سأرد على هذه النقطة فقط
رجاء مراجعة السيرة العطرة جيداً
فقد قتل كل من إعترض ، وقتل كل من فنَّد عيوبه الحقيقية ، وقتل كل من تحداه فى مباراة شعرية عادية كالتى كان يجريها العرب آنذاك
قتلهم غدراً ، حتى من كانت فيهم عجوزاً ، لمجرد أنهم إنتقدوه ، وعن حق ، فلم يقدر أن يرد عليهم سوى بالقتل غدراً !!!!!!!!
فقد كان القتل الغدر هو الوسيلة الوحيدة للرد على منتقديه ، ولم يحدث أن أقنع منتقديه بقوة حجته أو بعمل الله معه ، بل فقط كان السيف هو الرد البليغ عنده
رجاء مراجعة السيرة العطرة
قرأت السيرة كثيراً ولم أجد فيها ماتقول فهو لم يقاتل الا من قاتله أوتعرض له بخيانة أوغدر فهناك قصص معتمدة وثابتة بالاسانيد واتفاق من عدد لابأس به يستحيل أن يتفقون على الكذب أو يلجأون للتدليس هذه نأخذ بها ونصدقها وهناك قصص مفبركة يتناقلها الركبان ويزيدون فيها وينقصون ورويت من طرق غريبة فلانسمع لمثلها ولانعتمد مثل هذه القصص
مثلاً سمعت كلام في مقطع لقسيس يختلف بعضه عما يؤمن به المسيحيين ويقول أن المسيحيين غير موحدين والبقية يخالفونه الرأي ويرون الرب واحد فهل سأخذ برأيه أم سآخذ برأي البقية المتفقين؟ هكذا قصصنا لانأخذ منها الغريب والشاذ وناخذ بالذي نتأكد قدر الامكان من صحته فالاسانيد لها اهمية عظيمة في ديننا
أذكر لي قصة واحدة ذكرت في أكثر من موضع ومن كذا شخص وكلها تؤكد قتل الرسول للناس غيلة وغدراً حتى أقتنع وأريد المصدر أخي الكريم
