هل يندم الرب أم لا يندم ؟

[عبود عبده عبود]

[FONT=&quot]فى سفر الخروج كان التعبير كالتالى​

​

[FONT=&quot]فَنَدِمَ​

[FONT=&quot]الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.[/FONT]​

[FONT=&quot]خر 32 : 14[/FONT]​

[FONT=&quot]أما فى سفر العدد فيقرر التالى :[/FONT]​

[FONT=&quot]ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ [/FONT][FONT=&quot]فَيَنْدَمَ.[/FONT][FONT=&quot]هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟[/FONT]​

[FONT=&quot]العدد 23 : 19[/FONT]​

[FONT=&quot]
ما الفارق بين العددين ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]هل الله يندم أم لا يندم ؟[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

 

[grges monir]

السؤال الاهم
ما مفهوم الندم فى الاية هنا عبود

 

[grges monir]

http://www.father-bassit.com/vb/showthread.php?t=9916
اقرى دى كدة بمزاج وفهمنى الى فهمتة

 

[عبود عبده عبود]

http://www.father-bassit.com/vb/showthread.php?t=9916
اقرى دى كدة بمزاج وفهمنى الى فهمتة

بيفكرنى بالشيخ الشعراوى الله يرحمه
​

 

[grges monir]

بيفكرنى بالشيخ الشعراوى الله يرحمه
​

امممممم دة الشعراوى اليومين دول بيجبولة اليومين مقولة عن مصر تحفة فنية فى لكلمات وطريقة الالقاء:beee:

 

[عبد يسوع المسيح]

[FONT=&quot]فى سفر الخروج كان التعبير كالتالى​

​

[FONT=&quot]فَنَدِمَ​

[FONT=&quot]الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.​

​

[FONT=&quot]خر 32 : 14[/FONT]​

[FONT=&quot]أما فى سفر العدد فيقرر التالى :[/FONT]​

[FONT=&quot]ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ [/FONT][FONT=&quot]فَيَنْدَمَ.[/FONT][FONT=&quot]هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟[/FONT]​

[FONT=&quot]العدد 23 : 19[/FONT]​

[FONT=&quot]
ما الفارق بين العددين ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]هل الله يندم أم لا يندم ؟[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

لا الله لا يندم .

الفارق بين العددين أن الأول يصف الحالة بين الله والأنسان بتعابير بشرية أستطيع أنا وأنت أن نفهمها فنحن لا نستطيع أن نفهم سوى الألفاظ والتعبيرات التى تنطبق علينا .

فالندم فعل ينم عن تغيير الحالة وعدم العلم الكامل وهذا طبعا بعيدا عن طبيعة الله كلى العلم والذى ليس عنده تغيير أبدا ..

فلو قرأنا الأعداد السابقة للعدد الأول ستجد صلاة توسلية وتشفعية من موسى لله حتى لا يهلك الشعب ..

7. فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اذْهَبِ انْزِلْ! لانَّهُ قَدْ فَسَدَ شَعْبُكَ الَّذِي اصْعَدْتَهُ مِنْ ارْضِ مِصْرَ.
8. زَاغُوا سَرِيعا عَنِ الطَّرِيقِ الَّذِي اوْصَيْتُهُمْ بِهِ. صَنَعُوا لَهُمْ عِجْلا مَسْبُوكا وَسَجَدُوا لَهُ وَذَبَحُوا لَهُ وَقَالُوا: هَذِهِ الِهَتُكَ يَا اسْرَائِيلُ الَّتِي اصْعَدَتْكَ مِنْ ارْضِ مِصْرَ».
9. وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «رَايْتُ هَذَا الشَّعْبَ وَاذَا هُوَ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةِ.
10. فَالانَ اتْرُكْنِي لِيَحْمَى غَضَبِي عَلَيْهِمْ وَافْنِيَهُمْ فَاصَيِّرَكَ شَعْبا عَظِيما».
11. فَتَضَرَّعَ مُوسَى امَامَ الرَّبِّ الَهِهِ وَقَالَ: «لِمَاذَا يَا رَبُّ يَحْمَى غَضَبُكَ عَلَى شَعْبِكَ الَّذِي اخْرَجْتَهُ مِنْ ارْضِ مِصْرَ بِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ وَيَدٍ شَدِيدَةٍ؟
12. لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ الْمِصْرِيُّونَ قَائِلِينَ: اخْرَجَهُمْ بِخُبْثٍ لِيَقْتُلَهُمْ فِي الْجِبَالِ وَيُفْنِيَهُمْ عَنْ وَجْهِ الارْضِ؟ ارْجِعْ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِكَ وَانْدَمْ عَلَى الشَّرِّ بِشَعْبِكَ.
13. اذْكُرْ ابْرَاهِيمَ وَاسْحَاقَ وَاسْرَائِيلَ عَبِيدَكَ الَّذِينَ حَلَفْتَ لَهُمْ بِنَفْسِكَ وَقُلْتَ لَهُمْ: اكَثِّرُ نَسْلَكُمْ كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَاعْطِي نَسْلَكُمْ كُلَّ هَذِهِ الارْضِ الَّتِي تَكَلَّمْتُ عَنْهَا فَيَمْلِكُونَهَا الَى الابَدِ».
14. فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.

ففى علم الله السابق للأمور أن الشعب سيخطئ وفى علمه أيضا أن موسى سيتشفع ويتوسل لكى لا يهلك الشعب وفى علمه أيضا أن الشعب سيندم وفى علمه أيضا سيصفح عنه فالله ثابت لا يتغير ولكن المتغير هو علم الأنسان فبالنسبة لموسى أن الله سيهلك الشعب وأن هذا تغير بعد صلاته له ولكن كل هذا حاضرا فى علم الله فالله لا يتغير ولا يندم ..

أما العدد الثانى فهو يوضح أن طبيعة الله مختلفة عن الأنسان فهو لا يكذب ولا يندم ..​

[/FONT]

 

[حبيب يسوع]

شكرا للسائل وشكرا لكل من اجاب

 

[عبود عبده عبود]

[FONT=&quot]سأقسم مداخلتى الى عدة مشاركات فى ​

[FONT=&quot]نقاط ​

[FONT=&quot]حتى لا تختلط الأمور​

​

[FONT=&quot]وسأتكلم بصراحة وبقلب مفتوح ( شويتين )

[/FONT]​

[FONT=&quot]النقطة الأولى [/FONT]​

[FONT=&quot]
عندنا أُلفة مع النصوص فإذا أضفت لها تكرار الأسئلة مع ثرثرة سادتنا المفسرين [/FONT]​

[FONT=&quot]فلن ترى العوار الذى أصاب النص [/FONT]​

[FONT=&quot]النص الأول[/FONT][FONT=&quot] : ( فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ. )[/FONT]​

[FONT=&quot]يجعل من الله شخص أحمق يندفع فى قراراته ثم يندم عليها ( حاشا لله )

[/FONT]​

[FONT=&quot]النص الثانى[/FONT][FONT=&quot] الذى يقول ( ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. )[/FONT]​

[FONT=&quot]فهو يتقابل مع العقلية البشرية التى ترى كمال الله منزهاً عن كل نقص[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

[FONT=&quot][FONT=&quot]إ[/FONT]ذن العددين تناقضا فيما بينهما عندما تم النقل أو النسخ أو الترجمة [/FONT]​

[FONT=&quot]وهذا ما سوف يقول به أى قارئ للغة العربية بعيداً عن ثرثرة المفسرين ​

​

[FONT=&quot]ومحاولاتهم لأخراج النص

[FONT=&quot]يُتبع ​

[/FONT]​

[/FONT][/FONT][/FONT]

 

[عبود عبده عبود]

[FONT=&quot]النقطة الثانية ​

​

[FONT=&quot]
​

[FONT=&quot]أنت تقول​

​

لا الله لا يندم .

الفارق بين العددين أن الأول يصف الحالة بين الله والأنسان بتعابير بشرية أستطيع أنا وأنت أن نفهمها فنحن لا نستطيع أن نفهم سوى الألفاظ والتعبيرات التى تنطبق علينا .
​

[FONT=&quot]أعطنى قلماً وأنا أصحح لك ما نقله النساخ أو ترجموه لأكتب لك من التعابير البشرية [/FONT]​

[FONT=&quot]لأنه عندى أنا أيضاً من التعبيرات ما هو أقوى وأشد تعبيراً فيما يتلائم مع كمال الله ورحمته ومحبته ... [/FONT]​

[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]فتاب الله عليهم – فتغاضى الله عن هلاكهم – فسمع الله تضرعاتهم – فتقبل الله توسلاتهم – فتقبل صلواتهم -
[/FONT]​

[FONT=&quot]مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ :smile01
[/FONT]​

[/FONT][/FONT][/FONT]

 

[عبود عبده عبود]

[FONT=&quot]النقطة الثالثة ​

​

[FONT=&quot]أستخدام مثل هذه التعابير البشرية ( يغضب – يندم – يتذكر – يحمى غضبه – رائحة سروره – أتركنى ... ألخ ألخ )​

​

[FONT=&quot]كلها أرهاصات لقبول فكرة التجسد من خلال التجسيم خاصة فى المشاعر الأنسانية سالفة الذكر عاليه

[/FONT]​

[FONT=&quot](( فَالانَ اتْرُكْنِي لِيَحْمَى غَضَبِي عَلَيْهِمْ وَافْنِيَهُمْ فَاصَيِّرَكَ شَعْبا عَظِيما[FONT=&quot] ))
[/FONT][/FONT]​

[FONT=&quot]وكأن موسى - ماسك فى خناق ربنا - ( حاشا لله ) ثم ... تفنيهم لية ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]لا أريد الخروج عن الموضوع ولكنها تسبق ( ندم الله ) وقد أتيت أنت بها [/FONT]​

[FONT=&quot]*****[/FONT]​

[FONT=&quot]أما عن ( علم الله السابق للأمور ) فكلها حيل تفسيرية من سادتنا المفسرين [/FONT]​

[FONT=&quot]من أول سفر التكوين حتى ...... قل أعوذ برب الناس
:smile01:smile01:smile01
[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

 

[عبد يسوع المسيح]

[FONT=&quot]سأقسم مداخلتى الى عدة مشاركات فى ​

[FONT=&quot]نقاط ​

[FONT=&quot]حتى لا تختلط الأمور​

​

[FONT=&quot]وسأتكلم بصراحة وبقلب مفتوح ( شويتين )

​

​

[FONT=&quot]النقطة الأولى [/FONT]​

[FONT=&quot]
عندنا أُلفة مع النصوص فإذا أضفت لها تكرار الأسئلة مع ثرثرة سادتنا المفسرين [/FONT]​

[FONT=&quot]فلن ترى العوار الذى أصاب النص [/FONT]​

[FONT=&quot]النص الأول[/FONT][FONT=&quot] : ( فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ. )[/FONT]​

[FONT=&quot]يجعل من الله شخص أحمق يندفع فى قراراته ثم يندم عليها ( حاشا لله )

[/FONT]​

[FONT=&quot]النص الثانى[/FONT][FONT=&quot] الذى يقول ( ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. )[/FONT]​

[FONT=&quot]فهو يتقابل مع العقلية البشرية التى ترى كمال الله منزهاً عن كل نقص[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

[FONT=&quot][FONT=&quot]إ[/FONT]ذن العددين تناقضا فيما بينهما عندما تم النقل أو النسخ أو الترجمة [/FONT]​

[FONT=&quot]وهذا ما سوف يقول به أى قارئ للغة العربية بعيداً عن ثرثرة المفسرين ​

​

[FONT=&quot]ومحاولاتهم لأخراج النص

[FONT=&quot]يُتبع ​

[/FONT]​

[/FONT][/FONT][/FONT]

لا يوجد تناقض فى النص بل التناقض فى فهم القارئ ..
فالكاتب يكتب بالألفاظ التى يفهمها القارئ ..

​

[/FONT]

 

[عبد يسوع المسيح]

[FONT=&quot]النقطة الثالثة ​

​

[FONT=&quot]أستخدام مثل هذه التعابير البشرية ( يغضب – يندم – يتذكر – يحمى غضبه – رائحة سروره – أتركنى ... ألخ ألخ )​

​

[FONT=&quot]كلها أرهاصات لقبول فكرة التجسد من خلال التجسيم خاصة فى المشاعر الأنسانية سالفة الذكر عاليه

​

​

[FONT=&quot](( فَالانَ اتْرُكْنِي لِيَحْمَى غَضَبِي عَلَيْهِمْ وَافْنِيَهُمْ فَاصَيِّرَكَ شَعْبا عَظِيما[FONT=&quot] ))
[/FONT][/FONT]​

[FONT=&quot]وكأن موسى - ماسك فى خناق ربنا - ( حاشا لله ) ثم ... تفنيهم لية ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]لا أريد الخروج عن الموضوع ولكنها تسبق ( ندم الله ) وقد أتيت أنت بها [/FONT]​

[FONT=&quot]*****[/FONT]​

[FONT=&quot]أما عن ( علم الله السابق للأمور ) فكلها حيل تفسيرية من سادتنا المفسرين [/FONT]​

[FONT=&quot]من أول سفر التكوين حتى ...... قل أعوذ برب الناس
:smile01:smile01:smile01
[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

كلامك كله خطأ أستاذ عبود ..​

[/FONT]

 

[عبد يسوع المسيح]

[FONT=&quot]النقطة الثانية ​

​

[FONT=&quot]
​

[FONT=&quot]أنت تقول​

​

[FONT=&quot]أعطنى قلماً وأنا أصحح لك ما نقله النساخ أو ترجموه لأكتب لك من التعابير البشرية ​

​

[FONT=&quot][/FONT]​

[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]​

[FONT=&quot]
[/FONT]​

[/FONT][/FONT][/FONT]

مفيش أى مشكلة فى النقل أو الترجمة أو النسخ ..
وممكن ترجع للنص العبرى ..
​

[/FONT]

 

[عبود عبده عبود]

لا يوجد تناقض فى النص بل التناقض فى فهم القارئ ..
فالكاتب يكتب بالألفاظ التى يفهمها القارئ ..

​

وأنا فهمت أن الله يندم ...وسألت
​

 

[عبود عبده عبود]

كلامك كله خطأ أستاذ عبود ..​

ربما ...ولكنك لم تصحح لى
​

مفيش أى مشكلة فى النقل أو الترجمة أو النسخ ..
وممكن ترجع للنص العبرى ..
​

مابعرفش عبرى
​

 

[عبد يسوع المسيح]

وأنا فهمت أن الله يندم ...وسألت
​

ووضحت لك أن الله لا يندم ..
وأن المقصود هو الفهم البشرى للفعل الألهى ..
ويفهم ذلك فى سياق النص وثقافة الكاتب ..​

 

[عبد يسوع المسيح]

ربما ...ولكنك لم تصحح لى
​

أستاذى لو التعبيرات المذكورة هى أرهاصات كما ذكرت لفكرة تجسد الله !!
أذن فقد كتبت التوراة بعد المسيح !
وهذا منافى للعقل والمنطق ..
ولو كان علم الله السابق حوار من المفسرين عشان يؤلو النص أذن فالله علمه محدث !

 

[عبد يسوع المسيح]

​

مابعرفش عبرى
​

يبقى بلاش تتعرض لموضوع النقل والنسخ والترجمة .

 

[عبود عبده عبود]

ولو كان علم الله السابق حوار من المفسرين عشان يؤلو النص أذن فالله علمه محدث !

حسب النص المكتوب ...يكون علم الله مُحدث
( ندم ) بعدما أتخذ قرار ما
​

يبقى بلاش تتعرض لموضوع النقل والنسخ والترجمة .

أنا لا أعرف سوى ماهو مكتوب أمامى بلغتى العربية
وليس علىّ أن أسير بقواميس عبرية ويونانية وآرامية حتى أفهم ماذا يقول الله !
فالكاتب ( على حد تعبيرك ) كتبها بلغة عربية - يندم
أنا أمام فعل بلغته العربية والندم لا يحتمل صياغات أخرى

أنا لا أضع شُبهات للنص ...فقط أردت التعرف على كيفية قراءة النصوص


​

 

[عبد يسوع المسيح]

أنا لا أضع شُبهات للنص ...فقط أردت التعرف على كيفية قراءة النصوص​

وأن وضعت شبهات فهذا من حقك .. ولكن فى قسم الشبهات

حضرتك عاوز تفهم كيفية قرأة النص ولكن لا يعجبك أى تفسير للمفسرين ..
ولا فهم أحد أخر للنص بغير ما تفهمه أنت !!

المقصود بالندم أو الحزن أو التأسف .... ألخ فى النصوص التى تنسب لله ..
هو تعابير بشرية لوصف الحالة بين الله والأنسان .
وأفهم هذا لأن سياق النصوص وأيمانى بطبيعة الله يوضح لى ذلك ..
لأن ما أبعد فكر الله عن فكر الأنسان فكتبة الوحى صاغوا هذه الكلمات بوصف أو تعبير بشرى ليفهمها البشر .
و​