اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..

[soul & life]

الإدانة .. خطية اغلبنا بيقع فيها وفى كل مرة بنحاول نتوب عنها وبنرجعلها
ازاى اتوب عن الادانة اعمل ايه اساعد نفسى علشان احاول ابعد عن الادانة

والشفاء الروحى .. ازاى الانسان يساعد نفسه بعد التوبة عن اى خطية انه ميرجعلهاش تانى لانه بعد التوبة بيكون فى مرحلة نقاهة روحية واحيانا الانسان بيضعف ويرجع لخطيتة تانى لو كانت الخطية دى سيطرة عليه وقت كبير واتعود عليها ازاى اقدر اساعد نفسى فى توقيت النقاهة ده علشان مرجعش لخطية توبت عنها ؟؟

 

[aymonded]

الإدانة .. خطية اغلبنا بيقع فيها وفى كل مرة بنحاول نتوب عنها وبنرجعلها
ازاى اتوب عن الادانة اعمل ايه اساعد نفسى علشان احاول ابعد عن الادانة

والشفاء الروحى .. ازاى الانسان يساعد نفسه بعد التوبة عن اى خطية انه ميرجعلهاش تانى لانه بعد التوبة بيكون فى مرحلة نقاهة روحية واحيانا الانسان بيضعف ويرجع لخطيتة تانى لو كانت الخطية دى سيطرة عليه وقت كبير واتعود عليها ازاى اقدر اساعد نفسى فى توقيت النقاهة ده علشان مرجعش لخطية توبت عنها ؟؟

+ أولاً لازم نفرق ما بين الإدانة والتمييز والحكم في الأمور، يعني لازم يكون عندي روح تمييز وإفراز في ما يتفق مع التعليم حسب مشيئة الله وما هو عكسه وذلك لكي لا أضل عن الطريق أو أزوغ وراء الأعمال الشريرة المرتكبة من بعض الناس، فلازم يحصل نوال تمييز الأرواح من الله لكي لا أضل عن الحق.
أما الدينونة هو الحكم قبل الوقت والحكم على الناس والتقليل من شأنهم، وأن ليس في يدي كل الحقائق لكي أحكم على أحد في هذه الحالة، أو يكون هناك إدانة من جهة الحكم على فلان أنه ليس له توبه أو الحياة الأبدية أو السعي لكي يتم حرمانه من الكنيسة او طرده بدون وجه حق غير عالماً أن الكنيسة ليس فيها قاضي وجلاد بل هي مستشقى الله وتحكم بناء على المحبة، لأن هناك أمور لا ينبغي أن أتدخل فيها لأنها لله وحده فقط أو تحت سلطان الكنيسة ومجمعها فقط، وأي تدخل مني هو سرقة دينونة الله ووضع نفسي كحاكم على خلاف وضعي الطبيعي، فكل واحد له وضع مسئولية معين ممكن أن يحكم في حدوده وهذه ليست إدانة بل فصل في الأمور لكي لا يحدث بلبلة...

وخطية الإدانة عموماً بتأتي من مشكلة في النفس من الدخل، وعلى الأخص لو الإنسان كان في معزل عن محبة الله الحقيقية ومش قادر يفهم طبيعة محبته للخاطي والفجار قبل البار، لأنه أتى ليُخلِّص لا لكي يدين ويُميت...
والبعد عن الإدانة هو التركيز على شخص المسيح الذي حينما ارادوه ان يُدين المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل ويتمم حكم الموت فيها، فعوض العقوية أعطاها براءة وأطلقها حُره... لو فكرت في هذا لن أُدين أحد، بل سأُدين الخطية وحدها، لأن الخطية تُدان لكن الإنسان نفسه اللي ارتكبها لا نُدينه أنما ندعوه للحياة بترك الموت أي الخطية...

+ ثانياً: موضوع العودة من حين لآخر لخطية بعينها دون غيرها أساساً يأتي بسبب ضعف المحبة وضعف التركيز على شخص المسيح، لأن أحياناً كثيرة يصبح هناك إهمال وكسل في الصلاة والتناول وقراءة كلمة الله، وبالتالي التركيز يُصبح على نفسي وشخصي أنا وملاحظتها بتوتر، هل سقط والا مش سقط في الخطية التي تعبتني، والكلام الدائم حول نفسي بقولي وتركيزي: "أنا ضعيف انا مش قادر ابطل الخطية دية.. الخ"، أو أعيش في حالة الحزن البعيد عن الله مع تأنيب ذاتي، وتأنيب الذات لا يُصلح الإنسان بل يُدمره، لأن أحيانا بتعليم خاطئ يقال أنب نفسك ووبخها.. الخ، وهذا ما يضعف الإنسان ويجعله قتيل تأنيبه، لكن المفروض يقوم وينهض فوراً ويثق بإيمان في الله خلاص نفسه وحياته، ويشخص إليه ويتعلق به ولا يتركه مهما ما كان ضعفه أو هزيمته، لأن يكفي أنه يَثبُتْ في الصلاة ويُصارع فيها حتى ينال قوة الله ويلبسها لبساً، ومن كثرة التطلع لله في كلمته والصلاة الدائمة، تنهزم الخطية بسهولة مهما ما كانت قوتها ولذتها، لأن قوة الله سكنت النفس ولازمتها وبالتالي تهرب الخطة ولن يعود لها وجود لأن النور أقوى من الظلمة يُبددهها بمجرد ظهوره فقط بدون عناء إفراغ الظلمة بأيدينا...
​

 

[انت مهم]

شكرا على الاجابه ربنا يباركك...

سؤال لو سمحت
كيف تربح الزوجه المؤمنه زوجها المؤمن الذي يحب المال اكتر من اسرته؟
يعني بهتم بامور المال اكتر من اولاده؟

 

[aymonded]

شكرا على الاجابه ربنا يباركك...

سؤال لو سمحت
كيف تربح الزوجه المؤمنه زوجها المؤمن الذي يحب المال اكتر من اسرته؟
يعني بهتم بامور المال اكتر من اولاده؟

العفو على إيه ولا داعي للشكر لأنه واجب موضوع عليا، وفقط صليلي كتير,,,
هو السؤال طبعاً مش واضح، لأن الاهتمام يختلف عن المحبة، لأن محبة المال أصل كل الشرور، لكن الاهتمام أنه يجيب المال لأجل الأسرة شيء بيبقى مهم بسبب الضيق الحاصل في هذه الأيام وحالة الأسعار المتهورة اللي احنا فيه، لكن عموماً على الزوجة أنها تساعد زوجها وتنبهه كل فترة بهدوء ومحبة أن الأولاد محتاجين وقت منه كأسرة يقعدوا مع بعض أو يخرجوا سوا ولو مرة في الشهر، المهم يكون الطلب بمحبة شديدة وفي هدوء، ومن الأفضل أن يكون الكلام مش كلام بل عمل وفعل لجذب الزوج للحياة الأُسرية، يعني ممكن تعد الزوجة عشاء حلو أو وجبة ممتازة تجتمع فيها مع زوجها وسط الأولاد، ويتكلموا في كلام حلو ومفرح، يعني تهيأ جو حلو مختلف عن اي يوم عادي، فلما يشوف انه انبسط هو وحده هايعوز انه يجتمع بيهم على طوووول...
​

 

[soul & life]

سؤال ورد من صديقة
إذا كان اب اعترافى صديق لاسرتى واحيانا بكون محرجة ومكسوفة اثناء الاعتراف له
وفى بعض الخطايا بقوله وقعت فى خطايا بسبب ضعفى وتوبت عنها بدون ذكر اى تفاصيل وبيكون ببالى الخطية المعينة اللى مش حابة اذكر تفاصيلها هل هذا الاعتراف كافى ولا انا كده محتاجة يكون لى اب اعتراف اخر ؟!

 

[aymonded]

سؤال ورد من صديقة
إذا كان اب اعترافى صديق لاسرتى واحيانا بكون محرجة ومكسوفة اثناء الاعتراف له
وفى بعض الخطايا بقوله وقعت فى خطايا بسبب ضعفى وتوبت عنها بدون ذكر اى تفاصيل وبيكون ببالى الخطية المعينة اللى مش حابة اذكر تفاصيلها هل هذا الاعتراف كافى ولا انا كده محتاجة يكون لى اب اعتراف اخر ؟!

أولاً يُفضل دايماً يكون اب الاعتراف غريب عن الأسرة لكي يُرفع الحرج، وثانياً مفهوم الاعتراف على أنه سرد تفاصيل خطايا ده شيء غلط مش صح على الإطلاق، ولا ده القصد من الاعتراف نهائياً، لأن في الكنيسة لا يوجد حاجة اسمها سرّ الاعتراف، بل هو سرّ التوبة والاعتراف، واحنا بنصلي في القداس ونقول: "نجينا من تذكر أو تذكار الشرّ الملبس الموت"، فاللي يهم الكاهن المفروض اعتراف الإيمان الحسن الذي يؤكد التوبة والرجوع لله الحي من القلب، لكي يكون هناك شركة مع الله والقديسين في النور، فأولاً لازم يكون هناك توبة في المخدع الشخصي واعتراف أمام الله بإيمان وثقة في أن هو غاسل الخطية ومطهر القلب بقوة عمل نعمته، ثم الذهاب للكاهن لإعلان توبة القلب لكي يصدق على توبته ليدخل في شركة الكنيسة ويحيا في انضباط عمل النعمة المُخلِّصة في أعضاء الجسد الواحد لكي ينمو مع باقي الأعضاء الذين عندهم روح التوبة واعتراف الإيمان الحسن...
​

 

[soul & life]

شكرا استاذ ايمن على الاجابة وتعبك معانا الرب يعوض تعب خدمتك ويباركك

 

[aymonded]

ويبارك حياتك يا رب وصليلي كتير؛ النعمة معك
​

 

[انت مهم]

شكرا للاجابه ربنا يباركك ويزيدك نعمه وسلام.
سؤالي لو سمحت.....
ابن في سن المراهقه بيقى خارج البيت لساعه متاخره بالليل ( حتى الساعه 3 او 4 الصبح) يا ترى كيف التعامل معاه ؟
وهل على الاب ان يبقيه خارج البيت كقصاص له؟

 

[aymonded]

شكرا للاجابه ربنا يباركك ويزيدك نعمه وسلام.
سؤالي لو سمحت.....
ابن في سن المراهقه بيقى خارج البيت لساعه متاخره بالليل ( حتى الساعه 3 او 4 الصبح) يا ترى كيف التعامل معاه ؟
وهل على الاب ان يبقيه خارج البيت كقصاص له؟

لأ طبعاً مش حل ولا قصاص من الأساس، هو تلاقي البيت عمر ما كان فيه روتين معين ولا نظام من الأساس، لأن لو الولد من صغره اتربى على النظام في البيت مش كان عمل كده أصلاً، ولازم يكون هناك ترتيب ونظام في البيت يتم بهدوء خطوة بخطوة، ومعرفة ايه اللي بيخلي الولد يتأخر كده، ومعرفة الأسباب منه بهدوء بدون خناق، ولازم يفهم (بهدوء) أن السلوك ده غير مرغوب فيه، فيتم الاتفاق معاه على مواعيد هو يحددها لرجوعه للبيت بدون تأخير.. المهم يكون هناك تفاهم لأن السن ده سن المراهقة بيبقى عموماً كل ما يفعله هو التمرد على كل شيء وعلى كل نظام... وهناك موضوع في المنتدى عن كيفية التعامل مع المراهق...
الموضوع من هنا: (أضغط على العنوان للدخول على الموضوع)

​

ثورة ميلاد - مشكلة تعامل الأهل مع الأبناء

_________________________________________
​

 

[انت مهم]

شكرا كتيرا لاجاباتك وتعب محبتك ربنا يباركك ويزيدك نعمه وحكمه

عندي سؤال ويا ريت الاجابه ...

في روميه 3_7 يقول.........فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطئ؟
لو سمحت تفسيرها وشكرا جزيلا...

 

[aymonded]

شكرا كتيرا لاجاباتك وتعب محبتك ربنا يباركك ويزيدك نعمه وحكمه

عندي سؤال ويا ريت الاجابه ...

في روميه 3_7 يقول.........فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطئ؟
لو سمحت تفسيرها وشكرا جزيلا...

عموماً في هذه الفقرة كان يتكلم عن اليهود والشريعة ويقارنهم بالأمم ويُظهر أن الدينونة للجميع على حد سواء والله ليس عنده محاباه ولا تحيز لأحد قط، والآية تفهم في سياق الكلام نفسه:

1- إذاً ما هو فضل اليهودي أو ما هو نفع الختان.
2- كثير على كل وجه، أما أولاً فلأنهم استؤمنوا على أقوال الله.
3- فماذا إن كان قوم لم يكونوا أُمناء أفلعل عدم أمانتهم يُبطل أمانة الله.
4- حاشا، بل ليكن الله صادقاً وكل إنسان كاذباً، كما هو مكتوب: "لكي تتبرر في كلامك وتغلب متى حوكمت".
5- ولكن ان كان إثمنا يُبين برّ الله، فماذا نقول ألعل الله الذي يجلب الغضب ظالم، اتكلم بحسب الانسان.
6- حاشا، فكيف يُدين الله العالم إذ ذاك.
7- فأنه إن كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده، فلماذا أُدان أنا بعد كخاطئ.
8- أما كما يُفترى علينا وكما يزعم قوم إننا نقول لنفعل السيآت لكي تأتي الخيرات، الذين دينونتهم عادلة.
9- فماذا إذاً، أنحن أفضل، كلا البتة لأننا قد شكونا أن اليهود واليونانيين أجمعين تحت الخطية.
10- كما هو مكتوب أنه ليس بار ولا واحد.
11- ليس من يفهم، ليس من يطلب الله.
12- الجميع زاغوا وفسدوا معاً، ليس من يعمل صلاحاً ليس ولا واحد.
13- حنجرتهم قبر مفتوح، بألسنتهم قد مكروا، سم الأصلال تحت شفاههم.
14- وفمهم مملوء لعنة ومرارة.
15- أرجلهم سريعة إلى سفك الدم.
16- في طرقهم اغتصاب وسحق.
17- وطريق السلام لم يعرفوه.
18- ليس خوف الله قدام عيونهم.
19- ونحن نعلم أن كل ما يقوله الناموس فهو يكلم به الذين في الناموس لكي يستد كل فم ويصير كل العالم تحت قصاص من الله.
20- لأنه بأعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر أمامه لأن بالناموس معرفة الخطية.
​

هو في الكلام عموماً عايز يظهر أن بالرغم من امتيازات اليهود عن الأمم، فهي لم تعفهم من العقاب لأنهم لم يكونوا أمناء في عطية الله وتساووا مع الأمم في الشرور عينها لأنهم لم يكونوا أفضل منهم على كل حال، وبالرغم من عدم أمانتهم فأن أمانة الله لم تتوقف أو أُبطلت، وفي الآية بيُظهر الرياء اليهودي، وأن مش ممكن بأي حال من الأحوال أن صدق الله في وعوده وعطاياه يزداد بكذبي، لأن اليهود بيفتخروا على الأمم بما لهم وأنهم المقبولون عنده، مع أنهم لم يعيشوا وفق ما نالوا، وبذلك صاروا كاذبين لأنهم لم يعودوا ملتزمين ببنود العهد مع الله الذي صنعه معهم، فكلامهم عن امتيازهم عن الأمم بالناموس والوصايا التي لم يحيوا بها صار كذباً، لأن الله لن يتركهم يبررونه بالفم في الظاهر ويفتخرون بأعماله معهم، وهم يخفون الإثم في القلب من الداخل ويهينون اسمه الذي يفتخرون به، لأنهم بيفتخروا أن موسى لهم نبي وأنهم أبناء إبراهيم وأن لهم العهود والميراث.. الخ، لذلك واجههم الرب يسوع إذ قال لهم: "هذا الشعب يُكرمني بشفتيه وأما قلبه فمبتعد عني بعيداً" (مرقس 7: 6)

وهنا بيظهر تساؤلات مطروحه ويُجيبها الرسول نفسه:
​

هل إثم اليهود يخدم برّ الله ؟ هل الخطية تُبين بره ؟ وهل لو جبل الله على الأمم الغضب بسبب خطاياهم الشديدة، وترك شعبه الذي اختاره يحيا بالفساد منحرفاً عن منهج القداسة بدون أن يظهر غضبه على أعمال فسادهم، ألا يكون ظالماً ومتحيزاً ؟
لأن شعب اليهود اختبأ وراء شكل خدمة الله الظاهري وشكل العبادة والافتخار بالناموس والطقس والشريعة والوعود والعهود، وهو في الخفاء لا يُعطي الإكرام والتمجيد اللائق بالله، لأنه لم يحفظ هذا في قلبه، لذلك الرسول أكد أن مستحيل بكذبي هذا أُظهر برّ الله، وكل هذه الأفعال لن تبررني أمام الله ولا تجعلني أفلت مع دينونة الله العادلة مثل الأمم على حد السواء...
​

 

[انت مهم]

شكرا للاحابه الصادقه ربنا يباركك ويبارك تعب محبتك...

 

[aymonded]

ويبارك حياتك يا رب وصليلي كتير
النعمة معك آمين
​

 

[انت مهم]

نعمه وسلام لحضرتك ولكل اخوتي ........

في 1تيموتاوس 5_14..........
فاريد ان الحدثات يتزوجن ويلدن الاولاد ويدبرن البيوت...ممكن تفسير لهذه الايه من فضلك...؟
ماذا يقصد؟
وشكرا ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك الجميله

 

[aymonded]

نعمه وسلام لحضرتك ولكل اخوتي ........

في 1تيموتاوس 5_14..........
فاريد ان الحدثات يتزوجن ويلدن الاولاد ويدبرن البيوت...ممكن تفسير لهذه الايه من فضلك...؟
ماذا يقصد؟
وشكرا ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك الجميله

في هذه الفقرة بيتكلم عن رتبة الأرامل في الكنيسة، مع رفض الحدثات أن يكونوا في تلك الرتبة والأفضل أن يتزوجن، والكلام موجه للحدثات اللي مش قادرين يضبطوا أنفسهم بسبب صغر السن، فأول الكلام كان عن الأرامل، وبعدين كمل الحديث عن مشكلة الأرامل الصغار في السن وما يفعلونه من أعمال لا تليق بهن، لذلك أمر أن يتزوجن أفضل: [ أما الأرامل الحدثات (الشَّابَّاتُ) فارفضهن (فَلاَ تُقَيِّدْهُنَّ) لانهن متى بطرن على المسيح (بسبب إلزامهن أن يكونوا أرامل بلا زواج) يردن أن يتزوجن. ولهن دينونة لأنهن رفضن الإيمان الأول (نقدوا العهد في أن يكونوا آرامل (حسب إلزامهن) مكرسات للمسيح). ومع ذلك (أو بسبب ذلك) أيضاً يتعلمن أن يكن بطالات: يطفن في البيوت ولسن بطالات فقط، بل مهذارات أيضاً وفضوليات يتكلمن بما لا يجب. فأُريد أن (الأرامل) الحدثات (الشبات) يتزوجن ويلدن الأولاد ويدبرن البيوت ولا يعطين علة (سبب) للمقاوم من أجل الشتم (لِلطَّعْنِ فِي سُلُوكِهِنَّ). فأن بعضهن قد انحرفن وراء الشيطان. ]
​

 

[انت مهم]

شكرا اخي المحبوب بالمسيح لتفسير الجميل ربنا يعوض تعب محبتك

 

[aymonded]

ويفرح قلبك يا رب ويسعدك بعمل نعمته في قلبك آمين
​

 

[soul & life]

كل سنة والجميع طيبين وبخير

داخلين على اسبوع الالام وده طبعا يعتبر اهم اسبوع فى السنة كلها

عاوزين حضرتك تدينا تدريب او خطوات نقوم بيها علشان نعيش اسبوع الالام فى جو روحانى ونحيا مع المسيح فى كل لحظة تألم فيها علشنا ومن اجلنا .. خصوصا انه البعض مننا بيكون مشغول فى توضيبات العيد ازاى نقدر نعيش اسبوع الالام مع المسيح و منلاقيش نفسنا ندمانين الاسبوع عدى بسرعة واحنا كنا منشغلين بامور الحياة وتوضيب العيد !

 

[aymonded]

كل سنة والجميع طيبين وبخير

داخلين على اسبوع الالام وده طبعا يعتبر اهم اسبوع فى السنة كلها

عاوزين حضرتك تدينا تدريب او خطوات نقوم بيها علشان نعيش اسبوع الالام فى جو روحانى ونحيا مع المسيح فى كل لحظة تألم فيها علشنا ومن اجلنا .. خصوصا انه البعض مننا بيكون مشغول فى توضيبات العيد ازاى نقدر نعيش اسبوع الالام مع المسيح و منلاقيش نفسنا ندمانين الاسبوع عدى بسرعة واحنا كنا منشغلين بامور الحياة وتوضيب العيد !

أولاً في نقطتين مهمين للغاية، أولاً هذا الأسبوع اتسمى غلط بأسبوع الآلام، لكن اسمه الحقيقي اسبوع البصخة مش الآلام، والبصخة يعني عبور مش تعني ألم على الإطلاق...
وثانياً، لا يوجد تدريب في حياة المسيحي، بل حرية مجد أولاد الله، وكل واحد يشوف أمكانياته وكيفية حياته مع الله، وينظمها، لأن وضع قانون معين ممكن يجعل البعض مش قادر على تتميمه فيتعثر ويتضايق ويشعر أنه أخطأ ولم يلتزم، لذلك تترك لكل واحد حرية ماذا يفعل، ويكفي انه يحضر الكنيسة في مواعيدها المناسبة له، وهذا كفاية جداً، أما أن أراد احد ان يضع لنفسه قانون فليضعه بلياقة ولا يرتقي فوق ما ينبغي بل إلى التعقل، يعني يضع على نفسه ما يتناسب معه ولا يبالغ فيه أو ينتقص من إمكانيته، فكل واحد حسب ما نال من نعمة يعيعيش ويدبر نفسه حسناً...
​