ياسين الصغير
New member
سلام المسيح معكم،
اسمي ياسين، و أنا شاب مغربي مسلم سابقا و الآن صرت مسيحيا بنعمة الله. قبلت يسوع في الشهر الماضي، أي يوليز 2012. تسببت في دخولي المسيحية الفيلسوفة و الروحانية الفرنسية سيمون فايل. أدعوا لها بالرحمة و رضى الله و الحياة الأبدية في ربنا يسوع.
قصتي مع الإسلام طويلة، أنهيتها بعد قراءتي المتمعنة لسيرة محمد بن عبد الله و الحكم عليه انطلاقا لا من الإنجيل بل من الحس الأخلاقي الفطري الذي يولد به كل إنسان. احتقار محمد للحياة و عدم اعترافه بها كقيمة مقدسة جعلني أعيد النظر إلى التعاليم الإسلامية التي كانت بين يدي و التي ترعرت عليها كباقي المغاربة. اهتمامي بالفلسفة أرغمني على فتح و استعمال عقلي، فإن الإسلام من عادته أن يغسل أدمغة المسلمين و يقتل قدرتهم على التفكير الحر و النقد. تبين لي في آخر المطاف أن محمد تسبب في ضرر دائم و مأساوي للبشرية، و أظل الملايير من النفوس عن محبة الإله الحقيقي.
قصتي مع محمد ثم مع يسوع أود أن تبقى بيني و بين الله، لكن اليوم كباقي الأيام نفسي حزينة حتى الموت عن المسلمين. أرجوك يا من يقرأ هذا الآن أن تصلي من أجلهم، لكي يلطف الرب بهؤلاء الثقيلي الأحمال. يا أيه الآب البار، خلصهم من أغلال محمد و عرفهم بٱبنك الحبيب الذي سُررت به، اشف صدورهم من البغض الذي علّمهم الشرير بلسان محمد و أظهر لهم محبتك بهبة روح القدس. آمين.
اسمي ياسين، و أنا شاب مغربي مسلم سابقا و الآن صرت مسيحيا بنعمة الله. قبلت يسوع في الشهر الماضي، أي يوليز 2012. تسببت في دخولي المسيحية الفيلسوفة و الروحانية الفرنسية سيمون فايل. أدعوا لها بالرحمة و رضى الله و الحياة الأبدية في ربنا يسوع.
قصتي مع الإسلام طويلة، أنهيتها بعد قراءتي المتمعنة لسيرة محمد بن عبد الله و الحكم عليه انطلاقا لا من الإنجيل بل من الحس الأخلاقي الفطري الذي يولد به كل إنسان. احتقار محمد للحياة و عدم اعترافه بها كقيمة مقدسة جعلني أعيد النظر إلى التعاليم الإسلامية التي كانت بين يدي و التي ترعرت عليها كباقي المغاربة. اهتمامي بالفلسفة أرغمني على فتح و استعمال عقلي، فإن الإسلام من عادته أن يغسل أدمغة المسلمين و يقتل قدرتهم على التفكير الحر و النقد. تبين لي في آخر المطاف أن محمد تسبب في ضرر دائم و مأساوي للبشرية، و أظل الملايير من النفوس عن محبة الإله الحقيقي.
قصتي مع محمد ثم مع يسوع أود أن تبقى بيني و بين الله، لكن اليوم كباقي الأيام نفسي حزينة حتى الموت عن المسلمين. أرجوك يا من يقرأ هذا الآن أن تصلي من أجلهم، لكي يلطف الرب بهؤلاء الثقيلي الأحمال. يا أيه الآب البار، خلصهم من أغلال محمد و عرفهم بٱبنك الحبيب الذي سُررت به، اشف صدورهم من البغض الذي علّمهم الشرير بلسان محمد و أظهر لهم محبتك بهبة روح القدس. آمين.