أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
10
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

الاسلام لايمكن ان يتقارن بهذا الدين المحرف
 

اثناسيوس الرسول

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
2,424
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ما الدليل على نبوة النبي محمد (ص)

وما هي معجزته؟

وهل أخبر عنه الأنبياء السابقون؟



بعد أن أثبتنا ضرورة بعث الأنبياء لهداية الأمة يواجهنا سؤال عن هوية هؤلاء الأنبياء الذين بعثهم الله تعالى للقيام بهذا الدور العظيم.

وهنا نقول: لقد أرسل عز وجل عدداً كبيراً من الأنبياء ربما حددته بعض الروايات بأربعة وعشرين الف نبي. وقد ذكر منهم في القران الكريم خمسة وعشرون نبياً، يبدأون بادم وينتهون بمحمد (ص).



ما الدليل على نبوة النبي محمد (ص):

لا يمكن الوثوق بنبوة أي نبي ما لم يؤيده ثلاثة أمور:

1 - المعجزة، وذلك بأن يأتي بعمل خارق لا يمكن للبشر القيام به إلا إذا كانوا مؤيدين من الله عز وجل.

2 - إخبار الأنبياء السابقين بخروجه فضلاً عن اسمه وصفاته.

3 - الشواهد والقراءة العامة من سيرة حياته وسيرة اصحابه والدين الذي جاء به والتعاليم التي يأمر الناس بها.

وهذه الأمور الثلاثة تحققت في النبي محمد (ص)، وبيان ذلك:



معجزة النبي (ص):

لرسول الله محمد بن عبد الله (ص) معجزات كثيرة أعظمها القران الكريم الذي هو المعجزة الخالدة، وهو كتاب خارق لا يمكن للبشر أن يأتوا بمثله مهما بلغوا من العلم والفصاحة والبلاغة، وقد تحدى النبي بلغاء العرب أن يأتوا بسورة واحدة من مثله، ولكنهم فشلوا معلنين قصورهم وعجزهم عن ذلك، بل تحدى الإنس والجن ليأتوا بمثله فقال تعالى: "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القران لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً"(1).

ويكمن السر في إعجازه بعدة أمور، أبرزها:

1 - الدرجة العالية من الفصاحة والبلاغة التي يتمتع بها بحيث عجز عن محاكاتها كبار فصحاء العرب.

2 - الإخبار بالأمور الغيبية، كقصص الماضين، وهي كثيرة في القران، وفيها تفاصيل لا يعرفها أهل الكتاب أنفسهم، وكأنباء الاتين، مثل قوله تعالى: "غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين"(2).

3 - التشريع الكامل الذي يلبي احتياجات الناس في جميع شؤونهم، والذي يتماشى بعناصره الثابتة والمرنة مع كل الأمم والعصور.

4 - القدرة على بناء الإنسان، حيث استطاع القران الكريم في فترة قياسية أن يغيّر في عقلية الانسان الجاهلي وأخلاقه وعاداته وتقاليده وأن يصوغ الشخصية الاسلامية وفق إرادة اللّه سبحانه وتعالى.



إخبار الأنبياء السابقين عنه:

اخبر الأنبياء الذين سبقوا النبي محمد (ص) كان عيسى بن مريم (ع)، وقد نص القران الكريم على أنه بشَّر بقدوم النبي من بعده، قال تعالى: "وإذ قال عيسى بن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد"(3).

ومع أن تحريفات كثيرة أدخلت على الإنجيل، إلا أنه لا يزال يحتفظ ببعض الإشارات التي تبشر بقدوم النبي محمد(ص)، مثل: "ولكني أقول لكم الحق أنه خير لكم أن أنطلق لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزِّي، ولكن إن ذهبت أرسله لكم، ومتى جاء ذلك يبكت العالم على خطية وعلى بر وعلى دينونة"(4).

والتبكيت هو التعنيف والتوبيخ، ولم يأتِ بعد عيسى نبي يقيم الحدود على الخطايا غير النبي محمد، فهو المقصود بكلمة المعزي المتكررة في الاناجيل.

أما إنجيل برنابا فقد صرح باسمه حين قال: "فلما انتصب ادم على قدميه رأى في الهواء كتابة تتألق كالشمس نصها: لا اله الا الله محمد رسول الله. ففتح حينئذٍ ادم فاه وقال: أشكرك أيها الرب إلهي لأنك تفضلت فخلقتني ولكن أضرع إليك أن تنبأني ما معنى هذه الكلمات: محمد رسول الله"(1).



العلامات والقرائن:

إن سيرة رسول الله كانت سيرة الأنبياء السابقين من حيث:

1 - الورع والتقوى والزهد وعدم الاغترار بالدنيا ومباهجها ورفضه العروض السخية التي عرضها عليه مشركو مكة.

2 - الثقة المطلقة بالله والتضحية بكل شيء وتعريض نفسه الشريفة للخطر مراراً في سبيل إقامة دين الله.

3 - سيرة أهل بيته وخيرة أصحابه، حيث كانت تمتاز بالتفاني في سبيل الله والاقبال على الطاعات والعبادات وترك الدنيا بما فيها.

كل هذه القرائن لا يمكن أن تجتمع في من يدعي النبوة كذباً، وسيرة الأنبياء الكذبة خير شاهد على ذلك.

ما الدليل على أنه خاتم الأنبياء؟

لقد نص القران الكريم على ذلك في قوله: "ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين".

وقال رسول الله (ص): "أيها الناس إنه لا نبي بعدي ولا سنَّة بعد سنَّتي فمن ادعى ذلك فدعواه وبدعته في النار فاقتلوه، ومن اتبعه فإنه في النار"(2).

وقال لعلي (ع) في غزوة تبوك: "أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي".



الخلاصة:

إن محمد بن عبد الله هو خاتم الأنبياء والمرسلين، ومعجزته الكبرى هي القران المجيد الذي تحدى الله به الإنس والجن فعجزوا عن أن يأتوا بمثله فصاحة وبلاغة وعلماً وتشريعاً.



للمطالعة


إعجاز القران

عن هشام بن الحكم قال: اجتمع ابن أبي العوجاء وأبو شاكر الديصاني الزنديق وعبد الملك البصيري وابن المقفع عند بيت الله الحرام، يستهزؤون بالحاج ويطعنون بالقران.

فقال ابن أبي العوجاء: تعالوا ننقض كل واحد منا ربع القران وميعادنا من قابل في هذا الموضع نجتمع فيه وقد نقضنا القران كله، فإنّ‏ في نقض القران إبطال نبوة محمد، وفي إبطال نبوة محمد إبطال الاسلام وإثبات ما نحن فيه، فاتفقوا على ذلك وافترقوا، فلما كان من قابل اجتمعوا عند بيت الله الحرام، فقال ابن أبي العوجاء:

أما أنا فمفكر منذ افترقنا في هذه الاية: "فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا"(1).

فما أقدر أن أضم اليها في فصاحتها وجميع معانيها شيئاً، فشغلتني الاية عن التفكر فيما سواها.

فقال عبد الملك: وأنا منذ فارقتكم مفكر في هذه الاية: "يا أيُّها الناس ضرب مثل فاستمعوا إنّ الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئاً لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب"(2)، ولم أقدر على الإتيان بمثلها.

فقال أبو شاكر: وأنا منذ فارقتكم مفكر في هذه الاية: "لو كان فيهما الهة إلاّ الله لفسدتا"(3)، ولم أقدر على الأتيان بمثلها.

فقال ابن المقفع: يا قوم إنّ‏َ هذا القران ليس من جنس كلام البشر، وأنا منذ فارقتكم مفكر في هذه الاية: "وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعداً للقوم الظالمين"(4)، لم أبلغ غاية المعرفة بها، ولم أقدر على الإتيان بمثلها.

قال هشام بن الحكم: فبينما هو في ذلك، إذا مر بهم جعفر بن محمّد الصادق (ع) فقال: "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القران لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً"(5)، فنظر القوم بعضهم إلى بعض وقالوا: لئن كان للإسلام حقيقة لما انتهت أمر وصية محمّد إلا إلى جعفر بن محمد، والله ما رأيناه قط إلاّ هبناه واقشعرت جلودنا لهيبته، ثم تفرقوا مقرين بالعجز.
إن الإدعاء بتحريف الإنجيل هي فكرة إبتدعها المسلمون لتبرير الاختلافات الكثيرة بالقرآن عندما يقارن بالإنجيل. وحتى يتثنى لأي شخص أن يثبت عدم صحة الإنجيل لابد أن يقدم النسخة الصحيحة كبرهان. إن المخطوطات التي اكتشفت عن بعض نسخ للإنجيل التي كتبت في القرن الرابع والخامس، وهذا قبل مجيء الإسلام قد وجدت أنها تنطبق تماماً مع النسخة الموجودة حاليا.

2. أن القرآن يشهد بمصداقية الإنجيل في أماكن كثيرة ( سورة 4: 47؛2 : 41 ، 91 ؛ 0 2 :133 ، 29 :46). وبناء على ذلك لا يستطيع المسلمون أن يقولوا أن المسيحيين أو اليهود قد حرفوا الإنجيل قبل مجيء الإسلام.

3.ومن ناحية أخرى ،ليس من الممكن أن يكون الإنجيل قد حرف بعد الإسلام أيضا. لا يمكن أن يكون قد حدث هذا بعد سبعة قرون من ميلاد المسيحية وبعد انتشار المسيحية في كل أنحاء العالم. في هذا الوقت كانت المسيحية قد انقسمت إلى طوائف مختلفة حتى انهم لم يكن لهم اتصال مع بعضهم البعض، فكيف يمكنهم أن يتفقوا على مؤامرة لتحريف الكتاب؟ وأيضا كيف تكون هذه المؤامرة سرية بدون علم أحد؟ بالإضافة إلى أن الإنجيل قد تم ترجمته إلى عدة لغات ولذلك فتحريف الإنجيل يستلزم جمع كل الأناجيل الموجودة في العالم وتدميرها الأمر الذي من الصعب تنفيذه.
 

Christian Knight

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2006
المشاركات
1,306
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

الاسلام لايمكن ان يتقارن بهذا الدين المحرف

المحرف ده قرانك اللى ظهرت منه عشرات النسخ بعد موت محمد حتى احرقها عثمان بن عفان وابقى على النسخة التى اعجبته
 

اثناسيوس الرسول

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
2,424
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

طيب فسر لي كيف الله ثالث ثلاثة هذة الى الان مافهنتها
انا اعرف ان الله واحد
وضح لي هذا التثليث واثبت لي ان الله ثالث ثلاثة {تعالى الله عن ذلك}

الكتاب المقدس هو كلمة الله ، وبعهديه القديم و الجديد هو مرجعنا لأي سؤال متعلق بالله، و يؤكد الكتاب المقدس حقيقة وحدانية الله بشكل لا يقبل المساومة، و هو مليء بالشواهد التي تقر بهذه الوحدانية ، مثل:
خروج 2:20 "أنا الرب إلهك.. لا تكن لك آلهة أخرى أمامي".
تثنية 35:4 "لتعلم أن الرب هو الإله ليس آخر سواه".
إشعياء 5:45 "أنا الرب و ليس آخر. لا إله سواي"
إشعياء 18:45 "أنا الرب وليس آخر"
إشعياء 21:45 "أليس أنا الرب ولا إله غيري. ليس سواي"
إشعياء 22:45 "لأني أنا الله و ليس آخر"
إشعياء 9:46 "لأني أنا الله وليس آخر. الإله وليس مثلي".
رومية 12:10 "لأن رباً واحداً للجميع"
كورنثوس الأولى 6:8 "لكن لنا إله واحد"
أفسس 5:4 .... "رب واحد. إيمان واحد. معمودية واحدة"
1 تيموثاوس 5:2 "لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد"
يعقوب 19:2 "أنت تؤمن أن الله واحد حسناً تفعل"
وقانون الإيمان الذي نردده في كنائسنا بجميع طوائفها يقول:"نؤمن بإله واحد "

فنحن موحدون نؤمن وبكل يقين أن الله واحد لكن هذه الوحدانية ليست وحدانية مُجردة مُطلقة، لكنها وحدانية جامعة مانعة، بمعنى أنه إله واحد، جوهر واحد، ذات واحدة، لاهوت واحد، لكنه أقانيم متحدون بغير امتزاج، ومتميزون بغير انفصال، وكلمة أقنوم هي كلمة سريانية تدل على التمَيّز بغير انفصال( إتحاد في الجوهر و الطبيعة وتميز في الشخصية).
والأدلة كثيرة على أن وحدانية الله جامعة وليست مطلقة، فأسماء الله قد وردت في العهد القديم بصيغة الجمع أكثر من ثلاثة آلاف مرة. أول آية في الكتاب المقدس في سفر التكوين تقول " في البدء خلق ( بصيغة المفرد) الله ( ألوهيم بصيغة الجمع) السموات والأرض." نعمل ( بصيغة الجمع) الإنسان على صورتنا كشبهنا." ( بصيغة الجمع) " هوذا الإنسان قد صار كواحدٍ منّا" " هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم" وفي سفر إشعياء " ثم سمعت صوت السيد قائلاً من أُرسِل ( بالمفرد) ومَن يذهب من أجلنا( بالجمع)." ولا يمكن أن نقول أن هذه صيغة تعظيم، فصيغة التعظيم لا وجود لها في اللغة العبرانية لكنها مُستحدثة في اللغة العربية، وحتى هذه الصيغة المُستحدثة لا تنطبق على قولهِ " هوذا الإنسان قد صار كواحدٍ منّا" وهذه الوحدانية الجامعة غير المُجرَّدة لازمة وضرورية لتفسير طبيعة الله قبل خلق هذه الخليقة، فنحن نعرف أنه بعد أن خلق الله الخليقة قد أحبّنا وصار يسمع صلواتنا ويتكلم إلينا في الأنبياء.
والسؤال هو تُرى ماذا كان يفعل الله قبل هذه الخليقة؟ هل كان يتكلم؟ هل كان يسمع؟ هل كان يُحب؟ لكن مع من وإلى من كان يسمع ومن كان يحب؟ هل كان قبل الخليقة صنماً لا يتكلم ولا يسمع ولا يحب ثم صار بعد الخليقة إلهاً حياً، حاشا!

إن الله لا يتغير ولا يتطور ولا يمكن أن يُضاف إليه شئ، فالله كان يحب ويتكلم ويسمع ضمن أقانيمه الثلاثة. فإذا قلنا أن الله لم يكن يتكلم قبل أن يخلق المخلوقات و أصبح يتكلم فهذا يعني إما تغيراً في الذات الإلهية أو أن الله غير مستقل و غير مكتف بذاته و هو بحاجة لمخلوقاته حتى يمارس صفاته وتكون صفاته عاملة ، حاشا لذلك فوحدانية الله هي الوحدانية الجامعة المانعة جامعة لكل ما يلزم الله لممارسة صفاته ومانعة لوجود جوهر آخر أو تركيب أو تجزئة في جوهر الله ، والتي وحدها تليق بجلاله لأن بها تكون له ذاتية خاصة، ويكون متصفاً بكل الصفات الإيجابية اللائقة بكماله، وتكون هذه الصفات ليس بالقوة بل بالفعل ومنذ الأزل هي عاملة، لذلك فلم يعترِه

تغيير أو تطور، ولا جدَّ عليه جديد نتيجة خلق العالم.
يقال إن القديس أغسطينوس كان يسير على شاطئ البحر يوماً وهو مشغول بهذه الفكرة: كيف أن الله واحد في ثلاثة وثلاثة في واحد، عندما رأى طفلاً يحفر في الرمل حفرة ثم يملأها من البحر بواسطة دلو صغير والحفرة لا تمتلئ، فسأل الطفل "ماذا تريد أن تفعل؟" فقال "أريد أن أنقل هذا البحر الكبير ليكون لي أنا في حفرتي". فقال القديس أغسطينوس لنفسه: "هذا عين ما أفعله الآن. إني أحاول أن أضع الله غير المحدود في حفرة عقلي المحدود".
 

اثناسيوس الرسول

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
2,424
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

الاسلام لايمكن ان يتقارن بهذا الدين المحرف

ما هو دليلك على التحريف ؟
فى انتظار الردود
بالدليل والبرهان فقط
 

amali

New member
إنضم
13 أبريل 2007
المشاركات
628
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

انا شاب عمري 32 سنة و متزوج من إمرآة غير عربية وهي مسيحية و اسكن في الدول العربية وقد ارشدتني زوجتي إلى بعض التعليمات المسيحية وقد اقتنعت بها و احب ان اصبح مسيحي علماً بأنني مسلم الان ولاكني ارغب بأن اكون مسيحي لاقتناعي الشديد بالرب يسوع المخلص ولان زوجتي الان حامل في شهرها الـ 6 ولا اريد بأن يولد ابني مسلم واخاف من المجتمع الذي حولي نظراً بأنه مسلم وخوفي من أهلي فــــــــــــــ ((انقذوني))

((ارجو ان تبعثوا لي تعليمات وأرشادات كي اصبح مسيحي على العنوان التالي:
kpostica@yahoo.com))

مع الشكر الجزيل لكم

أخوكم خ.ب


السلام عليكم و رحمة الله

عقوبة المرتد
بُعث الرسول صلى الله عليه وسلم في ظروف كان الكل فيها يقاتل ضد الكل، ولم تكن حالات الحياد معروفة، بل كانت قبائل تغزو بعضها لمجرد أمور هامشية، ولم يكونوا يعرفون للسلم المستمر طعما. وفي صلح الحديبية وافق النبي صلى الله عليه وسلم على أن من ارتد من أهل المدينة فلا بأس لو التحق بأهل مكة، وليس له أن يطالبهم به.

ولما كان المرتد عن الإسلام يلتحق بالقبائل المعتدية في العادة، فكان بديهيا بالنسبة إلى الفقهاء أن ينادوا بقتل كل مرتد، أليس معتديا؟ لذا رأينا عددا من الفقهاء الأحناف ينادي بعدم قتل المرتدة، باعتبارها لا تحارب، بينما يوجب قتل كل رجل مرتد، باعتباره محاربا.

وبعيدا عن سرد الأحداث تاريخيا، يجدر بنا أن نتناول الآيات القرآنية، ففيها الخبر اليقين لمثل هذه المسألة العظيمة:
يقول الله تعالى (لا إكراه في الدين)، ويقول أيضا (أفأنت تُكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)، ويقول عز وجل (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، ويقول أيضا (فذكر إنما أنت مذكر، لست عليهم بمسيطر).

تؤكد هذه الآيات الكريمة أنه لا يجوز أن نجبر أحدا على اعتناق أي عقيدة. ولم تفرق الآيات بين أن يكون هذا المُجبَر نصرانيا أم ملحدا أم مرتدا عن الإسلام، بل هي عامة تمنع أي إكراه في الدين. والآية وإن كانت بصيغة الخبر، لكنها تفيد الطلب.

ولو قلتَ لشخص: عليك أن تعود إلى الإسلام وإلا قتلتك، لكان هذا إكراها بلا خلاف، والآية تمنع الإكراه، لذا فهي تمنع مثل هذا القول وتحرمه.

إن مسألة قتل المرتد مسألة كبيرة وهامة، وفيها إراقة دماء، ولو كان هذا الحكم من عند الله لأنـزل فيه قرآنا، بينما نرى أن القرآن الكريم لم يتحدث عن أي عقوبة للمرتد، رغم أنه تحدث عن الردة كثيرا.

إن الآيات القرآنية التي تحدثت عن المرتد لم تذكر له أي عقوبة دنيوية، بل قصرت ذلك على العقوبة عند الله يوم القيامة. كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقتل أي إنسان لمجرد ردته. بل وافق على أن يخرج المرتد من المدينة إلى مكة من دون أن يعاقبه، ولو كان قتل المرتد حكما قرآنيا لما وافق النبي صلى الله عليه وسلم على شرط في صلح الحديبية يخالف القرآن.





أدلة القائلين بقتل المرتد
الأَضرار الكثيرة الناجمة عن قتل المرتد غير المحارب


أدلة القائلين بقتل المرتد
لم يجد القائلون بمنع الحرية الدينية أي آية يستدلون بها، لكنهم وجدوا حديثين ضعيفين وعمموا دلالتهما.

وأولهما ما رواه البخاري من طريق عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس (من بدل دينه فاقتلوه).

ولا ريب أن هذا الحديث لا يراد عمومه، إذ إن المسيحي الذي يبدل دينه فيعتنق الإسلام لا يُقتل بلا خلاف. لذا فالحديث خاص، ومع أن كثيرا من العلماء قد خصصه بالمسلم الذي يبدل دينه، لكننا نخصصه بالذي يترك دينه ويحارب. وقد اعتمدنا في تخصيصنا على الآيات القرآنية التي تنفي أي عقوبة للمرتد لمجرد ردته، وتوجب العقوبة على المعتدي فقط.

ثم إن سند الحديث ليس بالقوي، فعكرمة اتُّهم من قبل عدد من علماء الرجال. لذا لم يرو له مسلم ولا مالك، باعتباره ضعيفًا غير ثقة.

والحديث الثاني (لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلا بِإِحْدَى ثلاثٍ: النَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالْمَارِقُ مِنَ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ).

ومدار هذا الحديث على الأعمش، وهو مدلس. ثم إن الحديث ينادي بقتل المرتد التارك للجماعة، ومعنى ذلك المحارب للجماعة. لذا فهو نص في ما نقول من أن المرتد المحارب هو الذي يقتل، وليس القتل لمجرد الردة.

وأما الروايات عن قتل مرتد هنا وهناك عن الصحابة، فهؤلاء رُويت قصصهم منـزوعة السياق، ولا ريب أن هؤلاء المرتدين كانوا محاربين فوق ردتهم الأصلية.

أما حرب الردة، فلم تكن حربا على مرتدين عن الإسلام، بل هي مختصة بأولئك الذين رفضوا دفع الزكاة لأبي بكر بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسّلم، وتمردوا على القائد الجديد أبي بكر الصديق. لذا فهي حرب على متمردين على النظام السياسي الوليد، ولو تُرك لهم المجال ليتمردوا، فإن الروم والفرس والمترصدين بالمدينة سيغزونها ويستأصلون المسلمين.

نعم، لم يُحارب هؤلاء لتركهم الدين، لأنهم لم يتركوا الإسلام بمجملهم، لذا فقد قال قائلهم:



أطعنا رسول الله اذ كان بيننا ***** فيا لعباد الله ما لأبي بكر؟أيورثها بكرا اذا مات بعده؟ ***** وتلك لعمر الله قاصمة الظهر

فهؤلاء انشقوا عن قيادة أبي بكر. وهناك من القبائل من أتت غازية المدينة، فكان لا بد من محاربتها دفاعا. وهناك من قام بقتل مسلمين ظلما وعدوانا، مثل مسيلمة الكذاب وقومه. بينما لم يسير له الرسول صلى الله عليه وسلم أي جيش لمجرد ادعائه النبوة وتكذيب الرسول.

وباختصار، فإن الإسلام يمنح الحرية الدينية والفكرية كاملة، وليس فيه أي اضطهاد فكري. وإن حربه على الآخرين سببها عدوانهم وليس كفرهم؛ فالكفر ليس باعثا على قتال أحد، بل لهم حرية مطلقة في الكفر، وحساب الكافر عند الله تعالى فقط على مجرد كفره.

الأَضرار الكثيرة الناجمة عن قتل المرتد غير المحارب
لنفرض أن المسألة اجتهادية، وأنه لا نصَّ فيها، مع أنه تبيَّن أن النصوص كثيرة في منع قتل المرتد غير المحارب، لكن لا بدَّ من التأكيد على أن لقتل كل مرتد سلبياتٍ كثيرةً، وهاكم بعضًا منها:


إن فتح المجال لمن يشك في عقائد هذا الدين للتعبير عنـها بحرية، يجعلنا نناقشه فيها، ونساعده على فهمها، وإزالة ما علق بذهنـه من وساوسَ، وهذا فيه خير عظيم لـه، إذ يُقبل على التزامـه بتوفيق اللّه تعالى.


إن الضغط على الناس وتضييق حرياتـهم الفكرية يولد ردّة فعل عكسية لديهم، وحيث إنَّنا متيقنون من صحة ديننا، ومن قوة حجتـه، ووضوحها، فعلامَ الخوف؟ فلنفتحِ المجال للنقاش في كليات هذا الدين، وفي جزئياتـه. فأي فكر، وأية عقيدة تستطيع أن تقف في وجه هذا الدين الذي أنـزلـه اللّه تعالى، وحفظه إلى الأبد؟


لا يخلو القائل بقتل المرتد من مُكَفِّر لـه من المسلمين، ولو قرَّرنا قتل المرتدِّ لكان على العالم الإسلامي أن يحصد نفسه، وأن يجتث بعضُه البعض، أمَّا أهل الأديان الأخرى فلا يتعرض لـهم أحد؛ لأنَّـهم، أصلاً، أهل كتاب.


إن الحرية الفكرية كفيلة بالقضاء على العقائد المنحرفة، التي لا تنمو إلا في الظلام، وتحت الأرض، ولا تجد مبررًا لوجودها إلا بتقوقعها على ذاتـها، ويوم يُفتح باب المناظرة والنقاش على مصراعيه، فسرعان ما تنـهار، (فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأرْضِ)


إن قتل المرتد غير المحارب يعطي صورة سلبية عن الإسلام أمام العالم، ذلك أن إجبار أتباع الدين على عدم تركه يُفهم منه أن هذا الدين لا يملك مقوِّمات داخلية تحافظ عليه.


العقيدة مكانـها القلب، ولا يمكن أن يُجبر إنسانٌ على اعتناق عقيدة أو تركها. وهذا يعني أنَّنا لا نريد طابورًا خامسًا بيننا، فليظهر أعداء هذا الدين، ولا فائدة في بقائهم مستترين، بل إنَّ في ذلك ضررًا واضحًا.


إن قتل المرتد غير المحارب يجعل غير المسلمين يبتعدون كليًا عن الدين، وقد يخطر ببال أحد الكفار أن يدخل الإسلام لِتَعَرُّفِه بعضَ جوانبه العظيمة، لكن سرعان ما يترك التعمق في دراسته لمجرد سماعه بالعقوبة القاسية التي تنتظره إن رأى غير ذلك.


إن الجمع بين قتل المرتد عن الإسلام ووجوب دعوة غير المسلمين إلى الارتداد عن أديانهم واعتناق الإسلام – يُعتبر مخالفًا للعدالة التي نادى بها القرآن الكريم، ذلك أنه ما دُمنا نطلب من الآخرين أن يدخلوا ديننا؛ لاعتقادنا أنه الحق وأنه من عند الله تعالى، علينا أن نسمح للآخرين بالدعوة إلى دينهم، وأن لا نمنع بالقوة المسلم مِنّا من أن يغير دينه إن اقتنع بما عند الآخرين.


إن بعض غير المسلمين يمنعون أبناءهم من السماع للحجج الإسلامية الدامغة قائلين لهم: إن المسلمين يمنعون أبناءهم من ترك دينهم، ونحن كذلك نمنعكم من ترك دينكم، بل من مجرد السماع للمسلمين، وعلى كل شخص أن يبقى محافظًا على دينه. ولا شك أن في هذا خسارة للإسلام؛ لأنه الدين الحق المتفق مع الفطرة والعقل، حيث يعتنقه كل من يدرسه بإنصاف وموضوعية وإخلاص ونية صافية. وفي هذا انتصار لغير المسلمين من أصحاب العقائد البالية، التي تجد في هذا الطرح ملاذًا للحفاظ على أفرادها. أما لو فتحنا الأبواب على مصاريعها للنقاش والجدال المستمريْن مع العقائد المنحرفة، فلن تستطيع مواجهتنا، وبالتالي سيتركها أبناؤها بعد حين.


إن التضحية من أجل فكرة تقويها، وإن بذل الدماء في سبيلها يُدِبُّ فيها الحياة. وإن المسلمين إذا مارسوا عملية قتل من يغير عقيدته فإنهم يعملون على نشر هذه العقيدة الباطلة، وعلى دعمها بأفضل أسلوب، وبأحسن طريقة.


يتعاطف الناس مع المضطهد والمظلوم، وبعملية قتل المرتد ننشئ عالَمًا متعاطفًا مع الكَفَرَة.


يمكن استغلال هذا الحكم لقتل أي إنسان أبدى معارضة للنظام الحاكم، باتهامه أنه ناقض قطعيًّا من الدين لتبرير قتله. وماأسهل الاتّهام! وهذا باب شر كبير.


قتل المرتد يتسبب في خوف الناس من التعبير عن آرائهم وشكوكهم، وبالتالي لن يتسنى للعلماء إزالة ما علق بأذهان المسلمين من شبهات، وقد تتراكم هذه الشبهات، وتعمل عملها في النفوس الضعيفة حتى تؤدي بها إلى الكفر.


إن هذا الحكم سيسبب للمسلمين حرجًا كبيرًا في العالم؛ فقد يطلب بعض الناس اللجوء السياسي في الدول الديمقراطية متذرعًا بأن دولته الإسلامية تريد قتله، لأنه يريد التعبير عن بعض آرائه. وستستغل وسائل الإعلام هذا الموضوع، وتظهر للعالم قمع المسلمين واضطهادهم ومنعهم الحرية الفكرية.


إذا وُجدت تعددية مذهبية داخل الدولة الإسلامية وقررت هذه الدولة قتل المرتد، فإنها ستفتح على نفسها بابًا من الخلافات سببه عدم الاتفاق في تعريف المرتد، فبينما يقصُر بعض العلماء التكفير على الاعتقاد، يضيف آخرون بعض الأعمال، ثم يختلف هؤلاء في تحديد الأعمال التي تخرج من الملة.
أفلا تكفي هذه الأضرار الرهيبة للفقهاء المعاصرين ليتفكروا فيما يجنونه على الأمة من مآسٍ من خلال هجرانهم القرآن العظيم الذي أكد أنه لا إكراه في الدين؟
 

اثناسيوس الرسول

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
2,424
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

عزيزى الفاضل اليك هذة المشاركة وهى بعنوان المرتدون والشريعة الإسلامية

أما المرتدون فلا يجوز لهم عقد الذمة إجماعاً. صرح بذلك الحنفية والمالكية. وعلّل الحنفية ذلك بعدة أدلة منها:
1- قوله تعالى: تقاتلونهم أو يسلمون (الفتح 6). فقد قالوا أن هذه الآية نزلت في أهل الردة من بني حنيفة.
2- إن عقد الذمة في حق المرتد لا يقع وسيلة إلى الإسلام. لأن الظاهر أنه لم ينتقل عن الإسلام بعد ما عرف محاسنه ! إلا لسوء فطرته. فيقع اليأس من صلاحه? فلا يكون عقد الذمة في حقه وسيلة إلى الإسلام.
3- المقصود من عقد الذمة ليس تحصيل المال بل التزام الحربي أحكام الإسلام فيما يرجع إلى المعاملات. وأحكام الإسلام لازمة على المرتد ! فلا يكون الغرض من عقد الذمة إلا الحصول على مال الجزية ! وهذا لا يجوز! وكأن الشارح يقول إن الجزية فُرضت على غير المسلمين دفعاً لهم على اعتناق الإسلام.
4- المرتد يستحق القتل إن لم يسلم وهذا ينافي عقد الذمة الذي يفيد العصمة للذمي. أما غير الحنفية والمالكية فإنهم وإن لم يصرحوا بما صرح به الأحناف والمالكية إلا أن أهل العلم أجمعوا على وجوب قتل المرتد. وإن اختلفوا في وجوب استنابته قبل قتله. وعقد الذمة يتنافى مع وجوب القتل ! لأن الذمة تفيد العصمة لصاحبها. والمرتد يستحق القتل فلا يجوز عقد الذمة له.
أما غير أهل الكتاب والمجوس والمرتدين. فقد اختلف الفقهاء في جواز عقد الذمة. إن القول الراجح في هذا البحث كما يلي:
يجوز عقد الذمة لجميع أصناف غير المسلمين ! لا فرق بين وثني عربي وغيره - وهذا مذهب الأوزاعي ومالك ! وظاهر مذهب الزيدية.
الفقهاء المسلمون متفقون على أن الموت جزاء الردة عن الإسلام . وهم فى ذلك متمسكون بالحديث القائل " يقتل من بدل دينه " .. ويصر البعض على قتل المرتد مهما كانت الظروف التى دعت إلى ردته , على حين يرى البعض الآخر أن يستتاب . فأن إستتاب ولم يصر على ردته فلا يجوز قتله .. وطبعا هذا الكلام ينطبق على الذمى إذا أحس بغلطته وخطأه وأراد العودة إلى دينه الأصلى فالذى يعتنق الإسلام تحت أى ظروف ( سواء إرهاب أو تهديد أو إغتصاب لبنت قبطيه أو ترغيب ... ألخ ). ولكن أجمع كل الفقهاء على قتل المرتد , ولكنهم يختلفون فى المدة التى ينفذ بعدها الحد .. فمنهم من قال يجب قتل المرتد فى الحال والبعض يرون أم يمهل ثلاثة أيام للإستتابة ,وإن تاب قبلت توبته !!!
وقد سئل عمر بن الخطاب رأيه فى رجل أسلم ثم إرتد ثم أراد العوده هل يقبل إسلامه قال : " إقبلوه منه , وقدموا الإسلام فإن قبله إتركوه وإن لم يقبله فإقطعوا رقبته "
وأخذ رأى عمر بن عبد العزيز الخليفة الأموى فى أمر يهودى أسلم ثم إرتد فقال : " إدعه إلى الإسلام فإن أسلم اخلوا سبيله وإن أبى إقتلوه "
الشريعة الإسلامية والقتل
يا أيها الذين آمنوا كُتب عليكم القصاص في القتل الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفى له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه باحسان ذلك تخفيف باحسان ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم (البقرة 178) .
قتل المسلم للمسلم
وإختلف الفقهاء حتى يومنا هذا مع ما لم يتمن احد ان يناقش , وهو (شرعه قتال اهل القبله ) أى مشروعيه قتال المسلمين للمسلمين * وقتل المسلمين للمسلمين
ونشأت هذه الظاهره فى أوائل عهد على , ولكنها أقدم من ذلك , فهى تعود الى عهد ابى بكر الذى شن حربا على :-
أولا : للمرتدين عن الإسلام ( المسيحين الذين إسلموا ورجعوا إلى مسيحيتهم
ثانيا : الممتنعين عن دفع الزكاه له أو لبيت المال .
وكان الفريق الثانى من المسلمين , وينطقون بالشهادتين , ويؤدون الفرائض دون إنكارها , ويؤدون الذكاه نفسها ولكن للمحتاج وليس للخليفه أو لبيت المال وكان حجتهم فى ذلك الآيه الكريمه (خذ من أموالهم ) منصرفه الى الرسول , موجهه إليه , ولا يجوز ان تنصرف الى غيره , حتى ولو كان هذا الغير خليفه الرسول . ومن المعروف ان للرسول حديث عن أن المسلم لا يقتل إلا لثلاث :-
• إن زنى بعد إحصان .
• أو إرتد بعد إيمان .
• أو قصاصا لقتل النفس بغير حق .
ويقول إبن حزم فى كتاب " الصفه : ( كان الصحابى الجليل عبدالله بن خباب يمضى ومعه زوجته فى طريق به جماعه من الخوارج فحاول البعض منعه لوجود الخوارج فرفض وقال لهم : دعونى - وعلق المصحف فى عنقه ومضى فأمسك به الخوارج وقالوا : إن هذا المصحف الذى فى عنقك يأمرنا بقتلك فقال : كيف ؟ فقالوا ما قولك فى أبى بكر ؟ قال : خيرا , فما قولك فى عمر ؟ قال : خيرا , فما قولك فى عثمان ؟ قال : خيرا وما قولك فى على وقبوله التحكيم ؟ قال : على أعلم منى ومنكم بالقرآن فأخذوه على حافه النهر وذبحوه أمام زوجته (1) وكان الخوارج كما يفعل المسلمين الإرهابيين الآن يمتحنون الناس ويعرضونهم على السيف
وقد رفع الإرهاب الإسلامى شعارا آخرا هو " حاكميه الله " وهو نفس شعار الخوارج الذى قتلوا به الكثير من المسلمين ورددوا الآيه القرآنية القائله " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون " ( سوره المائده : 44 ) مع أن الآيه لا تعنى ما يقصده الإرهابيين , ولا ما قصده الخوارج , لكنها ذكرت لأن يهود المدينه لم يطبقوا حكم التوراه , ويمكن الرجوع إلى الآيه التى قبلها والتى لا يذكرونها عن تعمد ويغفلونها عن قصد وتقول : " وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ( سوره المائده 43) ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون " ( سوره المائده 44) (2)
كما أختار الإرهاب الإسلامى شعارا آخرا " المصحف بين سيفين " أى كتاب الله والحرب , إتباع تفسيرهم للقرآن أو الحرب والقتل , أو بصوره مبسطه أستخدام القرآن فى تبرير العنف والإرهاب " وأعدوا لهم ما إستطعتم من قوه ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم " ( سورة الأنفال 8: 60 ) وتبعوا خطى الخوارج فى مفاهيمهم وأقوالهم التى منها – أن من لم يكن فيهم غير مسلم ولا مؤمن , ثم عللوا قتل الغير ( المسلم المؤمن ) بانه عدوهم وعدوالله و قالوا أن نبى العرب محمد أمر بان يقتل غيله بعض أعداؤه ومنهم :-
قتل المسلم للكافر
الكافر هو الذى لا يؤمن بدين الإسلام ولا يعترف بمحمد نبيا حتى ولو كان يؤمن بالإلة الواحد مثل إيمان اليهود والمسيحين وإن كان قد خص الإسلام هاتين الفئتين بإسم الذميين إذا ليس الإيمان بالله هو المطلوب ولكن الإعتراف بمحمد نبيا ياتى قبل الإعتراف بالله
وتضاربت آراء الفقهاء حول إباحة دم المسلمين الذين يقتلون النصارى إغتيالا وهناك قولا مأثورا عن النبى العربى محمد " أن من قتل ذميا فلن يشم رائحه الجنه "
ولكننا لا نجد فى الإسلام قوانين صريحة واضحة مستقيمه وغير ملتوية فنجد أن على بن أبى طالب قال " لا يقتل مؤمن بكافر " والذى دعاه لإن يقول هذا القول وجود فكرة بالحكم على مسلم بالقتل لقتله ذميا ( مسيحيا )
وكان الخوارج يأخذون بالقرآن فلما عرضت عليهم الآيه التى تقول على لسان نوح عليه السلام : " وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا , إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا " ! ! ! 00 فأفتوا بقتل الرجال والأطفال حتى لا يشبوا كافرين ويلدوا كفارا
ولما عرضت عليهم الآيه " فقاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم وينصركم عليهم ويشفى صدور قوم مؤمنين " (3) وما أكثر آيات القتل التى جعلتهم يقتلون ويعذبون ويتشفون فهذا قول القرآن إن مسلماً قتل ذمياً يقتل عند أبي حنيفة والنووي. فهما يبرهنان على صحة قولهما بأن الآية (البقرة 178) تأمرنا بالعدل بين الناس دون النظر إلى الاختلاف في الدين. ما دام عقد الذمة معهم جارياً لا يجوز تعجيزهم فكيف بقتلهم! وما نقل عن عمر يفيد بأنه عاقب مسلماً اعتدى على ذمي. بينما ذهب مالك والشافعي وأحمد بن حنبل إلى عدم جواز القصاص بالمسلم! بحجة أن الذمي ليس مثل المسلم. غير أن المسلم إذا قتل ذمياً أو مستأمَناً بخدعة يُقتل به عند ابن تيمية ومالك والشافعي. إذ الصعوبة في هذا الأمر سببها
وجود حديثين مرويين عن محمد. أحدهما يقول: من قتل قتيلاً من أهل الذمة لم يرح رائحة الجنة وأن ريحها ليوجد في مسيرة أربعين عاماً أو لا يحل دم أمرء مسلم إلا بثلاث ! زنا بعد احصان ! وكفر بعد إيمان وقتل نفس بغير نفس والآخر: لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده . إزالة لهذا التناقص قال بعض الفقهاء إن المراد من الحديث الثاني هو الكافر الحربي. إذا قتل مسلم وذمي معاً ذمياً آخر يقتل الذمي فقط عند الشافعي ومالك وابن حنبل. وإن ذمي قتل مسلماً أو ذمياً يقتل؟ وإذا اهتدى إلى الإسلام لا يقتل إن لم يطلب دمه من ذوي القتيل. إن دية الذمي موضوع خلاف بين الفقهاء !! يقول الأحناف بأنها مثل دية المسلم ويحتجون لما رُوي عن الخلفاء. أما المذاهب الثلاثة فتقول بأن للذمي القتيل نصف دية المسلم.(4)
وقيل إن كلا من أبى بكر وعمر وعثمان طالب فديه كامله غير منقوصه كما فى حاله المسلم تماماً , ولكن مالك بن أنس يقول بأن دية الذمى نصف ديه المسلم سواء أكان القتل عمداً أو خطأ ... ويرى الإمام الشافعى أن دية الذمى ثلث دية المسلم فى العمد والخطأ ... وقيل أن ديه الذمىالمقتول زمن محمد صاحب الشريعة الإسلامية كانت نصف دية المسلم . وإذا قتل رجل من المسلمين فى أرض أهل الذمه إلتزم أهلها الذميون بديته إذا لم يعرف قاتلوه أو لم يستطع القبض عليهم (5)
وقد ظهرت نية الإحتلال الإسلامى بالنسبه لقتل المسيحين الأقباط فى مصر منذ الوهلة الأولى فى إطلاق يد المسلمين بقتل الأقباط بدون عقاب أو مجرد فديه يأخذوها من ذات الجزيه التى يدفعها الأقباط فقد أمر عمرو بن العاص بأن المسائل الجنائية ( القتل ) من إختصاص القضاة المسلمين وما أن تولى معاوية بن أبى سفيان الخلافة عام 60 هـ ( 644 م) إلا وعين إلى جانب القاضى القبطى قاضياً مسلماً ليحكم فى القضايا المدنية الخاصة بأهل الذمة وحدهم بالرغم من عدم معرفه القضاة المسلمين العرب باللغه القبطيه التى كان يتكلم بها أهل البلاد من الأقباط فلمن يحكم القاضى المسلم ؟ ولصالح من ؟ وبأى قانون ؟
وأمر عمر بن عبد العزيز أنه لن يحكم بالإعدام إذا قتل عربى نصرانيا بل يطالبه بدفع فدية (دية ) قدرها جمسه ألاف " زوزة " أما من الناحية التاريخية :-
• وضع عمرو نظاما للعدل فى مصر , فإحترم إرادة الأقباط وتمسكهم بالمسيحية فأمر بأن يحاكموا أمام قضاه من جنسهم ودينهم فيما عدا القضايا
• الجنائية فقد كانت أمام قضاة مسلمين – هذا هو نظام العدل فى مصر عندما إحتل العرب مصر فى أيام الخلفاء الراشدين
• وعندما تولى معاوية بن أبى سفيان عام 60 هـ 644 م فقام بتعيين قاضى مسلم إلى جانب القاضى القبطى ليحكم فى القضايا المدنية الخاصة بأهل الذمة
• وصدر قرار مفاجئ بأمر حفص بن عبد الوليد 124 هـ 745 م توزيع ميراث الذميين حسب تعاليم الشريعة الإسلامية لا حسب قوانينهم الخاصة 0(6)
• وقرر عمر بن عبد العزيز قرارا بتطبيق الشريعة الإسلامية فى حالة القتل ,فأمر بأنه لن يحكم بالإعدام على العربى إذا قتل عربى نصرانى , بل يلزم العقوبة بدفع فدية قدرها خمسة ألاف " زوزة " 0(7)
• كما قرر أيضا منع خصم مبالغ على إيراد المساكن والمواريث والأراضى لمصلحة الكنائس والأديرة والفقراء 0(8)
الشريعة الإسلامية وميراث الذميين (= غير المسلمين )
فى عام 124 هـ ( 745 م ) قرر حفص بن الوليد توزيع ميراث الذميين حسبتعاليم الشريعة الإسلامية لا حسب قوانينهم الخاصة (9)

المراجع

(1) كتاب الأهالى رقم 52 – ابريل 1995م المواجهة بين رفعت اليعسد وعادل حسين حول الإعتدال والتطرف فى الإسلام ص 35 1
(2) كتاب الأهالى رقم 52 – ابريل 1995م المواجهة بين رفعت اليعسد وعادل حسين حول الإعتدال والتطرف فى الإسلام ص 77
كعب بن الأشرف – وأبورافع سلام بن ابى الحقيق – والشاعر أبو عفك – وأمر بقتل إمرأه غيله هى الشاعره عصماء بنت مروان 00وفى ذلك قال قائلهم " إن القتل غيله من شريعة الإسلام " (1)

(3) ) كتاب الأهالى رقم 52 – ابريل 1995م المواجهة بين رفعت اليعسد وعادل حسين حول الإعتدال والتطرف فى الإسلام ص 80 و 81

(4) ( أهل الذمه فى الإسلام – د/ ثرتون ص 207 – 210 )
(5) كتاب الأهالى رقم 52 – ابريل 1995م المواجهة بين رفعت اليعسد وعادل حسين حول الإعتدال والتطرف فى الإسلام ص 35

(6) ( أبو المحاسن بن تغرى بردى طبع دار الكتب المصرية ج1 ص 294 أقباط ومسلمون ص 109 )
(7) (اقباط ومسلمون ص109 )
(8) ( ميخائيل السورى ج2 ص489 )
(9) أبو المحاسن بنتغرى بردى , طبع دارالكتب المصرية , جزء 1 , ص 294
 

Jesus is God

New member
عضو
إنضم
10 أبريل 2007
المشاركات
117
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

انتى نكتة يا مريم يا مسلمة
الكذب حرام لكن نقول ايه فى اتباع ابو الكذابين
من ثمارهم تعرفونهم
 

مينا

New member
إنضم
3 يوليو 2006
المشاركات
8
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

good man
new crestiyan
 

فدائي

New member
إنضم
30 مايو 2007
المشاركات
17
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ههههههههههههه
يا عم اسبيدر الله يصلح حالك انت بتاكل من الكلام ده
يا حبيب قلبي دي تمثيليه هما عملنها
عاملين زي العطشان وبيصبر نفسه باسم الميه
 

basem shweke

New member
عضو
إنضم
6 فبراير 2007
المشاركات
109
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ههههههههههههه
يا عم اسبيدر الله يصلح حالك انت بتاكل من الكلام ده
يا حبيب قلبي دي تمثيليه هما عملنها
عاملين زي العطشان وبيصبر نفسه باسم الميه
صدقت يا اخي فدائي
 

Christian Knight

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2006
المشاركات
1,306
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ومين اللى ضحك عليك يا سفير وقالك ان سورة المائدة كلام ربنا؟؟
او ان المصطلحات المسيحية محرفة؟؟

لا عجب ان الكثير من المسلمين يعتنقون المسيحية لانه مفيش انسان عاقل يقتنع ان القران كلام ربنا او ان كتاب ربنا محرف فعندما نريد ان نرشد المسلم للحق فكل ما علينا فعله هو ان نجعله يستخدم عقله ويتحرر من المعتقدات الموروثة عن الاباء والاجداد والتى تخالف العقل
 
إنضم
10 يونيو 2007
المشاركات
8
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ومين اللى ضحك عليك يا سفير وقالك ان سورة المائدة كلام ربنا؟؟
او ان المصطلحات المسيحية محرفة؟؟

لا عجب ان الكثير من المسلمين يعتنقون المسيحية لانه مفيش انسان عاقل يقتنع ان القران كلام ربنا او ان كتاب ربنا محرف فعندما نريد ان نرشد المسلم للحق فكل ما علينا فعله هو ان نجعله يستخدم عقله ويتحرر من المعتقدات الموروثة عن الاباء والاجداد والتى تخالف العقل

ههههههههه ... القرأن مش كلام ربنا...... !!!!!!!!!!!!!!!! امال كلام مين

بسم الله ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى)

اشارة القرأن الى الامور الغيبية كحقيقة تطور الجنين فى بطن امة

واشارتة الى الى هزيمة الروم وهم من بعد غلبهم سيغلبون

ولتدخلن المسجد الحرام ان شاء الله امنين

وكثيرا من الاشارات الى انا مستخسرها فيك بصراحة

كل دة وكلام مين.......وفصاحتة وبلاغتة....... كلام مين......... والقرأن جاء مخالفا كثير لسيدنا محمد .... ان كنتم تزعمون انة كلامة هو ..........

بص انصحك تشاهد مناظرات احمد ديدات مع قسيسيكم وتعالى كلمنى
 

اثناسيوس الرسول

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
2,424
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ههههههههه ... القرأن مش كلام ربنا...... !!!!!!!!!!!!!!!! امال كلام مين

بسم الله ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى)

اشارة القرأن الى الامور الغيبية كحقيقة تطور الجنين فى بطن امة

واشارتة الى الى هزيمة الروم وهم من بعد غلبهم سيغلبون

ولتدخلن المسجد الحرام ان شاء الله امنين

وكثيرا من الاشارات الى انا مستخسرها فيك بصراحة

كل دة وكلام مين.......وفصاحتة وبلاغتة....... كلام مين......... والقرأن جاء مخالفا كثير لسيدنا محمد .... ان كنتم تزعمون انة كلامة هو ..........

بص انصحك تشاهد مناظرات احمد ديدات مع قسيسيكم وتعالى كلمنى


احمد ديدات من الطائفة الاحمدية المكفرة عند المسلمين شيعة و سنة و احمد ديدات لا يتكلم العربية "من أهم الشروط التي يجب توافرها في الداعية المسلم" (1) و هم يعتقدون أن المسيح صلب لكنه لم يمت على الصليب و هاجر إلى كشمير (4) و يقولون أن احمد الذي تنبأ عنه القران هو نبيهم ميرزا غلام أحمد (2) (3) وجاء أيضًا في صحيفة الفضل القاديانية أن غلام هو محمد (3) الاعتقاد بعدم جواز الصلاة على المسلم الميت ما لم يكن قاديانيًا، ومن ثم فإنهم يحرمون دفن المسلمين في مقابر القاديانيين. (3) وبدأت العقيدة الأحمدية في الانتشار من خلال"مجلة الإيمان" و كتب فيها عدة مواضيع عن براهين الأحمدية، حقيقة الوحي،...وقال أيضا بتعطيل فريضة الجهاد. ولازالت هذه الطائفة منتشرة في أوروبا، الهند، باكستان، جنوب أفريقيا (1) (3)
المراجع
1- أحمد ديدات بين القاديانية والإسلام ليوسف الطويل. و تكلم الأستاذ علي العميم في مجلة (اليمامة) السعودية الكثير عن هذا "الكافر في نظر السنة" و فضحه وفضح إيمانه
2- سورة الصف 6
3- الموسوعة العربية العالمية
4- مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والافتراء ، ترجمة علي الجوهري لديدات يميل ديدات إلى أن الصلب حدث ولكن لم يمت و هذا من إيمان القاديانية

للتوسع أكثر عن ديدات راجع المراجع في رقم (1)او انقر هنا او راجع كتاب ثوابت الدعوة من الكتاب والسنة ونقد كتاب الإختيار لأحمد ديدات للشيخ محمود المراد

اعتراضات احمد ديدات والرد عليها
http://www.christpal.com/shobohat/dedat/index.htm

واليك هذة الروابط ستجد بة المزيد
http://www.truth-way.com/vb/showthread.php?t=3842

http://www.wathaab.net/forum/showthread.php?t=19163

http://www.aklaam.net/forum/showthread.php?t=9901

http://www.aslein.net/showthread.php?t=5847
 

اثناسيوس الرسول

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
2,424
مستوى التفاعل
18
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

سانتظر تعقيبك ولك منى مفاجاة
 

أيان جيبوتي

New member
عضو
إنضم
12 يونيو 2007
المشاركات
205
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
أرض الله الواسعة
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

اخي اتمنى تراجع نفسك....واستمع الى قوله تعالى:

"واتقوا النار التي وقودها النار والحجاره اعدت للكافرين."...
اتمنى الله يهديك ويردك ويثبتك على طريق الاسلام لانه طريق الحق وحده لا سواه....



اياااااااااااااااان
 

veronika

يسوع ربي
عضو مبارك
إنضم
12 يونيو 2007
المشاركات
1,130
مستوى التفاعل
15
النقاط
0
الإقامة
منقوشة في كف يسوع
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

انت دلوقتى مقتنع بالمسيحيه يبقى احسن حاجه انك تعلن ايمانك بالمسيحيه و ماتخافش لانك لازم تكون واثق ان يد الرب القويه هاتكون معاك و تعينك و انا واثقه ان ربنا عمره ما بينسى اولاده

لا تخف لانى معك
 

ناجى عدلى زكى

New member
عضو
إنضم
11 مايو 2007
المشاركات
354
مستوى التفاعل
6
النقاط
0
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

يارب عوض صبرنا خير واعطى الناس فهم وبصيره لتراك
 

أيان جيبوتي

New member
عضو
إنضم
12 يونيو 2007
المشاركات
205
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
أرض الله الواسعة
رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه

ريمو ..
فعلا أشكرك ..
فأنا كنت مسلماً .. وآمنت مؤخراً برب المجد يسوع المسيح ..
أتمنى من صديقنا المسلم أن يصدقني ..
فبإستطاعتي أن أحلف له إن شاء ذلك ..

مااا في دااااعي تحلف....شفناااا نااس ترتد..
وهذااا مااا رااح ينقص في ديننا مثقاال ذره...

وآخر نصيحة لي ..
ان تقرا ردود الأخ أثناسيوي الرسول ..
وتقول هل هذه الصفات تليق بالله أم لا ؟

انت بمااا انك درست في ااالسعوديه وااكيد قريت تفاااسير لهذه الااايااات فهل تفسيرهااا هو نفسه ااالتفسير ااالذي ذكره اثناااسيوي...؟؟؟
ولاااا يعني شوفوني صرت مسيحي وانااا معااهم..
هم كل واااحد لو ساالنااه عن دينه يجاااوب ويرد ..
انت وين موقعك من الاااعراااب...
لااا فاالح في هذااا ولاا في ذااااك...

وشكراً ..

تحيااااتي وسوري لاااني ااالصراااحه توني بس شفت الموضوع... وانتبهت له ..

وبالنسبه للي قااااعد يقول يبي يتنصر فااان الله غني عنكم وعن العااالمين....وعباادتناا وطااعتنااا كلهاا من ااااجلناا نحن..

وااقولك لك كماا قااال تعاااالى لنبيه عندما كذب به االناااس:


وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) ( آل عمران)






تحيااااتي ..

ايااااااااااااان
 
أعلى