسي القويم الذي تسلمته من الرسل الذين تسلموه من المسيح له المجد ، و هي أيضاً كنيسة عريقة فى تصديها لكل الهجمات التي تلاقيها سواء من الخارج .. او من الداخل .. و من الداخل هذه تزيدها حزناً فوق حزن .. ففي الوقت الذي تحاول فيه الكنيسة أن تحوط أبناءها تحت جناحيها لتقيهم من ضربات الخارج و هجومه عليهم ، تجد بعض ممن كانت تظنهم أبناءها يصوبون السهام إليها و ينكرون فضلها عليهم ، و ليت الامر يقتصر على عدم الفهم و المعرفه ، بل تجد أن من يحرك هؤلاء الابناء الجاحدين الناكرين هو الحقد و الانتقام ، الانتقام ممن تصدت لهم و حاربت أفكارهم الهرطوقية المنحرفة عما تسلمته من واضع الشريعة المسيحية .
طالعنا منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر كتاب للمدعو حنين عبد المسيح بعنوان " عبادة الأصنام في الكنيسة الأرثوذكسية " يتهم فيه الكنيسة بالكفر و عبادة " الصليب " و عبادة الاصنام !!
أقول للمدعو حنين عبد المسيح " و إنك لمن الضالين آمين " فكيف ايها الدكتور تتهم كنيستك التي تبنتك و فتحت لك أبوابها و سقتك من تعاليمها دون أن تبخل عليك أو على أبناءك بعلمها و روحانيتها و طقوسها الجميلة ، و فتحت لك الطريق الى الخلاص ، تتهما بالكفر و عبادة الاصنام ! .. أي جحود هذا و أية ضلالة تلك التى أنت منغمس فيها حتى النخاع ؟! .. هل تحتاج أن نعلمك الفرق بين العبادة و بين الرمز .. من قال لك أيها الدكتور المتعلم أن المسيحيون يعبدون الاصنام ؟ كيف يقبل عقلك –إن كان لك عقل – ان تقديس الصليب ليس لاجل المرموز له و أن تقديسه و الافتخار به لمجرد أنه قطعة خشب لا حول لها و لا قوة ؟؟!!! عندما قال بولس الرسول :فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله ( 1 كو 1 : 18 ) ماذا كان يقصد بـ " قوة الله " ايها الدكتور الجاحد ؟؟ ألم يكن الصليب هو إظهار لقوة الله .. إظهار لمحبة الله .. أفنكون من الوثنين و عبدة الاصنام إن إحترمنا و قدسنا ما إستخدمه الله لاظهار قوته و فيه تجلت أروع صور المحبة الباذلة ؟؟ !! ، و به قدم الابن ذاته كفارة من اجلك و من أجل العالم كله ؟؟!! كيف تتهمنا بالكفر و الضلالة يا من منغمس فيهما حتى أخمص قدميك و تعارض قول الوحي على لسان بولس الرسول " وأما من جهتي، فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صلب العالم لي وأنا للعالم. ( غلا 6 : 14 ) ؟؟!! و هل إفتخارنا بصليب رب المجد يعد من وجهة نظرك المريضة وثنية و عبادة أصنام ؟ سامحك الله على ما إقترفته بكتابك الاثيم هذا .

و ماذا ايضاً يا دكتور ؟ .. هل لاننا نضع صور للقديسن و الشهداء و الاباء تعتبر سيادتك أن هذه عبادة للاصنام فى الكنيسة ؟ أنصحك بإزالة كل الصور العائلية و الشخصية من بيتك .. و إطلاق لحيتك .. و ان تصرخ بعلو صوتك : حي على الجهاد .. الموت للكفرة .. لقد هدمت خلاصك بيدك يا من تدعى المعرفة و هي منك براءه ، فليت الامر إقتصر على ضلالك أنت فقط ، بل نشرت ضلالتك إلى عامة الناس ، و منهم البسطاء الذي لا خبرة لهم و لا علم ، و ويل لمن تأتي بواسطته العثرات ، أخبرني ايها الدكتور .. الام التي تعلق صورة إبنها الذي توفي و تنظر إليه و تحدثه و تزرف الدموع أمامه و تقبل صورته ، هل هذه تكون كافرة تعبد الاصنام فى نظرك المريض ؟؟ .. هل لاننا نسجد أمام صورة أو امام الصليب نكون بذلك ساجدين للصورة ذاتها فى حقيقتها الورقية .. او نكون ساجدين لقطعة خشب صنعناها بأيدينا .

ليرحمنا الله

يتبع
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
ربنا يبارك مجهودك وميرسي لنقلك الخبر..
 
أعلى