آه لو علم الخطاة أنهم عمل الله و مسرة قلبه ..لو تأكد الخاطئ أن مكانته عند الله هي المكانة الأولى في اهتمامات القدير و تدبيره منذ الأزل و أن بال الله ظل مشغولاً بعودته كل الدهور و أن السماء تترقب كلها رجوعه لما خجل من نفسه أو احتقر قدرته أو أجل عودته.
أبونا متى المسكين
أبونا متى المسكين