COPTIC_KNIGHT
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
يلاف - أسامة مهدي - لندن
قالت منظمة نسوية عراقية ان الارهابيين يغتصبون ويقتلون النساء بذريعة الجهاد ويبيعون المختطفات كجواري الى مجموعات اخرى منهم ويوزعون الاف المنشورات التي تهدد بقتل من لايرتدين الحجاب .
واكدت منظمة تحرير المراة في العراق ان الارهابيين يخطفون النساء تحت شعار "المقاومة" و لا يطلقون سراحهن الا بعد الحصول على الاف الدولارات واضافت انهم يقومون ايضا بضرب عدد لا يحصى له من الفتيات بشدة لانهن يرتدين الجينز و لعدم ارتدائهن الحجاب " اما النساء اللاوتى يذهبن لمصففي الشعر فيتعرضن للهجوم من قبل الجماعات الاسلامية و يتم حلق شعرهن كنوع من الفضيحة ".
واشارت الى انه يتم توزيع الاف المنشورات يوميا فى انحاء العراق تحذر النساء من الخروج بدون حجاب ووضع مساحيق التجميل ومصافحة الرجال او الاختلاط بهم وهناك اكثر من 1000 فتاة جامعية اخذن اجازات لحماية انفسهن من الارهاب الذى يمارسة الاسلاميون. واضافت انه مع غياب شكل الدولة فى العراق فان الارهابيين الاسلاميين يسعون لفرض قوانين العصور الوسطى من خلال الخوف و الرعب حيث حضروا للعراق و معهم شعارات و لافتات عليها شعار السيوف التى تقطر دما فهم "يناضلون من اجل" اسلمة" المجتمع العراقى بواسطة الرعب. . انهم يقتلون النصارى كل يوم وكذلك الاكاديميين و المحاضرين والعلمانيين و الشباب و الاطفال " .
ودعت المنظمة الى التصدي " للارهابيين الاسلاميين" الذين جاءوا الى العراق و حرابهم موجهه ضد المرأة فيه وشددت على انه لايوجد بديل اخر. وفيما يلي نص البيان :
تصاعدت الاعمال الارهابية من قبل الجماعات الاسلامية ضد النساء فى العراق بشكل مأساوى خلال الاشهر الاخيرة ووصلت لمستوى لم يسبق له مثيل تحت شعار "مراقبة حرمانية شهر رمضان". هناك جماعة اسلامية فاشية تطلق على نفسها اسم "جماعة شورى المجاهدين" حذرت من انها سوف تقتل اى امرأة تشاهد فى الطريق العام غير محجبة سواء كانت بمفردها او بصحبة رجل!
وفى مدينة الموصل تتعرض النساء النصارى لعمليات قتل وخطف واغتصاب. تم ارتكاب واحدة من هذه الجرائم البربرية عندما تم اختطاف امرأتين و تم اغتصابهن من قبل عدة رجال ثم بعد ذلك تم بيعهن كجوارى لجماعة اخرى من الرجال. وتم اغتصابهن مرة اخرى و لمدة اربعة ايام قبل ان يتمكن من الهرب.
و فى اجتماع المجاهدين فى مدينة الفلوجة الذى انعقد فى العشرين من شهر اكتوبر 2004 اصدر الارهابى الاسلامى عبد الله الجنابى و مجلس شورى مدينة الفلوجة فتوى تتضمن ان المجاهدين يجب ان يغتصبوا الفتيات ابتداء من سن العاشرة و ذلك قبل اغتصابهن بواسطة الامريكان!
تم ايضا ضرب عدد لا يحصى له من الفتيات بشدة لانهن يرتدين الجينز و لعدم ارتدائهن الحجاب. اما النساء الاتى يذهبن لمصففى الشعر فيتعرضن للهجوم من قبل الجماعات الاسلامية و يتم حلق شعرهن على الملأ كنوع من الفضيحة.
اليوم ومع غياب شكل الدولة فى العراق فان الارهابيين الاسلاميين يسعون لفرض قوانين العصور الوسطى من خلال الخوف و الرعب. لقد حضروا للعراق و معهم شعارات و لافتات عليها شعار السيوف التى تقطر دما. انهم يناضلون من اجل" اسلمة" المجتمع العراقى بواسطة الرعب. انهم يقتلون النصارى كل يوم وكذلك الاكاديميين و المحاضرين و العلمانيين و الشباب و الاطفال و اى كائن يمشى على الارض!
قالت منظمة نسوية عراقية ان الارهابيين يغتصبون ويقتلون النساء بذريعة الجهاد ويبيعون المختطفات كجواري الى مجموعات اخرى منهم ويوزعون الاف المنشورات التي تهدد بقتل من لايرتدين الحجاب .
واكدت منظمة تحرير المراة في العراق ان الارهابيين يخطفون النساء تحت شعار "المقاومة" و لا يطلقون سراحهن الا بعد الحصول على الاف الدولارات واضافت انهم يقومون ايضا بضرب عدد لا يحصى له من الفتيات بشدة لانهن يرتدين الجينز و لعدم ارتدائهن الحجاب " اما النساء اللاوتى يذهبن لمصففي الشعر فيتعرضن للهجوم من قبل الجماعات الاسلامية و يتم حلق شعرهن كنوع من الفضيحة ".
واشارت الى انه يتم توزيع الاف المنشورات يوميا فى انحاء العراق تحذر النساء من الخروج بدون حجاب ووضع مساحيق التجميل ومصافحة الرجال او الاختلاط بهم وهناك اكثر من 1000 فتاة جامعية اخذن اجازات لحماية انفسهن من الارهاب الذى يمارسة الاسلاميون. واضافت انه مع غياب شكل الدولة فى العراق فان الارهابيين الاسلاميين يسعون لفرض قوانين العصور الوسطى من خلال الخوف و الرعب حيث حضروا للعراق و معهم شعارات و لافتات عليها شعار السيوف التى تقطر دما فهم "يناضلون من اجل" اسلمة" المجتمع العراقى بواسطة الرعب. . انهم يقتلون النصارى كل يوم وكذلك الاكاديميين و المحاضرين والعلمانيين و الشباب و الاطفال " .
ودعت المنظمة الى التصدي " للارهابيين الاسلاميين" الذين جاءوا الى العراق و حرابهم موجهه ضد المرأة فيه وشددت على انه لايوجد بديل اخر. وفيما يلي نص البيان :
تصاعدت الاعمال الارهابية من قبل الجماعات الاسلامية ضد النساء فى العراق بشكل مأساوى خلال الاشهر الاخيرة ووصلت لمستوى لم يسبق له مثيل تحت شعار "مراقبة حرمانية شهر رمضان". هناك جماعة اسلامية فاشية تطلق على نفسها اسم "جماعة شورى المجاهدين" حذرت من انها سوف تقتل اى امرأة تشاهد فى الطريق العام غير محجبة سواء كانت بمفردها او بصحبة رجل!
وفى مدينة الموصل تتعرض النساء النصارى لعمليات قتل وخطف واغتصاب. تم ارتكاب واحدة من هذه الجرائم البربرية عندما تم اختطاف امرأتين و تم اغتصابهن من قبل عدة رجال ثم بعد ذلك تم بيعهن كجوارى لجماعة اخرى من الرجال. وتم اغتصابهن مرة اخرى و لمدة اربعة ايام قبل ان يتمكن من الهرب.
و فى اجتماع المجاهدين فى مدينة الفلوجة الذى انعقد فى العشرين من شهر اكتوبر 2004 اصدر الارهابى الاسلامى عبد الله الجنابى و مجلس شورى مدينة الفلوجة فتوى تتضمن ان المجاهدين يجب ان يغتصبوا الفتيات ابتداء من سن العاشرة و ذلك قبل اغتصابهن بواسطة الامريكان!
تم ايضا ضرب عدد لا يحصى له من الفتيات بشدة لانهن يرتدين الجينز و لعدم ارتدائهن الحجاب. اما النساء الاتى يذهبن لمصففى الشعر فيتعرضن للهجوم من قبل الجماعات الاسلامية و يتم حلق شعرهن على الملأ كنوع من الفضيحة.
اليوم ومع غياب شكل الدولة فى العراق فان الارهابيين الاسلاميين يسعون لفرض قوانين العصور الوسطى من خلال الخوف و الرعب. لقد حضروا للعراق و معهم شعارات و لافتات عليها شعار السيوف التى تقطر دما. انهم يناضلون من اجل" اسلمة" المجتمع العراقى بواسطة الرعب. انهم يقتلون النصارى كل يوم وكذلك الاكاديميين و المحاضرين و العلمانيين و الشباب و الاطفال و اى كائن يمشى على الارض!