الشماس سمير كاكوز
Well-known member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 366
- مستوى التفاعل
- 397
- النقاط
- 63
قطاع طرق تعني هذه الكلمة بإطلاق المعنى كل من استولى خلسة أو بالقوة على ما ليس له ويشمل السارق في
انجيل يوحنا 12 : 6
يهوذا الأسخريوطي لم يقل هذا لاهتمامه بالفقراء بل لأنه كان سارقا وكان صندوق الدراهم عنده فيختلس ما يلقى فيه
انجيل متى 6 : 20
قال الرب يسوع اكنزوا لأنفسكم كنوزا في السماء حيث لا يفسد السوس والعث ولا ينقب السارقون فيسرقوا
واللص قاطع الطريق في
انجيل لوقا 10 : 30
فأجاب يسوع معلم الشريعة كان رجل نازلا من أورشليم إلى أريحا فوقع بأيدي اللصوص فعروه وانهالوا عليه بالضرب ثم مضوا وقد تركوه بين حي وميت
وكان اللصوص وقطاع الطرق في زمن العهد الجديد من الذين عصوا الحكم الروماني وأرادوا التشويش وخلق المشاكل والعصيان مثل باراباس في
انجيل مرقس 15 : 7
كان رجل يدعى برأبا مسجونا مع المشاغبين الذين ارتكبوا جريمة القتل في الفتنة
وقد جاء في لوحي الوصايا نص الوصية الثامنة لا تسرق في
سفر الخروج 20 : 15
لا تسرق
وحسب الشريعة الموسوية إذا أمسك لص أو سارق عليه أن يعوض ضعفي المتاع المسروق وإذا لم يكن قادراً ذلك فكان يباع عبداً لمدة معينة يتمكن بها من جمع ما يطلب منه من التعويض إذا دخل لص بيتاً ولقيه صاحب البيت وقتله في الظلام فلا يحسب ذلك جريمة ولكن إذا أشرقت الشمس وقتل صاحب البيت المتطفل فإن ذلك يحسب عليه جريمة في
سفر الخروج 22 : 1 - 3
إن وجد السارق وهو ينقب فضرب وقتل ذهب دمه هدرا فإن وجد وقد أشرقت الشمس فلا يذهب دمه هدرا بل يعوض وإن لم يكن له شيء فليبع لرد ما سرقه وإن وجدت السرقة في يده حية من ثور أو حمار أو شاة فليعوض بدل الواحد اثنين
اعداد الشماس سمير كاكوز
انجيل يوحنا 12 : 6
يهوذا الأسخريوطي لم يقل هذا لاهتمامه بالفقراء بل لأنه كان سارقا وكان صندوق الدراهم عنده فيختلس ما يلقى فيه
انجيل متى 6 : 20
قال الرب يسوع اكنزوا لأنفسكم كنوزا في السماء حيث لا يفسد السوس والعث ولا ينقب السارقون فيسرقوا
واللص قاطع الطريق في
انجيل لوقا 10 : 30
فأجاب يسوع معلم الشريعة كان رجل نازلا من أورشليم إلى أريحا فوقع بأيدي اللصوص فعروه وانهالوا عليه بالضرب ثم مضوا وقد تركوه بين حي وميت
وكان اللصوص وقطاع الطرق في زمن العهد الجديد من الذين عصوا الحكم الروماني وأرادوا التشويش وخلق المشاكل والعصيان مثل باراباس في
انجيل مرقس 15 : 7
كان رجل يدعى برأبا مسجونا مع المشاغبين الذين ارتكبوا جريمة القتل في الفتنة
وقد جاء في لوحي الوصايا نص الوصية الثامنة لا تسرق في
سفر الخروج 20 : 15
لا تسرق
وحسب الشريعة الموسوية إذا أمسك لص أو سارق عليه أن يعوض ضعفي المتاع المسروق وإذا لم يكن قادراً ذلك فكان يباع عبداً لمدة معينة يتمكن بها من جمع ما يطلب منه من التعويض إذا دخل لص بيتاً ولقيه صاحب البيت وقتله في الظلام فلا يحسب ذلك جريمة ولكن إذا أشرقت الشمس وقتل صاحب البيت المتطفل فإن ذلك يحسب عليه جريمة في
سفر الخروج 22 : 1 - 3
إن وجد السارق وهو ينقب فضرب وقتل ذهب دمه هدرا فإن وجد وقد أشرقت الشمس فلا يذهب دمه هدرا بل يعوض وإن لم يكن له شيء فليبع لرد ما سرقه وإن وجدت السرقة في يده حية من ثور أو حمار أو شاة فليعوض بدل الواحد اثنين
اعداد الشماس سمير كاكوز
