- إنضم
- 10 مايو 2014
- المشاركات
- 158
- مستوى التفاعل
- 25
- النقاط
- 0
يدعى انصاف الجهال من اذناب الابيونين وشهود يهوه المدعين بان الكلمة فى اطار الخليقة وليس ازلى كازلية الله ابيه ان النص الوارد فى يوحنا 1:1 وكان الكلمة الله من المفترض ان يترجم وكان الكلمة الها " وليس من نفس طبيعة الله " وذلك لان النص اليونانى لم يرد فيه كلمة الله معرفا بل اتى نكرة
الرد سيكون من مناقشة دانيال والاس للقضية لاهوتيا ولغويا
يوحنا لما كتب ثيؤس فى الجزء الاخير من العدد الاول " وكان الكلمة الله " بدون اداة تعريف لم يكن اعتباطا بل انه يقصد لغويا ان يميز شخص الكلمة عن شخص الاب فشخص الكلمة متميز اقنوميا عن الاب لكنه اراد ان يعين جوهر الكلمة بانه جوهر الهى او بمعنى اوضح ما كان عليه الله يكون عليه الكلمة او ان الكلمة من نفس الجوهر الالوهى الذى للاب فهو يعين جوهر الكلمة وليس يضع الكلمة كانه نفس شخص الاب
يقول دانيال والاس
النحويين والمفسريين لان كولويل اخذ ثيؤس كمعرفة فى يوحنا 1:1 ( الرمز c يشير للمطقع الثالث وكان الكلمة الله "
بالرغم من ان اساس غالبا هو سوء فهم قاعدة كولويل . فهم فهموا القاعدة بانه يقول ان predicative nominative الذى يسبق الفعل يكون معرفا " بدلا من العكس "
ولكن قاعدة كولويل شرحت ان predicative nominative ممكن ان يكون معرفا كما يحدد من السياق الذى يسبق الفعل سيكون غالبا " معرفا "
ويكمل ويقول ان مشكلة هذة الحجة ان ثيؤس فى " والكلمة كان عند الله " هو الاب
لذلك ان تقول ان ثيؤس فى " وكان الكلمة الله " هو نفسه ذات الشخص هو انك تقول " الكلمة كان الاب " هذا ما اشار اليه النحويين والمفرسيين القدامى بانه سابيلية بدائية والانجيل الرابع هو المكان الاقل احتمالا ان تجد فيه السابيلية " ان الاب والكلمة نفس الشخص "
The problem of this argument is that the θεός in 1:1b is the Father. Thus to say that the θεός in 1:1c is the same person is to say that “the Word was the Father.”29 This, as the older grammarians and exegetes pointed out, is embryonic Sabellianism or modalism.30 The Fourth Gospel is about the least likely place to find modalism in the NT.http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn3
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref3Wallace, D. B. (1999; 2002). Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (268). Zondervan Publishing House and Galaxie Software.
بمعنى اننا لو وضعنا ثيؤس فى المقطع الثالث هو نفسه ثيؤس المذكور فى الممقطع الثانى معناه انك هتقول ان الاب والكلمة نفس الشخص ودى هرطقة ظهرت فيما بعد ولم ينادى بها انجيل يوحنا اللى ميز بين شخص الاب والكلمة
امال معنى كلام يوحنا ايه
ان الترشيح الاكثر احتمالا ان ثيؤس هو نوعية . هذا صحيح لكل من الجانب النحوى واللاهوتى " فى كل من الانجيل الرابع وباقى العهد الجديد ككل "
فهناك توازن بين الهوية الكلمة الموجودة فى البداية " فى البدء وانسانية التى اضيفات فيها بعد " جسدا ار "
التركيب النحوى لهاتان الجملتين يعكسوا بعض الاتنين يوضحوا طبيعة الكلمة بدلا من الوهيته ولكن ثيؤس كانت طبيعته من الازلى " لذلك ايمى هنا استخدمت " فى حين ان جسدا اضيفت للتجسد " هنا صار استخدمت "
The most likely candidate for θεός is qualitative. This is true both grammatically (for the largest proportion of pre-verbal anarthrous predicate nominatives fall into this category) and theologically (both the theology of the Fourth Gospel and of the NT as a whole). There is a balance between the Word’s deity, which was already present in the beginning (ἐν ἀρχῇ … θεὸς ἦν [1:1], and his humanity, which was added later (σὰρξ ἐγένετο [1:14]). The grammatical structure of these two statements mirrors each other; both emphasize the nature of the Word, rather than his identity. But θεός was his nature from eternity (hence, εἰμὶ is used), while σάρξ was added at the incarnation (hence, γίνομαι is used).http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1.
بمعنى حسب القواعد النحوية وحسب السياق اللاهوتى هو عايز يقول ان الكلمة الذى كان الهيا منذ الازل صار جسدا الان فهذة هى طبيعة الكلمة
ويكمل دانيال والاس ويقول بيقول ان هذا الاختيار لا يضعف الوهية المسيح بالعكس هو يقويها بالرغم من ان شخص المسيح ليس هو شخص الاب الا ان جوهرهم متاطبق فالترجمة الممكنة تكون كالاتى " ما كانه الله كانه الكلمة " او " كان الكلمة الهيا "
فى الترجمة الثانية الهيا مقبولة لو كان اللفظ يطبق فقط على الالوهية الجقيقة لانه فى الانجليزية الحديثة يستخدم للملائكة واللاهوتيين لذلك " العيا " ممكن ان تكون مضللة فى الترجمات الحديثة
فكرة ثيؤس انها نوهعية هنا ان الكلمة له صفات ةطبيعة الله التى يمكلها الله .
التركيب اللى اختاره الانجيلزى ليعرب عن القضية كان الاكثر ايجازا ليشرح ان الكلمة كان الله المتميز عن الاب
Such an option does not at all impugn the deity of Christ. Rather, it stresses that, although the person of Christ is not the person of the Father, their essence is identical. Possible translations are as follows: “What God was, the Word was” (NEB), or “the Word was divine” (a modified Moffatt). In this second translation, “divine” is acceptable only if it is a term that can be applied only to true deity. However, in modern English, we use it with reference to angels, theologians, even a meal! Thus “divine” could be misleading in an English translation. The idea of a qualitative θεός here is that the Word had all the attributes and qualities that “the God” (of 1:1b) had. In other words, he shared the essence of the Father, though they differed in person. The construction the evangelist chose to express this idea was the most concise way he could have stated that the Word was God and yet was distinct from the Father.31http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn2 .
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref2Wallace, D. B. (1999; 2002). Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (269). Zondervan Publishing House and Galaxie Software.
عارف ان الموضوع يبدو صعب على كتير لكن خلاصة الكلام
ان يوحنا كان عايز يقول ان الكلمة الذى كان فى البدء عند الاب طبيعته هى نفس طبيعة الاب لكنه متميز عنه اقنوميا لذلك ثيؤس فى القطعة الاخيرة " وكان الكلمة الله " تؤخذ بمعنى نوعى اى عين جوهر الكلمة بانه الهيا او من نفس جوهر الاب لكنه ليس هو شخص الاب
الرد سيكون من مناقشة دانيال والاس للقضية لاهوتيا ولغويا
يوحنا لما كتب ثيؤس فى الجزء الاخير من العدد الاول " وكان الكلمة الله " بدون اداة تعريف لم يكن اعتباطا بل انه يقصد لغويا ان يميز شخص الكلمة عن شخص الاب فشخص الكلمة متميز اقنوميا عن الاب لكنه اراد ان يعين جوهر الكلمة بانه جوهر الهى او بمعنى اوضح ما كان عليه الله يكون عليه الكلمة او ان الكلمة من نفس الجوهر الالوهى الذى للاب فهو يعين جوهر الكلمة وليس يضع الكلمة كانه نفس شخص الاب
يقول دانيال والاس
النحويين والمفسريين لان كولويل اخذ ثيؤس كمعرفة فى يوحنا 1:1 ( الرمز c يشير للمطقع الثالث وكان الكلمة الله "
بالرغم من ان اساس غالبا هو سوء فهم قاعدة كولويل . فهم فهموا القاعدة بانه يقول ان predicative nominative الذى يسبق الفعل يكون معرفا " بدلا من العكس "
ولكن قاعدة كولويل شرحت ان predicative nominative ممكن ان يكون معرفا كما يحدد من السياق الذى يسبق الفعل سيكون غالبا " معرفا "
Grammarians and exegetes since Colwell have taken θεός as definite in John 1:1c. However, their basis has usually been a misunderstanding of Colwell’s rule. They have understood the rule to say that an anarthrous pre-verbal PN will usually be definite (rather than the converse). But Colwell’s rule states that a PN which is probably definite as determined from the context which precedes a verb will
268
usually be anarthrous. .
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1Wallace, D. B. (1999; 2002). Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (267). Zondervan Publishing House and Galaxie Software.ويكمل ويقول ان مشكلة هذة الحجة ان ثيؤس فى " والكلمة كان عند الله " هو الاب
لذلك ان تقول ان ثيؤس فى " وكان الكلمة الله " هو نفسه ذات الشخص هو انك تقول " الكلمة كان الاب " هذا ما اشار اليه النحويين والمفرسيين القدامى بانه سابيلية بدائية والانجيل الرابع هو المكان الاقل احتمالا ان تجد فيه السابيلية " ان الاب والكلمة نفس الشخص "
The problem of this argument is that the θεός in 1:1b is the Father. Thus to say that the θεός in 1:1c is the same person is to say that “the Word was the Father.”29 This, as the older grammarians and exegetes pointed out, is embryonic Sabellianism or modalism.30 The Fourth Gospel is about the least likely place to find modalism in the NT.http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn3
.”
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref3Wallace, D. B. (1999; 2002). Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (268). Zondervan Publishing House and Galaxie Software.
بمعنى اننا لو وضعنا ثيؤس فى المقطع الثالث هو نفسه ثيؤس المذكور فى الممقطع الثانى معناه انك هتقول ان الاب والكلمة نفس الشخص ودى هرطقة ظهرت فيما بعد ولم ينادى بها انجيل يوحنا اللى ميز بين شخص الاب والكلمة
امال معنى كلام يوحنا ايه
ان الترشيح الاكثر احتمالا ان ثيؤس هو نوعية . هذا صحيح لكل من الجانب النحوى واللاهوتى " فى كل من الانجيل الرابع وباقى العهد الجديد ككل "
فهناك توازن بين الهوية الكلمة الموجودة فى البداية " فى البدء وانسانية التى اضيفات فيها بعد " جسدا ار "
التركيب النحوى لهاتان الجملتين يعكسوا بعض الاتنين يوضحوا طبيعة الكلمة بدلا من الوهيته ولكن ثيؤس كانت طبيعته من الازلى " لذلك ايمى هنا استخدمت " فى حين ان جسدا اضيفت للتجسد " هنا صار استخدمت "
The most likely candidate for θεός is qualitative. This is true both grammatically (for the largest proportion of pre-verbal anarthrous predicate nominatives fall into this category) and theologically (both the theology of the Fourth Gospel and of the NT as a whole). There is a balance between the Word’s deity, which was already present in the beginning (ἐν ἀρχῇ … θεὸς ἦν [1:1], and his humanity, which was added later (σὰρξ ἐγένετο [1:14]). The grammatical structure of these two statements mirrors each other; both emphasize the nature of the Word, rather than his identity. But θεός was his nature from eternity (hence, εἰμὶ is used), while σάρξ was added at the incarnation (hence, γίνομαι is used).http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1.
بمعنى حسب القواعد النحوية وحسب السياق اللاهوتى هو عايز يقول ان الكلمة الذى كان الهيا منذ الازل صار جسدا الان فهذة هى طبيعة الكلمة
ويكمل دانيال والاس ويقول بيقول ان هذا الاختيار لا يضعف الوهية المسيح بالعكس هو يقويها بالرغم من ان شخص المسيح ليس هو شخص الاب الا ان جوهرهم متاطبق فالترجمة الممكنة تكون كالاتى " ما كانه الله كانه الكلمة " او " كان الكلمة الهيا "
فى الترجمة الثانية الهيا مقبولة لو كان اللفظ يطبق فقط على الالوهية الجقيقة لانه فى الانجليزية الحديثة يستخدم للملائكة واللاهوتيين لذلك " العيا " ممكن ان تكون مضللة فى الترجمات الحديثة
فكرة ثيؤس انها نوهعية هنا ان الكلمة له صفات ةطبيعة الله التى يمكلها الله .
التركيب اللى اختاره الانجيلزى ليعرب عن القضية كان الاكثر ايجازا ليشرح ان الكلمة كان الله المتميز عن الاب
Such an option does not at all impugn the deity of Christ. Rather, it stresses that, although the person of Christ is not the person of the Father, their essence is identical. Possible translations are as follows: “What God was, the Word was” (NEB), or “the Word was divine” (a modified Moffatt). In this second translation, “divine” is acceptable only if it is a term that can be applied only to true deity. However, in modern English, we use it with reference to angels, theologians, even a meal! Thus “divine” could be misleading in an English translation. The idea of a qualitative θεός here is that the Word had all the attributes and qualities that “the God” (of 1:1b) had. In other words, he shared the essence of the Father, though they differed in person. The construction the evangelist chose to express this idea was the most concise way he could have stated that the Word was God and yet was distinct from the Father.31http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn2 .
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref2Wallace, D. B. (1999; 2002). Greek Grammar Beyond the Basics - Exegetical Syntax of the New Testament (269). Zondervan Publishing House and Galaxie Software.
عارف ان الموضوع يبدو صعب على كتير لكن خلاصة الكلام
ان يوحنا كان عايز يقول ان الكلمة الذى كان فى البدء عند الاب طبيعته هى نفس طبيعة الاب لكنه متميز عنه اقنوميا لذلك ثيؤس فى القطعة الاخيرة " وكان الكلمة الله " تؤخذ بمعنى نوعى اى عين جوهر الكلمة بانه الهيا او من نفس جوهر الاب لكنه ليس هو شخص الاب