وبالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم أُومن به في العالم رفع في المجد ” (1تي 3 : 16)
” فإنـه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً ” (كو 2 : 9)
فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر ان يقتلوه لانه لم ينقض السبت فقط بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله ” (يوحنا 5 : 18)
* ولكن ان كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فامنوا بالاعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الاب في وانا فيه (يوحنا 10 : 38)
خالق : ” كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان (يوحنا 1 : 3)
معطى الحياة : أقام أبنة يايرس ، وابن أرملة نايين وليعازر
فوق الزمان : قبل أن يكون ابراهيم انا كائن (يو 8)
موجود فى كل مكان : ” لانه حيثما اجتمع اثنان او ثلاثة باسمي فهناك اكون في وسطهم (متى 18 : 20)
نزل من السماء : ” انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء (يوحنا 6 : 51)
هو الأول والآخر : ” واكتب الى ملاك كنيسة سميرنا هذا يقوله الاول و الاخر الذي كان ميتا فعاش (الرؤيا 2 : 8)
هو الرب : ” كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب اليس باسمك تنبانا و باسمك اخرجنا شياطين و باسمك صنعنا قوات كثيرة (متى 7 : 22)
الاٌيمان به : ان لم تؤمنوا اني انا هو تموتون في خطاياكم (يوحنا 8 : 24)
قبوله العبادة والسجود : ” فسجدوا له و رجعوا الى اورشليم بفرح عظيم ” (لوقا 24 : 52) سجد له الأبرص والمولود أعمى والتلاميذ وتوما ..
الصالح القدوس : ” فاجاب الملاك و قال لها الروح القدس يحل عليك و قوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله ” (لوقا 1 : 35)
غافر الخطايا : ” فلما رأى يسوع ايمانهم قال للمفلوج يا بني مغفورة لك خطاياك (مرقس 2 : 5)
هو رب السبت : ” إذاً ابن الإنسان [ الناسوت ] هو رب السبت أيضاً [ اللاهوت ] ” (مر 2 : 28)
فى السماء وفى الأرض : ” ليس أحد صعد إلى السماء إلا ابن الإنسان ( الناسوت ) الذى هـــــــو فى السماء ( اللاهوت ) ” (يو 3 : 13)
واحد مع الآب : ” الذى رأنى فقد رأى الآب ” (يو 14 : 9)
معنى البنوة لله :
تعنى : تأكيد المعنى ..
تفيد المساواة .. كالعمر مثلاً
تفيد ذات الشئ ..
تفيد الملازمة وعدم الانفصال .. [لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين ]
لا يقصد بها الولادة الجسدية ..
هى تعبير أراد الله به الوحى الإلهى ليقرب معنى اللاهوت الذى ظهر فى الجسد .. أى انهما واحد فى الجوهر ..
تفيد أن المسيح مساو لله فى لاهوته ..
* تفيد أن المسيح ملازم لله فى لاهوته ولم ينفصل عنه ..
لماذا أخذ الله جسداً ?
الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لله لكنه اخلى نفسه اخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس واذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه و اطاع حتى الموت موت الصليب لذلك رفعه الله ايضا وأعطاه اسما فوق كل اسم لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء و من على الارض و من تحت الارض ويعترف كل لسان ان يسوع المسيح هو رب لمجد الله الاب ” (فى 2)
المسيح هو كلمة الله المتجسد .
” فى البدء كان الكلمة ..
والكلمة كان عند الله ..
وكان الكلمة الله ... ”
(يوحنا 1 : 1)
” والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده ”
(يوحنا 1 : 14)
ان اردت المزيد والمزيد والمزيد
اطلب تجد
ولكني وضعت هذا فقط للتوضيح والفهم
سلام المسيح=الله