- إنضم
- 2 يناير 2008
- المشاركات
- 11,164
- مستوى التفاعل
- 546
- النقاط
- 0
الموبايل ذلك الجهاز الصغير الذى تحمله معك إينما كنت لتتصل بواسطته
بأى شخص تريد أياً كان أو تستقبل حديث أو رسالة من أى مكان
لقد اكتشفت إعلانات الموبيل كافة الاعلانات عن باقى السلع فهى تقدم
كل يوم مزايا جديدة و تخفيضات هائلة دفعت جمهور كبير إلى الاشتراك
فى هذا النظام
ولكن هل تعلم أنك تحمل موبايلا آخراً منذ ولادتك؟! بل منذ وجودك ؟
الإشتراك فيه مجاناً ومدة الإشتراك هى العمر كله
نعم … إنه قلبك الصغير . هذا القلب ( أو الموبايل ) مصدر موجاته هو
الله أما شبكات التقوية فهى شفاعة الملائكة والقديسين ويمكنك شحنه
إذا خبا ضوءه وخفت صوته من خلال التوبة والإعتراف والتناول
ولقد حصلت على الخط بالمعمودية والميرون ولك أن تستعمل كارتاً
واحداً فقط هو نسمة الحياة التى تعيشها مرة واحدة على الأرض
من حقك أن تختار الشفرة التى لاتدع غيرك يستعمل جهازك دون إرادتك
إنها كالبصمةوالشخصية والمزاج الذين ينفرد بهم كل منا
من حقك أن تختار الموسيقا التى تصدر من الموبايل عند طلب الحديث
معك إنها كالعواطف والمشاعر والروح التى تثيرك وتحركك
قد تتلقى من الموبايل مكالمات من أحباء أو أعداء ولكنك تستطيع أن
أن تعلم من هو المتكلم من خلال رقمه أو اسمه المدونين على الشاشة
هكذا يتلقى قلبك صوت الله وصوت الشيطان وعليك بروح الإفراز التى
وهبها الله لك أن تميز صوت الراعى الصالح عن صوت الغرباء
( يو 10 : 4 ، 5 )
فتغلق الموبايل فى وجه الذئب الذى يسرق سلامك ويذبح أبديتك ويهلك
حياتك حذار من الاشعاعات الصادرة مع الموجات
إتخذ كل الإحتياطات لكى لاتتسرب إليك فالعدو زرع زواناً مع الحنطة
وسيبقى الشر مع الخير وعليك أن تختار (مت 13 : 25 ، 30)
حذار من أن يسرق أحد موبايل بعادة رديئة أو شهوة زائلة أو فكر
نجس سالباً إرادتك وقلبك
إليك الآن بعض الأرقام للاتصال بها
عند الضيق : 5015 ( مز 50 : 15)
وأدعني في يوم الضيق أُنقذك فتمجدني
عند الخوف : 1427 ( يو 14 : 27 )
سلاما أترك لكم.سلامي أعطيكم.ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا
لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب
عند الفرح: 44 ( فى 4 : 4 )
افرحوا في الرب كل حين وأقول أيضا افرحوا
عند الضعف : 413 ( فى 4 : 13 )
أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني
عند الحزن : 214 ( رؤ 21 : 4)
وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد
لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولاصراخ ولا وجع في ما بعد
لأن الأمور الأولى قد مضت
عند الحرب الروحية : 613 (أفس 6 : 13 )
من أجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تقاوموا في
اليوم الشرير وبعد أن تتمموا كل شئ أن تثبُتوا
بأى شخص تريد أياً كان أو تستقبل حديث أو رسالة من أى مكان
لقد اكتشفت إعلانات الموبيل كافة الاعلانات عن باقى السلع فهى تقدم
كل يوم مزايا جديدة و تخفيضات هائلة دفعت جمهور كبير إلى الاشتراك
فى هذا النظام
ولكن هل تعلم أنك تحمل موبايلا آخراً منذ ولادتك؟! بل منذ وجودك ؟
الإشتراك فيه مجاناً ومدة الإشتراك هى العمر كله
نعم … إنه قلبك الصغير . هذا القلب ( أو الموبايل ) مصدر موجاته هو
الله أما شبكات التقوية فهى شفاعة الملائكة والقديسين ويمكنك شحنه
إذا خبا ضوءه وخفت صوته من خلال التوبة والإعتراف والتناول
ولقد حصلت على الخط بالمعمودية والميرون ولك أن تستعمل كارتاً
واحداً فقط هو نسمة الحياة التى تعيشها مرة واحدة على الأرض
من حقك أن تختار الشفرة التى لاتدع غيرك يستعمل جهازك دون إرادتك
إنها كالبصمةوالشخصية والمزاج الذين ينفرد بهم كل منا
من حقك أن تختار الموسيقا التى تصدر من الموبايل عند طلب الحديث
معك إنها كالعواطف والمشاعر والروح التى تثيرك وتحركك
قد تتلقى من الموبايل مكالمات من أحباء أو أعداء ولكنك تستطيع أن
أن تعلم من هو المتكلم من خلال رقمه أو اسمه المدونين على الشاشة
هكذا يتلقى قلبك صوت الله وصوت الشيطان وعليك بروح الإفراز التى
وهبها الله لك أن تميز صوت الراعى الصالح عن صوت الغرباء
( يو 10 : 4 ، 5 )
فتغلق الموبايل فى وجه الذئب الذى يسرق سلامك ويذبح أبديتك ويهلك
حياتك حذار من الاشعاعات الصادرة مع الموجات
إتخذ كل الإحتياطات لكى لاتتسرب إليك فالعدو زرع زواناً مع الحنطة
وسيبقى الشر مع الخير وعليك أن تختار (مت 13 : 25 ، 30)
حذار من أن يسرق أحد موبايل بعادة رديئة أو شهوة زائلة أو فكر
نجس سالباً إرادتك وقلبك
إليك الآن بعض الأرقام للاتصال بها
عند الضيق : 5015 ( مز 50 : 15)
وأدعني في يوم الضيق أُنقذك فتمجدني
عند الخوف : 1427 ( يو 14 : 27 )
سلاما أترك لكم.سلامي أعطيكم.ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا
لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب
عند الفرح: 44 ( فى 4 : 4 )
افرحوا في الرب كل حين وأقول أيضا افرحوا
عند الضعف : 413 ( فى 4 : 13 )
أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني
عند الحزن : 214 ( رؤ 21 : 4)
وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد
لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولاصراخ ولا وجع في ما بعد
لأن الأمور الأولى قد مضت
عند الحرب الروحية : 613 (أفس 6 : 13 )
من أجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تقاوموا في
اليوم الشرير وبعد أن تتمموا كل شئ أن تثبُتوا