لا تعتذر حبيبى .. انا عايزك تاخد راحتك خالص ...
انت هنا بتكلم اخواتك مش ناس غريبة عنك ..
انا عايز اساعدك لتعرف المسيحية .. ولكن ما هو سؤالك او استفسارك ؟؟
هههههههه ابدا عادي يا ستي انتي للاسف لا تعرفي اي شئ فعادي جدا طالما لم تهاجمي شيئا او احدا لاننا تحملنا كل شئ دون ان نهاجم الاخر و نقول له يا كافر
هذه ليست عندنا
عندنا فقط من يخرج عن العقيده يكون مبتدعا غير مؤمنا انما لا ننكل به
المسيح قال عندما علم تلاميذه الصلاه في مواعظه
و اغفر لنا ذنوبنا و خطيانا كما نغفر نحن للذين خطئوا الينا و اسائوا
لازم نغفر اختي و نستحمل
هقولك بقي معلومات سريعه عننا عشان ادخل في المفيد ناو
سلام
من يترك المسيح فهذا لا ينجو من الموت الابدى ..هل يعني ذلك ان الذي كان مسيحيا وخرج منها لا يدخل النار؟
للعلم ان الحياة الابدية بعد الموت هي شغلي الشاغل لانني لا اريد ان افنى
أما عن عقيدة الثالوث في المسيحية، فهي كالآتي:
نحن لا ننفرد وحدنا بعقيدة الثالوث holy trinity، لأنها كانت موجودة في اليهودية، ولها شواهد كثيرة في العقد القديم ولكن بإسلوب مستتر وأحياناً مباشر، ولكنه كان مكشوفاً فقط للأنبياء ومحجوباً عن عامة الشعب http://st-takla.org/gallery/gallery-index_.htmlلعدم قدرتهم على إستيعاب حقيقة جوهر الله. وتوقع سوء فهمهم له في مرحلة طفولة معرفتهم به وبداية إعلان ذاته لهم، وحرصاً منه على عدم وقوعهم في الإعتقاد بتعدد الآلهة، الأمر الذي تسربت معرفته لآبائنا قدماء المصريين، فوقعوا في عقيدة الثالوث الوثني.
بل إن مجتمعنا الإسلامي أيضاً يشاركنا في القرآن هذه العقيدة بإعترافه بوجود جواهر الثالوث، ولكنه يعترف بها كحقيقة وليس كعقيدة. فهو يؤمن ويصرح بالله، وبكلمته، وبروح قدسه. وهذا هو إيماننا بالله الآب الذي يمثل ذات الله لأنه أصل الوجود وعلة كل شيء فيه، وكلمته الذي نطلق عليه الابن لأنه قدرته المولود منه والذي به صنع الوجود وبدونه لا يعمل شيئاً، وروح قدسه الذي هو روح الحياة فيه والذي به يعطي الحياة لكل موجود. وبالإجمال إله واحد؛ موجود بذاته، وحي بروحه، ناطق بكلمته.
واضح إذاً في هذه العقيدة أنها إيمان بإله واحد له ذات واحدة. وهذه الذات تتمتع بالنطق والحياة. وبدون النطق يكون إلهاً أعجمياً مجرداً من العقل والنطق، ومن ثم لا يمكن أن يكون خالقاً للوجود ولا يصح أن يكون إلهاً. وبدون الروح وهو تيار الحياة فيه يكون إلهاً ميتاً ومن ثَمَّ لا يكون إلهاً!
إذاً الله إله واحد ثالوث. واحد في ذاته، ثالوث في خصائص كيانه؛ الوجود والنطق والحياة. الوجود بالذات والنطق بالكلمة والحياة بالروح. والذات هي ذات الله والكلمة هو كلمة الله والروح القدس ينبثق من ذاته القدسية لذلك يسمى روح القدس. وهي جواهر أساسية بدونها لا يتقوم كيان الذات الإلهية.
هل بعد هذا الإيضاح تجد أننا إستحضرنا إلهاً آخر وجعلنا بجوار الله حتى تتهمنا بالشرك؟! وهل بعد إعتراف مجتمعنا بالله الواحد وثالوثه المتمثل في ذات الله وكلمة الله وروح قدسه تصمم على إتهامنا بالشرك؟ إنه أمر عجيب حقاً!!
بل والأعجب من هذا أننا نحن ومجتمعنا –مع رجاء عدم الإستغراب- نعيش حياتنا بهذا الإيمان عينه. فإيماننا بالله الواحد الثالوث هو الذي نستخدمه في حياتنا بتسميته بإسمه المبارك في كل لحظة بقولنا بإسم الآب والإب والروح القدس الإله الواحد. وهي مرادف البسملة التي يستخدمها مجتمعنا في كل تصرف وفي بداية كل عمل بترديده بسم الله الرحمن الرحيم الإله الواحد. وهو نفس ثالوثنا المسيحي. الله الواحد هو الآب ذاته الله، والرحمن بصيغة المرة على وزن فعلان وتشير إلى الإبن الوحيد الجنس، والذي صنع رحمة للعالم مرة واحدة بفدائه له من حكم الموت الأبدي. والرحيم بصيغة الكثرة على وزن فعيل ويشير إلى الروح القدس روح الكثرة والنمو والخصب لأنه روح الحياة، والذي بفاعليته إمتد عمل رحمة الله في فدائه. وإن لم يكن الأمر كذلك، فما هي الحكمة من أن تكون هذه البسملة بسملة ثالوثة لله؟! وفي نفس الوقت هو إله واحد وليس ثلاثة آلهة، ولم تكن بسملة رباعية أو سداسية؟ ولو لم يكن الرحمن خاصية جوهرية في الله، والرحيم خاصية أخرى جوهرية في الله فإنه ما كان هناك مبرر إطلاقاً لتكرار لفظ مشتق من الرحمة مرتين بدون حكمة إلهية تخص علاقة الله بالمؤمنين به؟
# ما هو مصدر إعتقادكم بالثالوث؟
هناك منبعان لإعتقادنا بالثالوث؛ الأول هو الكتاب المقدس حيث أن ثالوث الله إعلان إلهي كان موجوداً في العهد القديم. أما في العهد الجديد فبدا ثالوث الله إعلاناً صريحاً من الله بصورة منظورة ومسموعة يوم عماد السيد المسيح من يوحنا المعمدان حيث حل عليه الروح القدس مثل حمامة وصوت الآب من السماء قائلاً: "هذا هو إبني الحبيب الذي به سررت" (إنجيل متى 17:3). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) ولذلك سُمى هذا اليوم بعيد الظهور الإلهي. لأن الله أظهر فيه ذاته الثالوثية. وقد شهد لذلك يوحنا المعمدان. إذاً الله الواحد الثالوث هو إعلان إلهي وليس نظرية فلسفية أو إختراع بشري.
والمنبع الثاني هو الإنسان نفسه حيث أن الله ترك لنفسه شاهداً في الإنسان حتى لا يضل عنه، إذ طبع فيه صورته الثالوثية، وهي الذات العاقلة، الناطقة بالكلمة، والحية بالروح. وهذه الذات الثالوثية هي الجوهر الخالد في الإنسان والباقي بعد إنحلال الجسد. وكل من يتأمل ذاته الثالوثية ويدخل في أعماقها، من السهل عليه إدراك صورة الله الواحد الثالوث.
للعلم ان الحياة الابدية بعد الموت هي شغلي الشاغل لانني لا اريد ان افنى
تؤمن المسيحيه انها حق لانها تعتقد ان المسيح حق و انه موجود فعلا و عاش فعلا و كل احداث حياته حقيقيه
تؤمن المسيحيه انها حق لان كل نبؤات العهد القديم اي التوراه عن المسيح تحققت بالمللي
لمزيد من التوسع حول ما قيل في التوراه عن السيد المسيح و تحقق
http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=120555
و العقيده المسيحيه مرتكزه جمله علي كتابين فقط
العهد القديم و الجديد
التوراه و الانجيل
و تطبق ما فيهم عدا ما قد غيره المسيح بنفسه لان له تلك السلطه طبعا
انت تسئل في المسيحيه
اسئل عنها مش عشان الديكتاتوريه يعني لان لو سئلت عن المسيح عشان الزهق من الاسلام يبقي كلها يومين
و كلمتين يقنعوك تقوم ترجع للاسلام و تقام غيره
لازم تقري لسبب تاني خالص غير المراه
السبب هوا الحياه الابديه
اعتقد دا اهم من غيره صح
و ما مفتاح التعرف الصح علي المسيحيه اولا قراءه الكتاب المقدس بتجرد دون افكار مسبقه مثل منسوخ محرف الي اخره
اقترح اولا البدء بانجيلين مهمين جدا
انجيل مرقص لان به سجل معجزات المسيح انجيل حافل بجميع المعجزات
و الانجيل الثاني انجيل يوحنا لان به الحقائق الالهيه العظيمه
و بعد القراءه يرجي السؤال عن الايات
مفهوم صح
و نرجو اشياء معينه تتكرر كثيرا هنا من السائل المسلم
يا اما يفسر الايات علي كيفه
يا اما لما هيلاقي نفسه بداء يقتنع ان المسيحيه صح يقاوم باستماته و يروح يجيب كلام كوبي و بيست من مواقع الشيوخ و يهاجم عالفاضي
يعني انا ارجو و لو مره حد يكون عقلاني شويتين و يقرا و يسئل من دماغه مش يدخل يقولنا انا باحث عن الحق و يبتدي بعد مشاركتين يتكشف يتكشف ازاي
يجيب كوبي و بيست من مواقع
او يقعد يرمي شبهات اترد عليها ستين مره
او يقري و يفسر الكتاب بنفسه هو
التلاته دول لو مش موجودين هيبقي الوضع احسن كتير
اظن متفقين
اقرا اخي الكتاب المقدس
و تذكر ان المسيحيه ليست دين بدون روح
طريق و حياه
لان المسيح قال
انا هو القيامه و الحياه من امن بي و ان مات فسيحيا
5 قَالَ لَهُ تُومَا: «يَا سَيِّدُ لَسْنَا نَعْلَمُ أَيْنَ تَذْهَبُ فَكَيْفَ نَقْدِرُ أَنْ نَعْرِفَ الطَّرِيقَ؟»
6 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.
ما رايك الان
لو بامانه بامانه عندك افكار مسبقه عن المسيحيه بجد قولهالي اصححها قبل ما نشرح لك حاجه لان الافكار المسبقه بتمنع الواحد يفكر
قولي مثلا انا حاس انكم بتعتقدوا كذا و كذا نقوم نقولك صح او غلط
افتكر انا بطلب طلبات عاديه جدا و في امكان كل حد
ربنا يفتح قلبك لطريقه
سلام المسيح