مكرم زكى شنوده
محاور
- إنضم
- 22 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 6,131
- مستوى التفاعل
- 494
- النقاط
- 83
رد على: طقس قداس الكنيسة القبطية ..
ألف شكر لأخونا الحبيب طارق ، فقد تعب هو ، وجمَّع الموضوع ، ووفر علينا تعب البحث ، ربنا يعوض تعب محبتك .
++++ ولى تعليق على موضوع الطقوس ، أو النظام ، أنقله من هذا المنتدى المبارك ، وهو :-
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
++++ الذى حدّد النظام والشروط ، للحصول على خلاصه المجانى ، هو رب المجد نفسه ، وسلّمها لتلاميذه ، وأكملها لهم بروحه القدوس الذى أرسله لهم، ليحلّ فيهم ويرشدهم لكل الحق .
• وهذا النظام الذى وضعه الله في كنيسته هو الذى يسمى :-" طقوس الكنيسة " ، فكلمة : " طقس " ، هى كلمة يونانية معناها: " نظام " ، إذن فطقس الكنيسة هو نظام الكنيسة الذى وضعه الرب ، لتنظيم شروط حصولنا على خلاصه المجانى ، مثل الإيمان الصحيح والمعمودية الصحيحة ، والتوبة والإعتراف الصحيح والكهنوت الصحيح .. بل والزواج الصحيح أيضا ، لأنه بدونه ستصبح الأمور ليس كما يريدها الرب.
• والشيطان هو عدو الخلاص ، لأن الخلاص يعنى أن نتخلص من سلطانه علينا . ولذلك فإنه يحاول أن يهدم النظام الذى وضعه الله للحصول على الخلاص . ++ الشيطان هو عدو طقوس الكنيسة ، ولذلك فإنه يحاربها حرباً متواصلة بلا هوادة ، فيقبـِّـحها ويحقِّرها، حتى يجعل كلمة طقس أو نظام ، كلمة قبيحة ومكروهة .
• داعيا الناس للحياة الفوضوية : على راحتهم ، بلا نظام يحكمهم .
++ وهو يدفع البعض لسياسة: " التغيير بدون تفكير مستنير " ، لإحداث شوشرة ، تنتهى إلي هدم النظام.
● والإدعاء بأن الصلاة المنظمة ، مرفوضة ، هو إدعاء باطل ،لأن الطريقة الإرتجالية ليست هى السبب في قبول الصلاة ، بدليل صلاة الفريسي ، الإرتجالية والمرفوضة ( لو 18 : 14 ) ، كما أن الصلاة المحفوظة ليست مرفوضة ، بدليل الصلاة الربانية ، التى أمرنا بها الرب نفسه ( مت 6 :9 ) ، وهل توجد صلاة أفضل من التى علمنا الرب أن نقولها !! ، هل يتجرأ أحد على أن يدعى أنه سيقول شيئاً أفضل !!!!!!!!!!!
++++ وأمـّـا القبول أو الرفض ، للصلاة --- أيّـا كانت : إرتجالية أم محفوظة --- فيكون بسبب القلب الصادرة منه : - [ ذبيحة الاشرار مكرهة الرب وصلاة المستقيمين مرضاته ] أم 15 : 8 . ++ وليست فقط ذبيحة الشرير هي المرفوضة ، بل أيضا : - [ صلاته أيضا مكرهة ] أم 28 : 9، أى أن كل ما يأتى من صاحب القلب الشرير ، يرفضه الله ، ولذلك رفض قرابين قايين .
• إذن ، فليس المهم هو شكل الصلاة ، بل القلب الصادرة منه .
• • بل وتتميز الصلوات الكنسية المحفوظة ، بأنها مستمدة من الكتاب المقدس (( المزامير ، وفصول من الإنجيل ، وتأملات وصلوات القديسين))، أى أنها كلام الروح القدس ، لذلك فإنها تؤثر -- إيجابياً -- في قلب الذى يصلى ، أيضا ، بالإضافة لقبولها ، إن كانت من القلب . + فهى مفيدة فى تنقية القلب بكلام الله .
••• ومثلما أن عدوك هو الذى يقول لك : لا تخضع لشروط التعليم ، بل نام وإرتاح يأتيك النجاح . • فكذلك أيضا ، عدوك هو الذى يقول لك : لا تخضع لطقس ( نظام ) الكنيسة ، فلا معمودية مقدسة ولا تناول مقدس ولا إعتراف مقدس --- بحسب طقس ( نظام) الكنيسة --- ولا صلاة بنظام ، بل إجعلها فوضى ، ونام وإرتاح يأتيك الخلاص .
• • فلا نستمع له ، لئلا يأتينا السقوط والهلاك ، الذي لا مفر منه .
ألف شكر لأخونا الحبيب طارق ، فقد تعب هو ، وجمَّع الموضوع ، ووفر علينا تعب البحث ، ربنا يعوض تعب محبتك .
++++ ولى تعليق على موضوع الطقوس ، أو النظام ، أنقله من هذا المنتدى المبارك ، وهو :-
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
++++ الذى حدّد النظام والشروط ، للحصول على خلاصه المجانى ، هو رب المجد نفسه ، وسلّمها لتلاميذه ، وأكملها لهم بروحه القدوس الذى أرسله لهم، ليحلّ فيهم ويرشدهم لكل الحق .
• وهذا النظام الذى وضعه الله في كنيسته هو الذى يسمى :-" طقوس الكنيسة " ، فكلمة : " طقس " ، هى كلمة يونانية معناها: " نظام " ، إذن فطقس الكنيسة هو نظام الكنيسة الذى وضعه الرب ، لتنظيم شروط حصولنا على خلاصه المجانى ، مثل الإيمان الصحيح والمعمودية الصحيحة ، والتوبة والإعتراف الصحيح والكهنوت الصحيح .. بل والزواج الصحيح أيضا ، لأنه بدونه ستصبح الأمور ليس كما يريدها الرب.
• والشيطان هو عدو الخلاص ، لأن الخلاص يعنى أن نتخلص من سلطانه علينا . ولذلك فإنه يحاول أن يهدم النظام الذى وضعه الله للحصول على الخلاص . ++ الشيطان هو عدو طقوس الكنيسة ، ولذلك فإنه يحاربها حرباً متواصلة بلا هوادة ، فيقبـِّـحها ويحقِّرها، حتى يجعل كلمة طقس أو نظام ، كلمة قبيحة ومكروهة .
• داعيا الناس للحياة الفوضوية : على راحتهم ، بلا نظام يحكمهم .
++ وهو يدفع البعض لسياسة: " التغيير بدون تفكير مستنير " ، لإحداث شوشرة ، تنتهى إلي هدم النظام.
● والإدعاء بأن الصلاة المنظمة ، مرفوضة ، هو إدعاء باطل ،لأن الطريقة الإرتجالية ليست هى السبب في قبول الصلاة ، بدليل صلاة الفريسي ، الإرتجالية والمرفوضة ( لو 18 : 14 ) ، كما أن الصلاة المحفوظة ليست مرفوضة ، بدليل الصلاة الربانية ، التى أمرنا بها الرب نفسه ( مت 6 :9 ) ، وهل توجد صلاة أفضل من التى علمنا الرب أن نقولها !! ، هل يتجرأ أحد على أن يدعى أنه سيقول شيئاً أفضل !!!!!!!!!!!
++++ وأمـّـا القبول أو الرفض ، للصلاة --- أيّـا كانت : إرتجالية أم محفوظة --- فيكون بسبب القلب الصادرة منه : - [ ذبيحة الاشرار مكرهة الرب وصلاة المستقيمين مرضاته ] أم 15 : 8 . ++ وليست فقط ذبيحة الشرير هي المرفوضة ، بل أيضا : - [ صلاته أيضا مكرهة ] أم 28 : 9، أى أن كل ما يأتى من صاحب القلب الشرير ، يرفضه الله ، ولذلك رفض قرابين قايين .
• إذن ، فليس المهم هو شكل الصلاة ، بل القلب الصادرة منه .
• • بل وتتميز الصلوات الكنسية المحفوظة ، بأنها مستمدة من الكتاب المقدس (( المزامير ، وفصول من الإنجيل ، وتأملات وصلوات القديسين))، أى أنها كلام الروح القدس ، لذلك فإنها تؤثر -- إيجابياً -- في قلب الذى يصلى ، أيضا ، بالإضافة لقبولها ، إن كانت من القلب . + فهى مفيدة فى تنقية القلب بكلام الله .
••• ومثلما أن عدوك هو الذى يقول لك : لا تخضع لشروط التعليم ، بل نام وإرتاح يأتيك النجاح . • فكذلك أيضا ، عدوك هو الذى يقول لك : لا تخضع لطقس ( نظام ) الكنيسة ، فلا معمودية مقدسة ولا تناول مقدس ولا إعتراف مقدس --- بحسب طقس ( نظام) الكنيسة --- ولا صلاة بنظام ، بل إجعلها فوضى ، ونام وإرتاح يأتيك الخلاص .
• • فلا نستمع له ، لئلا يأتينا السقوط والهلاك ، الذي لا مفر منه .