المبارك أيمن كفَّى و وفَّى بالرد. لدى إضافة مختلفة و لكن غير متناقضة.
لو تأمل كل واحد منا الأحداث اليومية، بلك هدوء صارفين النظر عن ملهيات العالم، لرأينا عجائب الله في الجماعة. لكننا نريد أن تكون العجيبة وفقا لما نتصورها.
باصات مدارس تقع و تنقلب عدة مرات ويخرج منها الطلاب سالمين معافين. كم من طائرة وقعت و نجوا كل ركابها ثواني قبل أن تنفجر...بسبب الصلاة أشفية كثيرة حصلت لناس امراضهم كان الموت مصيرها المحتوم استغرب الأطباء منها و لم يجدوا لها تفسيرا علميا.
حتى على المستوى الفردي، كم من مرة في اليوم نشكر الرب بكل عفوية عندما نكون على وشك اصطدام بسيارة أخرى و لا ندري كيف تفاديناه، أو نقوم بعمل فوق طاقتنا (أتكلم عن نفسي).
شكرا جزيلا امي الكريمة على جوابكم الشافي
الرب يبارك لكم تعب محبتكم
تحياتي وتقديري لكم