صوت صارخ
New member
يتداول نشطاء شبكة التواصل الاجتماعي ”الفيس بوك” ما نشرته صفحة "حركة 6 اكتوبر" الاثنين حيث نشرت تحت “هااام…هل تم الضغط على مصر لتنصيب مرسي رئيسا والا كان البديل تدمير مصر واختراقها؟؟؟؟ .. اسباب التضحية بشرعية شفيق في الرئاسة؟؟؟؟؟ ” .
وقال المنشور: بالطبع سيرفض الغالبية التصديق ظنا منهم ان هذا الكلام ما هو الا لاثارة الغضب ومجرد العداء لرئاسة الدكتور محمد مرسي… ولكن الحقيقة التي سيعلمها الجميع يوما ان مصر تعرضت, وخاصة بعد انتخابات الاعادة, لضغوط لا يمكن ان يتخيلها اي عاقل مورست على الدولة لتنصيب مرسي رئيسا والا ستقلب الامور رأسا على عقب.
وكان المخطط يقتضي قيام مجموعات مدربة من جماعة الإخوان المسلمين بإستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد فوز الفريق شفيق ويتم خلال المظاهرات إطلاق النار من الخلايا النائمة للإخوان وقناصتهم من فوق أسطح العمارات في اكثر من منطقة تم حصر بعضها من خلال شقق مؤجرة ومخزن بها اسلحة, بينما يتم بالتزامن تحرك مجموعات بدوية من التى جري تدريبها في سيناء على يد عناصر حماس لضرب نقاط التفتيش في سيناء لتسهيل دخول مجموعات من الحرس الثوري وحماس وكتائب القسام للمساعدة في الإنقلاب على الجيش عبر عزل نقاطه ومفارزه وقطع الطرق وإستخدام قنابل العمق الأرضي المعدة لإحداث فتحات كبيرة في الأراضي تجعل من حركة الأليات عملية صعبة للغاية…
بعد ذلك تتحرك مجموعات خفيفة مسلحة بأسلحة صيد المجنزرات كالأر بي جي لقنص الدبابات المتواجدة وقتل من بها من جنود والإستيلاء على بعض تلك الدبابات سليمة لإستخدامها في التحرك ووضع مفارز خفيفة الحركة مسلحة بصواريخ ستينجر المضادة للهليكوبتر لإصطياد طائرات الجيش العمودية سواء كانت تقوم بالإستطلاع أو المقاومة… بالاضافة لاستهداف الكنائس الرئيسية داخل مصر…
والحقيقة ان هناك كميات مهولة من الاسلحة تم ادخالها لمصر من حدودها الشرقية والغربية وتم تخزينها, وهي كمية تكفي بالفعل لتحويل مصر لمقبرة…. ولا يمكن التقليل من خطر حجم الأسلحة التي تدخل مصر حاليًا، وربما لا نبالغ حين نقول إن مصر على شفا حفرة من الاقتتال الداخلي عند حدوث اي شرارة صدام داخلي…
وقد حذرت قوات الامن المصري من دخول عناصر اجنبية، تتربص لقتل المصريين والثوار لإلصاقها بالجيش المصري ووزارة الداخلية مستغلين حالة الشحن ضد النظام اثناء المظاهرات، وقالت في بيان لها: “أن هناك أدلة مؤكدة على دخول عناصر غير مصرية بطرق شرعية وغير شرعية عبر الأنفاق كعناصر خاملة يتم تنشيطها طبقاً لنتيجة الانتخابات فى مصر لتقوم بأعمال عدائية وتخريبية، على غرار ما حدث يوم 28 يناير 2011 مع مراعاة عدم الوقوع فى أخطائهم القديمة باستخدام اسلحة وذخائر غير مستخدمة في مصر” وأوضحت خلال البيان أن تلك العناصر ستقوم باستخدام الاسلحة والذخائر التي سرقت في ثورة 25 يناير من اقسام ومراكز وسجون الشرطة وارتداء ازياء الجيش والشرطة لإيهام الشعب أن من سيرتكب المذابح هم حماة الوطن….
وتزامنا.. افادت المعلومات الأولية بأن تنظيمات القاعدة وغيرها من التنظيمات الجهادية المسلحة أصبحت تنتشر بكثافة فى سيناء وقد اخترقت الحدود المصرية عبر أنفاق غزة وأنها قد تتسبب فى اندلاع حرب بيننا وبين إسرائيل وأن سيناء الآن أصبحت تأوى أكثر من 3 آلاف عنصر من هذه التنظيمات الجهادية التى ترتبط بجماعات الإسلام السياسى فى مصر وعلى رأسها الإخوان لتنفيذ مخططات فى غاية الخطورة ..
وكان علينا ان نتساءل…لماذا اعلن المسؤولين قبل اعلان النتائج ان الفوز فعلا لشفيق بينما خرج علينا محمد مرسي قبل الانتهاء من فرز نتائج لجان القاهرة الانتخابية لينصب نفسه رئيسا برغم انف الجميع؟؟؟؟ وما سر زيارة السفيرة الامريكية العاجلة لمنزل شفيق والتي لم يعلن عن تفاصيلها؟؟؟
ولكن…هل يعني هذا ان العسكر قد قاموا بصفقة اطاح بها بشرعية شفيق؟؟؟؟
ان العقيدة القتالية للجيش المصري ومسؤوليته عن ادارة الازمة الحالية والقسم على حماية مصر وشعبها اقتضت تحت نير الاخطار التي تفوق قدرات مصر حاليا والعواقب المترقبة مما كان مخطط في الوقت الحالي على التوافق طواعية بتنصيب المرشح الاخواني رئيسا حماية لمصر وشعبها من الصدام التدميري الذي رصدت بعضه اجهزة الامن وحذرت منه دول كبرى….
هذه هي الحقيقة التي سيرفضها الكثيرون وينكل بها الغالبية…ولكنها الحقيقة التي ستعلمونها يوما… ” .
وقال المنشور: بالطبع سيرفض الغالبية التصديق ظنا منهم ان هذا الكلام ما هو الا لاثارة الغضب ومجرد العداء لرئاسة الدكتور محمد مرسي… ولكن الحقيقة التي سيعلمها الجميع يوما ان مصر تعرضت, وخاصة بعد انتخابات الاعادة, لضغوط لا يمكن ان يتخيلها اي عاقل مورست على الدولة لتنصيب مرسي رئيسا والا ستقلب الامور رأسا على عقب.
وكان المخطط يقتضي قيام مجموعات مدربة من جماعة الإخوان المسلمين بإستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد فوز الفريق شفيق ويتم خلال المظاهرات إطلاق النار من الخلايا النائمة للإخوان وقناصتهم من فوق أسطح العمارات في اكثر من منطقة تم حصر بعضها من خلال شقق مؤجرة ومخزن بها اسلحة, بينما يتم بالتزامن تحرك مجموعات بدوية من التى جري تدريبها في سيناء على يد عناصر حماس لضرب نقاط التفتيش في سيناء لتسهيل دخول مجموعات من الحرس الثوري وحماس وكتائب القسام للمساعدة في الإنقلاب على الجيش عبر عزل نقاطه ومفارزه وقطع الطرق وإستخدام قنابل العمق الأرضي المعدة لإحداث فتحات كبيرة في الأراضي تجعل من حركة الأليات عملية صعبة للغاية…
بعد ذلك تتحرك مجموعات خفيفة مسلحة بأسلحة صيد المجنزرات كالأر بي جي لقنص الدبابات المتواجدة وقتل من بها من جنود والإستيلاء على بعض تلك الدبابات سليمة لإستخدامها في التحرك ووضع مفارز خفيفة الحركة مسلحة بصواريخ ستينجر المضادة للهليكوبتر لإصطياد طائرات الجيش العمودية سواء كانت تقوم بالإستطلاع أو المقاومة… بالاضافة لاستهداف الكنائس الرئيسية داخل مصر…
والحقيقة ان هناك كميات مهولة من الاسلحة تم ادخالها لمصر من حدودها الشرقية والغربية وتم تخزينها, وهي كمية تكفي بالفعل لتحويل مصر لمقبرة…. ولا يمكن التقليل من خطر حجم الأسلحة التي تدخل مصر حاليًا، وربما لا نبالغ حين نقول إن مصر على شفا حفرة من الاقتتال الداخلي عند حدوث اي شرارة صدام داخلي…
وقد حذرت قوات الامن المصري من دخول عناصر اجنبية، تتربص لقتل المصريين والثوار لإلصاقها بالجيش المصري ووزارة الداخلية مستغلين حالة الشحن ضد النظام اثناء المظاهرات، وقالت في بيان لها: “أن هناك أدلة مؤكدة على دخول عناصر غير مصرية بطرق شرعية وغير شرعية عبر الأنفاق كعناصر خاملة يتم تنشيطها طبقاً لنتيجة الانتخابات فى مصر لتقوم بأعمال عدائية وتخريبية، على غرار ما حدث يوم 28 يناير 2011 مع مراعاة عدم الوقوع فى أخطائهم القديمة باستخدام اسلحة وذخائر غير مستخدمة في مصر” وأوضحت خلال البيان أن تلك العناصر ستقوم باستخدام الاسلحة والذخائر التي سرقت في ثورة 25 يناير من اقسام ومراكز وسجون الشرطة وارتداء ازياء الجيش والشرطة لإيهام الشعب أن من سيرتكب المذابح هم حماة الوطن….
وتزامنا.. افادت المعلومات الأولية بأن تنظيمات القاعدة وغيرها من التنظيمات الجهادية المسلحة أصبحت تنتشر بكثافة فى سيناء وقد اخترقت الحدود المصرية عبر أنفاق غزة وأنها قد تتسبب فى اندلاع حرب بيننا وبين إسرائيل وأن سيناء الآن أصبحت تأوى أكثر من 3 آلاف عنصر من هذه التنظيمات الجهادية التى ترتبط بجماعات الإسلام السياسى فى مصر وعلى رأسها الإخوان لتنفيذ مخططات فى غاية الخطورة ..
وكان علينا ان نتساءل…لماذا اعلن المسؤولين قبل اعلان النتائج ان الفوز فعلا لشفيق بينما خرج علينا محمد مرسي قبل الانتهاء من فرز نتائج لجان القاهرة الانتخابية لينصب نفسه رئيسا برغم انف الجميع؟؟؟؟ وما سر زيارة السفيرة الامريكية العاجلة لمنزل شفيق والتي لم يعلن عن تفاصيلها؟؟؟
ولكن…هل يعني هذا ان العسكر قد قاموا بصفقة اطاح بها بشرعية شفيق؟؟؟؟
ان العقيدة القتالية للجيش المصري ومسؤوليته عن ادارة الازمة الحالية والقسم على حماية مصر وشعبها اقتضت تحت نير الاخطار التي تفوق قدرات مصر حاليا والعواقب المترقبة مما كان مخطط في الوقت الحالي على التوافق طواعية بتنصيب المرشح الاخواني رئيسا حماية لمصر وشعبها من الصدام التدميري الذي رصدت بعضه اجهزة الامن وحذرت منه دول كبرى….
هذه هي الحقيقة التي سيرفضها الكثيرون وينكل بها الغالبية…ولكنها الحقيقة التي ستعلمونها يوما… ” .