عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشبا
- بادئ الموضوع جورج كرسبو
- تاريخ البدء
رد على: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الش
ميلادمكتونتي
New member
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
شكرنا علي زلك النظم الجميل واريد تنظم مثل هذا والرب يبارك وزنتكم وتربحوا في السماء 30و60 و100 بشفعات العذراء مريم ومار مرقس كروزنا ومار جرجس وجميع القدسين امين
شكرنا علي زلك النظم الجميل واريد تنظم مثل هذا والرب يبارك وزنتكم وتربحوا في السماء 30و60 و100 بشفعات العذراء مريم ومار مرقس كروزنا ومار جرجس وجميع القدسين امين
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
شكرا يا جورج على المجهود الرائع دة ياريت تزل باقة الوعظات بس تحاول ان يكون كل الوعظات اللى نزلت وهاتزل كلها فى الصفحة الاولى يعنى كل لما تنزل وعظات كلم حد من المشريقين علشان بضمهالك مع غيرها علشان اللى يدخل يشوفهم كلهم لان حتىاللى بيزور اموقع اول حاجة بيشوفها الصفحة الاولى فيلاقى كل الوعظات موجودة وميز كل حاجة جديدة بتنزلها يعنى خلى كل مجموعة تنزل بلون مختلف
شكرا يا جورج على المجهود الرائع دة ياريت تزل باقة الوعظات بس تحاول ان يكون كل الوعظات اللى نزلت وهاتزل كلها فى الصفحة الاولى يعنى كل لما تنزل وعظات كلم حد من المشريقين علشان بضمهالك مع غيرها علشان اللى يدخل يشوفهم كلهم لان حتىاللى بيزور اموقع اول حاجة بيشوفها الصفحة الاولى فيلاقى كل الوعظات موجودة وميز كل حاجة جديدة بتنزلها يعنى خلى كل مجموعة تنزل بلون مختلف
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
gooo19852000
New member
- إنضم
- 29 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 26
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
اشكرك جدا جدا جدا
اشكرك جدا جدا جدا
gooo19852000
New member
- إنضم
- 29 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 26
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
فرصة العمر
قصة حقيقية
كانت مارتينا تتعجب في نفسها من معاملة أمها لها ، لماذا لا تعاملها مثل باقي أخواتها مع إنها أكثرهم تفوقا و طاعة لوالدتها و خدمة لأخواتها ، أما صدمتها الكبرى فكانت عندما رجعت فرحانة لحصولها على 97% في الإعدادية ، ففوجئت بوالدتها تقول لها ببرود " يلا يا شاطرة ، شيلي الشهادة في الدرج علشان هتساعديني في خدمة أخواتك وشغل البيت وكمان ما عندناش فلوس تكملي تعليمك " ، انهارت باكية ولكن أمها لم تلين وذادت دهشتها عندما وصلت أختها للإعدادية و أكملت تعليمها.
و لكن الشيء الوحيد الذي كان يخفف عنها هو ركوعها للصلاة وحديثها مع يسوع صديقها الحقيقي بعد أن ينام الجميع ، فهو الوحيد الذي يدخل السلام لقلبها ، كما كانت تضع صورة العذراء أمامها وتتذكر قولها " هوذا أنا أمة الرب " وتردده كثيرا.
مرت الأيام وتزوج أخواتها في احتفال كبير وسافروا بلاد بعيدة ، أما هي فلا تقابل الضيوف ولا تلبس سوى الملابس القديمة.
ثارت تساؤلات كثيرة في نفسها ، لماذا يحنو عليها أبوها في غياب والدتها فقط ، أما في حضور والدتها فيلتزم الصمت ولكن اكتملت الصورة المحزنة بموت أبيها و خلا البيت عليها هي وأمها التي ازدادت قسوة عليها.
و في يوم رجعت المنزل بعد شراء الطلبات ، فوجدت أمها ملقاة على الأرض فاقدة الوعي. أسرعت وأحضرت الطبيب الذي قرر إنها أصيبت بجلطة في المخ وبعد العلاج عادت لوعيها ولكنها أصيبت بشلل نصفي منعها من الحركة.
نظرت مارتينا لصورة العذراء وتذكرت قولها " هوذا أنا أمة الرب " وقررت خدمة أمها بكل إخلاص.
رأى الطبيب إخلاصها وأعجب بها وعرض عليها الزواج ، شعرت مارتينا بأنها فرصة العمر، فقد قاربت الثلاثين و تعذبت كثيرا في حياتها ، ولكن الطبيب اشترط عليها أن تترك أمها في رعاية إي شخص ، فهو لا يريد أن يبدأ حياته متحملا مسئولية سيدة مريضة ، رفضت مارتينا ، فقال لها : لا تتسرعي ، أمامك يومين لتعطيني الرد.
سمعت الأم الحديث ، فبكت وضمتها لصدرها لأول مرة و هي تقول : أنت أفضل من بناتي الحقيقيين !!!!
سألتها مارتينا وعلامات الذهول على وجهها : ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
فأخبرتها الأم بالحقيقة المؤلمة : أنت لست ابنتي .... أنت ابنة زوجي ، فقد توفيت أمك وأنت رضيعة ، وعندما تزوجت أبيك عاملتك بقسوة شديدة لأنك لست ابنتي .... اتركيني فأنا أستحق ثمن قسوتي.
انهارت مارتينا ، فقد انكشف أمامها السر الغامض و بدأت تسترجع شريط حياتها و تذكرت قسوة هذه السيدة عليها و حرمانها من التعليم و الزواج وها هي فرصة العمر أمامها.
لم يغمض لها جفن حتى الصباح وهي تبكي وتصلي ، ثم اتصلت بالطبيب وأعلمته إنها لا تستطيع أن تترك والدتها.
و بعد 6 أشهر توفيت الأم و حضر أبنائها الذين لم يسألوا عنها منذ سنوات ولكن المفاجأة الكبرى إنهم وجدوا وصية الأم بأن تعطى مارتينا 50 ألف جنيه. والله الذي لا ينسى تعب المحبة لأجل اسمه أرسل لها شخص مخلص وتزوجت وعاشت حياة سعيدة.
فلا نفشل في عمل الخير لاننا سنحصد في وقته ان كنا لا نكل ( غلا 6 : 9 )
فرصة العمر
قصة حقيقية
كانت مارتينا تتعجب في نفسها من معاملة أمها لها ، لماذا لا تعاملها مثل باقي أخواتها مع إنها أكثرهم تفوقا و طاعة لوالدتها و خدمة لأخواتها ، أما صدمتها الكبرى فكانت عندما رجعت فرحانة لحصولها على 97% في الإعدادية ، ففوجئت بوالدتها تقول لها ببرود " يلا يا شاطرة ، شيلي الشهادة في الدرج علشان هتساعديني في خدمة أخواتك وشغل البيت وكمان ما عندناش فلوس تكملي تعليمك " ، انهارت باكية ولكن أمها لم تلين وذادت دهشتها عندما وصلت أختها للإعدادية و أكملت تعليمها.
و لكن الشيء الوحيد الذي كان يخفف عنها هو ركوعها للصلاة وحديثها مع يسوع صديقها الحقيقي بعد أن ينام الجميع ، فهو الوحيد الذي يدخل السلام لقلبها ، كما كانت تضع صورة العذراء أمامها وتتذكر قولها " هوذا أنا أمة الرب " وتردده كثيرا.
مرت الأيام وتزوج أخواتها في احتفال كبير وسافروا بلاد بعيدة ، أما هي فلا تقابل الضيوف ولا تلبس سوى الملابس القديمة.
ثارت تساؤلات كثيرة في نفسها ، لماذا يحنو عليها أبوها في غياب والدتها فقط ، أما في حضور والدتها فيلتزم الصمت ولكن اكتملت الصورة المحزنة بموت أبيها و خلا البيت عليها هي وأمها التي ازدادت قسوة عليها.
و في يوم رجعت المنزل بعد شراء الطلبات ، فوجدت أمها ملقاة على الأرض فاقدة الوعي. أسرعت وأحضرت الطبيب الذي قرر إنها أصيبت بجلطة في المخ وبعد العلاج عادت لوعيها ولكنها أصيبت بشلل نصفي منعها من الحركة.
نظرت مارتينا لصورة العذراء وتذكرت قولها " هوذا أنا أمة الرب " وقررت خدمة أمها بكل إخلاص.
رأى الطبيب إخلاصها وأعجب بها وعرض عليها الزواج ، شعرت مارتينا بأنها فرصة العمر، فقد قاربت الثلاثين و تعذبت كثيرا في حياتها ، ولكن الطبيب اشترط عليها أن تترك أمها في رعاية إي شخص ، فهو لا يريد أن يبدأ حياته متحملا مسئولية سيدة مريضة ، رفضت مارتينا ، فقال لها : لا تتسرعي ، أمامك يومين لتعطيني الرد.
سمعت الأم الحديث ، فبكت وضمتها لصدرها لأول مرة و هي تقول : أنت أفضل من بناتي الحقيقيين !!!!
سألتها مارتينا وعلامات الذهول على وجهها : ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
فأخبرتها الأم بالحقيقة المؤلمة : أنت لست ابنتي .... أنت ابنة زوجي ، فقد توفيت أمك وأنت رضيعة ، وعندما تزوجت أبيك عاملتك بقسوة شديدة لأنك لست ابنتي .... اتركيني فأنا أستحق ثمن قسوتي.
انهارت مارتينا ، فقد انكشف أمامها السر الغامض و بدأت تسترجع شريط حياتها و تذكرت قسوة هذه السيدة عليها و حرمانها من التعليم و الزواج وها هي فرصة العمر أمامها.
لم يغمض لها جفن حتى الصباح وهي تبكي وتصلي ، ثم اتصلت بالطبيب وأعلمته إنها لا تستطيع أن تترك والدتها.
و بعد 6 أشهر توفيت الأم و حضر أبنائها الذين لم يسألوا عنها منذ سنوات ولكن المفاجأة الكبرى إنهم وجدوا وصية الأم بأن تعطى مارتينا 50 ألف جنيه. والله الذي لا ينسى تعب المحبة لأجل اسمه أرسل لها شخص مخلص وتزوجت وعاشت حياة سعيدة.
فلا نفشل في عمل الخير لاننا سنحصد في وقته ان كنا لا نكل ( غلا 6 : 9 )
marianawaheed
New member
- إنضم
- 7 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
الف شكر
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
مرسيىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى جدا
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
شكرا جدا على الوعظات الجميله دى
ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك
شكرا جدا على الوعظات الجميله دى
ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك
هانى نبيل عزيز
New member
- إنضم
- 1 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 4
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
هانى نبيل عزيز
New member
- إنضم
- 1 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 4
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
ربنا يعوض تعب محبتك
ربنا يعوض تعب محبتك
رد: عظات للبابا شنودة والانبا موسي أسقف الشب&#
شكراااااااااااااااا
وربنا يعوض تعبك
وربنا يعوض تعبك