بالضبط ..... هو هذا كان قصدي من الكلام
اشكرك جدا اخي الحبيب لردك الكريم
دمت في محبة ورعاية سيدنا يسوع المسيح والقديسة مريم البتول
استفسار عن اية للسيد المسيح (له كل المجد )
- بادئ الموضوع paul iraqe
- تاريخ البدء
- الحالة
بالضبط ..... هو هذا كان قصدي من الكلام
اشكرك جدا اخي الحبيب لردك الكريم
دمت في محبة ورعاية سيدنا يسوع المسيح والقديسة مريم البتول
فادي الكلداني
محاور
لايوجد تفسير للدفاع عن النفس ...فكلٌ يراه حسب مقتضاته وحسب حاجته ...لكن يوجد هناك: لا تقاوموا الشر بالشر.....هذه المقاومة (الدفاع عن النفس) اذا تعدت حدودها وكانت سبباً في أخذ أنفس بشر أخرين ...فأننا بذلك نشابههم في كل شيء!!
فادي الكلداني
محاور
حبيبي بول ...انا اعرف غيرتك المسيحية واحسها بداخلك ...بس حتى نكدر نكون مسيحيين أمناء ...لآبد وان نتخلص من فكرة العنف الي مزروعة بدواخلنا ...انت ذكرت بالبداية فد جملة ...صراحة زعلتني منك ....انه للقلم والبندقية فوهة واحدة....هذه مقولة صدام حسين ...نحن لدينا الايمان هو ترسنا ..لدينا الرجاء بأن عدل الله وخلاصه هو فوق كل شيء ....لو كان العنف وسيلة ...لكان المسيحيين العراقيين والسوريين والمصريين واللبنانيين كلهم في بلادهم ...لكن العنف المبرر تحت ذريعة الدفاع عن النفس ...راح يتطور ويصير عدواناً على الاخر (الانسان) مهما كانت معتقداته او ايمانه ...ومهما كان سيء تجاهي .....
ارجو ان ترجع كلمات المطران الشهيد فرج رحو...وتتأمل بمعانيها وابعادها ...بحق الشهادة وسام ناله ..ونحن فخورين بذلك.
تحياتي
طيب وماذا لو كنت جالسا في بيتي وجاء من يعتدي عليا وعلى اهلي
هل اظل واقفا وساكتا حتى يكمل سرقته وقتله لاهلي ؟؟؟!!!
ام انه يجب ان افعل شئ للدفاع عن نفسي
اليس هو الرب من خلقنا على صورته ومثاله
طيب - وماذا عن قيم الرجولة واقصد بها -
الشهامة والنخوة والمروءة والبسالة والاقدام والجرأة
والاحساس بالكرامة والشرف والغيرة والعرض والناموس ...
اليست هذه كلها وديعة اودعها الرب فينا منذ الخلق
هو يوجد في الانجيل المقدس ضد هذه الكلمات والمعاني العظيمة في الحياة ؟
انا لا اعتقد ذلك
تحياتي
- إنضم
- 12 يناير 2007
- المشاركات
- 4,471
- مستوى التفاعل
- 967
- النقاط
- 0
صديقي العزيز بول ..
لك كل التحية والتقدير والاحترام على هذه الافكار الرائعة والقوية..
وانا معاك مية بالمية بكل حرف قلته وبهذا اسجل اعجابي بك وبشخصيتك القوية المحترمة التي يريدها سيدنا المسيح فنحن قد أكلتنا الغيرة كما اكلت الغيرة جسد ربنا ييوع حينما رأى الباعة والصيارفة يتجولون ويبيعون في الهيكل..
فكم بالحري نحن الذين نشاهد كنائس الرب تحرق وتدمر وتنهب وتسلب ويساء احترامها..
لكن فقط للتوضيح.. من الأفضل لنا كمسيحيين ان نموت مقتولين على ان نموت قتلة.. هذه عبارة سمعتها من سيدة اكن لها كل الاحترام والتقدير.
لهذا نحن ان وقفنا امام الكنائس لحمايتها فلا يجب علينا ابداً القتل والهجوم. انما فقط ندافع دون ان نسبب الموت لأحد..
حباً بالمسيح ندافع عن كنيسته واحتراماً لتعاليمه لا نقتل احداً.
ولا يوجد تعارض بين هذا وذاك ان طبقنا تعاليم يسوع بقوة ومحبة في آن واحد ..
الى العزيز فادي الكلداني..
كلام لا خلاف عليه.. لكن التطبيق بهذا الشكل هو غير مجدي..
صحيح قد قال المسيح: لا تقاوموا الشر بالشر..
لكنه قال ايضاً: كونوا كاملين كما ابوكم في السماء هو كامل
وقال: لا تعطوا الذهب للكلاب
وقال: انتم نور العالم الذي يضيء العالم..
اين النور؟
اما نترك هؤلاء الوحوش يفجرون كنائسنا ويغتصبون نساء والبنات ويقتون الاطفال والعجزة؟؟؟
ام حينما نحمي الكنائس بمحبة واحترام وقوة وشهامة دون ان نقتل احد او ان نسيء لأحد؟؟
كنائسنا تنفجر واعدادنا تتقلص وتأتي تقول احبوهم.. نحب مين ولا مين بس؟؟؟ هؤلاء ليسوا بشر.. ليس بشر..
او عالاقل عقلهم ليس بشرياً. وهؤلاء اضروا بالمسلمين قبل المسيحيين..
لكن الضرر ضد المسيحيين كان اشد وافظع
لك كل التحية والتقدير والاحترام على هذه الافكار الرائعة والقوية..
وانا معاك مية بالمية بكل حرف قلته وبهذا اسجل اعجابي بك وبشخصيتك القوية المحترمة التي يريدها سيدنا المسيح فنحن قد أكلتنا الغيرة كما اكلت الغيرة جسد ربنا ييوع حينما رأى الباعة والصيارفة يتجولون ويبيعون في الهيكل..
فكم بالحري نحن الذين نشاهد كنائس الرب تحرق وتدمر وتنهب وتسلب ويساء احترامها..
لكن فقط للتوضيح.. من الأفضل لنا كمسيحيين ان نموت مقتولين على ان نموت قتلة.. هذه عبارة سمعتها من سيدة اكن لها كل الاحترام والتقدير.
لهذا نحن ان وقفنا امام الكنائس لحمايتها فلا يجب علينا ابداً القتل والهجوم. انما فقط ندافع دون ان نسبب الموت لأحد..
حباً بالمسيح ندافع عن كنيسته واحتراماً لتعاليمه لا نقتل احداً.
ولا يوجد تعارض بين هذا وذاك ان طبقنا تعاليم يسوع بقوة ومحبة في آن واحد ..
الى العزيز فادي الكلداني..
كلام لا خلاف عليه.. لكن التطبيق بهذا الشكل هو غير مجدي..
صحيح قد قال المسيح: لا تقاوموا الشر بالشر..
لكنه قال ايضاً: كونوا كاملين كما ابوكم في السماء هو كامل
وقال: لا تعطوا الذهب للكلاب
وقال: انتم نور العالم الذي يضيء العالم..
اين النور؟
اما نترك هؤلاء الوحوش يفجرون كنائسنا ويغتصبون نساء والبنات ويقتون الاطفال والعجزة؟؟؟
ام حينما نحمي الكنائس بمحبة واحترام وقوة وشهامة دون ان نقتل احد او ان نسيء لأحد؟؟
كنائسنا تنفجر واعدادنا تتقلص وتأتي تقول احبوهم.. نحب مين ولا مين بس؟؟؟ هؤلاء ليسوا بشر.. ليس بشر..
او عالاقل عقلهم ليس بشرياً. وهؤلاء اضروا بالمسلمين قبل المسيحيين..
لكن الضرر ضد المسيحيين كان اشد وافظع
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اخي الحبيب وصديقي العزيز peace
لا ادري ماذا اكتب ولا اعرف ماذا اقول
حتى الكلمات بعينها خجلت من رسمها المباح امام
ما كتبه قلمكم الصادق الشريف الذي يفيض بالغيرة والشهامة
لك مني كل المحبة والتقدير والثناء واسمح لي ان اقف واحني رأسي لك يا مغوار
فالتأريخ لا يصنعه الا الابطال مثلك
سأصلي لاجلك وليحفظك الرب وينصرك على اعداءك المارقين
فادي الكلداني
محاور
قيم الشهامة والرجولة لا علاقة لها بالصراع المسلح ......نحن نتكلم عن (مسيحيين) يحملون السلاح ضد (أرهابيين مسلمين)...حتى وان كان هذا تحت (غطاء) الدفاع عن النفس .....وكأنك تخلق صراعاً واقتتالاً بهذا الفعل....كان هنالك حراسة وقوة ضارية ورمانات يدوية واسلحة فتاكة في يد المدافعين عن كنيسة سيدة النجاة ...لكن مع ذلك تم اختراقهم والوصل للكهنة وقتلهم وابادة من كان هناك في الكنيسة ...ولم يحرك احد ساكناً ليواجه الحكومة او المسؤولين بهذه الفاجعة ...ما سمعناه هو استنكارات وحسب .....
الاعتداء على منزل او بيت او محاولة سرقة - هذه تحدث على جميع الناس والبشر ...لكن ان تحمل سلاحاً وتقف لتحمي كنيسة وتكون مستعداً للقتل والاقتتال - هذه ليست بشهامة مسيحية - هذا شرخ كبير في تعاليم المسيح - هذا ما تريده الحكومة...
انا حملت السلاح دفاعا عن منطقتي وبيتي من السراق واللصوص والعصابات عندما لم يكن هناك حكومة وكانت الامور متدهورة - قبل ان تبدأ موجات الارهاب في العراق - لكن كنت احمله ليس لادافع عن معتقدي او ديني ...بل كنت بجانب جاري المسلم المعتدل الذي يشاركني نفس الفكرة! ....لكن الحماية للجميع كنائس وجوامع ومدارس وغيرها من المفترض ان تكون مسؤولية الحكومة والا لماذا يتقاضون الرواتب والاموال ليجلسوا فقط على الكراسي؟!
فادي الكلداني
محاور
اخي الحبيب ....الايات التي جلبتها واقتطعتها من سياقها ليست مبرراً لاي من مسائل استخدام القوة ..راجع تفاسيرها والشروحات لها.
هناك تناقض بين ان (تحمي + تحمل سلاح) وبين (لا نقتل أحد) ...اذا كنت حاملا للسلاح ...فأنت يجب ان تكون مستعداً للقتل ...ولو حملت السلاح ...فانت مستعد لسفك الدماء مهما كان المبرر ....فليفجروا الكنائس ..ويهدموا الاعمدة ...ويقتلوا المسيحيين ....فالكنيسة ليست جدرانا ...الكنيسة والمسيحية هي انا وانت والاخرين أعمدة هذه الكنائس ...ولنا فخراً ان نُقتل في سبيل الايمان ...هذا ما مات عليه الرسل والاباء ...وهذا ما يجب حمله للاجيال القادمة ....لم ولن نسفك الدماء مهما كان المبرر!
تحياتي
- إنضم
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 15,315
- مستوى التفاعل
- 4,148
- النقاط
- 113
يؤسفني أيها الإبن العزيز بول أن اغلق موضوعك، مستعملة قول السيد المسيح «يَكْفِي!». لعلك تفهم بالتجربة أن كلمته «يَكْفِي!» كانت تعني "الى هذا الحد من الكلام وكفى"
أنت سألت عن الآية 52 من متى 26 إذا كانت تشرّع استخدام القوة مع الشر اذا لم تنفع كل السبل الحوارية او السلمية لمنع حصول الشر والاعتداء، وقد تم الرد على سؤالك مني أولا ومن قبل الإخوة المباركين ثانيا على أن لا علاقة للآية بإستعمال القوة جملة وتفصيلا . وبالرغم من أن ردودنا كلها مبنية على تعاليم الكنيسة واقوال الآباء التي تفهم لغة الكتاب المقدس وتشمل كل تعاليم السيد المسيح، إلا أنك لم تقبلها فأكدت لنا أنك لم تسأل لتعرف بل لتبرر فكرك ومفهمومك الخاص البعيد عن فكر السيد المسيح وعن تفسيرات الكنيسة والآباء، معتمدا على تفسيراتك الشخصية الخاطئة التي تأخذ جزءا من كلام السيد المسيح وتهمل الجزء الآخر تماما كما يفعل أعداء المسيح للطعن في المسيحية، وأنا متأكدة أنك لم تقصد ذلك ولكن هذا نتيجة تأثرك بفكر المجمتع غير المسيحي الذي تعيش وسطه وتطالب بحق حمل السلاح ضده، كقولك مثلا في مشاركة تم حذفها: "هذا الكلام يسعد شهدائنا في قبورهم" . هذا تعبير غير مسيحي لأننا نؤمن بالقيامة.
تتكلم عن قضية وحق مشروع وقد نسيت تماما أن سلاحنا هو الصلاة الحية بالإيمان بأن للكنيسة رأس وَعَدَ بأن أبواب الجحيم لن تقوى عليها، وأن هذا الرأس هو الرب الإله القادر أن يدافع عنها وعنا حينما نُضطهد.
الرجاء قراءة الموضوع التالي للإستفادة:
نحن لا نحزن على هدم أو حرق مبنى كنيسة أو دير
التعديل الأخير:
- الحالة