- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,508
- مستوى التفاعل
- 330
- النقاط
- 83
وهب لنا ان نختبر السماء بالروح والايمان :-
+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•
سيدي وحبيب قلبي الحقيقي : يسوع
عندما تظلم الدنيا من حولي وتسد كل الطرق وتزاد سبل الحياة الارضية وتصعب واجد رئيس هذا العالم قد سيطر ويدفع كل المتفقين معه ليضيقوا علي اولاد الله فلا اجد لي مخرج سوى الصراخ نحوك وحينئذا يحملني روحك ويكون لي جناح مثل جناح الحمامة واطير فيه اليك واستريح فقلت ليت لي جناحا كالحمامة فاطير واستريح.مز ٥٥ : ٦ وان كانت هذه امنية روحية في قلب ابينا داود ولكنها تحققت بالفعل فروحك القدوس يا سيدي عندما التجاء اليك من ضيق الطريق واصرخ نحوك يحملني بجناحيه ويطير بي حتي ادخل به وفيه الي حضرتك الالهية يا مخلصي ومجرد ان ارتفع في روحك وادخل في حضورك استريح جدا وانظر لكل ما كان يضايق نفسي فاجده وقد صغر جدا جدا فاعرف انني ارتفع بالروح الي خارج حدود هذا العالم المحسوس وقلب ينبض علي الفور بمشاعر مختلفة تماما كلها شوق وانجذاب شديد لشخصك الالهي يسوع حتي ان جميع الكلمات تصغر ايضا فلا اجد كلام بشري يصف ما يدور في داخلي فعلي الفور يشير علي روحك بالصمت والاكتفاء بالتأمل في وجه يسوع المسيح المشرق اعظم من الشمس فاجد في حوار الصمت بين روحي وشخص المسيح كل ما اريده واعلم باليقين انني بالفعل لا اريد اي شيئ اخر لان كل ما تطلبه وتحتاجه نفسي يكون هو شخص المسيح ذاته فاسجد بالروح امامك يا مخلصي ولا يكف قلبي عن شكرك وايضا في طلب ان لا تتركني ابدا ولا تحرمني من حضرتك الالهية التي تشتاق روحي ان لا تخرج عنها الي الابد ولكن يعود روح الله وينبه قلبي ان اذكر جميع اخوتي لينتقل لهم نفس الاحساس ولكن باعماق اعظم وينبه الروح علي نفسي ان ابداء باخواتي الذين يضايقوني اولا فاجد روحي تصرخ باسمائهم واحد خلف الاخر حتي يهبط بي الروح الي عالم الارض ولسان حالي يقول احتاج ان ابقي هنا الي الابد فاسمع صوته قائلا لم يحين وقتك بعد فكل الخليقة امامه مكشوفة وهو الذي معه امرك وليست خليقة غير ظاهرة قدامه، بل كل شيء عريان ومكشوف لعيني ذلك الذي معه امرنا.
عب ٤ : ١٣
+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•+*•
سيدي وحبيب قلبي الحقيقي : يسوع
عندما تظلم الدنيا من حولي وتسد كل الطرق وتزاد سبل الحياة الارضية وتصعب واجد رئيس هذا العالم قد سيطر ويدفع كل المتفقين معه ليضيقوا علي اولاد الله فلا اجد لي مخرج سوى الصراخ نحوك وحينئذا يحملني روحك ويكون لي جناح مثل جناح الحمامة واطير فيه اليك واستريح فقلت ليت لي جناحا كالحمامة فاطير واستريح.مز ٥٥ : ٦ وان كانت هذه امنية روحية في قلب ابينا داود ولكنها تحققت بالفعل فروحك القدوس يا سيدي عندما التجاء اليك من ضيق الطريق واصرخ نحوك يحملني بجناحيه ويطير بي حتي ادخل به وفيه الي حضرتك الالهية يا مخلصي ومجرد ان ارتفع في روحك وادخل في حضورك استريح جدا وانظر لكل ما كان يضايق نفسي فاجده وقد صغر جدا جدا فاعرف انني ارتفع بالروح الي خارج حدود هذا العالم المحسوس وقلب ينبض علي الفور بمشاعر مختلفة تماما كلها شوق وانجذاب شديد لشخصك الالهي يسوع حتي ان جميع الكلمات تصغر ايضا فلا اجد كلام بشري يصف ما يدور في داخلي فعلي الفور يشير علي روحك بالصمت والاكتفاء بالتأمل في وجه يسوع المسيح المشرق اعظم من الشمس فاجد في حوار الصمت بين روحي وشخص المسيح كل ما اريده واعلم باليقين انني بالفعل لا اريد اي شيئ اخر لان كل ما تطلبه وتحتاجه نفسي يكون هو شخص المسيح ذاته فاسجد بالروح امامك يا مخلصي ولا يكف قلبي عن شكرك وايضا في طلب ان لا تتركني ابدا ولا تحرمني من حضرتك الالهية التي تشتاق روحي ان لا تخرج عنها الي الابد ولكن يعود روح الله وينبه قلبي ان اذكر جميع اخوتي لينتقل لهم نفس الاحساس ولكن باعماق اعظم وينبه الروح علي نفسي ان ابداء باخواتي الذين يضايقوني اولا فاجد روحي تصرخ باسمائهم واحد خلف الاخر حتي يهبط بي الروح الي عالم الارض ولسان حالي يقول احتاج ان ابقي هنا الي الابد فاسمع صوته قائلا لم يحين وقتك بعد فكل الخليقة امامه مكشوفة وهو الذي معه امرك وليست خليقة غير ظاهرة قدامه، بل كل شيء عريان ومكشوف لعيني ذلك الذي معه امرنا.
عب ٤ : ١٣
