ذهبت للعراق فى الثمانينات
وكنت قاصد مصرى صديق للأقامه عنده
وفقدت العنوان أثناء السفر
لكننى فاكر المحافظه كربلاء ومن كربلاء على مدينه صغيره تسمى الملحق
ثم فاكر أسم مستشفى
ووصلت بالفعل بجوار المستشفى تذكرتها فى العنوان
والتف حولى عراقيون ومصريون
يحاولون مساعدتى للوصول ,, كلمت العدرا فى سرى وكل القديسين
ورأى عراقى أن أجلس فى شقه مع مصريين بها خجره فارغه
وأستقبلونى بترحاب . وعندما قدموا المصريين لى الطعام كنت خايف
رغم جوعى الشديد أن أأكل , قلت ممكن ينومونى
وياخذوا جواز سفرى وفلوسى كان معى مبلغ كبير
حتى الشاى والقهوه ... تردد على لسانى كلمه واحده صايم
ههههههههههههه
وعندما جاءت العاشره مساء دق جرس الباب
وعندما فتحوا الباب وجدت من ؟؟؟
وجدت صديقى ... هو يسكن معهم والحجره الفارغه كان
مخصصها لأقامتى معه
يا لها من صدفه عجيبه وترتيب ألهى
التعديل الأخير: