لكل متضايق وفي محنة هذه المزامير والايات

[حياة بالمسيح]

(( عند كثره همومي في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي...... قولوا لخائفى القلوب تشددوا ولا تخافوا هوذا ألهكم يأتي ويخلصكم ))

لا تخافوا ولا ترهبوا منهم .الرب إلهكم السائر أمامكم هو يدافع عنكم (تث 1:29_30)•

فليعطيك الرب فهم في كل حين.(2تى 2 : 7)•

عند كثره همومي في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي (مز94 :29)•

احترز واهدا...لاتخف ولا يضعف قلبك .(أش 7:4)•

ادعونى في وقت الضيق أنقذك فتمجدني(مز 5 : 15)•

لا يقف إنسان في وجهك كل أيام حياتك.(يش 1 : 5)•

لا أهملك ولا أتركك تشدد وتشجع (يش 1: 5-6)•

حي هو الرب الذي فدى نفسي من كل ضيق (2صم 4: 9)•

قولوا لخائفى القلوب تشددوا ولا تخافوا هوذا ألهكم يأتي ويخلصكم (اش 25 : 4)•

ما بالكم مضطربين؟ ولماذا تخطر أفكار في قلوبكم؟ (لو 24 :38)•

هل يستحيل على الرب شي؟ (تك 14 : 18)•

عيني الرب إلهك عليها من أول السنه لآخرها (تث 11 : 12)•

تشدد وتشجع لا ترهب ولا ترتعب لان الرب إلهك معك حيثما تذهب (يش 1: 9)•

لانه يوصى ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك 0 (مز 91 : 11)•

يعطى المعيي قدره ولعديم القوه يكثر شده (اش 40 :29)•

واما منتظرو الرب فيجددون قوه ( اش 40: 31)•

لاتخف لأني معك. لأني إلهك.قد ايتك وأعنتك وعضدتك بيمين برى (اش 41 : 10)•

لأني أنا الرب إلهك الممسك بيمينك القائل لك لا تخف أنا اعينك ( اش 41: 13)•

إن كان الله معنا فمن علينا ( رو 8 : 31)•

الذي لم يشفق على ابنه بل بذله لاجلنا أجمعين كيف لا يهبنا أيضا معه كل شي ( رو 8 :32 )•

يعظم انتصارنا بالذي احبنا ( رو 8 : 37)•

واما الإيمان فهو الثقة بما يرجى والإيقان بأمور لا ترى (عب 11: 1)•

لان كل بيت يبنيه إنسان ما . ولكن باني الكل هو الله (عب 3: 4)•

من يمسكم يمس حدقة عينه ( زك 2 : 8 )•

إن كنا نتألم معه لكي نتمجد أيضا معه ( رو 8 : 17)•

وكذلك الروح أيضا يعين ضعفاتنا . لأننا لسنا نعلم ما نصلى لاجله كما ينبغي ولكن الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها ( رو 8 : 31)
وهذه الصلاة ليسوع ومريم
يا سيدي يسوع
المسيح ، الإله الأزلي الرحيم ،

خالق و مخلّص
الجميع ، استمع إلى صلاتي.



بحق الحب
الذي تكنّه لكلّ الذين يطلبون المغفرة ،

انظر إليّ
بعين الرحمة ، كما نظرت ذات يوم إلى مريم المجدلية ،

و إلى بطرس
الذي أنكرك.



انظر إليّ يا
سيدي يسوع المسيح ، كما نظرت إلى لص اليمين المعلّق على
الصليب

و إلى كلّ
خاطئ غفرتَ له.



انظر إليّ يا
ربّي الرحيم ، كما نظرت إلى أمّك مريم،

الواقفة بحزن
تحت الصليب.



اجعلني أشعر
في أعماق قلبي بالحنان الذي شعرتْ به تجاهك ،

و اجعل عيناي
تذرفان الدموع على حزنك الذي سببته حياتي الآثمة.



اُدعُني
لأعود من أعماق الظلمة إلى بيت أبي ، أعطني قلباً جديداً

و أجلسني
بقربك على المأدبة التي أعددتَها لي.

آمين.



السلام عليك
يا مريم ، يا فرحي ، يا مجدي ، يا قلبي ، و يا روحي.

أنتِ كلّك لي
، لكثرة رحمتكِ ، و أنا كلّي لكِ.

لكنني لست
بكليّتي لكِ كما ينبغي.



اهدمي فيّ
كلّ ما لا يرضي الله ،

ضعي و نمّي
فيّ كلّ ما يسرّكِ.