اغريغوريوس
محاور
الشبهة كنت أتناقش مع أحد الأصدقاء في نص
مز 22: 6: أَمَّا أَنَا #فَدُودَةٌ لاَ إِنْسَانٌ. #عَارٌ عِنْدَ الْبَشَرِ #وَمُحْتَقَرُ الشَّعْبِ.
فالمسيحيين يقولون أن النص نبوءة عن المسيح فالمتكلم بالطبع هو السيد المسيح
تخيلوا أن (الله عند النصارى) يقول أنا #دودة #عار #محتقر #لا #إنسان!!
في التفسير قالوا لا إنسان = لأنه إله !!!
في اله يقول على نفسه دودة و محتقر و عار؟ كلامكم هذا هو العار نفسه .
الإجابة
باختصارتذكرت عندما تحدث قائد عسكري تم اسره عندما قال عندما وقعت في الاسر احتقروني مثل الحشرة .في الحقيقة هذا القائد ليس حقير في ذاته فهو قائد عظيم ولكن هم من احتقروه . رفضوه واهانوه .