الشماس سمير كاكوز
Well-known member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 366
- مستوى التفاعل
- 397
- النقاط
- 63
فإذا كنت تدعى يهوديا وتعتمد على الشريعة وتفتخر بالله
وتعرف مشيئته وتميز ما هو الأفضل بفضل تلقنك الشريعة
وتوقن أنك قائد للعميان ونور للذين في الظلام
ومؤدب للجهال ومعلم للبسطاء لأن لك في الشريعة وجه المعرفة والحقيقة
أفتعلم غيرك ولا تعلم نفسك؟ أتعظ بالامتناع عن السرقة وتسرق؟
أتنهى عن الزنى وتزني؟أتستقبح الأصنام وتنهب معابدها؟
أتفتخر بالشريعة وتهين الله بمخالفتك للشريعة؟
فقد ورد في الكتاب يجدف باسم الله بين الوثنيين وأنتم السبب
لاشك أن في الختان فائدة إن عملت بالشريعة ولكن إذا خالفت الشريعة صار ختانك قلفا
وإن كان الأقلف يراعي أحكام الشريعة أفما يعد قلفه ختانا؟
فأقلف الجسد الذي يعمل بالشريعة سيدينك أنت الذي يخالف الشريعة ومعه حروف الشريعة والختان
فليس اليهودي بما يبدو في الظاهر ولا الختان بما يبدو في ظاهر الجسد
بل اليهودي هو بما في الباطن والختان ختان القلب العائد إلى الروح لا إلى حرف الشريعة ذاك هو الرجل الذي ينال الثناء من الله لا من الناس والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين
+++++++
أنت تدعي انك يهودياً
رسالة غلاطية 2 : 15
نحن يهود بالولادة ولسنا من الوثنيين الخاطئين
رسالة فيلبي 3 : 5
إني مختون في اليوم الثامن وإني من بني من سبط بنيامين عبراني من العبرانيين أما في الشريعة فأنا فريسي
رسالة رومة 4 : 2
فلو نال إبراهيم البر بالأعمال لكان له سبيل إلى الافتخار بذلك ولكن ليس عند الله
مؤدب للجهال الترجمة اللفظية الأغبياء تكاد هذه الكلمة أن في كل صفحة من صفحات الكتب الحكمية وهي تصف الانسان الذي يرفض وجود الله ولا سيما سلطته
مزمور 14 : 1
قال الجاهل في قلبه ليس إله فسدت أعمالهم وقبحت وليس من يصنع الصالحات
فيطلق العنان لأهوائه الفاسدة
سفر الأمثال 10 : 23
إرتكاب الفاحشة عند الجاهل كاللعب وكذلك الحكمة لذي الفطنة
ولا يرضي الله
سفر الجامعة 5 : 3
إذا نذرت نذرا لله فلا تؤجل وفاء فإنه لا يرضى عن الجهال فأ وف ما نذرت
انه الوثني الواعي لفساده والفجور به هذا هو على وجه التقريب معنى الكلمة في
انجيل لوقا 12 : 20
فقال له الله يا غبي في هذه الليلة تسترد نفسك منك فلمن يكون ما أعددته ؟
رسالة قورنتس الاولى 15 : 36
يا لك من غبي ما تزرعه أنت لا يحيا إلا إذا مات
الانسان لا يبالي بقدرة الله الذي يحيي ما قد مات يستعمل بولس هنا هذه الصفة بمعنى يختلف بعض الاختلاف قاصداً به من كانوا في حاجة الى التأديب وهذا هو سبب الترجمة المعتمدة هنا ووجه المعرفة الحقيقة الآية أو الجملة غير تامة أتستقبح الأصنام وتنهب معابدها في هذه الآية اشارة الى سرقة أصنام أو اشياء أخرى مؤمنون الى المعابد الوثنية لعل وراء هذا النداء العنيف تلميحاً الى
سفر تثنية الاشتراع 7 : 25
وتماثيل آلهتها تحرقونها بالنار لا تشته ما عليها من الفضة والذهب ولا تأخذه لك، لئلا تقع في الفخ بسببه فإن ذلك قبيحة لدى الرب إلهك
يجدف باسم الله بين الوثنيين وأنتم السبب موضوع نبوي معروف
سفر النبي اشعيا 52 : 5
والآن ماذا لي هناك؟يقول الرب فإن شعبي قد أخذ مجانا وزعماءه يصرخون من الألم يقول الرب وآسمي لا يزال يستهان به كل يوم
سفر النبي حزقيال 36 : 20 - 22
فلما دخلوا بين الأمم التي دخلوا بينها دنسوا اسمي القدوس إذ قيل فيهم هذا شعب الرب وقد خرج من أرضه
فعطفت على اسمي القدوس الذي دنسه بيت إسرائيل في الأمم التي دخلوا بينها
لذلك قسم لبيت إسرائيل هكذا قال السيد الرب ليس لأجلكم أنا فاعل يا بيت إسرائيل بل لأجل اسمي القدوس الذي دنستموه في الأمم التي دخلتم بينها
لا شك أن في الختان فائدة كان الختان وهو علامة العهد بين الله وشعبه موضع افتخار لليهود لكن بعضهم كانوا يرون فيه عربون خلاص ويفتخرون بعلامة الأنتماء هذه الى الشعب المختار كثيراً ما يوبخ الرسول بولس مواطنيه على الاعتقاد الذي يحملهم على وضع ثقتهم في الجسد
رسالة فيلبي 3 : 3 - 7
فإنما نحن ذوو الختان الذين يؤدون العبادة بروح الله ويفتخرون بالمسيح يسوع ولا يعتمدون على الأمور البشرية
مع أنه من حقي أنا أيضا أن أعتمد عليها أيضا فإن ظن غيري أن من حقه الاعتماد على الأمور البشرية فأنا أحق منه بذلك
إني مختون في اليوم الثامن وإني من بني من سبط بنيامين عبراني من العبرانيين أما في الشريعة فأنا فريسي
وأما في الحمية فأنا مضطهد الكنيسة وأما في البر الذي ينال بالشريعة فأنا رجل لا لوم عليه
إلا أن ما كان في كل ذلك من ربح لي عددته خسرانا من أجل المسيح
أما هنا فان بولس يشدد على لا منطقية اليهود وذنبهم فانهم لا يطيعون الله مه أنهم مختونون فأقلف الجسد الذي يعمل بالشريعة في هذا الكلام والآية لا يدور على المسيحي من أصل وثني بل كما يظهر من سياق الكلام على الوثني الذي يعمل بالفطرة ما تفرضه الشريعة من أعمال
رسالة رومة 2 : 14
فالوثنيون الذين بلا شريعة إذا عملوا بحسب الطبيعة ما تأمر به الشريعة كانوا شريعة لأنفسهم هم الذين لا شريعة لهم
الفكرة نفسها في
انجيل متى 12 : 41
رجال نينوى يقومون يوم الدينونة مع هذا الجيل ويحكمون عليه لأنهم تابوا بإنذار يونان وههنا أعظم من يونان
انجيل لوقا 11 : 32
رجال نينوى يقومون يوم الدينونة مع هذا الجيل ويحكمون عليه لأنهم تابوا بإنذار يونان وههنا أعظم من يونان
الختان ختان القلب
انجيل متى 6 : 4 ، 6 ، 18
لتكون صدقتك في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك
أما أنت فإذا صليت فادخل حجرتك وأغلق عليك بابها وصل إلى أبيك الذي في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك
لكيلا يظهر للناس أنك صائم بل لأبيك الذي في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك
أحبائي العهد القديم توسع في مفهوم الختان الحقيقي الذي يدعو الى حياة أمانة لله وتكلم على ختان القلب
سفر النبي ارميا 4 : 4
إختتنوا للرب وأزيلوا قلف قلوبكم يا رجال يهوذا وسكان أورشليم لئلا يخرج غضبي كالنار فيحرق وليس من مطفئ بسبب شر أعمالكم
سفر النبي ارميا 9 : 25
مصر ويهوذا وأدوم وبني عمون وموآب وكل مقصوصي السوالف الساكنين في البرية لأن كل الأمم قلف وكل بيت إسرائيل غلف القلوب
سفر تثنية الاشتراع 10 : 16
فاختنوا قلف قلوبكم ولا تقسوا رقابكم بعد اليوم
سفر تثنية الاشتراع 30 : 6
ويختن الرب إلهك قلبك وقلب نسلك لتحب الرب إلهك بكل قلبك وبكل نفسك لكي تحيا
كانت الروحانية تعلم في عدة مجموعات يهودية ولا سيما بين يهود الشتات
سفر النبي 3 : 38 - 40
وليس لنا في هذا الزمان رئيس ولا نبي ولا قائد ولا محرقة ولا ذبيحة ولا تقدمة ولا بخور ولا مكان لتقريب البواكير أمامك
ولنيل رحمتك ولكن آقبلنا لآنسحاق نفوسنا وتواضع أرواحنا
كمحرقات الكباش والثيران وربوات الحملان السمان فلتكن هكذا ذبيحتنا اليوم أمامك حتى ترضيك ولنسر وراءك حتى النهاية فإنه لا خزي للمتوكلين عليك
سفر يشوع بن سيراخ 35 : 1 - 10
من حفظ الشريعة فقد أكثر من التقادم ومن تمسك بالوصايا فقد ذبح ذبيحة سلامية
من وفى بالشكر فقد قدم السمين ومن تصدق فقد ذبح ذبيحة الحمد
مرضاة الرب الإقلاع عن الشر والإقلاع عن الإثم ذبيحة تكفير
لا تحضر أمام الرب فارغ اليدين فإن هذه كلها تفرضها الوصية
تقدمة البار تدسم المذبح ورائحتها الطيبة ترتفع أمام العلي
ذبيحة الرجل البار مرضية وذكرها لا ينسى
مجد الرب بعين كريمة ولا تبخل ببواكير يديك
في كل عطية كن متهلل الوجه وكرس العشور بفرح
أعط العلي على حسب عطيته وبعين كريمة وبحسب كسب يدك
فإن الرب مكافئ فيكافئك سبعة أضعاف
اعداد الشماس سمير كاكوز
وتعرف مشيئته وتميز ما هو الأفضل بفضل تلقنك الشريعة
وتوقن أنك قائد للعميان ونور للذين في الظلام
ومؤدب للجهال ومعلم للبسطاء لأن لك في الشريعة وجه المعرفة والحقيقة
أفتعلم غيرك ولا تعلم نفسك؟ أتعظ بالامتناع عن السرقة وتسرق؟
أتنهى عن الزنى وتزني؟أتستقبح الأصنام وتنهب معابدها؟
أتفتخر بالشريعة وتهين الله بمخالفتك للشريعة؟
فقد ورد في الكتاب يجدف باسم الله بين الوثنيين وأنتم السبب
لاشك أن في الختان فائدة إن عملت بالشريعة ولكن إذا خالفت الشريعة صار ختانك قلفا
وإن كان الأقلف يراعي أحكام الشريعة أفما يعد قلفه ختانا؟
فأقلف الجسد الذي يعمل بالشريعة سيدينك أنت الذي يخالف الشريعة ومعه حروف الشريعة والختان
فليس اليهودي بما يبدو في الظاهر ولا الختان بما يبدو في ظاهر الجسد
بل اليهودي هو بما في الباطن والختان ختان القلب العائد إلى الروح لا إلى حرف الشريعة ذاك هو الرجل الذي ينال الثناء من الله لا من الناس والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين
+++++++
أنت تدعي انك يهودياً
رسالة غلاطية 2 : 15
نحن يهود بالولادة ولسنا من الوثنيين الخاطئين
رسالة فيلبي 3 : 5
إني مختون في اليوم الثامن وإني من بني من سبط بنيامين عبراني من العبرانيين أما في الشريعة فأنا فريسي
رسالة رومة 4 : 2
فلو نال إبراهيم البر بالأعمال لكان له سبيل إلى الافتخار بذلك ولكن ليس عند الله
مؤدب للجهال الترجمة اللفظية الأغبياء تكاد هذه الكلمة أن في كل صفحة من صفحات الكتب الحكمية وهي تصف الانسان الذي يرفض وجود الله ولا سيما سلطته
مزمور 14 : 1
قال الجاهل في قلبه ليس إله فسدت أعمالهم وقبحت وليس من يصنع الصالحات
فيطلق العنان لأهوائه الفاسدة
سفر الأمثال 10 : 23
إرتكاب الفاحشة عند الجاهل كاللعب وكذلك الحكمة لذي الفطنة
ولا يرضي الله
سفر الجامعة 5 : 3
إذا نذرت نذرا لله فلا تؤجل وفاء فإنه لا يرضى عن الجهال فأ وف ما نذرت
انه الوثني الواعي لفساده والفجور به هذا هو على وجه التقريب معنى الكلمة في
انجيل لوقا 12 : 20
فقال له الله يا غبي في هذه الليلة تسترد نفسك منك فلمن يكون ما أعددته ؟
رسالة قورنتس الاولى 15 : 36
يا لك من غبي ما تزرعه أنت لا يحيا إلا إذا مات
الانسان لا يبالي بقدرة الله الذي يحيي ما قد مات يستعمل بولس هنا هذه الصفة بمعنى يختلف بعض الاختلاف قاصداً به من كانوا في حاجة الى التأديب وهذا هو سبب الترجمة المعتمدة هنا ووجه المعرفة الحقيقة الآية أو الجملة غير تامة أتستقبح الأصنام وتنهب معابدها في هذه الآية اشارة الى سرقة أصنام أو اشياء أخرى مؤمنون الى المعابد الوثنية لعل وراء هذا النداء العنيف تلميحاً الى
سفر تثنية الاشتراع 7 : 25
وتماثيل آلهتها تحرقونها بالنار لا تشته ما عليها من الفضة والذهب ولا تأخذه لك، لئلا تقع في الفخ بسببه فإن ذلك قبيحة لدى الرب إلهك
يجدف باسم الله بين الوثنيين وأنتم السبب موضوع نبوي معروف
سفر النبي اشعيا 52 : 5
والآن ماذا لي هناك؟يقول الرب فإن شعبي قد أخذ مجانا وزعماءه يصرخون من الألم يقول الرب وآسمي لا يزال يستهان به كل يوم
سفر النبي حزقيال 36 : 20 - 22
فلما دخلوا بين الأمم التي دخلوا بينها دنسوا اسمي القدوس إذ قيل فيهم هذا شعب الرب وقد خرج من أرضه
فعطفت على اسمي القدوس الذي دنسه بيت إسرائيل في الأمم التي دخلوا بينها
لذلك قسم لبيت إسرائيل هكذا قال السيد الرب ليس لأجلكم أنا فاعل يا بيت إسرائيل بل لأجل اسمي القدوس الذي دنستموه في الأمم التي دخلتم بينها
لا شك أن في الختان فائدة كان الختان وهو علامة العهد بين الله وشعبه موضع افتخار لليهود لكن بعضهم كانوا يرون فيه عربون خلاص ويفتخرون بعلامة الأنتماء هذه الى الشعب المختار كثيراً ما يوبخ الرسول بولس مواطنيه على الاعتقاد الذي يحملهم على وضع ثقتهم في الجسد
رسالة فيلبي 3 : 3 - 7
فإنما نحن ذوو الختان الذين يؤدون العبادة بروح الله ويفتخرون بالمسيح يسوع ولا يعتمدون على الأمور البشرية
مع أنه من حقي أنا أيضا أن أعتمد عليها أيضا فإن ظن غيري أن من حقه الاعتماد على الأمور البشرية فأنا أحق منه بذلك
إني مختون في اليوم الثامن وإني من بني من سبط بنيامين عبراني من العبرانيين أما في الشريعة فأنا فريسي
وأما في الحمية فأنا مضطهد الكنيسة وأما في البر الذي ينال بالشريعة فأنا رجل لا لوم عليه
إلا أن ما كان في كل ذلك من ربح لي عددته خسرانا من أجل المسيح
أما هنا فان بولس يشدد على لا منطقية اليهود وذنبهم فانهم لا يطيعون الله مه أنهم مختونون فأقلف الجسد الذي يعمل بالشريعة في هذا الكلام والآية لا يدور على المسيحي من أصل وثني بل كما يظهر من سياق الكلام على الوثني الذي يعمل بالفطرة ما تفرضه الشريعة من أعمال
رسالة رومة 2 : 14
فالوثنيون الذين بلا شريعة إذا عملوا بحسب الطبيعة ما تأمر به الشريعة كانوا شريعة لأنفسهم هم الذين لا شريعة لهم
الفكرة نفسها في
انجيل متى 12 : 41
رجال نينوى يقومون يوم الدينونة مع هذا الجيل ويحكمون عليه لأنهم تابوا بإنذار يونان وههنا أعظم من يونان
انجيل لوقا 11 : 32
رجال نينوى يقومون يوم الدينونة مع هذا الجيل ويحكمون عليه لأنهم تابوا بإنذار يونان وههنا أعظم من يونان
الختان ختان القلب
انجيل متى 6 : 4 ، 6 ، 18
لتكون صدقتك في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك
أما أنت فإذا صليت فادخل حجرتك وأغلق عليك بابها وصل إلى أبيك الذي في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك
لكيلا يظهر للناس أنك صائم بل لأبيك الذي في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك
أحبائي العهد القديم توسع في مفهوم الختان الحقيقي الذي يدعو الى حياة أمانة لله وتكلم على ختان القلب
سفر النبي ارميا 4 : 4
إختتنوا للرب وأزيلوا قلف قلوبكم يا رجال يهوذا وسكان أورشليم لئلا يخرج غضبي كالنار فيحرق وليس من مطفئ بسبب شر أعمالكم
سفر النبي ارميا 9 : 25
مصر ويهوذا وأدوم وبني عمون وموآب وكل مقصوصي السوالف الساكنين في البرية لأن كل الأمم قلف وكل بيت إسرائيل غلف القلوب
سفر تثنية الاشتراع 10 : 16
فاختنوا قلف قلوبكم ولا تقسوا رقابكم بعد اليوم
سفر تثنية الاشتراع 30 : 6
ويختن الرب إلهك قلبك وقلب نسلك لتحب الرب إلهك بكل قلبك وبكل نفسك لكي تحيا
كانت الروحانية تعلم في عدة مجموعات يهودية ولا سيما بين يهود الشتات
سفر النبي 3 : 38 - 40
وليس لنا في هذا الزمان رئيس ولا نبي ولا قائد ولا محرقة ولا ذبيحة ولا تقدمة ولا بخور ولا مكان لتقريب البواكير أمامك
ولنيل رحمتك ولكن آقبلنا لآنسحاق نفوسنا وتواضع أرواحنا
كمحرقات الكباش والثيران وربوات الحملان السمان فلتكن هكذا ذبيحتنا اليوم أمامك حتى ترضيك ولنسر وراءك حتى النهاية فإنه لا خزي للمتوكلين عليك
سفر يشوع بن سيراخ 35 : 1 - 10
من حفظ الشريعة فقد أكثر من التقادم ومن تمسك بالوصايا فقد ذبح ذبيحة سلامية
من وفى بالشكر فقد قدم السمين ومن تصدق فقد ذبح ذبيحة الحمد
مرضاة الرب الإقلاع عن الشر والإقلاع عن الإثم ذبيحة تكفير
لا تحضر أمام الرب فارغ اليدين فإن هذه كلها تفرضها الوصية
تقدمة البار تدسم المذبح ورائحتها الطيبة ترتفع أمام العلي
ذبيحة الرجل البار مرضية وذكرها لا ينسى
مجد الرب بعين كريمة ولا تبخل ببواكير يديك
في كل عطية كن متهلل الوجه وكرس العشور بفرح
أعط العلي على حسب عطيته وبعين كريمة وبحسب كسب يدك
فإن الرب مكافئ فيكافئك سبعة أضعاف
اعداد الشماس سمير كاكوز