طرائف أبونا ميخائيل ابراهيم

[اوريجانوس المصري]

يا ابونا الحاج علي دخل الجنه واللي النار ؟
كان أبونا ميخائيل أبراهيم بيعزي في احد معارفه المسلمين ....
فوقف ابن المتوفي وبصوت جهوري في الشادر الذي به 500 شخص وسأله .
يا ابونا الحاج علي دخل الجنه واللي النار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فرد أبونا وقاله هو مش كان بيحب النبي ؟؟؟
فقال له نعم ...فقال له يبقي راح عند حبيبه ...
فاستطرد وقال وهو النبي فين ؟؟؟
فرد عليه حاجه غريبه انتي منتش عارف هو فين بتسألني أنا ....علشان اقولك .
فقام عم الولد وقاله اسكت يا ولد يا قليل الادب احنا عارفين سيدنا محمد فين واخويا علي فين وكرشه خارج الصوان ...

​

 

[اوريجانوس المصري]

ركب أبونا ميخائيل ابراهيم مواصله عامه ....
فوقف ملتحي وقال له بصوت جاهوري ...يا قس ..مش انتم القسيسين والرهبان حرفتم الانجيل .؟
+فرد ابونا وقاله يا أخ الحاجات اللي حرفوها القسس والرهبان ملكش دعوة بيها .والحجات التي لم تحرف اقرها و أعمل بيها .....
فرد: الله وانا أعرف دي من دي أزاي ؟؟؟؟
انا لو حطيت شويه سكر علي لسانك او شويه ملح مش تعرف تميزهم .....
لو كان ضميرك مش عارف يميز الصح من الغلط .انا حميز بالنيابه عنك عجيبه .
فقام راجل عاقل بالاتوبيس وقال للملتحي عيب واسكت انتوا مش قد الناس دي ....

 

[اوريجانوس المصري]

باركني يا ابني!

كان أبونا ميخائيل إبراهيم في زيارة أحد العائلات وفجأة قام ليصلي لكي ينصرف. تعجب أهل البيت من تصرفه هذا، فقالوا له:
لماذا أنت مستعجل يا أبانا؟
ابني إبراهيم (روَّح)!
وليكن، فهو ذاهب إلى بيته.
ذهب إلى الفردوس.
بالفعل عرفوا بعد ذلك أنه في هذه اللحظات أسلم ابنه الدكتور إبراهيم الروح وانتقل من هذا العالم.

​

 

[اوريجانوس المصري]

درسٌ من شيخٍ ساقطٍ:

ويقول القمص تادرس يعقوب: في بدء خدمتي في الكهنوت جاءني رجل شيخ لا أعرفه وطلب مني أن يعترف. وفي خجلٍ شديدٍ همس قائلًا: "إني لأول مرة أسقط في خطية الزنا". في بساطة ظننته أنه يشكو من نظرةٍ خاطئةٍ هذه التي نحسبها أيضًا زنا... فقال لي إني لست اقصد النظرة. تحدثت معه على أنها لمسة خاطئة، لكنه عاد ليؤكد أنه ارتكب الخطية فعلًا. لم أكن في ذلك الوقت أتصوّر إنسانًا ما يرتكب هذه الخطية.

في مرارة ذهبت إلى أبينا المتنيح القمص إبراهيم ميخائيل وأنا منكسر النفس جدًا. رويت له ما حدث دون ذكر للاسم، خاصة وأن أبانا من القاهرة لا من الإسكندرية. وإذ رآني مرتبكًا للغاية هدأ من روعي قائلًا:

أتعرف لماذا أرسل لك الله هذا الشيخ الساقط؟

لست أعلم!

يريد أن يعطيك في بدء خدمتك الكهنوتية عدة دروس، منها:

الدرس الأول: لا تأتمن جسدك حتى إن بلغت الشيخوخة أو كنت كاهنًا! كن حريصًا وحذرًا!

الدرس الثاني: لا تقسو على شابٍ ساقطٍ، فإن الخطية خاطئة جدًا، وقتلاها أقوياء حتى من الشيوخ... ترفّق بهم لكي تسندهم ضد الخطية.

لست أقول تتهاون مع خطاياهم، لكن لا تُحطم حتى الساقطين، أقمهم بالرجاء الحيّ.

 

[keko0o]

ههههههههههههههه
جامدة جدا
شكرا على المواقف الحلوة ديه فى انتظار المزيد

 

[حبو اعدائكم]

مواقف جمييله و و ردود حكيمه -- اشكرك