:t9:لا يمكن أن نمارس الغفران الحقيقي بدون روح الله........
مشكلة الإنسان منذ بدء الخليقة هي الغضب.. والغضب هو أول خطوة للقتل كما قال الرب يسوع، ولكن من أين نحصل على هذه نعمة الغفران؟ لا يمكن أن نمارس الغفران الحقيقي بدون روح الله الساكن فينا، حيث أنه هو الذي يقوم بعملية الغفران بالنيابة عنا، ونختبر نحن نعمة وسلام الغفران الذي يسري في عروقنا بدون أي جهد أو تعب. ولكن الله يريد منا أن نعي ونفهم المشاعر التي نمر بها ونكون شركاء معه في ممارسة الغفران حتى يساعدنا هو بدوره، لأن الله لا يستهين بإرادتنا الحرة الذاتية وسعينا نحن إلى الغفران والتواضع.
لدخول عملية الغفران, يجب عليك اتخاذ هذه الخطوات:
- التعرف على غضبك وألمك. إنهما واقعيان جداً والله يعلم أنهما موجودان.
- إدراك أن التمسك بهذا الألم يقوم بإعاقتك فقط.
- التخلي بكل وعي وإدراك عن أي احتياج للانتقام.
- التفكير بمصدر ألمك: الناس المتأذون يؤذون أشخاصاً آخرين. ضعي نفسك في مكان الآخرين.
- الصلاة بحرارة من أجل هؤلاء الذين آذوك, طالبا من الله أن يشفي جراحهم التي جعلتهم يؤذوا آخرين.
- الصلاة ألا تسبب جراحك نفس الشيء للآخرين.
الأعراض المرتبطة بعدم الغفران:
يقول علماء النفس أن عدم الغفران يخلق مشاعر سلبية عند الناس بشكل عام والفشل في فهم والتمتع بإمكانية العلاقات الجيدة والمشاكل النفسية التالية:
- قلق مزمن.
- كآبة خطيرة.
- ارتياب وسوء ظن عام.
- احترام ذات ضعيف.
- غضب وكراهية.
- امتعاض.
بالإضافة لذلك شخص الأطباء أيضاً النتائج الجسدية التالية لعدم الغفران:
- تسارع تدفق الهرمونات التي تزيد سرعة دقات القلب.
- تحدد أو تغلق نظام المناعة.
- زيادة فرص الإصابة بالسكتات القلبية بنسبة 500%.
- التعرض لضغط الدم والكولسترول العالي.
- زيادة مخاطر التعرض للجلطات الدموية والسرطان.
- مجموعة أخرى من الأمراض المزمنة.
التخلي عن الكبرياء:
إن والدنا السماوي مستعد في كل حين أن يساعدنا للتخلي عن الأمور السلبية في حياتنا. إنه لا يرغمنا أبداً أن نمسك يده ولكنه يسمح لنا باختيار حاجتنا ليده لدرجة أننا سوف نرغب بها. عندما نخبر أنفسنا, أستطيع تدبر أموري بنفسي في هذه المعركة, أنا لست بحاجة للمساعدة. باستطاعتي التدبر بدون المساءلة, فإننا نكون قد جهزنا أنفسنا للسقوط.
سمعت مؤخراً عبارة جعلت قلبي يتوقف تقريباً: "أنت لا تختلف كثيراً عن الشيطان عندما تكون ممتلئ كبرياء". أليس ذلك صحيحاً؟ الكبرياء تسبب بطرد إبليس من الجنة. الكبرياء يمنع الخطاة من أن يطلبوا من يسوع أن يكون مخلصهم وأن يخضعوا له. والكبرياء يمنع المسيحيين عن أن يتوبوا عن الأمور التي تجعلهم يتعثرون ويقعون, أمور مثل الحلول الوسط الجنسية والعاطفية.:t9:
مشكلة الإنسان منذ بدء الخليقة هي الغضب.. والغضب هو أول خطوة للقتل كما قال الرب يسوع، ولكن من أين نحصل على هذه نعمة الغفران؟ لا يمكن أن نمارس الغفران الحقيقي بدون روح الله الساكن فينا، حيث أنه هو الذي يقوم بعملية الغفران بالنيابة عنا، ونختبر نحن نعمة وسلام الغفران الذي يسري في عروقنا بدون أي جهد أو تعب. ولكن الله يريد منا أن نعي ونفهم المشاعر التي نمر بها ونكون شركاء معه في ممارسة الغفران حتى يساعدنا هو بدوره، لأن الله لا يستهين بإرادتنا الحرة الذاتية وسعينا نحن إلى الغفران والتواضع.
لدخول عملية الغفران, يجب عليك اتخاذ هذه الخطوات:
- التعرف على غضبك وألمك. إنهما واقعيان جداً والله يعلم أنهما موجودان.
- إدراك أن التمسك بهذا الألم يقوم بإعاقتك فقط.
- التخلي بكل وعي وإدراك عن أي احتياج للانتقام.
- التفكير بمصدر ألمك: الناس المتأذون يؤذون أشخاصاً آخرين. ضعي نفسك في مكان الآخرين.
- الصلاة بحرارة من أجل هؤلاء الذين آذوك, طالبا من الله أن يشفي جراحهم التي جعلتهم يؤذوا آخرين.
- الصلاة ألا تسبب جراحك نفس الشيء للآخرين.
الأعراض المرتبطة بعدم الغفران:
يقول علماء النفس أن عدم الغفران يخلق مشاعر سلبية عند الناس بشكل عام والفشل في فهم والتمتع بإمكانية العلاقات الجيدة والمشاكل النفسية التالية:
- قلق مزمن.
- كآبة خطيرة.
- ارتياب وسوء ظن عام.
- احترام ذات ضعيف.
- غضب وكراهية.
- امتعاض.
بالإضافة لذلك شخص الأطباء أيضاً النتائج الجسدية التالية لعدم الغفران:
- تسارع تدفق الهرمونات التي تزيد سرعة دقات القلب.
- تحدد أو تغلق نظام المناعة.
- زيادة فرص الإصابة بالسكتات القلبية بنسبة 500%.
- التعرض لضغط الدم والكولسترول العالي.
- زيادة مخاطر التعرض للجلطات الدموية والسرطان.
- مجموعة أخرى من الأمراض المزمنة.
التخلي عن الكبرياء:
إن والدنا السماوي مستعد في كل حين أن يساعدنا للتخلي عن الأمور السلبية في حياتنا. إنه لا يرغمنا أبداً أن نمسك يده ولكنه يسمح لنا باختيار حاجتنا ليده لدرجة أننا سوف نرغب بها. عندما نخبر أنفسنا, أستطيع تدبر أموري بنفسي في هذه المعركة, أنا لست بحاجة للمساعدة. باستطاعتي التدبر بدون المساءلة, فإننا نكون قد جهزنا أنفسنا للسقوط.
سمعت مؤخراً عبارة جعلت قلبي يتوقف تقريباً: "أنت لا تختلف كثيراً عن الشيطان عندما تكون ممتلئ كبرياء". أليس ذلك صحيحاً؟ الكبرياء تسبب بطرد إبليس من الجنة. الكبرياء يمنع الخطاة من أن يطلبوا من يسوع أن يكون مخلصهم وأن يخضعوا له. والكبرياء يمنع المسيحيين عن أن يتوبوا عن الأمور التي تجعلهم يتعثرون ويقعون, أمور مثل الحلول الوسط الجنسية والعاطفية.:t9: